حزب البشير يخطط لمكافحة “الشائعات”
قال وزير الدولة باﻹعلام، ياسر يوسف، أمين أمانة الإعلام بالمؤتمر الوطني، إن البلاد تواجه سيلاً من الشائعات واﻷكاذيب التي تستهدف ضرب الوطن في استقراره وزعزعة أمنه، كاشفاً عن الجهود التي تبذلها أمانة اﻹعلام بالوطني لمكافحة الشائعات.
وأعلن يوسف خلال مخاطبته، الثلاثاء، ورشة حول تداول الشائعات في اﻹعلام اﻹلكتروني وأثره على السلم الاجتماعي، أعلن اعتزام أمانته تنظيم منتدى جامع للناشطين إلكترونياً للتفاكر حول الحد من الشائعات التي انتشرت في وسائط التواصل الاجتماعي وأصبحت مهدِّدة للسلم الاجتماعي.
من جهته شدّد عضو المكتب القيادي بالمؤتمر الوطني، عبدالرحمن الخضر، على ضرورة اللجوء إلى إيقاف خدمة “الواتس اب” للحد من نشر الشائعات، مبيناً أن تأثيرات ذلك الأمر ستكون أكبر، وأضاف “يجب أن نشير إلى الأضرار”.
وأقر الخضر أن معالجة القضية بنسبة 100% غير ممكنة، مقترحاً أهمية تفاعل مختلف الأجهزة الرسمية والحزبية مع الشائعة حال إطلاقها لمنع انتشارها بإطلاق المعلومة الصحيحة، كما حث على تحرك الأجهزة القانونية لملاحقة ناشري الشائعة.
إلى ذلك أفاد مدير اﻹعلام بالشرطة اللواء، هاشم علي عبدالرحيم، بأن البلاغات المقيدة بكشوفات الشرطة تندرج تحت الاختفاء والاستدراج، نافياً أن تكون هذه الجرائم تندرج تحت الاختطاف أوتجارة اﻷعضاء البشرية كما أشيع.
ونوه إلى ضرورة التفريق بين تجارة اﻷعضاء البشرية التي لا وجود لها في السودان وتجارة البشر، التي يستخدم فيها السودان كمنطقة عبور لتهريب مواطني دول أخرى، ولم يستبعد تجنيد أفراد سودانيين لتسهيل عملية التهريب في تجارة البشر وليس تجارة اﻷعضاء.
شبكة الشروق
يا واطي انت مجرد بوق للبشكير الحقير الجاب حثالة زي امثالك من اجل حمايتة هو واعشيرتة بينما يواصلون نهب وتدمير السودان, بدل ما تقعد زي النسوان الما عندهن شغلة تقول فلان قال وعلان قال, اعمل ليك شغلة مفيدة يا معفن.
أولاً : هل الشفع الفي الصورة لأعلى الخبر هم الذين يخططون لمكافحة الشائعات؟
ثانياً : الشائعات يتم محاربتها بمواجهة الناس بالحقائق والوضوح ، وتمليكهم المعلومات الصحيحة أول بأول ، وبهذه الطريقة يتم التضييق على الشائعة ولا تجد مجالاً للظهور لأن الحقيقة التي تم تمليكها للعامة كفيلة بالقضاء على الشائعة.
أي إجراءات غير هذه لا تسمن ولا تُغني من جوع
ده ما شائعات ده فضائح ولا اصلا هي شائعات انتو ما تثبتوا عدم صحتها يا فاسدين …
هووووي يا ناس الحكومة نحن تاركين ليكم مكاتبكم وجرايدكم وقنواتكم الفضائية ومؤتمراتكم في القاعات وبرلماناتكم تكضبو وتقولو الدايرنو مافي زول بسالكم بس اليجينا في برلمانا الشعبي دا والله نمسح بيهو الارض والكبير الله قال عايز يحارب الشائعة تحاربا كيف وجهاز امنك ومركزط الصحفي سام س هما مصادر الشائعات انتو زعلانين عشان الواتس وحد الشعب حول قضية المرحوكة بابو ادم ظ طيب دي ما حقيقة حصلت تبقى اشاعة كيف حتى لو الناس قالت ختفوها هل انت بتلزم العامة انهم يتكلموا بالمصطلحات والتعريفات القانونية ؟ عادي اي زول غاب من بيتو الاجهزة الرسمية بتعرف ذلك بالفقدان اما عامة الجمهور فبسميهو ختف لانهم ما بفتكرو زول بالغ يطش من اهله او يضيع في بلدا الا اذا كان فاقد لعقله عرفت ليه الراي العام ما بلتزم بالمصطلخات الرسمية ولا يوجد قانون في العالم بلزمهم بذلك الناس تقول وتكتب وترسم وتصور والقراء ينقلو كلها تصرفات طبيعية موحودة في كل العالم والسودان ما استثناء الشائعة لو كانت كاذبة وسببت ضؤؤ مادي نفسي لشخص من حقه حسب القانون يقاضيهو اما الشائعة لو اقلقت الحكومة او الموظف العام فلا يحق له المقاضات الا اذا مست شانه الخاص اما ان كانت متعلقة بعمله وقراراتو فمن حق الجماهير الكلام حولها ونقدها والاحتجاج ضدها بكافة الوسائل المتاحة البتعملوا فيهو دا اسمو استفذاز للجماهير اعملو حسابكم وما تنسو الواتساب بنفس غضبهم اذا لاحقتوهم بكرة بملو ليكم الشوارع ياللا اعملوها كان رجال بس احزركم تطلقوا امنكم يلمو في اتنين تلاتة مساكين داكسين من الشارع وتجو تدبسوهم في قضية شائعة وتعملو ليهم محاكمة علنية عشان تقولو للشعب نحن نجحنا في محاربة الشائعات اخذركم من عمل زي دا لانو بكون خصم عليكم وبفضح ضعفكم باظهاركم امام الراي العام خايفين ومرعوبين من وسائل التواصل
أولاً : هل الشفع الفي الصورة لأعلى الخبر هم الذين يخططون لمكافحة الشائعات؟
ثانياً : الشائعات يتم محاربتها بمواجهة الناس بالحقائق والوضوح ، وتمليكهم المعلومات الصحيحة أول بأول ، وبهذه الطريقة يتم التضييق على الشائعة ولا تجد مجالاً للظهور لأن الحقيقة التي تم تمليكها للعامة كفيلة بالقضاء على الشائعة.
أي إجراءات غير هذه لا تسمن ولا تُغني من جوع
ده ما شائعات ده فضائح ولا اصلا هي شائعات انتو ما تثبتوا عدم صحتها يا فاسدين …
هووووي يا ناس الحكومة نحن تاركين ليكم مكاتبكم وجرايدكم وقنواتكم الفضائية ومؤتمراتكم في القاعات وبرلماناتكم تكضبو وتقولو الدايرنو مافي زول بسالكم بس اليجينا في برلمانا الشعبي دا والله نمسح بيهو الارض والكبير الله قال عايز يحارب الشائعة تحاربا كيف وجهاز امنك ومركزط الصحفي سام س هما مصادر الشائعات انتو زعلانين عشان الواتس وحد الشعب حول قضية المرحوكة بابو ادم ظ طيب دي ما حقيقة حصلت تبقى اشاعة كيف حتى لو الناس قالت ختفوها هل انت بتلزم العامة انهم يتكلموا بالمصطلحات والتعريفات القانونية ؟ عادي اي زول غاب من بيتو الاجهزة الرسمية بتعرف ذلك بالفقدان اما عامة الجمهور فبسميهو ختف لانهم ما بفتكرو زول بالغ يطش من اهله او يضيع في بلدا الا اذا كان فاقد لعقله عرفت ليه الراي العام ما بلتزم بالمصطلخات الرسمية ولا يوجد قانون في العالم بلزمهم بذلك الناس تقول وتكتب وترسم وتصور والقراء ينقلو كلها تصرفات طبيعية موحودة في كل العالم والسودان ما استثناء الشائعة لو كانت كاذبة وسببت ضؤؤ مادي نفسي لشخص من حقه حسب القانون يقاضيهو اما الشائعة لو اقلقت الحكومة او الموظف العام فلا يحق له المقاضات الا اذا مست شانه الخاص اما ان كانت متعلقة بعمله وقراراتو فمن حق الجماهير الكلام حولها ونقدها والاحتجاج ضدها بكافة الوسائل المتاحة البتعملوا فيهو دا اسمو استفذاز للجماهير اعملو حسابكم وما تنسو الواتساب بنفس غضبهم اذا لاحقتوهم بكرة بملو ليكم الشوارع ياللا اعملوها كان رجال بس احزركم تطلقوا امنكم يلمو في اتنين تلاتة مساكين داكسين من الشارع وتجو تدبسوهم في قضية شائعة وتعملو ليهم محاكمة علنية عشان تقولو للشعب نحن نجحنا في محاربة الشائعات اخذركم من عمل زي دا لانو بكون خصم عليكم وبفضح ضعفكم باظهاركم امام الراي العام خايفين ومرعوبين من وسائل التواصل