الحرية والتغيير تدعو الأسرة الدولية لتحديد آليات لإنفاذ قرار مجلس الأمن بوقف القتال في السودان

متابعات: الراكوبة
دعت قوى الحرية والتغيير في بيان صادر عنها عقب اجتماع عقدته بمنزل الإمام الصادق المهدي بالقاهرة يوم الجمعة، دعت الأسرة الدولية لضرورة تحديد آليات لإنفاذ قرار مجلس الأمن الدولي الصادر بتاريخ ٩ مارس والقاضي بدعوة أطراف القتال في السودان لوقف إنساني للعدائيات خلال شهر رمضان الكريم، وتكثيف الضغوط من أجل إسكات أصوات البنادق.
نص البيان:
قوى الحرية والتغيير
بيان صحفي
عقدت قيادة قوى الحرية والتغيير اجتماعاً موسعاً بمنزل الإمام الراحل الصادق المهدي، عليه رحمة الله، بالعاصمة المصرية القاهرة – يوم الجمعة الموافق ١٥ مارس ٢٠٢٤ – تناولت فيه تطورات الساحة السياسية في السودان على ضوء استمرار تصاعد وتيرة حرب ١٥ أبريل وتمدد رقعتها مما خلف أكبر مأساة انسانية في العالم عبرت عنها معدلات القتل والنهب والنزوح والجوع التي أصابت شعبنا في كل مناطق الحرب، لتؤكد مرة أخرى موقفنا الذي ظللنا نتمسك به بأن هذه الحرب هي شر مطلق وأنه لا نجاة لبلادنا إلا بوقفها ومعالجة جذورها عبر الوسائل السلمية التفاوضية.
خلص الاجتماع، الذي ركز على الاوضاع التنظيمية لقوى الحرية والتغيير وعلى الوضع السياسي الراهن، إلى الآتي:
١- جددت قوى الحرية والتغيير إدانتها لكل الجرائم التي يرتكبها أطراف الحرب من قتل وسلب ونهب واغتصاب وتدمير البنى التحتية وقطع الاتصالات، والاعتقالات التعسفية للمدنيين، وأكدت على إدانتها لجرائم التدوين المدفعي والقصف الجوي في المناطق المأهولة بالسكان، وإعاقة وصول المساعدات الانسانية، وشدد الاجتماع على ضرورة دعم عمل اللجنة الدولية للتحقيق في جرائم الحرب لكشف الحقائق تمهيداً لمحاسبة المنتهكين.
٢- ثمّنت قوى الحرية والتغيير قرار مجلس الأمن الدولي الصادر بتاريخ ٩ مارس والقاضي بدعوة أطراف القتال لوقف انساني للعدائيات خلال شهر رمضان الكريم، ودعت الأسرة الدولية لضرورة تحديد آليات لإنفاذ القرار وتكثيف الضغوط من أجل إسكات أصوات البنادق.
٣- دعا المجتمعون العالم للانتباه للكارثة الانسانية في السودان وحشد الموارد اللازمة لتوفير المساعدات الضرورية لا سيما مع تزايد خطر المجاعة، وتوجّه الاجتماع بنداء لأطراف النزاع لفتح ممرات توصيل المعونات والنأي عن أي شكل من أشكال إعاقة وصولها، كما شددوا على ضرورة دعم جهود الفاعلين الانسانيين المحليين وإحكام التنسيق بينهم وبين الجهات الدولية ذات الشأن، وناقش الاجتماع أوضاع السودانيين/ات الذين لجأوا لدول المنطقة والمصاعب التي تواجههم ووجه بضرورة التواصل والعمل مع قيادة دول الجوار على تسهيل سبل العيش والإقامة والعلاج والتعليم للسودانيين/ات الذين تستضيفهم داخل حدودها بسبب استمرار حرب ١٥ أبريل اللعينة.
٤- رحّب الاجتماع بتكوين الآلية الافريقية رفيعة المستوى وبتعيين الولايات المتحدة الأمريكية للمبعوث الخاص للسودان، السيد/ توم بيرييلو، وأشاد بالمبادرات التي قامت بها دول العالم والإقليم في منابر جدة والمنامة والايقاد، ودعا لتوحيد هذه المنابر في عملية سياسية واحدة شاملة لا تستثني سوى المؤتمر الوطني وواجهاته لتخاطب جذور الأزمة وتنتج حلاً سلمياً يقود لسلام مستدام في السودان.
٥- أثنى المجتمعون على العمل الكبير الذي أنتج تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية “تقدم”، التي تمثل الآن أوسع جبهة مدنية ديمقراطية مناهضة للحرب، مؤكدين بأن هذا المشروع المهم تواجهه تحديات عديدة وتتربص به الجهات التي لا ترغب في السلام والديمقراطية في بلادنا، مما يتطلب شحذ الهمم لتطوير العمل داخل “تقدم” وتوسيع قاعدتها وتجاوز العقبات التي تعترض عملها، وأوصى الاجتماع بضرورة مواصلة العمل بجدية لعقد المؤتمر التأسيسي لـ “تقدم” ليتوج المجهودات التي تمت خلال الفترة الماضية ويمتن أسس العمل المشترك داخل “تقدم” ويقوي من جهودها في وقف الحرب واعادة تأسيس الدولة السودانية.
٦- حذّر الاجتماع من تصاعد النشاط الهدام لعناصر النظام البائد الذين أشعلوا هذه الحرب لتكون غطاءً لمشروعهم السرطاني الاستبدادي العنصري، والذين يستغلون نفوذهم داخل القوات المسلحة والأجهزة الأمنية لإجهاض أي مبادرة لوقف الحرب، بل أصبح رموزهم يتحدثون جهرةً بلسان القوات المسلحة وبوصفهم قادتها الفعليون .. وأكّد الاجتماع أن هذه العصابة ليست مهدداً لأمن وسلام السودان فحسب بل هي مهدد لكافة بلدان الإقليم ولها تاريخ مشهود في ذلك، وها هم يعيدون ذات أسطوانات ممارساتهم الشائهة في استعداء الأسرة الاقليمية والدولية والتلاعب على تناقضات المنطقة المشتعلة بالأساس، وبإدخال السودان في تقاطعات الحروب والسيناريوهات التي تستهدف الشرق الاوسط والقرن الافريقي.
إننا في قوى الحرية والتغيير نجدد الدعوة لضرورة تصنيف المؤتمر الوطني/الحركة الاسلامية كجماعة ارهابية وننبه لخطر هذه العصابة التي لا تريد ببلادنا ومنطقتنا خيراً.
٧- ناقش الاجتماع قضايا الحرية والتغيير الداخلية التنظيمية، وخرج بتوصيات محكمة لتمتين عمل التحالف ورفع فعالية أدائه خلال الفترة المقبلة ولتقوية أداء مؤسساته وتنشيط عمله الإعلامي والجماهيرى، وأكد على أن تماسك وعافية الحرية والتغيير هي عامل مهم في قوة الجبهة المدنية الديمقراطية وأن استهداف قوى الحرب والظلام للحرية والتغيير هو مخطط أصيل يستهدف إجهاض آمال السلام والتحول المدني الديمقراطي في السودان، وهو ما لن يتحقق لدعاته لأن إرادة شعبنا أقوى من كيد المتربصين.
في خاتمة الاجتماع توجهت قوى الحرية والتغيير بالشكر والتقدير لجمهورية مصر العربية حكومة وشعباً على استضافتها للسودانيين/ات الذين نزحوا من بلادهم بسبب الحرب، وعلى المجهودات التي تقوم بها مصر من أجل وقف الحرب في السودان، وأثنى الاجتماع على الزيارة المهمة التي قامت بها قيادة “تقدم” للقاهرة وعلى نتائج اللقاءات مع القيادة المصرية والتي تمثل منعطفاً إيجابياً في مسار العمل لإنهاء الحرب في السودان.
قوى الحرية والتغيير
القاهرة – ١٥ مارس ٢٠٢٤م
بطلوا عواطف وكلام ني والان مفاوضات المنامة في البحرين قادمة بين المجرمين بعد ان دمروا البلد لتقاسم السلطة لمدة عشرة سنوات لا بد من وجود طرف ثالث مسلح يتكون من كافة ابناء الوطن كما فعلها الشعب الإثيوبي والرواندي والارجنتيني ارجعوا وادرسوا تاريخ الشعوب التي انطلقت وتقدمت ..طرف ثالث يؤمن بالوطن يقاتل الكيزان والجنجويد المجرمين وضربهم وسحلهم وشنقهم في اي مكان واي زقاق فامتلاك السلاح أسهل شي….بطلوا الفارغة وكلام الافندية والمكاتب فالكيزان والجنجويد يتقاتلون علي السلطة ولا يؤمنون بالعدالة والمدنية والديمقراطية والطرفين فالحرب اصبح بالنسبة لهم حرب وجود….دة كلام ني وفارغ فالامم تبني بتضحيات وشجاعة أبنائها…
أجمل شئ يا بتاع المباحث، كل العلماء و الطناسين و أصحاب العلم التقيل و العلم اللدني و ناس ضياء و مزمل و ما شابه، بالإضافة للاكاديمين ناس دكتور عزيز و دكتور موسى و الخ الخ.. ناس الحرية و التغيير لو ما كانوا موجودين الناس دي كان مشت وين و الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه
وين البرهان وين ياسر العطا وزير الخارجية تتصل بي جمهورية مصر تعطيها العين الحمراء كيف يعني لامة المعارضة عندها وشغالين ضد البرهان والجيش مفعول الحكومة المصرية تحرز القحاتة من اي اجتماع او عمل ضد حكومة السودان ومفروض تطردهم لخارج البلاد اذا قاموا بي اي عمل ضد حكومة السودان وين جمهورية ذهبت لتركيا وطلبت طرد الاعلاميين الذين يقولوا ضد السيسي وتركيا طرد معظم الاعلاميين المصريين للخارج امثال معتز مطر وغيروا فكيف لمصر تلم لينا المعارضة عشان يحاربوا الجيش من داخل اراضي مصر اطردوا السفير المصري واقطعوا العلاقات لغاية مامصر تطرد هؤلاء القحاتة او تكتم صوتهم لا اعلام ولااجتماع ما خلاص مصر بقت تابع لللامارات بعد ما دفعت ليها 40 مليار دولار خلاص سوف تنسي السودان دا وبعدين مش الحكومة المصرية طلبت من الاعلاميين المصريين امثال محمد قنديل من الكلام ضد الامارات بل هي منعت نادر العبيد من الكلام وقفلت ليه صفحتو مش كدا يا نادر ولي لا حصل ولي ماحصل فكيف تجي تلم لينا القحاتة يقيفوا ضد الجيش لالالا هووي ياالبرهان نادي السفير المصري يسكت هولاء الملاعين القحاتة او يطردهم لخارج مصرى شوفوا المملكة العربية السعودية طردت الشيخ الطيب الجد لانو عمل ليه اجتماع بس ضد الدعامة ومانادي الامم المتحدة ولا امريكا فكيف لمصر تخالف القوانيين وتعمل ضد الجيش هوووي ياالبرهان وين العين الحمراء وقطع العلاقات مع الدول التي تستضيف القحاتة المعارضة التي تقوم بي اعمال ضد االدول والجيش ام يسكتوا او يتم طردهم هوووي يا البرهان قوم بنظام قطع العلاقات وطرد السفراء احسن ليك قبل القيامة تقوم فوقك
أهم شيء الإنتباه من خيانة مريم الصادق و جريها للجلوس مع المؤتمر الوطني متمثلا في حليفهم الأرزقي مناوي، لأبد من الثوريين في حزب الأمة أتخاذ موقف وأضح او الخروج و تكوين حزب جديد بعيدا عن بيت الصادق على قرار مافعل صندل مع فكي جبرين او عرمان مع عقار، و يجب التشديد على تصنيف المؤتمر الوطني منظمة إرهابية بدلا من السعي لمكأفاءته على جرائمه..
#الحركة_الاسلامية_تنظيم_ارهابي
اذا حكومة البرهان ماقادره تقطع العلاقات مع الدول التي تحتضن المعارضة التي تحرض ضد الجيش وتادبهم بي السكوت والقعاد بي ادب فيبقي هنا هي مهمة الشعب السودان اللاجئ في هذه الدول ومنتظر الجيش يسرع ويحرر ليهو بيتوا ووطنه يبقي عليكم الهجوم علي اي اجتماع للقحاتة اهجموا ذي ماكنتو زمان تهجموا اهجموا عليهم وادبوهم عديمي التربية ديل لانهم مرتاحين ماعاوزين يرجعوا هم عاوزين يقعدوا كدا ويلمو قروش الخيانة انشاءاالله ماتنفعكم انشاءالله بي الساحق والماحق والبلاء المتلاحق يا ملاعين يلي يا شعب يا نازح اهجموا عليهم و ادبوهم ياشعب كويس ادبا تاني ماتسمعوا ليهم صوت او طلعة
بعد هذه الحرب برز سؤال كبير جدا وهو:
من هي قحت وما مشروعيتها ومن فوضها للحديث باسم السودان؟
ظلت قحت تجتمع في الفارغة وتقوم بأفعال تزيد من الفرقة والشتات ومن يقودوها يسيروها بعقول صبيانية لا حكمة لهم ولا بعد نظر، ولو كان لهم حكمة لتنبأوا بالحرب مسبقا واوقفوها، بدلا من التعلل بالفلول والكيزان وغير ذلك من الشعارات التي ما عادت تقنع احدا.
وبالمناسبة بمجرد ادخال شعار “ماعدا المؤتمر الوطني” وقد ظلوا يفعلون ذلك على الدوام يكونوا قد وضعوا الحصان امام العربة، لان البلد مكونة من اسلاميين وعلمانيين واذا لم يكن هناك حوار بينهما فلا حوار اطلاقا، يعني شنو خالد سلك يتحاور مع عرمان او البرير يتحاور مع طه عثمان او جعفر سفارات يتحاور مع الدقير كما شهدنا ذلك في عدد لا يحصى من المؤتمرات وورش العمل والاجتماعات وغيره. اعتقد ان هناك بلادة سياسية قاتلة! انت الان لا تعرف اوزان الناس او احجامهم ولا تحظى بأي تفويض ولا تقبل بالحوار للتوافق على الحد الادنى ولذلك فأنت المسؤول الاول عن الحرب.