طه سليمان، الطيب عبدالله “السنين”

http://www.youtube.com/watch?v=FXiDAa6Ckpw

تعليق واحد

  1. ا الفنان كان صوته دافئا ويزيده جمالا نبرة حزينة كان يتميز به .. اغنياتة كانت جميلة واضافة حقيقة لمسيرة فن الغناء لا تزال علاقة بجيل ال 60/وال 70.. ترك الساحة الفنية وترك جمهوره وآثار الريال وهاجر لجدة .. وخلفيته اليمنية ساعدته للبقاء هناك بارتياح .. عموما في اجواء جدة الرطبة والاطعمة المتنوعة والراحات ترهل الرجل فالزمن لا يرحم احدا.. لكنه ترك نشاطه الفني كلية وانغمس في حياة جدة الناعمة المرفه.. وفي صبابات العمر قرر العودة مثلما كان يردد هو في شبابه وايام تألقه الفني { الغريب عن وطنه مهما طال غيابه.. مصيره يرجع تاني لاهله وصحابه } للأسف تغير كل شي في ال3 عقود ونيف الذي قضاها في جدة والتى انقطع فيها كلية عن وطنه جمهوره! لكنه أخطأ التقدير تغيرت الوجوه في الساحة الفنية والمنابر الاعلامية وتوهم هو ان ذاك كما تركه قبل عقود وظن ان الجماهير في انتظاره على احر من الجمر ما درى الرجل ان الساحة مزدحم بالعناصر الشابة ناس فرفور وقرقور وعاصم البنا وهلم جرا .. لم يأت بجديد الرجل وجاء يردد اغانيه القديمة التي ما عاد يتذوقها بل وجاء بحماس شديد وكان يظن ان الناس في انتظار وفي شوق شديد له!!! ولم يعرف من اين اين يبدا؟ فذهب لبرنامج قدور فاذا هناك من يغني اغانيه ـ اذا اقتضى الأمر ـ احسن منه باصوات شابه .. وحاول الغناء في بعض الصالات فلم يستجب له الناس ويتفاعل معه الجمهور راوه فقط تاريخا .. احبط الرجل وغضب وانفعل لم يجدر مبرر لكنه اخطأ التقدير وقال ان سيذهب لأمريكا للغناء هنااك .. مضحك !! ومسكين الرجل الذي كان كان قامة فنية

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..