“متضررو الزاوية” يطالبون الامم المتحدة بحجز ارصدة الحكومة فى البنوك العالمية

قالت لجنة المتضررين من احداث منطقة الزاوية الليبية، إنها تقدمت بطلب الى الامم المتحدة – عبر محاميهم فى جنيف – للحجز على ارصدة حكومة السودان فى البنوك العالمية، وعدم الافراج عنها الا بعد سداد مبلغ “31” مليون دولار عبارة عن تعويضات المتضررين التي تسلمتها حكومة السودان من الحكومة الليبية، دون ان تمنحها للمتضررين من احداث منطقة الزاوية الليبية التي قُتل وجُرح فيها اكثر من “11” الف سودانى فى العام “2000م”.
وقال رئيس اللجنة الشعبية للمتضررين من احداث الزاوية حسن ادريس، في تصريح صحفي، ان المتضرين اوكلوا محامى لرفع دعوى ضد حكومة السودان فى المحاكم الدولية للمطالبة بدفع استحقاقات المتضررين.
واكد “ادريس” ان المحامى سلم مجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة فى جنيف ملف متكامل حول مجزرة الزاوية وحقوق المتضررين وقال ان المجلس تسلم الشكوى واستفسر وزير العدل السودانى السابق محمد بشارة دوسة فى اجتماعات المجلس الاخيرة الخاصة بالسودان عن هذه القضية.
ولسا كمان تعويضات حرب الخليج يا جماعة الخير مافي رجالة مافي رجال يا جماعة السوداني معروف بانه راجل بقا باطل ولا شنو وايه السبب
REQUEST to ,Rakoba,or those who are involved in these events ,to Exeplaian more about this case,,,,if posible in details,inorder to keep that in the black book of KAIZAN rule
لا حول ولا قوة الا بالله … أعوذ بالله من بطن لا تشبع ومن عين لا تدمع الى هذا الحد يأكلون حق اليتامى والمنكوبين ؟؟؟!!! اللهم عليك بهم انهم لا يعجزونك
قلنا ليكم الحل الوحيد هو أن تأخذوا تاركم وتستردوا حقوقكم بالقومة.
أتحدوا مع بقية المظلومين وأهل جميع الشهداء وولعوا الناق فوق رؤس هؤلاء الكيزان تجار الدين. فأنتم أولى بحكم هذه البلاد، وحتما سوف تخلصون في عملكم، لأنكم قاسيتم الظلم والقهر الجوع.
لا تسأل الطغاة لماذا طغوا … بل أسال العبيد لماذا ركعوا.
::التي تسلمتها حكومة السودان من الحكومة الليبية، دون ان تمنحها للمتضررين من احداث منطقة الزاوية الليبية:: إذا كان ذلك صحيحاً فالدعوى يمكن أن تؤسس للتحقيق في من لهف تلك التعويضات والحجز على أرصدتهم في الخارج!
طول ما القروش دي دخلت كروشهم ما نقول لكم الله يعوضكم خير لكن القروش دي انسوها
المقال دا فيهو شيء مامظبوط من حيث الأرقام.
إذا افترضنا أن أتعاب المحاماة 10% فإن صافي المتبقي من الـ 31 مليون دولار هو مبلغ 27 مليون وتسعمائة ألف دولار.
وإذا افترضنا أن القتلى 11,000 شخص (مذكور في المقال أن القتلى والجرحى أكثر من هذا العدد) فإن نصيب الفرد يصبح 2,536 دولار. وإذا افترضنا أن القتلى نصف هذا العدد فإن نصيب الفرد 5,000 دولار وإذا ربع العدد يكون 7500 دولار.
أهكذا دم السوداني رخيص لهذه الدرجة؟
وهل دفع اولئك اللصوص لمتضررى حرب الخليج تعويضاتهم التى أستلموها على داير مليم حتى يدفعوا لمتضررى مدينة الزاوية تعويضاتهم ؟
ما ضاع حق وراءه مطالب .
ما في دولارات دخلت البلد إلا وكان الكيزان هم أول من سرقها ثم جاءوا يهتفون: هي لله … هي لله… الله يدمرها عليكم يا كيزان الشر . يجب على هؤلاء الذين أكلت جماعة البشير حقهم أن تصعد الأمر ولو إلى محكمة العدل الدولية ولا يتركوا باباً يمكن لهم استرداد حقهم عن طريقه إلا ويطرقوه، فإن غلبتهم الحيلة عليهم أن يأخذوا حقهم بالقوة والفاسد ضعيف وسيذهب السودان كله خلف هؤلاء الناس إن سعوا إلى أخذ حقهم من البشير وجماعته بالقوة
for izzat
يجب فتح القضية من جديد , ما الذى حدث فى الزاوية للسودانيين سنة 2000
ورفض التعويضات واعادة فتح ملف القضية ضد ليبيا العنصرية والمطالبة بأعلى
سقف للتعويضات بأن لا يقل عن تعويضات الأمريكان فى قضية لوكوربى يعنى الفرد
2 مليون دولار يعنى على ليبيا دفع 2 مليار دولار والإعتذار للشعب السودانى
ومن ثم إسترجاع مثلث العوينات لأرض الوطن.وبعد الإستعانة بالله إنشاء الله أفعل ذلك
نحن السودانيون غير جادون في مثل تلك القضايا ولا نهب لنجدت اخوتنا اذا تعرضوا للضيم لا داخليا ولا خارجيا واحداث الزاوية تلك ورغم فظاعتها سكتت حكومتنا في حينها ولم تذكر تلك الاحداث في اعلامها في حين ان دول افريقية واخص هنا الغربية منها تدخلت لحماية رعاياها واشتكت للحكومة الليبية ما تعرض له رعاياها في ليبيا في مدينة الزاوية ولمن لا يعرف احداث الزاوية ملخصها بدأت بين ليبين وافارقه وانتهت بكارثه اذ تهجم الليبيون على كل ذوي البشره السمراء او السوداء وكان من ضمنهم حتى ليبيين من ذوي البشره السمراء وقتلوا من قتلوا وجرحوا من جرحوا وحكومتنا سكتت عن كل ذلك ولم تتدخل الا عند التعويضات .
واضف اليكم سادتي احداث أخرى في ليبيا سبقت تلك بسنين واظنها في العام 93 او 1994م وكان حينها الترابي على سدة الحكم ونائب الرئيس الزبير كان موجودا وقتها وقد جاء في زيارة لليبيا تمهيد لزيارة البشير لليبيا وكان وقتها العقيد المقبور قد قام بواجب الجودية لاصلاح العلاقة بين مبارك والبشير بعد قطع العلاقات بسبب محاولة اقتيال مبارك الفاشلة وبعد انتهاء زيارة الزبير سامحه الله لليبيا تنطلق اشاعه بأنه يجب على السودانيين مغادرة ليبيا باسرع وقت وليس هناك أي اعلان رسمي من الحكومتين بذلك لذلك كانت اوضاع السودانيين في تلك الفترة في وضع لا يحسدون عليه بين من غادر وفي حلقه غصه مما ينتظره من سوء الحال والعطال في السودان وبين متردد لا يعلم ماذا يفعل والشئ الذي يجنن العاقل أن حدود ليبيا مغلقه امام المغادرين والقادمين بمناسبة احتفالات الفاتح من سبتمبر وهي عاده درج عليها العقيد في كل احتفالاته باعياد الفاتح ووسط هذه الغوغائية تبدأ حملة شعواء ضد السودانيين لترحيلهم وبكل اسف ليس هناك فارق بين من معه اوراق ثبوتية او من ليس معه وليس هناك فارق بين من هو مقيم رسمي وبين من لا اقامة رسمية له وبين من هو لحاله وبين من معه اسرته فتعرض السودانيون في تلك الحملة لذلة واهانة لم اشهد لها مثيل وكنت حينها في مدينة الكفرة في قلب الصحراء ورايت بأم عيني ظروف انسانية في غاية التعاسة اذ يتم جلب التعساء ويتم رميهم في الكفرة وهي مدينة صغيرة لا تسع لعدد هائل من البشر وقد حدثت في تلك الفترة مجاعة او شبه مجاعه ان حاولة ان اكون دقيقا وقد مات في تلك الاحداث الكثيرين خصوصا أن مجموعة كبيرة منهم في مدينة طرابلس تم حبسهم بسجن جنزور في اوضاع انسانية يرثى لها لضيق المكان حيث ان القادمين من هناك ذكروا لنا أنهم ولايام وقوفا بالسجن لشدة الزحمة وضيق المكان وعندما بلغ بهم الحال ما بلغ كسروا السجن وتدفقوا بالالاف في مظاهرة لم تشهد لها ليبيا مثيل في كل تاريخها وانا هنا اضع حجرا في بركة تلك الاحداث ابراء لذمتي وعلى كل من شهد تلك الاحداث ان يدلي بدلوه حتى يعرف العالم مدى الظلم والضيم الذي تعرض له المواطنيين السودانيين المقيمين بليبيا من حكومتهم اولا ومن حكومة المقبور عقيد ليبيا.
ونطلب من ادارة موقع الراكوبة ترك هذا البوست او الخبر لاطول فترة ممكنة حتى يدلي كل من شهد تلك الاحداث بدلوه ولفضح الممارسات والظلمات التي تعرض لها اولئك المظاليم .
اصبح الصبح فلا السجن ولا السجان باق … الا رحم الله الفنان وردي .
العصابة الحاكمة لهفت و نهبت بلد بحالو و بمن فيه و جعلت شعبه متسولاً يعيش على الهبات الاجنبية تقول لى اموال متضررين .
ديل ياكلو مال النبى ذاتو لو لِقو فيه طريقة خليك من مال متضررين من احداث الزاوية الليبية ..
دى عالم ماعندها أخلاق و لا بتعرف الله لا بتخاف منه .
أكشفوهم و عرّوهم لكل العالم يعرف فسادهم و إستبدادهم بمواطنيهم ..
لعنهم الله فى قبلاته الاربعة و أينما ولو وجوههم الكالحة الكئيبة السارقة .
يا جماعة الخير 11000 سوداني سودانـــــــــــــــــــــــــــــــــــي أكيـــــــد ديل يقلبوا قارة مش نظام الكيزان خليهم يطلعوا الشارع والكل معهم لازالة الطغيان أئمة النفاق الديني والكسب التمكيني أمهات الدواعش وبلاش عياط وخزلان!!!!!
ليبيا تدفع تعويضات لوكربي بالكامل
السبت 23/08/2003
بى بى سى العربية
اعلن مسؤول أمريكي الجمعة أن ليبيا أنهت عملية نقل مبلغ التعويضات لأسر ضحايا حادث لوكربي بالكامل.
وقد تم تحويل مبلغ التعويضات وقيمته 2.7 مليار دولار من البنك الوطني الليبي إلى حساب في بنك التسويات الدولية ومقره سويسرا.
وكان مسؤولون أمريكيون قد أعلنوا أن ليبيا بدأت في نقل مبلغ التعويضات، وقال مسؤول أمريكي رفض الكشف عن هويته لوكالة رويتر للأنباء انه نظرا لكبر حجم مبلغ التعويضات فلن يتم دفعه بالكامل في يوم واحد، فجزء منه سيدخل في الحسابات البنكية المقررة الخميس وجزء آخر سيحول الجمعة.
وكانت ليبيا قد أعلنت الأسبوع الماضي رسميا مسؤوليتها عن الحادث الذي وقع عام 1988 لطائرة أمريكية فوق بلدة لوكربي الاسكتلندية، ووافقت على دفع ما يصل إلى عشرة ملايين دولار لكل أسرة من اسر الضحايا.
وينص الاتفاق الذي أبرمته طرابلس مع بريطانيا والولايات المتحدة على أن تدفع ليبيا أربعة ملايين دولار بشكل مبدئي لكل أسرة بمجرد رفع العقوبات الدولية المفروضة عليها.
يلي ذلك دفعة أخرى مساوية القدر عندما تسقط الولايات المتحدة عقوباتها ضد طرابلس، ثم دفعة أخيرة قدرها مليوني دولار لكل أسرة عندما تزيل واشنطن اسم ليبيا من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
وكان الحادث قد تسبب في مقتل 259 شخصا هم ركاب وطاقم الطائرة، بالإضافة إلى احد عشر شخصا من البلدة التي وقع عليها حطام الطائرة .
——————————– إنتهى الخبر ————–
– هذا خبر عن موافقة ليبيا بدفع تعويضات لمتضررى حادثة لوكيربى حيث وافقت على دفع عشرة ملايين دولار لكل أسرة من اسر الضحايا البلغ عددهم 270 شخص ..
– حادثة منطقة الزاوية الليبية قُتل وجُرح فيها اكثر من “11” الف سودانى و التعويض هو “31” مليون دولار للجميع !!!
هل الدم السودانى تحت حكم كيزان الشيطان رخيص إلى هذا الحد ؟؟
حسبنا الله و نعم الوكيل عليكم يا تجار الدين .
الذين يأكلون اموال اليتامى ظلما انما يأكلون فى بطونهم نارا….هذه الاموال تعويضات لليتامى الذين اغتيل اباؤهم فى الزاوية….يا كوز يا ابوغرة وبرادو… الا تخشى عقاب الله….اى قلب داخل جوفك يا ايها الكوز…لاحول ولاقوة الابالله العلى العظيم