لن يستبينوا النصح.. إلا ضحى الغد!

لأكون صريحاً معكم.. وعلى رأي المثل السوداني (اسمع كلام الببكيك ولا تسمع كلام البيضحكك).. ورغم علمي برهق الصيام في رمضان لكني مضطر أن أضع أمامكم الحقائق المرة التي يجب أن تسمعوها اليوم وتحاسبوني عليها غداً- إن شاء الله.
بقراءة الواقع الماثل أمامنا الآن.. ورغم تقديري أن غالبية الشعب السوداني اكتوى بنار حكم حزب المؤتمر الوطني إلا إن الأوضاع إذا سارت على ما عليه بلا مفاجأة.. فإن حزب المؤتمر الوطني وبلا حاجة إلى تزوير أو حتى بذل مجهود كبير سيفوز في انتخابات عام 2020 بأكثر كثيراً ممّا حصل عليه في 2010.. ولن تحصل الأحزاب الأخرى حتى على الفتات الذي تتمتع به الآن بما فيها صدقة مقاعد الحوار الوطني.
نجح المؤتمر الوطني بامتياز، ليس في إثبات رشد حكمه أو مؤهلاته لحكم البلاد.. لا.. بل في إثبات عجز المعارضة والأحزاب الأخرى.. وليس مجرد عجز بل تهافتها على كيكة السلطة بلا أدنى وازع من برامج أو مبادئ أو حتى نظرة إلى أوجاع شعبنا المفجوع في وطنه.
الآن وبنجاح كامل يُعرض في سينما المجلس الوطني (البرلمان) آخر الأفلام من إنتاج حزب المؤتمر الوطني.. يتفرج المشاهدون على المعارضة ذاتها التي ملأت الدنيا ضجيجاً وصراخاً، وتوسلت أن تتاح لها الفرصة.. فما أن جاءت الفكرة، وطارت سكرة المعارضة حتى اتضح أن أكثر ما هي قادرة عليه أن يرفع نائب يده أو يقف طالباً فرصة للحديث.. الكلام من أجل الكلام.. مجرد إثبات موقف، وتسجيل مداخلة في مضابط ومحضر الجلسات.. وينتهي العزاء بانتهاء الجلسة.
بالله عليكم سؤال بسيط أوجهه إلى كل النواب الذين دخلوا البرلمان قبل شهر محمولين على أكتاف القسمة والنصيب الذي مارسه المؤتمر الوطني بأمكر ما تيسر.. ما هي خطتكم، وأهدافكم التي تسعون إلى تحقيقها من تحت قبة البرلمان؟.
ما هو برنامجكم لثلاث السنوات القادمات التي ستحصلون بموجبها على نحو 50 راتباً شهرياً، بجانب المخصصات الأخرى من حر مال فقر شعبنا المدقع؟.
صدقوني أنا أضع هذه الأسئلة بلا انتظار لأية إجابة منكم؛ لأني أعلم بالحال.. فالمصيبة ليست في غياب الرؤية والبرنامج والهدف، بل في أني متيقن أنكم لم تتصوروا أن الدخول إلى البرلمان يتطلب رؤية وخطة وهدف وبرنامج (ولا على بالكم!).
ستتدحرج الأيام، وبعد أسابيع قليلة تنتهي الدورة البرلمانية، وتذهبون في عطلة مدفوعة الأجر.. لتعودوا في أكتوبر القادم، وقبل أن يمنحكم البروف إبراهيم أحمد عمر فرصة للكلام ستنتهي الدورة والعام.. ثم عام آخر يمر.. ليأتي عام المدخل إلى الانتخابات فتجدون أنفسكم مثل الطالب الذي أضاع وقته في الأوهام حتى فاجأه الامتحان.
وعندها في 2020 حتماً ستبكون كالنساء على مقاعد برلمانية لم تحافظوا عليها كالرجال.
ومعذرة للعبارة الأخيرة فهي محض اقتباس مشهور.. لا أقصده حرفياً بل بروح النص.
عثمان ميرغني
التيار
نحن زمان شن قلنا ماقلنا المؤتمر الوطنى حاياكلنا يااخى تابع المعارضة وخاصة عجائزها الم يكونوا يحكمون ثم يعارضون نميرى ثم يتحالفون معه وثم وثم كثير هؤلاء فقط يريدون مال ومناصب والدليل دخلوا الحكومة والبرلمان ياسيد عثمان النفخ في القرب المقدودة لايؤدى الى شئ لك الله ياشعب السودان.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
اخوى عثمان كل كلمه قلتها هى فى الصميم ..اتضح أن المعارضه معارضه
من أجل أن يعطيها الحزب الحاكى بعض الكراسى .
هى ليست لها هدف سوى هذه الكراسى .أما المعارضه الأخرى والتى هى
ليست احسن حالا من معارضة الكراسى .هى الأخرى أصبحت وكأنها فى خبر كان اللهم إلا الذين يكتبون ليقرأ المتصفحون ان كانوا معارضه او حكام .
معارضه أصبحت كأنها مصدقه لكلام الابله الذى سماها معارضة الكى بورد
وهو كأنه يستفذها ليرى بطولتها .ولكن لا أحد يعلم ما يجرى .هل سنكتفى
بمعارضة القلم وبعضا من معارضة المقاتلين التى تظهر بين الفينة والأخرى
نحن كما قلت كلامنا ليس للإحباط او كما يقولون لتكسيرالاجنحه ولكن كلام المشفق على حال البلد والشعب ولا محرك لساكن .
يا عثمان ميرغني يا اخي لا نحاسبك لا تحاسبنا
لان انا مقتنع انو نحنا انا وانت وغيرنا في التفكير والرب في التدبير
التدبير هو إزالة كابوس ما يسمي بالمؤتمر الوطني
كما قال الشيخ تميم او كما تنبا بزوال حكم الرئيس ترامب نتيجة لتقديرات وتحليل سياسي منطقي جدا لعالم السياسة الملئ بالغدر والخيانة فانا أيضا اتنبا بزوال كابوس المؤتمر الوطني لارتباطة المصلحي بهذا التميم
هل لاحظت ان الميدان السياسي بعد زيار ترامب اصبح ملئ وسوف يصبح اكثر امتلاءا بامفاجاءت التي منها وربما أهمها التوهان الذي سوف يجد المؤتمر الوطني نفسه غارقا الي اذنيه فيه
وسوف بالتالي ينال ما يستحقه من ضربة قاضية تريحه من الناس وتريح الناس منه ومن شروره التي بذرها في المجتمع فبدات تنتج حنطلا واشواك
الم اقل لك ان نحنا في التفكير والرب في التدبير
نواب قبلوا بل وطالبوا أن تصدر لهم بطاقات بأثر رجعي من 2015 حتى يتمكنوا من صرف مرتبات السنتين الماضيتين !!!! ماذا تتوقع من مثل هؤلاء ؟؟؟ فقط هذا هو برنامجهم … تعبئة الجيوب فقط !!!
حسبنا الله ونعم الوكيل …
الكيزان يحكمون بالقوة والحديد والنار فقط + عدم وعى الشعب
الكيزان أقفلوا الأبواب فى وجه اى معارض لهم اما ان تكون معهم ذليلا وتعيش على فتات ما يرمونه او يضيقون عليك الارض بما رحبت وبذلك سيسلمونها عيسى او كما قال ابو العفين
من تقصد بالمعارضه يا ابو عفان؟؟ شعيب ام بت سوار الدهب ام السيسي ام تبقي من غاءط الترابي مثل كمال شوله؟؟
اعتقد سوء النيه وارد باغفالك للمعارضه الحقيقية الحركات المسلحه وعرمان والاحزاب المحترمه واهمها مسمار النص السيد الصادق المهدي،،،
الحريه جايه ولابد من العمل المسلح والمدني
وانا اقولها لهم واضحة ،، كلام قالوه من سنة تسعين مافي واحد فيهم قدر عليهو كالرجال والرجال هنا اقصد الرجال عديل كدا ،، ناس وسخ وعفن وياهو ديلك نسوان طلعوا ارجل منهم وأقصد الأسرة التي تعكير أمام مباني جهاز الأمن
معذرة استاذ عثمان ميرغنى,هؤلاء ليسوا معارضة بل احزاب اسمية فقط بالاضافة للمنشقين من الاحزاب التقليدية والمنشقين من الجبهة الالسلامية او المؤتمر الوطنى وبقايا حركات مسلحة واحزاب مصنوعة من النظام وهم جميعا انضموا لحوار الوثبة من اجل فتات مايمنحه لهم النظام,اما عن انتخابات 2020 فستكون كما 2015 .ذلك لان النظام الحاكم رفض ان تكون هنالك حكومة انتقالية حقيقية ورفض ازالة القوانين المقيدة للحريات وبقية الاشتراطات المعروفة لكى يكون هنالك انتقال سلمى للسلطة ولكن ذلك ناتج من ان المعارضة الحقيقية للنظام لم تتمكن ايجاد وسيلة ضغط او قوةدوليةاو وسيلة عسكرية تجبر المؤتمر الوطنى على تنفيذ خارطة الطريق الموقعة من قوى نداء السودان .
انت تخاطب الاحزاب التي دخلت البرلمان وهي ليست احزاب ولا يعرفها الشعب هي مجرد صور شعبية خلقها المؤتمر الوطني وانسلاخات مدفوعة الاجر من احزاب كانت قائمة وتخاطب جماعة مستعدون لأكل الميتة بل مستعدين للمشاركة في قتل روح المقاومة في الشعب واكله او التفرج على اكله من ساسة المؤتمر الوطني او اللاوطني ما تفرق..
اما الاحزاب التي لها برامج ولها خطط فإن الدولة تقف لها بالمرصاد وتتعقب قادتها بالسجن ونشاطها بالتهديد والوعيد ولا تسمح لهم بالسفر خارج العاصمة حتى لمخاطبة جماهيرها او احياءهم من الاموات ناهيك انها لا تسمح لها بأي مخاطبات جماهيرية في
داخل الخرطوم ..
كل الناس كانت تعلم ان الذين دخلوا البرلمان ببوابة االتعيين من قبل المؤتمر الوطني لا يمثلون الا انفسهم وهم وبال على الشعب وخصما على الشعب هذا ان لم يكون اصلا غواصات داخل الاحزاب ولا خير فيهم نعم لا خير في من يكون ظهيراً للمجرمين او مساندا للمفسدين .. وما هكذا تكون الديمقراطية او يكون الاصلاح ..وهم امثال البروف هشام محمد سالم رئيس الحوار الذي باع دنياه واخرته بمنصب وزير المعادن او صاحب الشهادة المضروبة الذي ينتظر مكالمة من القصر ؟؟ وهو يقول انه بروف والتحية للبروف الاكاديمي الحقيقي الذي قيل انه اعتذر لأنه يقدر العلم والعمل.
اذا كنت يا عثمان نتظر خيرا من المرأة سليطة اللسان القادمة من الخارج او من كمال عمر فهؤلاء انخدعوا ووقعوا في شراك المؤتمر الوطني وانتهت حياتهم وسيرتهم بمقاعد في البرلمان واصبحوا مثل غيرهم ينتظرون البروف الكوز حتى يتفضل عليه بفرصة في الحديث فأمثال هؤلاء انقطع الخير منهم وانقطع العشم منهم لأنكشاف معدنهم الصدئ.
الحكومة ستعتمد على هؤلاء اما الاحرار الذين رفضوا حوار الوثبة والذين لديهم برامج فإن الحكومة ستكون لهم بالمرصاد وستتصنت على مكالماتهم وتتعقبهم اينما كانوا ولن تسمح لهم بالخروج من الدائرة الضيقة التي حبستهم فيها..
اما الذين تخاطبهم بمقالك هذا فقد اندغموا في سلك المفسدين الكذابين المنافقين فلا خير فيهم حتى لو اعطي احدهم ثلاثة ساعات للحديث فإن الحديث في الهواء ولن يخرج من قبة البرلمان ليتحول الى فعل.. لقد استطاعت الحكومة حبس هؤلاء الثعالب الذين ملأوا الدنيا ضجيجاً داخل قاعة مجلس الشعب في امدرمان ….
كلام في الصميم
لا تخاف ولاتحزن يا عثمان الرئيس يريد ان يحكم حتى2020 وسوف يعدل الدستور وسوف يترشح الريئس وسوف يفرغ الهم دوائر وسوف يفوزون وانت الدمك فاير والشعب يغط فى نوم عميق ونهاية كل دكتاتور كارثة اليوم او غدا او بعده الحل الامن فى موت الرئيس ربنا ياخده اليوم قبل غدا امييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
التخزيل وقتل الروح المعنوية هو ماتبقي للنظام الاخطبوطي ومن شاكلة الصحفيين الاسلامويين امثال عثمان ميرغيني الذين يقتاتون من دم الغلاباء فهل ياعثمان البرلمانيين ام احزاب الفكة يمثلون الشعب لا والف لا وانت واهم ولو كانت نتيجة الناخبات كما ماهو متوقع فوز المؤتمر الوطني كما تدعي ليس لشعبيته وانما لابليسيته نسبة لابلبس في التزوير ولتكن انتخابات نزيه ونظيفة لن يحصل الا علي عشرة بالمائة اما الاحزاب الديكورية لا وجود لها الا في خيالك المريص بداء العظمة وحزبك المستقبلي سيولد ميتا كحزب الرجل الواحد كما بسمونه مللنا من بطولاتك الزائفة وختاما ماسمعت بالكوليرا
الاستاذ / عثمان ميرغني?لكم التحية ورمضان كريم علي الجميع- كأني بك ترد وتستقرئ أن صلوات الغلابة في جميع أنحاء السودان وابتهالاتهم لله العلي القدير لتخليصهم من المؤتمر الوطني وحكمه البغيض لا تزيد الا المؤتمر الوطني طغيانا وجريا علي عهده في الظلم وكأني بك تبذل الوعد لحفظة القران في دار فور بأن قتلهم سيستمر برغم استغفار الشيوخ والاطفال والنساء صباحا ومساء وتضرعهم الي المولي العلي القدير ليصلح الحال ويوقف الحرب في دارفور وج كردفان والنيل الازرق وكل تلك الدعوات الصالحات بأن يعم السلام ما هي أمام طغيان المؤتمر الوطني الا همهمات .
نعم — سنواصل ( حسبنا الله ونعم الوكيل?واستغفر الله العظيم ولا اله الا الله- ونصلي ونسلم علي سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام) وننتظر أرادة المولي عز وجل في ضحي صبحكم الموعود ولكم ولنا جميعا الهداية والمغفرة من رب العز والجلال.
كان تكون امين وحقاني وتفهمنا ماذا تعني بالمعارضة ؟؟
معقولة تكون قاصد الشخصيات والاحزاب الصنعتها العصابة ديل هم المعارضة ؟؟
يعني برضو ناس غازي والسنوسي والخال الرقاصي ديل برضو تبع المعارضة ؟؟
لو كان فهمك كده تستاهل ان تفقد احترام اي شخص كان مخدوع فيك
ياعثمان ميرغنى نحن بنعرف المعارضة هى المؤتمر السودانى والبعث العربى و الحزب الشيوعى و الابطال محمد ضياء الدين و البوشى و ابراهيم الشيخ و الدقير رجال الحزب الشيوعى ولكن البقية ناس ابو هاشم و الصادق المهدى وباقى الكرور ديل فى الاصل كيزان بلاء يخمكم ويخمهم معاكم
هذه ليس الحالة الأولي ولن تكون الأخيرة.. كم من ناس ماتوا في معتقلات جهاز الامن لابد من التحقيق في كل حالات التعذيب والقتل التي تمت منذ 1989 وإقرار مبدأ المحاسبة علي كل من ارتكب جرما…
لن يفلتوا بما فعلوه من جرائم في حق الناس وإلا لا ولن ولم تستقيم الأمور في هذا البلد…
لا حوار لا تفاوض لا سلام دون محاسبة علي ما فات!!!!!!!!
إقرار مبدأ المحاسبة واجب وطني
العبارة المشهورة هي ان لم تحافظوا غلى الجنوب كرجال سوف تتباكون عليه كالنساء
يستبينوا النصح؟ هل يمكن لمن يرسخ كل هذا الفساد أن يستبين النصح ويصلح في الأرض بعد إفسادها ويتجنب عقاب الله له؟ لا أظن! مثل هؤلاء لا يمكن لله إلا أن يستدرجهم إلى نهاياتهم المستحقة تماماً، وذلك على الله يسير، من بشيرهم إلى خفيرهم قدامى الحرامية وجدادها!! (حلوة جدادهادي)
ياعثمان ميرغني حديثك الذي ادليت به للبي بي سي العربيةعندما سالك مقدم البرامج عن التدخل المصري ودعم حركات التمرد تهربت من الاجابة ورديت على السؤال بان السودان هو الذي يتدخل في شؤؤن الدول الاخرى وقلت ان السودان دعم الفصائل الليبية التي كانت تحارب نظام القذافي ونسيت الدور الذي قام به حلف الناتو وكثير من الدول العربية الاخرى الا يعد ذلك خيانة لبلدك
من أقوال حسن البنا الشهيرة كداعية قتل وهو إمام القتلة التكفيريين دعاة القتل اليوم وكبيرهم الذي علمهم السحر:
“أيها الإخوان: إن الأمة التي تُحسن صناعة الموت، وتعرف كيف تموت الموتة الشريفة ، يهب لها الله الحياة العزيزة في الدنيا والنعيم الخالد في الآخرة.. واعلموا أن الموت لابد منه وأنه لا يكون إلا مرة واحدة، فإن جعلتموها في سبيل الله كان ذلك ربح الدنيا وثواب الآخرة? فاعملوا للموتة الكريمة تظفروا بالسعادة الكاملة، رزقنا الله وإياكم كرامة الاستشهاد في سبيله?. (مجموعة الرسائل، دار الشهاب، ص 264) فـ?الإخوان?، كما هدد “البنا” في رسالة أخرى، سيستخدمون “القوة العملية” حيث لا يجدي غيرها، و”حيث يثقون أنهم قد استكملوا عدة الإيمان والوحدة?.
ولذلك ترى معظم المسلمين الحقيقيين الكبار، اليوم، وقد تلوثت أيديهم بالدماء وارتكبوا القتل بدم بارد وحرضوا عليه في سبيل من يسمونه بالله وتحولوا لدعاة قتل وسفك دماء وزهق أرواح ورموز للإرهاب الدولي ولمجرمين حقيقيين خارجين عن القانون والأخلاق وأصبحوا طريدي العدالة الدولية فمنهم من قضى نحبه ونهم من “ينتحر” كابن لادن، والظواهري، وعبد الله عزام، والملا عمر، وسيد قطب، والبغدادي، والزرقاوي، والجولاني، والقرضاوي، والعريفي والمحيسيني، وأبي قتادة الفلسطيني (عمر محمود عثمان مواليد 1960 بيت لحم)، وأبي مصعب السوري، ومروان حديد، وعمر البشير، وسعيد حوى، وحسن البنا*، ومحمد عاكف، ومحمد مرسي، ومحمد فاروق الطيفور، وعدنان العقلة، وإبراهيم اليوسف، وفداء طريف السيد، والبيانوني، والشقفة، والدقماق، ومصطفى السباعي، والعرعور، وعمر بكري، وهاني السباعي، وأحمد الأسير، والغنوشي، وعمر عبد الرحمن، ورجب طيب أردوغان، وأبي حمزة المصري، وأنور العولقي وشيخ الأزهر ومعظم سفهاء آل قرود المتفرغين للإسلام ورموز “الثورة الوهابية السورية”، ودواعشها المعروفين والبداوة والتأسلم والاستعراب المنتشرين في المدعشات البدوية المستعربة والقائمة تطول وتطول جداً واحتلوا الصحف وعناوين التلفزة بأخبار إجرامهم وفظائعهم لأنهم قرؤوا القرآن وفهموه صحيحاً وحاولوا تقليد سلفهم الذابح الذي أعلن على الملأ بأنه: “أتى معشر قريش بالذبح”. (معظم هؤلاء رغم حلفهم الظاهري الواضح مع المخابرات الغربة فهم ممنوعون من دخول الغرب وأسماؤهم على اللوائح الجنائية السوداء)، هؤلاء هم، وأمثالهم، هم المسلمون الحقيقيون فقط الذين يرفعون رايات الغزو والجهاد والقتل والتكفير وو..
ياعثمان هل من دخلوا في مايسمي الحوارالوطني وشكلوا مايسمي حكومة الوفاق الوطني معارصة هل احمد بلال وحزبه معارضة .. هل مبارك الفاضل معارضة .. هل المدعو حاتم السر معارضة هل الصادق الهادي وتابعه القفه حسن اسماعيل معارضة وهل هي احزاب أصلاَ … يارجل هؤلاء يتغزلون في المؤتمر الوطني بعبارات يخجل ناس المؤتمر الوطني ان يقولوها في انفسهم
من أقوال حسن البنا الشهيرة كداعية قتل وهو إمام القتلة التكفيريين دعاة القتل اليوم وكبيرهم الذي علمهم السحر:
“أيها الإخوان: إن الأمة التي تُحسن صناعة الموت، وتعرف كيف تموت الموتة الشريفة ، يهب لها الله الحياة العزيزة في الدنيا والنعيم الخالد في الآخرة.. واعلموا أن الموت لابد منه وأنه لا يكون إلا مرة واحدة، فإن جعلتموها في سبيل الله كان ذلك ربح الدنيا وثواب الآخرة? فاعملوا للموتة الكريمة تظفروا بالسعادة الكاملة، رزقنا الله وإياكم كرامة الاستشهاد في سبيله?. (مجموعة الرسائل، دار الشهاب، ص 264) فـ?الإخوان?، كما هدد “البنا” في رسالة أخرى، سيستخدمون “القوة العملية” حيث لا يجدي غيرها، و”حيث يثقون أنهم قد استكملوا عدة الإيمان والوحدة?.
ولذلك ترى معظم المسلمين الحقيقيين الكبار، اليوم، وقد تلوثت أيديهم بالدماء وارتكبوا القتل بدم بارد وحرضوا عليه في سبيل من يسمونه بالله وتحولوا لدعاة قتل وسفك دماء وزهق أرواح ورموز للإرهاب الدولي ولمجرمين حقيقيين خارجين عن القانون والأخلاق وأصبحوا طريدي العدالة الدولية فمنهم من قضى نحبه ونهم من “ينتحر” كابن لادن، والظواهري، وعبد الله عزام، والملا عمر، وسيد قطب، والبغدادي، والزرقاوي، والجولاني، والقرضاوي، والعريفي والمحيسيني، وأبي قتادة الفلسطيني (عمر محمود عثمان مواليد 1960 بيت لحم)، وأبي مصعب السوري، ومروان حديد، وعمر البشير، وسعيد حوى، وحسن البنا*، ومحمد عاكف، ومحمد مرسي، ومحمد فاروق الطيفور، وعدنان العقلة، وإبراهيم اليوسف، وفداء طريف السيد، والبيانوني، والشقفة، والدقماق، ومصطفى السباعي، والعرعور، وعمر بكري، وهاني السباعي، وأحمد الأسير، والغنوشي، وعمر عبد الرحمن، ورجب طيب أردوغان، وأبي حمزة المصري، وأنور العولقي وشيخ الأزهر ومعظم سفهاء آل قرود المتفرغين للإسلام ورموز “الثورة الوهابية السورية”، ودواعشها المعروفين والبداوة والتأسلم والاستعراب المنتشرين في المدعشات البدوية المستعربة والقائمة تطول وتطول جداً واحتلوا الصحف وعناوين التلفزة بأخبار إجرامهم وفظائعهم لأنهم قرؤوا القرآن وفهموه صحيحاً وحاولوا تقليد سلفهم الذابح الذي أعلن على الملأ بأنه: “أتى معشر قريش بالذبح”. (معظم هؤلاء رغم حلفهم الظاهري الواضح مع المخابرات الغربة فهم ممنوعون من دخول الغرب وأسماؤهم على اللوائح الجنائية السوداء)، هؤلاء هم، وأمثالهم، هم المسلمون الحقيقيون فقط الذين يرفعون رايات الغزو والجهاد والقتل والتكفير وو..
ياعثمان هل من دخلوا في مايسمي الحوارالوطني وشكلوا مايسمي حكومة الوفاق الوطني معارصة هل احمد بلال وحزبه معارضة .. هل مبارك الفاضل معارضة .. هل المدعو حاتم السر معارضة هل الصادق الهادي وتابعه القفه حسن اسماعيل معارضة وهل هي احزاب أصلاَ … يارجل هؤلاء يتغزلون في المؤتمر الوطني بعبارات يخجل ناس المؤتمر الوطني ان يقولوها في انفسهم