أخبار السودان

أمريكا تطرح على نظام البشير أكثر من ?200? سؤال

الخرطوم ? نازك شمام

أقرّ الصادق محمد علي وزير الدولة بوزارة التجارة، أمس بعدم تأثير رفع العقوبات الأمريكية على عملية الانضمام لمنظمة التجارة العالمية من الناحية الفنية، إلا أنه قال إن هنالك تأثيرا من الناحية السياسية لجهة تداخل السياسة مع الاقتصاد والتجارة، وقال علي لدى مخاطبته ورشة عمل (انضمام السودان للتجارة العالمية وأثره على القطاع الخاص) إن الانضمام لن يتم إلا بعد موافقة كل الأعضاء والولايات المتحدة الأمريكية عضو أساسي وأكبر دولة في عالم التجارة والاقتصاد، وأضاف قائلا: ?لابد من التوافق معها ورضاها مهم جدا للانضمام? بحسب تعبيره. من جهته كشف يس عيسى الأمين العام لمفوضية الانضمام إلى المنظمة، عن تقديم الولايات المتحدة الأمريكية (222) سؤالا للسودان في جولة المفاوضات الرابعة، مؤكدا استعدادهم للإجابة عنها والتزامهم بخارطة الطريق المطلوبة. وأكد أن أمر انضمام السودان للمنظمة أصبح (قاب قوسين أو أدنى) وسط توقعات بالموافقة على الانضمام نهاية العام الجاري وأشار إلى استعدادهم لتقديم الوثائق الفنية لكل الجهات للتأكد من استيفائها الشروط المطلوبة، مشددا على أهمية التنسيق بين كل الشركاء في السياسات المختلفة.

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. انا حاترشح للانتخابات الجاية دي ! اول حاجة بطلع السودان من جامعة الدول العربية العنصرية لانها قسم من اقسام وزارة الخارجية المصرية
    2- مساواة جميع السودانيين في السلطة و الثورة اي بيت لازم يكون عنده ممثل و لا فرق بين بيت المهدي او الميرغني او الترابي مع اي بيت في الشرق او الغرب او الشمال او الجنوب
    3- نجن سودانيين لا عرب ولا زنوج
    4- ما عندي مشكلة مع اسرائيل او اي دولة الموضوع مصالح عليا وين مانلقى مصالح بلدنا مابنضيعها عشان الاعراب
    5- السودان دولة مسلمة و ليس عربية وللكل الحق في حرية اختيارة للدين و العقيده التي تناسبة بس لا يحق لايا كان ان يستخدم الدين من اجل السياسة و عندي ملاحظات خاصة بالوهابية مالم يتراجعوا عن اسلوبهم العدائي
    6-حسن الجوار مع كل الجيران الافارقة و الجيران الشماليين او في حدودنا الشمالية او الشمالية الغربية بنفتح لهم العين الحمراء اذا تعالو علينا و لكن بنعاملهم بحسن الجوار
    7- المناطق السودانية اللي قام عليها السد العالي و ماشابه حارجعها للسودان ما لي خص بالاتفاقيات القديمة
    8-حلايب سودانية برجعها بالقوه في اول 100 يوم حكم
    9- بعمل استفتاء عام لكل من السودان و جنوب السودان عشان ارجع السودان الاصلي للخريطة
    10-اهمية العلاقات الخارجية مع كل العالم و بالاخص الدول العظمي
    دي خطوط عريضة بس و القادم احلى … ارفع رأسك انت سوداني

  2. سوف لن تدخلوا هذه المنظمة حتى يلج الجمل سم الخياط لأن معارضة دولة واحدة عضوة ستمنعكم كما وأنتم أعداءكم كثر.

    بعدين أفرض دخلتوا اليوم فماذا عندكم للمشاركة في التجارة العالمية وأنتم تستوردون النبق الفارسى؟؟

  3. مجرد سؤال !!!!
    علاقة الخبر و كاروهات الموية , الشيء الملاحظ في الراكوبة دائما تأتينا بصور عن السودان تعكس البؤس في السودان دلالة بأنكم لا تفرقون بالوطن و الحكومة, السودان مليء بالمناظر الطبيعية الجميلة و الاشياء الجميلة التي تعكس بأن هناك وطن رغم المحن من حكامنا من تاريخ السودان تظل جبال التاكا , جبل مرة شلالات غابات نهر النيل العظيم . لكن للاسف دائما تعكسوا لينا صور ما هي الا استفزاز للشعب الغلوب على امره و على الوطن المسلوب.
    ارجوك كونوا موضوعين مع الوطن على الاقل …

  4. قلتو عدد الأسئلة 222 سؤال بس ما قلتو لينا مدة الامتحان كم ساعة؟
    ولا قلتو لينا نسبة النجاج كم في المية؟
    وهل مسموح استخدام البخرات والاستعانة بصديق؟
    ثم في حالة النجاح في الامتحان هل ستدخلوا جنة المسيح الدجال؟
    وهل في حالة الفشل ستعودو للمشروع الحضاري ليجتمع فشلين في قلب رجل واحد؟
    ثم إذا فشلتم وعدتم للمشروع الحضاري ما هي شعاراتكم الجديدة بعد أن إنكشف زيفكم ونفاقكم عندما رفعتم شعارات هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه؟
    فشلكم في الامتحان الأمريكي مؤكد وليس فقط متوقع، وحتماً سيتبعه فشل في صياغة شعارات جديدة، ولذا كمواطن سوداني غيور اقترح لكم الشعار التالي:-
    ((هي للأمريكان هي للأمريكان، أرضك وشعبك يا سودان))؟

  5. 1-( وأضاف قائلا: ?لابد من التوافق معها ورضاها مهم جدا للانضمام? بحسب تعبيره.)
    تعليق :: دى مش أمريكا الكان دنا عذابها ..,لا امريكا تانية ؟؟؟
    2- (من جهته كشف يس عيسى الأمين العام لمفوضية الانضمام إلى المنظمة، عن تقديم الولايات المتحدة الأمريكية (222) سؤالا للسودان في جولة المفاوضات الرابعة، مؤكدا استعدادهم للإجابة عنها والتزامهم بخارطة الطريق المطلوبة. ) ..
    تعليق : 222 سؤال ؟؟ يا راااااااااااااااجل ..كم زمن الإمتحان دا ؟؟ بعد 28 سنة قادمة إن شاء الله ..؟ وما تنسى دى جولة المفاوضات الرابعة بس . يعنى لسسسه هنالك جولات وجولات ..
    غلى متى إدمان الكذب والفشل ؟؟
    المشكلة فى عدم وجود قيادات معارضة فاعلة ..

  6. انا حاترشح للانتخابات الجاية دي ! اول حاجة بطلع السودان من جامعة الدول العربية العنصرية لانها قسم من اقسام وزارة الخارجية المصرية
    2- مساواة جميع السودانيين في السلطة و الثورة اي بيت لازم يكون عنده ممثل و لا فرق بين بيت المهدي او الميرغني او الترابي مع اي بيت في الشرق او الغرب او الشمال او الجنوب
    3- نجن سودانيين لا عرب ولا زنوج
    4- ما عندي مشكلة مع اسرائيل او اي دولة الموضوع مصالح عليا وين مانلقى مصالح بلدنا مابنضيعها عشان الاعراب
    5- السودان دولة مسلمة و ليس عربية وللكل الحق في حرية اختيارة للدين و العقيده التي تناسبة بس لا يحق لايا كان ان يستخدم الدين من اجل السياسة و عندي ملاحظات خاصة بالوهابية مالم يتراجعوا عن اسلوبهم العدائي
    6-حسن الجوار مع كل الجيران الافارقة و الجيران الشماليين او في حدودنا الشمالية او الشمالية الغربية بنفتح لهم العين الحمراء اذا تعالو علينا و لكن بنعاملهم بحسن الجوار
    7- المناطق السودانية اللي قام عليها السد العالي و ماشابه حارجعها للسودان ما لي خص بالاتفاقيات القديمة
    8-حلايب سودانية برجعها بالقوه في اول 100 يوم حكم
    9- بعمل استفتاء عام لكل من السودان و جنوب السودان عشان ارجع السودان الاصلي للخريطة
    10-اهمية العلاقات الخارجية مع كل العالم و بالاخص الدول العظمي
    دي خطوط عريضة بس و القادم احلى … ارفع رأسك انت سوداني

  7. سوف لن تدخلوا هذه المنظمة حتى يلج الجمل سم الخياط لأن معارضة دولة واحدة عضوة ستمنعكم كما وأنتم أعداءكم كثر.

    بعدين أفرض دخلتوا اليوم فماذا عندكم للمشاركة في التجارة العالمية وأنتم تستوردون النبق الفارسى؟؟

  8. مجرد سؤال !!!!
    علاقة الخبر و كاروهات الموية , الشيء الملاحظ في الراكوبة دائما تأتينا بصور عن السودان تعكس البؤس في السودان دلالة بأنكم لا تفرقون بالوطن و الحكومة, السودان مليء بالمناظر الطبيعية الجميلة و الاشياء الجميلة التي تعكس بأن هناك وطن رغم المحن من حكامنا من تاريخ السودان تظل جبال التاكا , جبل مرة شلالات غابات نهر النيل العظيم . لكن للاسف دائما تعكسوا لينا صور ما هي الا استفزاز للشعب الغلوب على امره و على الوطن المسلوب.
    ارجوك كونوا موضوعين مع الوطن على الاقل …

  9. قلتو عدد الأسئلة 222 سؤال بس ما قلتو لينا مدة الامتحان كم ساعة؟
    ولا قلتو لينا نسبة النجاج كم في المية؟
    وهل مسموح استخدام البخرات والاستعانة بصديق؟
    ثم في حالة النجاح في الامتحان هل ستدخلوا جنة المسيح الدجال؟
    وهل في حالة الفشل ستعودو للمشروع الحضاري ليجتمع فشلين في قلب رجل واحد؟
    ثم إذا فشلتم وعدتم للمشروع الحضاري ما هي شعاراتكم الجديدة بعد أن إنكشف زيفكم ونفاقكم عندما رفعتم شعارات هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه؟
    فشلكم في الامتحان الأمريكي مؤكد وليس فقط متوقع، وحتماً سيتبعه فشل في صياغة شعارات جديدة، ولذا كمواطن سوداني غيور اقترح لكم الشعار التالي:-
    ((هي للأمريكان هي للأمريكان، أرضك وشعبك يا سودان))؟

  10. 1-( وأضاف قائلا: ?لابد من التوافق معها ورضاها مهم جدا للانضمام? بحسب تعبيره.)
    تعليق :: دى مش أمريكا الكان دنا عذابها ..,لا امريكا تانية ؟؟؟
    2- (من جهته كشف يس عيسى الأمين العام لمفوضية الانضمام إلى المنظمة، عن تقديم الولايات المتحدة الأمريكية (222) سؤالا للسودان في جولة المفاوضات الرابعة، مؤكدا استعدادهم للإجابة عنها والتزامهم بخارطة الطريق المطلوبة. ) ..
    تعليق : 222 سؤال ؟؟ يا راااااااااااااااجل ..كم زمن الإمتحان دا ؟؟ بعد 28 سنة قادمة إن شاء الله ..؟ وما تنسى دى جولة المفاوضات الرابعة بس . يعنى لسسسه هنالك جولات وجولات ..
    غلى متى إدمان الكذب والفشل ؟؟
    المشكلة فى عدم وجود قيادات معارضة فاعلة ..

  11. العقوبات الاقتصادية لن ولَم ترفع علي السودان الأمريكان
    عملوا تحقيق ووجدوا ان السودان من العام 2003 حتي
    2011 قد صدر بترول بي مليارات الدولارات وللاسف الشديد
    ان المليارات ذهبت في حسابات أفراد خارج السودان الأمريكان
    شافوا ان ديون السودان للصين تضاعفت ودلك بي قيام سد
    مروي وعطبرة وستيت وحتي القطاريين بتاعين الصين للشغالين
    عطبرة برضوا دين للأسف عملوا مقارنة بينكم وبين اثيوبيا
    طعتوا الطيش لذلك العقوبات حتجدد كان اللة في عون الشعب
    دة طبعا خبر كعب لكن لازم نوريكم ليهو

  12. لانافع نبق فارسي ولا لالوب الصين بلد ما لها وجيع و لا حسيب الله المستعان

    السودان من الدول التي حباها الله بثروات متنوعه وغالية الثمن

    أين ذهبت خيرات هذه الثروات الضخمه وأموالها التي لاتحصي

  13. يبدو ان الممسكين بزمام السياسه في السودان علي درجه عاليه جدا من الغباء.. كما و انهم يتجاهلون او يستهترون بالماضي مع العلم ان امريكا في تقييمها لمواقف الدول سواء كانت متحالفه او دول ضد لا يعتمد كثيرا علي المواقف اللحظيه و (الهوشات) الآنيه.
    و من الاخطاء الشائعه في السودان (و هو امر تربوي و اجتماعي خالص) هو الحكم علي كل الشعوب اعتمادا علي خلفية السودان و سلوكيات الانسان السوداني.. مثلا اختصم معك اليوم و غدا نتصالح و عند التصالح نتناسي كل شيء! هذا الامر يا ساده لا يصلح في السياسه الدوليه.. هؤلاء الجهلاء يعتقدون انهم قائمون علي حلحلة خلاف شخصي جدا بين الرئيس البشير و بين امريكا! لكن للأسف تلك (الشكله) لها ابعاد تشكل سياسة امريكا تجاه السودان الدوله و ليس البشير في شخصه. ربما يبدو ان تلك السياسه توقع ظلما بالشعب و هو الضحيه الاولي لهذا النظام لكن المسأله اكثر تعقيدا.
    امريكا دوله عظمي و عبر تاريخها المعاصر خرجت تصريحات كثيره عن افكار سلطويه ماجنه اشهرها النظام العالمي الجديد و الذي يخطط لحكومه واحده لكل العالم و قد صرح بذلك جورج بوش الاب و هنري كيسينجر اليهودي. في ظل هذه الافكار امريكا لن تسمح لاي دوله حكومة كانت ام شعبا ان تقف في طريق هذا العمل الضخم حتي و لو كان علي شكل خطرفات رئيس يائس و (متجوعل في الفاضي).
    امريكا وجدت في البشير ضحية سائغة اللحم و قد اختارته دون الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز لأن الحال يغني عن التعليل فتشافيز رئيس شعبيته اصليه غير مزيفه و الشعب يقف خلفه بدون جنجويد و ترهيب و بيوت اشباح. اما رئيسنا الاخرق فتسعة اعشار قناعته بالرئاسه مصدرها الوهم و الانفصام الشخصي و اسقاطات الايام الخوالي في مراعي عزيز كافوري و حي كوبر!
    البشير تم تناوله لقمه سائغه رغم الجعجعه و العويل الا انه الآن يكتوي بنار التسلط الذي فرضه علي الشعب الاعزل و امريكا اليوم تفعل به ما لم يفعله (جيري) الفأر ب(توم) القط. الهدف من كل هذا ليس اعتباطا و عدم (شغله) من امريكا انما هو (ضبح كديس) لبقية دول العالم التي تتململ بل حتي التي تراودها مجرد وساوس حول التحرر و الخروج من فلك الحكومه العالميه الواحده!
    البشير و معه السودان بكل اسف صارا مضرب مثل لاخافة العالم من الوقوف في وجه امريكا و ليس ادل علي ذلك من طول امد العقوبات الاقتصاديه و الكل يعلم انها لا تستهدف النظام باي شكل من الاشكال المباشره بل تقع بكل ثقلها علي المواطن البسيط.
    قد يسأل سائل و لكن ما ذنب الشعب و امريكا تعلم براءته من مشروع الكيزان القبيح هذا؟
    الاجابه ان الغرب و الفرنجه انطباعيين و لايفوتون شارده او وارده في مسألة السولكيات خاصة السلوك الاجتماعي حينما يرتبط الامر بالسياسه. كلنا نذكر ايام الجهاد الاولي و كيف مال الشعب السوداني طربا و هو يظن ان الله بعث بالبشير و الترابي ليقيما الدين و يصلحا ما افسدته الانظمه السابقه. تلك هي الفتره التي افلت فيها الشعب مشاعره فخرج بالآلاف في المسيرات يهتف للرئيس الاخرق و معه الشيخ الضال. و كم من اعراس اقاموها للشهداء و كم من متحركات توجهت نحو الجنوب لتوسيع رقعة الاسلام علي حساب المسيحيه في افريقيا. الشعب اصيب بلوثـة الكيزان بصوره مشفقه و صارت اهازيج جهادهم الانتهازي تتصدر الاذاعه و التلفزيون و طوابير المدارس بل حتي جلسات الانس بين الشباب كانت لا تخلو من جلالات الدفاع الشعبي و صار الشعب في حالة استنفار طوعي للاندعاش.
    تلك هي الفتره التي عملت فيها كل امكانيات امريكا الاستخباريه و المعلوماتيه و التجسـسيه و مراكز الدراسات الاستراتيجيه لتحليل ماهية السودان و السودانيين حكومة و شعبا. لا تندهشوا فالشعب كان في غمره الروحانيات الجهاديه لفترة طويله و لدرجه لا يكاد الناظر الينا يفرق بين الحكومه و الشعب. فقط نحن شعب سهل القياد لين العريكه طائع القوام. مبادئنا للاسف رغم نقاءها لم تجد الحد الادني من الذكاء و الامكانيات التحليليه لاستشعار انتهازية الكيزان ايام الحقبه الجهاديه.
    صارت فيديوهات في ساحات الفداء و اللقطات للمسيرات المليونيه للتكبير و التهليل تحت اقدام الرئيس الاهوج كلها قرائن ضدنا و مسوغات لفرض العقوبات و مؤشرات علي هشاشة الموروث الاجتماعي للانسان السوداني و في اسوأ الفروض شكك الامريكان في عدم رضانا بحكم الكيزان هذا ان لم يكونوا قد حكموا علينا بموالاته!!! السوداني يمكن للعنزه ان تأكل عشاءه باسم اي قضيه تدغدغ المشاعر كالدين و الكرم و المرؤه! نعم انها ليس منقصات و لا مسبات و لكن تلك القيم في عالم رأسمالي جشع تسمي ثغرات و نقاط ضعف. و الانسان الحصيف من يوجه سلوكياته و يكيفها حسب التغير البيئي!
    اعلاه هي مجرد مقدمه لخلفية فرض العقوبات علي النظام مع عدم الرأفه بالشعب الذي يعتبر نفسه ضحيه لنظام مجرم، لكننا للأسف ضحيه للانتهازيه و القانون لا يحمي المغفلين!

    الكيزان بحسب عقل الطير و ذاكرة البعوضه التي ابتلاهم بها الله لا زالوا يندهشون من تعصب امريكا حول العقوبات و عدم رفعها بالسرعه المطلوبه. لكن حتي لا ننخدع باسم دهشتهم و نجاريهم مرة اخري لخلق زخم من الاندهاش للفت نظر امريكا، فلنربط الكلام مع بعضه.. الكيزان متورطين بالادله الدامغه في الجرائم التاليه:
    ــ التورط مع القاعده في ضرب سفارتي امريكا في نيروبي و دار السلام.
    ــ توفير المأوي و الدخول في صفقات مع الهالك بن لادن بل حتي صبيحة قتله خرج عالم السلطان صاحب المؤخره المنتفخه عبد الحي يوسف يهدد امريكا و يتوعدها و صلي علي بن لادن صلاة الغائب بقيادة مجموعه من بقايا المغيبين من الشعب النائم دوما علي اذنيه!
    ــ التورط مع القاعده في تفجير المدمره يو اس اس كول قبالة السواحل اليمنيه. و للعلم هذه القضيه لا تزال بسببها المحاكم في امريكا تدفع لاسر الضحايا من اموال السودان المجمده و الحكومه (عامله اضان الحامل طرشا)!!!
    ــ آخر اوجه الاعتداء و هو الاقوي اثرا في نفوس الامريكان حكومة و شعبا هو الاساءه و الشتائم التي تنطلق من منصات المسيرات و المظاهرات التي يقودها البشير او تلك المناسبات التي يفتتح فيها كباري القروض الصينية فيخرج عن المناسبه ليسب امريكا و ابو امريكا و امها بشكل يدعو للحيره.. هل هذا رئيس دوله ام صعلوك (شماسي) بل يدل هذا علي ان طينته ليست طينة رؤساء و لا يصلح حتي ان يقود قطيع اغنام ناهيك عن دوله.
    و للاسف رغم تعليقات الناس و الكتابات و الاعمده التي صدرت حول شناعة سلوكه لا يزال البشير مثل السكران او المجنون لا يقضي شهرا او اثنين الا و عاد لخصلته الدنيئه و التي ان دلت انما تدل علي انه شخص دنيء و عديم الادب و الاخلاق… فما هكذا تؤخذ الحقوق و لا هكذا يعبر الانسان السوي عن عضبه ناهيك عن رئيس دوله.. و مما لا شك فيه فان هذا البشير شخص بدائي بصوره كامله و يفتقر لابسط اسـس التربيه الاسريه و الاجتماعيه و (شلاقته) تلك تدل علي حرمان مريع في بدايات حياته.
    علي اي حال.. فليعلم الجميع ان تلك الشتائم و بالاخص تلك التي قال فيها رئيس دولة النائمين ان (امريكا تحت جزمتي) سوف لن تمر مرور الكرام و امريكا سوف تفعل كل شيء لتنتقم من الرئيس و الشعب الذي صمت صمت الرضا عن اساءته لامريكا و لسوف تذيقنا امريكا الامرّين بسبب (جزمة البشير) اكرمكم الله!!
    قد تكون تلك الاساءه لا تسبب الازعاج للبشير ربما لانه لا يمانع ان يتلقي (جزمه) في رأسه لكن الامر لدي امريكا امر جلل و لا بد ان يري العالم جزاء من يتعدي حدود الادب من حكومة العالم و بذا يدفع البشير ثمن خطله و (زفارة) لسانه و وضاعة تفكيره و افتقاره لابسط قواعد اللياقه و هو الذي لم يحترم الشعب السوداني و لا كل من بثت اليهم تلك المسيره سيئة الذكر علي الهواء فشاهدوها. انك ان تتلفظ امامي بالفاظ سئيه فقد اسأتني و لم تحترمني بقدر من وجهت له الاساءه.

    عموما…. لا تحلموا بعالم سعيد!!!

    الاساءه اياها لن تمر مرور الكرام و قد ظل السودان يدفع ثمنها لسنين و لسوف يستمر و سوف تمزقنا امريكا شر ممزق و هي تنظر لنا بوجه مبتسم صبوح لانها تعلم اننا شعب نؤمن بالمظاهر و القشور و نعاني من الزهايمر… نسيء لاكبر دوله في العالم و بعد سنوات قليله نندهش و نتساءل فيم العقوبات و فيم (الزعل) و القطيعه!!!!!

  14. ومن قال ان الشعب السوداني ينتظر منكم إعتذارا..إنه ينتظر ساعة رحيلكم فقط وساعتها ستتم المحاسبة وليس الإعتذار

  15. ان انضمام السودان لمنظمة التجارة العالمية سيدق اخر مسمار في نعش الصناعة الوطنية المحلية التي لن تستطيع المنافسة مع منتجات اكثر جودة و اقل سعرا تأتي من جميع انحاء العالم و بدون قيود —
    شفتوا كيف الماسونية عايزة تدمر السودان و تقضي عليه قضاءا مبرما —

  16. رضا امريكا مهم هههههههه وين صلاح الخروف القال لبتاع وزارة التجارة سابكنا امريكا امريكا انت ما راجل انت هههههه

  17. الرقم 222 كان قيمة إنتقال نيمار دي سلفا من برشلونه لبلريس سان جيرمان
    والرقم 222 كان عدد الأسئلة التى طرحتها أمريكا على حكومة البشير وتحتاج لإجابة
    الظاهر نحن فى زمن ارتفع فيه كل شىء إلا قيمة الأنسان هى المتدنية

  18. مشكلة السودان هي وجود هذا النظام المجرم الفاسد ، متى ما استطاع الشعب السوداني كنس هذا النظام الفاسد سوف تنفتح عليه كل الآفاق وينمو وينتعش الاقتصاد.

  19. مشكلة السودان مع امريكا قديمة ، يدأت منذ مؤتمر اللاءات الثلاث ، فأسرائيل تنظر للسودان كبلد لا يجب عليه ان ينهض في ظل اي رئيس او حكومة ، اي كانت .وليس هذا تبرير لنظام الكيزان الذي زاد الطين بلة

  20. بالنسبة للبشير وعصابته، الإنضمام إلى منظمة التجارة الدولية لن يخدم غير تهريبهم للأموال التي سرقوها من الوطن والمواطن إلى خارج البلاد استعداداً للهروب الكبير وهاهو البشير يجهز منفاه في الإمارات وسيكون الخاسر الأكبر هم ناس المحلية وأمثالهم من “الرقرقة” من الكيزان الذين يظلمون الناس وفي ظنهم أن البشير وعصابته ضهر ما بنكسر فهؤلاء أتوقع أن يمزقهم الشعب إرباً إرباً عندما تدور الدوائر على البغاة وعلى الباغي تدور الدوائر … هذه سنة الحياة!

  21. العقوبات الاقتصادية لن ولَم ترفع علي السودان الأمريكان
    عملوا تحقيق ووجدوا ان السودان من العام 2003 حتي
    2011 قد صدر بترول بي مليارات الدولارات وللاسف الشديد
    ان المليارات ذهبت في حسابات أفراد خارج السودان الأمريكان
    شافوا ان ديون السودان للصين تضاعفت ودلك بي قيام سد
    مروي وعطبرة وستيت وحتي القطاريين بتاعين الصين للشغالين
    عطبرة برضوا دين للأسف عملوا مقارنة بينكم وبين اثيوبيا
    طعتوا الطيش لذلك العقوبات حتجدد كان اللة في عون الشعب
    دة طبعا خبر كعب لكن لازم نوريكم ليهو

  22. لانافع نبق فارسي ولا لالوب الصين بلد ما لها وجيع و لا حسيب الله المستعان

    السودان من الدول التي حباها الله بثروات متنوعه وغالية الثمن

    أين ذهبت خيرات هذه الثروات الضخمه وأموالها التي لاتحصي

  23. يبدو ان الممسكين بزمام السياسه في السودان علي درجه عاليه جدا من الغباء.. كما و انهم يتجاهلون او يستهترون بالماضي مع العلم ان امريكا في تقييمها لمواقف الدول سواء كانت متحالفه او دول ضد لا يعتمد كثيرا علي المواقف اللحظيه و (الهوشات) الآنيه.
    و من الاخطاء الشائعه في السودان (و هو امر تربوي و اجتماعي خالص) هو الحكم علي كل الشعوب اعتمادا علي خلفية السودان و سلوكيات الانسان السوداني.. مثلا اختصم معك اليوم و غدا نتصالح و عند التصالح نتناسي كل شيء! هذا الامر يا ساده لا يصلح في السياسه الدوليه.. هؤلاء الجهلاء يعتقدون انهم قائمون علي حلحلة خلاف شخصي جدا بين الرئيس البشير و بين امريكا! لكن للأسف تلك (الشكله) لها ابعاد تشكل سياسة امريكا تجاه السودان الدوله و ليس البشير في شخصه. ربما يبدو ان تلك السياسه توقع ظلما بالشعب و هو الضحيه الاولي لهذا النظام لكن المسأله اكثر تعقيدا.
    امريكا دوله عظمي و عبر تاريخها المعاصر خرجت تصريحات كثيره عن افكار سلطويه ماجنه اشهرها النظام العالمي الجديد و الذي يخطط لحكومه واحده لكل العالم و قد صرح بذلك جورج بوش الاب و هنري كيسينجر اليهودي. في ظل هذه الافكار امريكا لن تسمح لاي دوله حكومة كانت ام شعبا ان تقف في طريق هذا العمل الضخم حتي و لو كان علي شكل خطرفات رئيس يائس و (متجوعل في الفاضي).
    امريكا وجدت في البشير ضحية سائغة اللحم و قد اختارته دون الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز لأن الحال يغني عن التعليل فتشافيز رئيس شعبيته اصليه غير مزيفه و الشعب يقف خلفه بدون جنجويد و ترهيب و بيوت اشباح. اما رئيسنا الاخرق فتسعة اعشار قناعته بالرئاسه مصدرها الوهم و الانفصام الشخصي و اسقاطات الايام الخوالي في مراعي عزيز كافوري و حي كوبر!
    البشير تم تناوله لقمه سائغه رغم الجعجعه و العويل الا انه الآن يكتوي بنار التسلط الذي فرضه علي الشعب الاعزل و امريكا اليوم تفعل به ما لم يفعله (جيري) الفأر ب(توم) القط. الهدف من كل هذا ليس اعتباطا و عدم (شغله) من امريكا انما هو (ضبح كديس) لبقية دول العالم التي تتململ بل حتي التي تراودها مجرد وساوس حول التحرر و الخروج من فلك الحكومه العالميه الواحده!
    البشير و معه السودان بكل اسف صارا مضرب مثل لاخافة العالم من الوقوف في وجه امريكا و ليس ادل علي ذلك من طول امد العقوبات الاقتصاديه و الكل يعلم انها لا تستهدف النظام باي شكل من الاشكال المباشره بل تقع بكل ثقلها علي المواطن البسيط.
    قد يسأل سائل و لكن ما ذنب الشعب و امريكا تعلم براءته من مشروع الكيزان القبيح هذا؟
    الاجابه ان الغرب و الفرنجه انطباعيين و لايفوتون شارده او وارده في مسألة السولكيات خاصة السلوك الاجتماعي حينما يرتبط الامر بالسياسه. كلنا نذكر ايام الجهاد الاولي و كيف مال الشعب السوداني طربا و هو يظن ان الله بعث بالبشير و الترابي ليقيما الدين و يصلحا ما افسدته الانظمه السابقه. تلك هي الفتره التي افلت فيها الشعب مشاعره فخرج بالآلاف في المسيرات يهتف للرئيس الاخرق و معه الشيخ الضال. و كم من اعراس اقاموها للشهداء و كم من متحركات توجهت نحو الجنوب لتوسيع رقعة الاسلام علي حساب المسيحيه في افريقيا. الشعب اصيب بلوثـة الكيزان بصوره مشفقه و صارت اهازيج جهادهم الانتهازي تتصدر الاذاعه و التلفزيون و طوابير المدارس بل حتي جلسات الانس بين الشباب كانت لا تخلو من جلالات الدفاع الشعبي و صار الشعب في حالة استنفار طوعي للاندعاش.
    تلك هي الفتره التي عملت فيها كل امكانيات امريكا الاستخباريه و المعلوماتيه و التجسـسيه و مراكز الدراسات الاستراتيجيه لتحليل ماهية السودان و السودانيين حكومة و شعبا. لا تندهشوا فالشعب كان في غمره الروحانيات الجهاديه لفترة طويله و لدرجه لا يكاد الناظر الينا يفرق بين الحكومه و الشعب. فقط نحن شعب سهل القياد لين العريكه طائع القوام. مبادئنا للاسف رغم نقاءها لم تجد الحد الادني من الذكاء و الامكانيات التحليليه لاستشعار انتهازية الكيزان ايام الحقبه الجهاديه.
    صارت فيديوهات في ساحات الفداء و اللقطات للمسيرات المليونيه للتكبير و التهليل تحت اقدام الرئيس الاهوج كلها قرائن ضدنا و مسوغات لفرض العقوبات و مؤشرات علي هشاشة الموروث الاجتماعي للانسان السوداني و في اسوأ الفروض شكك الامريكان في عدم رضانا بحكم الكيزان هذا ان لم يكونوا قد حكموا علينا بموالاته!!! السوداني يمكن للعنزه ان تأكل عشاءه باسم اي قضيه تدغدغ المشاعر كالدين و الكرم و المرؤه! نعم انها ليس منقصات و لا مسبات و لكن تلك القيم في عالم رأسمالي جشع تسمي ثغرات و نقاط ضعف. و الانسان الحصيف من يوجه سلوكياته و يكيفها حسب التغير البيئي!
    اعلاه هي مجرد مقدمه لخلفية فرض العقوبات علي النظام مع عدم الرأفه بالشعب الذي يعتبر نفسه ضحيه لنظام مجرم، لكننا للأسف ضحيه للانتهازيه و القانون لا يحمي المغفلين!

    الكيزان بحسب عقل الطير و ذاكرة البعوضه التي ابتلاهم بها الله لا زالوا يندهشون من تعصب امريكا حول العقوبات و عدم رفعها بالسرعه المطلوبه. لكن حتي لا ننخدع باسم دهشتهم و نجاريهم مرة اخري لخلق زخم من الاندهاش للفت نظر امريكا، فلنربط الكلام مع بعضه.. الكيزان متورطين بالادله الدامغه في الجرائم التاليه:
    ــ التورط مع القاعده في ضرب سفارتي امريكا في نيروبي و دار السلام.
    ــ توفير المأوي و الدخول في صفقات مع الهالك بن لادن بل حتي صبيحة قتله خرج عالم السلطان صاحب المؤخره المنتفخه عبد الحي يوسف يهدد امريكا و يتوعدها و صلي علي بن لادن صلاة الغائب بقيادة مجموعه من بقايا المغيبين من الشعب النائم دوما علي اذنيه!
    ــ التورط مع القاعده في تفجير المدمره يو اس اس كول قبالة السواحل اليمنيه. و للعلم هذه القضيه لا تزال بسببها المحاكم في امريكا تدفع لاسر الضحايا من اموال السودان المجمده و الحكومه (عامله اضان الحامل طرشا)!!!
    ــ آخر اوجه الاعتداء و هو الاقوي اثرا في نفوس الامريكان حكومة و شعبا هو الاساءه و الشتائم التي تنطلق من منصات المسيرات و المظاهرات التي يقودها البشير او تلك المناسبات التي يفتتح فيها كباري القروض الصينية فيخرج عن المناسبه ليسب امريكا و ابو امريكا و امها بشكل يدعو للحيره.. هل هذا رئيس دوله ام صعلوك (شماسي) بل يدل هذا علي ان طينته ليست طينة رؤساء و لا يصلح حتي ان يقود قطيع اغنام ناهيك عن دوله.
    و للاسف رغم تعليقات الناس و الكتابات و الاعمده التي صدرت حول شناعة سلوكه لا يزال البشير مثل السكران او المجنون لا يقضي شهرا او اثنين الا و عاد لخصلته الدنيئه و التي ان دلت انما تدل علي انه شخص دنيء و عديم الادب و الاخلاق… فما هكذا تؤخذ الحقوق و لا هكذا يعبر الانسان السوي عن عضبه ناهيك عن رئيس دوله.. و مما لا شك فيه فان هذا البشير شخص بدائي بصوره كامله و يفتقر لابسط اسـس التربيه الاسريه و الاجتماعيه و (شلاقته) تلك تدل علي حرمان مريع في بدايات حياته.
    علي اي حال.. فليعلم الجميع ان تلك الشتائم و بالاخص تلك التي قال فيها رئيس دولة النائمين ان (امريكا تحت جزمتي) سوف لن تمر مرور الكرام و امريكا سوف تفعل كل شيء لتنتقم من الرئيس و الشعب الذي صمت صمت الرضا عن اساءته لامريكا و لسوف تذيقنا امريكا الامرّين بسبب (جزمة البشير) اكرمكم الله!!
    قد تكون تلك الاساءه لا تسبب الازعاج للبشير ربما لانه لا يمانع ان يتلقي (جزمه) في رأسه لكن الامر لدي امريكا امر جلل و لا بد ان يري العالم جزاء من يتعدي حدود الادب من حكومة العالم و بذا يدفع البشير ثمن خطله و (زفارة) لسانه و وضاعة تفكيره و افتقاره لابسط قواعد اللياقه و هو الذي لم يحترم الشعب السوداني و لا كل من بثت اليهم تلك المسيره سيئة الذكر علي الهواء فشاهدوها. انك ان تتلفظ امامي بالفاظ سئيه فقد اسأتني و لم تحترمني بقدر من وجهت له الاساءه.

    عموما…. لا تحلموا بعالم سعيد!!!

    الاساءه اياها لن تمر مرور الكرام و قد ظل السودان يدفع ثمنها لسنين و لسوف يستمر و سوف تمزقنا امريكا شر ممزق و هي تنظر لنا بوجه مبتسم صبوح لانها تعلم اننا شعب نؤمن بالمظاهر و القشور و نعاني من الزهايمر… نسيء لاكبر دوله في العالم و بعد سنوات قليله نندهش و نتساءل فيم العقوبات و فيم (الزعل) و القطيعه!!!!!

  24. ومن قال ان الشعب السوداني ينتظر منكم إعتذارا..إنه ينتظر ساعة رحيلكم فقط وساعتها ستتم المحاسبة وليس الإعتذار

  25. ان انضمام السودان لمنظمة التجارة العالمية سيدق اخر مسمار في نعش الصناعة الوطنية المحلية التي لن تستطيع المنافسة مع منتجات اكثر جودة و اقل سعرا تأتي من جميع انحاء العالم و بدون قيود —
    شفتوا كيف الماسونية عايزة تدمر السودان و تقضي عليه قضاءا مبرما —

  26. رضا امريكا مهم هههههههه وين صلاح الخروف القال لبتاع وزارة التجارة سابكنا امريكا امريكا انت ما راجل انت هههههه

  27. الرقم 222 كان قيمة إنتقال نيمار دي سلفا من برشلونه لبلريس سان جيرمان
    والرقم 222 كان عدد الأسئلة التى طرحتها أمريكا على حكومة البشير وتحتاج لإجابة
    الظاهر نحن فى زمن ارتفع فيه كل شىء إلا قيمة الأنسان هى المتدنية

  28. مشكلة السودان هي وجود هذا النظام المجرم الفاسد ، متى ما استطاع الشعب السوداني كنس هذا النظام الفاسد سوف تنفتح عليه كل الآفاق وينمو وينتعش الاقتصاد.

  29. مشكلة السودان مع امريكا قديمة ، يدأت منذ مؤتمر اللاءات الثلاث ، فأسرائيل تنظر للسودان كبلد لا يجب عليه ان ينهض في ظل اي رئيس او حكومة ، اي كانت .وليس هذا تبرير لنظام الكيزان الذي زاد الطين بلة

  30. بالنسبة للبشير وعصابته، الإنضمام إلى منظمة التجارة الدولية لن يخدم غير تهريبهم للأموال التي سرقوها من الوطن والمواطن إلى خارج البلاد استعداداً للهروب الكبير وهاهو البشير يجهز منفاه في الإمارات وسيكون الخاسر الأكبر هم ناس المحلية وأمثالهم من “الرقرقة” من الكيزان الذين يظلمون الناس وفي ظنهم أن البشير وعصابته ضهر ما بنكسر فهؤلاء أتوقع أن يمزقهم الشعب إرباً إرباً عندما تدور الدوائر على البغاة وعلى الباغي تدور الدوائر … هذه سنة الحياة!

  31. الصورة المصاحبة للخبر هنا لوحدها تشي بأن هذا البلد يستحق أن ينسف بقنبلة نووية ترسله مرة أخرى إلى عصور ما قبل التاريخ.

  32. قبل مجي التتار

    [url=http://www.up-00.com/][img]http://store6.up-00.com/2017-08/150206943831861.jpg[/img][/url]

    ضحى الامر الان لا دستور ولا مرجعية ولا دولة ولا مؤسسات فقط منة من ?الحاكم بأمر الله البشير? ان يطلق سراح هذا او يعتقل هذا.. يرسل جنود الى الخارج في حروب رخيصة او يهدم جامعة الخرطوم وليس للمؤسسات العدلية أي فعالية تذكر ..
    وهذا للامر المشين مسؤلة منه وزارة العدل و المحكمة االدستورية العليا قضاتها التسعة امام الله يوم القيامة وامام الشعب اذا سقط النظام..والامر اضحى قريب والتتار على الابواب??
    لذلك قلنا يبدا الاصلاح من المحكمة الدستورية العليا ومؤسسة المفوضية العليا للانتخابات لاحقا ليصبح السودان دولة..مرة اخرى يبدأ الإصلاح بالمحكمة الدستورية العليا وهذا هو الحد الادني للحوار بين النظام والمعارضات كلها ..انتهى زمن الاستعراض والألعاب الهوائية ?وحقي سميح وحق الناس ليه شتيح??..
    المرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046
    الثوابت الوطنية الحقيقية
    1-الديمقراطية ?التمثيل النسبى?والتعددية الحزبية
    2- القوات النظامية على أسس وطنية كم كانت فى السابق -مبادرةنافع /عقار2011 لملف الامني
    3-استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة?التلفزيون-الراديو ?الصحف?
    4-احترام علاقات الجوار العربي والأفريقي
    احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية-5
    6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها
    ********
    خارطة الطريق 2017
    العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور ?
    المؤسسات الدستورية وإعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الآمن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الإسلامي في بلد المنشأ مصر يجب ان نعود إلىا تفاقية نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الأشخاص لن يجدي ولكن تغيير الأوضاع يجب ان يتم كالأتي
    1- تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لأهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة ألان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي أزمات سياسية محضة..
    2- تفعيل الملف الأمني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
    3- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجهيزها للانتخابات المبكرة
    4- استعادة الحكم الإقليمي اللامركزي القديم -خمسة أقاليم- بأسس جديدة
    5-إجراء انتخابات إقليمية بأسرع وقت وإلغاء المستوى ألولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه ?عبر المشورة الشعبية والاستفتاء..
    6-6-إجراء انتخابات برلمانية لاحقة
    7- انتخابات رأسية مسك ختام لتجربة آن لها أن تترجل
    8- مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية

  33. قطاع خاص ما خايلة خالص في بلد زي دي.
    على الأقل لمدي متوسط لابد ان ان تنهض الدولة بمشروعات التنمية بالكامل. ويمكن مستقبلا التحول لهذا القطاع ان كان الخيار الرأسمالي حتميا لا مفر من الخضوع له.

  34. الصورة المصاحبة للخبر هنا لوحدها تشي بأن هذا البلد يستحق أن ينسف بقنبلة نووية ترسله مرة أخرى إلى عصور ما قبل التاريخ.

  35. قبل مجي التتار

    [url=http://www.up-00.com/][img]http://store6.up-00.com/2017-08/150206943831861.jpg[/img][/url]

    ضحى الامر الان لا دستور ولا مرجعية ولا دولة ولا مؤسسات فقط منة من ?الحاكم بأمر الله البشير? ان يطلق سراح هذا او يعتقل هذا.. يرسل جنود الى الخارج في حروب رخيصة او يهدم جامعة الخرطوم وليس للمؤسسات العدلية أي فعالية تذكر ..
    وهذا للامر المشين مسؤلة منه وزارة العدل و المحكمة االدستورية العليا قضاتها التسعة امام الله يوم القيامة وامام الشعب اذا سقط النظام..والامر اضحى قريب والتتار على الابواب??
    لذلك قلنا يبدا الاصلاح من المحكمة الدستورية العليا ومؤسسة المفوضية العليا للانتخابات لاحقا ليصبح السودان دولة..مرة اخرى يبدأ الإصلاح بالمحكمة الدستورية العليا وهذا هو الحد الادني للحوار بين النظام والمعارضات كلها ..انتهى زمن الاستعراض والألعاب الهوائية ?وحقي سميح وحق الناس ليه شتيح??..
    المرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046
    الثوابت الوطنية الحقيقية
    1-الديمقراطية ?التمثيل النسبى?والتعددية الحزبية
    2- القوات النظامية على أسس وطنية كم كانت فى السابق -مبادرةنافع /عقار2011 لملف الامني
    3-استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة?التلفزيون-الراديو ?الصحف?
    4-احترام علاقات الجوار العربي والأفريقي
    احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية-5
    6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها
    ********
    خارطة الطريق 2017
    العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور ?
    المؤسسات الدستورية وإعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الآمن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الإسلامي في بلد المنشأ مصر يجب ان نعود إلىا تفاقية نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الأشخاص لن يجدي ولكن تغيير الأوضاع يجب ان يتم كالأتي
    1- تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لأهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة ألان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي أزمات سياسية محضة..
    2- تفعيل الملف الأمني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
    3- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجهيزها للانتخابات المبكرة
    4- استعادة الحكم الإقليمي اللامركزي القديم -خمسة أقاليم- بأسس جديدة
    5-إجراء انتخابات إقليمية بأسرع وقت وإلغاء المستوى ألولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه ?عبر المشورة الشعبية والاستفتاء..
    6-6-إجراء انتخابات برلمانية لاحقة
    7- انتخابات رأسية مسك ختام لتجربة آن لها أن تترجل
    8- مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية

  36. قطاع خاص ما خايلة خالص في بلد زي دي.
    على الأقل لمدي متوسط لابد ان ان تنهض الدولة بمشروعات التنمية بالكامل. ويمكن مستقبلا التحول لهذا القطاع ان كان الخيار الرأسمالي حتميا لا مفر من الخضوع له.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..