كمال عمر : الترابي لم يسلم رؤيته حول قانون الانتخابات للبرلمان

الخرطوم: سعاد الخضر
نفى الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي كمال عمر تقديم أمينه العام د. حسن عبدالله الترابي رؤيته حول تعديل قانون الانتخابات لرئيس البرلمان وقال: ما رشح عن معلومات حول الأمر غير صحيح وأضاف أن إجازة قانون الانتخابات لا يعنيهم وأردف: (الشعبي عندو ممثلين في البرلمان) ودافع في الوقت ذاته عن تمسكه بالحوار الوطني وقطع عمر باستمرار حزبه في الحوار بدون شروط تحت الطاولة وأكد التزامه بمناقشة كل قضاياه في العلن وقال في منبر المركز القومي للإنتاج الإعلامي أمس إن حزبه يسعى لإقامة دولة محايدة واتهم جهات لم يسمها بمهاجمة الحوار هجوماً وصفه بغير المبرر وأضاف: يهاجمون الحوار ولم يستطيعوا أن يضعوا بديلاً له وشدد على القوى السياسية للاتفاق على القضايا الوطنية وحول تشكيل مفوضية الانتخابات بالانتخاب وليس بالتعيين من قبل رئيس الجمهورية.
الجريدة
الترابي لم يسلم رؤيته ؟!
كان وين الترابي دة … مش هو الكان حاكم البلد و كان يتطلع إلي قيادة العالم أجمع ؟
ألم يكن في حالة تأمل و مراجعة لما حدث طيلة فترة إبعاده عن السلطة؟ أم يعني جيتو دي فقط إنتقام لما حدث له بواسطة تلاميذه؟!
عجيب أمر هذا السودان!!!!!
يا كلب الوثني الناس ما هاجمت الحوار كمبدأ لحل مشاكل البلد وانما هاجمت الأسلوب والطريق الذي طرح بها اشقائك خنازير الوثني هذا الحوار من دون توافر ابسط مطلوباته والضمانات لإنجاحه وجعل حوار حقيقيا والكيفية التي يديرونه بها وهيمنتهم على ادارته بحيث تصبح كل الأحزاب مجرد ديكور يزين ويجمل هذه الخدعة والكذبة الجديدة التي لا تختلف عن خدعة وكذبة اذهب للقصر رئيسا يهدف من ورائها الخنازير اطالة امد نظامهم واحكام قبضتهم في ظل المخاطر والمهددات الداخلية والاقليمية التي اصبحت تحيط بهم من كل جهة وتهدد عرشهم بالزوال
ليس العجيب ليس السودان الغريب فعلا امر الذين يحكمونه بدون اى رؤيا او ضمير ولا حتى خجل
الترابي لم يسلم رؤيته ؟!
كان وين الترابي دة … مش هو الكان حاكم البلد و كان يتطلع إلي قيادة العالم أجمع ؟
ألم يكن في حالة تأمل و مراجعة لما حدث طيلة فترة إبعاده عن السلطة؟ أم يعني جيتو دي فقط إنتقام لما حدث له بواسطة تلاميذه؟!
عجيب أمر هذا السودان!!!!!
يا كلب الوثني الناس ما هاجمت الحوار كمبدأ لحل مشاكل البلد وانما هاجمت الأسلوب والطريق الذي طرح بها اشقائك خنازير الوثني هذا الحوار من دون توافر ابسط مطلوباته والضمانات لإنجاحه وجعل حوار حقيقيا والكيفية التي يديرونه بها وهيمنتهم على ادارته بحيث تصبح كل الأحزاب مجرد ديكور يزين ويجمل هذه الخدعة والكذبة الجديدة التي لا تختلف عن خدعة وكذبة اذهب للقصر رئيسا يهدف من ورائها الخنازير اطالة امد نظامهم واحكام قبضتهم في ظل المخاطر والمهددات الداخلية والاقليمية التي اصبحت تحيط بهم من كل جهة وتهدد عرشهم بالزوال
ليس العجيب ليس السودان الغريب فعلا امر الذين يحكمونه بدون اى رؤيا او ضمير ولا حتى خجل