الحزب الوحدوي الديمقراطي الناصري : الدعوة للحوار محاولة لقطع الطريق أمام التحرك الشعبي ضد الحكم، وإلهاء الناس بالحوار المزعوم

أكد الحزب الوحدوي الديمقراطي الناصري المعارض أن الحوار مجرد استجابة لاستشعار جماعات الإسلام السياسي للخطر، ما دفعها للتوحد بمواجهة الخطر الذي يهدد وجودها.
وقال رئيس الحزب جمال إدريس في مؤتمر صحافي أمس: «التحولات التي حدثت في مصر وإسقاط حكم الإخوان واعتبارهم تنظيما إرهابيا في مصر والسعودية والخليج، جعل تلك الجماعات تستشعر خطرا يهدد وجودها ومستقبلها، مما جعل د. الترابي يغير رأيه من إسقاط النظام إلى الدخول في حوار معه».
ووسم إدريس الدعوة للحوار بأنها محاولة لقطع الطريق أمام التحرك الشعبي ضد الحكم، وإلهاء الناس بالحوار المزعوم، ولفت الانتباه الجماهيري لترقب نتائج الحوار.
وشن إدريس هجوما عنيفا على قوات الدعم السريع بقوله إنها لم تأت لحماية المواطنين في الخرطوم، بل لتخويفهم، مؤكدا صحة اتهامات المهدي لها، ومحذرا من الانتقال بالبلاد من مرحلة الدولة الفاشلة إلى مرحلة «اللادولة»، أو مرحلة الطريق إلى الصوملة، وقال: «إذا تحدث الناس عن ميليشيات ذات مزاج وعقلية رعوية بدوية تنتفي الدولة، لأنها تحمل رأيها مع سلاحها».
وأضاف: «ما قاله الإمام عنها صحيح، وربما تكون قد جاءت نتيجة لصراع داخل النظام، وهناك طرف يريد الاستقواء بها، وإخافة أهل الخرطوم».
الشرق الاوسط
السودان بقي قمامة الأحزاب العالمية حزب الناصري , الشيوعي, البحث وأخبراً الأخوان المسلمين. أحزاب في بلدانة إنتهت لكن لسع عندا موجودة في السودان, وما أظن زعماء هذة الحزيبات مقتنعون ليصبحو أحذاب كبيرة ذات فعالية, غير أنهم يحاولون بيع نفوذهم لمناصب كبيرة في الحكومة
النار … ولعت .
هو دا الحاصل قوات الجنجويد منتشره في الخرطوم الأن لتخويف الناس بها … وطبعاً هذه القوات سمعتها سيئة في كردفان والنيل الأزرق بالذات في مدينة الأبيض وتندلتي .. والشعب السوداني كله سامع بالفظائع التي يرتكبونها علشان كده جابوها الخرطوم حتى يوصلوا رساله لناس الخرطوم لو طلعتوا أو انتفضوا شوفوا الجنجويد أهو جنبكم قريب والله ينزل ليكم … (طبعاً هذا هو رأي الحكومه المعفنه دي)
لكن أنا بقول للجنجويد وكلمها أسمعواها مني والله الخرطوم عصيه عصيه … والله العظيم وأقسم بالله العظيم رصاصه واحده في اتجاه الخرطوم هي نهايتكم والله ستبادون وستهربون كالجرذان .. وأنتم فعلاً جرذان………. أقسم لكم هناك رجال في الخرطوم الأن يستعدون للمواجهة والقتال بكل صلابه وسيظهرون لكم من كل صوب … حتشوفوهم .. وأبقوا رجال وأعملوا حاجه في الخرطوم …
أما سيدكم البشير وعلى عثمان طه .. والترابي وخلافهم من الخونة والمارقين أقولها لكم انتهيتم انتهيتم …
تحية لكل المناضيل في السودان والخرطوم العصيه الصامدة ….. وأخص بالذكر الحزب الشيوعي السوداني العظيم … أنا صحيح أنتقدكم لكن ليس ضدكم في مناهضة النظام …. أنتم ديدننا في النضال .. وأذكر اليوم القائد العظيم محمد إبراهيم نقد وصحبه الميامين
هذا عين الحقيقه ولا تحتاج لادله وما حدث في الابيض لهو خير شاهد هذا النظام فقد حتي مسمي نظام لانه اضحي كل فرد يتقوي بالمتاح من المرتزقه وبما يملك من مال الذي هو اصلا نهب من خزنتنا
ود الخرطوم قوم لف
(الحزب الوحدوي الديمقراطي الناصري المعارض )… والله جنس أحزاب .. عبارة عن كراويش او أكشاك لبيع العرديب
قوات الدعم السريع جاءت نتيجة لصراع داخل النظام ، لذا نسأل لمن تتبع هذه القوات ؟ ان كانت قوات موسى هلال كانت تتبع الى علي عثمان محمد طه !!! وهو من مولها بالمال والعتاذ لتعيش فسادا بحرق الاخصر واليابس في اقليم دارفور ، عندما كان علي عثمان هو الامر والنهائي في الانقاذ بعد ان اطاح بعرابه الشيخ حسن الترابي ، هل قوات الدعم السريع التي تشكلت بعد ان ارتفعت اسهم حسبو عبدالرحمن واصبح نائب للرئيس تحت امرة البشير وجماعته ؟ وما هو الدور الفاعل الذي يقوم به احمد هارون والي شمال كردفان ؟ هل لديه سلطة على هذه القوات ؟ اذا رجعنا لحديث صلاح قوش في البرلمان واتهامه لوزير الدفاع بتبديد اكثر من (2) مليار دولار من ميزانية الدولة في مباني غير مرئية !!! وتصريحات وزير الدفاع بان الجيش يفقتقد العناصر الفعالة وضعف حركة التجنيد والانضمام الى الجيش ، هل ذلك برر لهم الاستعانة بقوات الجنجويد لملإ الفراغ ولحماية انفسهم وفسادهم الذي ازكم الانوف من نتانه ، تصريح محمد عطا رئيس جهاز الامن والمخابرات بان العاصمة محاطة بثلاث الوية لحماية من يا سعادة الفريق أول ؟ هل قويت شوكة على عثمان محمد طه ورفاقه من ناس ود ابراهيم وماتبقي من قوات الحركة الاسلامية المسلحة ؟ لمجابهة مرتزقة عبدالرحيم محمد حسين وبكري حسن صالح ومن خلفهم البشير !!! هل نافع على نافع بعيد من الحركة الجارية والجام الصادق المهدي باكثر من حجر لاسكاته
السودان بقي قمامة الأحزاب العالمية حزب الناصري , الشيوعي, البحث وأخبراً الأخوان المسلمين. أحزاب في بلدانة إنتهت لكن لسع عندا موجودة في السودان, وما أظن زعماء هذة الحزيبات مقتنعون ليصبحو أحذاب كبيرة ذات فعالية, غير أنهم يحاولون بيع نفوذهم لمناصب كبيرة في الحكومة
النار … ولعت .
هو دا الحاصل قوات الجنجويد منتشره في الخرطوم الأن لتخويف الناس بها … وطبعاً هذه القوات سمعتها سيئة في كردفان والنيل الأزرق بالذات في مدينة الأبيض وتندلتي .. والشعب السوداني كله سامع بالفظائع التي يرتكبونها علشان كده جابوها الخرطوم حتى يوصلوا رساله لناس الخرطوم لو طلعتوا أو انتفضوا شوفوا الجنجويد أهو جنبكم قريب والله ينزل ليكم … (طبعاً هذا هو رأي الحكومه المعفنه دي)
لكن أنا بقول للجنجويد وكلمها أسمعواها مني والله الخرطوم عصيه عصيه … والله العظيم وأقسم بالله العظيم رصاصه واحده في اتجاه الخرطوم هي نهايتكم والله ستبادون وستهربون كالجرذان .. وأنتم فعلاً جرذان………. أقسم لكم هناك رجال في الخرطوم الأن يستعدون للمواجهة والقتال بكل صلابه وسيظهرون لكم من كل صوب … حتشوفوهم .. وأبقوا رجال وأعملوا حاجه في الخرطوم …
أما سيدكم البشير وعلى عثمان طه .. والترابي وخلافهم من الخونة والمارقين أقولها لكم انتهيتم انتهيتم …
تحية لكل المناضيل في السودان والخرطوم العصيه الصامدة ….. وأخص بالذكر الحزب الشيوعي السوداني العظيم … أنا صحيح أنتقدكم لكن ليس ضدكم في مناهضة النظام …. أنتم ديدننا في النضال .. وأذكر اليوم القائد العظيم محمد إبراهيم نقد وصحبه الميامين
هذا عين الحقيقه ولا تحتاج لادله وما حدث في الابيض لهو خير شاهد هذا النظام فقد حتي مسمي نظام لانه اضحي كل فرد يتقوي بالمتاح من المرتزقه وبما يملك من مال الذي هو اصلا نهب من خزنتنا
ود الخرطوم قوم لف
(الحزب الوحدوي الديمقراطي الناصري المعارض )… والله جنس أحزاب .. عبارة عن كراويش او أكشاك لبيع العرديب
قوات الدعم السريع جاءت نتيجة لصراع داخل النظام ، لذا نسأل لمن تتبع هذه القوات ؟ ان كانت قوات موسى هلال كانت تتبع الى علي عثمان محمد طه !!! وهو من مولها بالمال والعتاذ لتعيش فسادا بحرق الاخصر واليابس في اقليم دارفور ، عندما كان علي عثمان هو الامر والنهائي في الانقاذ بعد ان اطاح بعرابه الشيخ حسن الترابي ، هل قوات الدعم السريع التي تشكلت بعد ان ارتفعت اسهم حسبو عبدالرحمن واصبح نائب للرئيس تحت امرة البشير وجماعته ؟ وما هو الدور الفاعل الذي يقوم به احمد هارون والي شمال كردفان ؟ هل لديه سلطة على هذه القوات ؟ اذا رجعنا لحديث صلاح قوش في البرلمان واتهامه لوزير الدفاع بتبديد اكثر من (2) مليار دولار من ميزانية الدولة في مباني غير مرئية !!! وتصريحات وزير الدفاع بان الجيش يفقتقد العناصر الفعالة وضعف حركة التجنيد والانضمام الى الجيش ، هل ذلك برر لهم الاستعانة بقوات الجنجويد لملإ الفراغ ولحماية انفسهم وفسادهم الذي ازكم الانوف من نتانه ، تصريح محمد عطا رئيس جهاز الامن والمخابرات بان العاصمة محاطة بثلاث الوية لحماية من يا سعادة الفريق أول ؟ هل قويت شوكة على عثمان محمد طه ورفاقه من ناس ود ابراهيم وماتبقي من قوات الحركة الاسلامية المسلحة ؟ لمجابهة مرتزقة عبدالرحيم محمد حسين وبكري حسن صالح ومن خلفهم البشير !!! هل نافع على نافع بعيد من الحركة الجارية والجام الصادق المهدي باكثر من حجر لاسكاته
* الترابى يحمل الكثير من المرارات و الأحقاد لتلاميذه القدامى، هذه حقيقه. لكن هذا لم يمنعه من تغيير رايه فى اسقاط النظام، ثم سعيه لمصالحة اعداء الامس و “توحيد” المتاسلمين فى السودان، بهدف “مناهضة” الثوره الشعبيه المرتقبه، و ذلك بناءا على توجيهات “التنظيم الدولى للأخوان المسلمين”. و واضح ان الرجل “مجبرا اخاك لا بطل”!.
* الشرط الوحيد الذى اشترطه “الثعلب” على البشير، هو إبعاد “ناس” نافع و على عثمان جميعا، تحت دعوى الإصلاح و محاربة الفساد، بهدف تحسين صورة النظام لدى الراى العام المحلى و الإقليمى. تم إبعاد “ناس” نافع و على عثمان. و بدى الترابى كانه “يصطاد عصفورين بحجر واحد”: “إنه الثعلب”.
* و من هنا جاءت فكرة “الوثبه” و “الحوار”، كغطاء لتوحيد المتاسلمين و استمرارهم فى السلطه.
* لكن الصادق المهدى، كعادة الطائفيه المتهافته للسلطه و المال، حلم بالرجوع للسلطه، و صدق الحكايه ( و المؤمن صديق)، فإبتلع “الطعم ” قبل ان يدرك الهدف الحقيقى من “التوحيد” و “الوثبه” و “الحوار”. ثم “بطبط”.
* ارسل الصادق المهدى للسجن بتهم جرائم “جنائيه كبرى”، لا يتدخل فيها إلآ الرئيس “شخصيا”!!.
* سيبقى الصادق فى الحبس. و سيتدخل الرئيس لإطلاق سراحه بعد ان يكون الإمام الحبيب “راسه جا”، و وعي الدرس. خاصه و ان للرجل “تجارب” كافيه و مريره عن “اساليب” الجماعه معه فى المعتقلات. لكن هذه المره المصييبه اكبر. فالموضوع ليس اعتقال سياسي عادى، و انما تهم بجرائم جنائيه كبرى تصل عقوبتها حد الإعدام!! و المحاكمه قد تستمر سنتين تلاته!!
اللهم خلص بلادنا و اهلها من تجار الدين المجرمين و الطائفيه الإنتهازيه البغيضه. اللهم اهلكم و شتتهم جميعا، و جنبنا و بلادنا شرورهم و مكرهم و حقدهم على هذا الشعب الطيب. آمين