طلب السودان من مجلس الأمن الدولي، الجمعة، أن يرفع على الفور حظر الأسلحة والعقوبات الأخرى التي فُرضت خلال أعمال العنف في إقليم دارفور الواقع غرب البلاد عام 2005، قائلاً إن العقوبة لا تشمل شروطاً أو تتطلب من الحكومة العسكرية الوفاء بمعايير الأمم المتحدة.
وقال مندوب السودان لدى الأمم المتحدة، الحارث إدريس محمد، في رسالة إلى المجلس جرى تداولها، أمس الجمعة، إن العقوبات “لم تعد مناسبة للواقع الممتاز على الأرض في دارفور اليوم مقارنة بالوضع في 2005”.
وأضاف: “تجاوز إقليم دارفور في الغالب حالة الحرب، فضلاً عن التحديات الأمنية والسياسية السابقة”. وقال السفير السوداني إن الحكومة الانتقالية السودانية ملتزمة بمعالجة القضايا الاجتماعية والأمنية المتبقية في دارفور، ومنها الاشتباكات القبلية المتقطعة. وأوضح أن الجهود تبذل لتشكيل ونشر قوة مشتركة لحفظ الأمن من أجل حماية المدنيين.
وحثت الحكومة السودانية مجلس الأمن مراراً على رفع العقوبات، لكن هذه الرسالة كانت أقوى بكثير. وقالت إن السودان لن يقبل بأقل من الرفع الفوري لهذه العقوبات دون شروط أو معايير.
وبدأ الصراع في دارفور عام 2003، عندما حمل المتمردون السلاح ضد الحكومة الاستبدادية في الخرطوم التي كان يقودها عمر البشير، واتهموها بالتمييز والتجاهل.
وأشارت تقديرات الأمم المتحدة في وقت سابق، إلى مقتل أكثر من 300 ألف شخص في الصراع، وفرار 2.7 مليون من ديارهم.
يشار إلى أن البشير مطلوب من قبل المحكمة الجنائية الدولية لارتكاب أعمال وحشية مزعومة في دارفور. وأصدرت المحكمة مذكرة توقيف بحقه في عام 2009، بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، وأضافت الإبادة الجماعية إلى التهم في عام 2010.
(أسوشييتد برس)
يجب ان يستمر حظر الاسلحة حتى يعود السودان للحكم المدني والا ستصبح هذه في ايدي الحركات المسلحة ويصبح السودان وقتها ارض معركة يتقاتل فيها الجميع بمختلف انواع الاسلحة شرقية كانت او غربية.
رفع استيراد الأسلحة لملشيات الكيزان والجنجويد عشان يقتلوا بيها المواطن ما عشان يحموا الحدود والدفاع عن الوطن؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
مجلس الامن يجب أن يتعاطف مع نقص الاسلحة الروسية التى تستعمل فى قتل المتظاهرين و النسوة فى الشارع و تهديد و اغتصاب الاطفال السمح الابنوسى الورع و الاصيل , كما أن تجنيب الاموال يحتاج لصفقات شرعية سمحة حتى لا تتم مسائلة المسئولين فى حالة سقوط النظام , لذا يتعين عل مجلس الامن رفع الحظر الفورى دون شروط عن كل أنواع الحظر المفروضة .
جياد شغالة عايزين بالسلاح شنو اطعموا الطعام والمحرش ما بيكاتل
مصر جارة السوء دي لديها مليون دبابه وعشرات الطائرات واحدث اجهزة تصنت ومهددة بالزوال واقعه في محنه وذل وهوان وحرب كلامية نحن عاوزين نحارب بالسيف وانا جادي وجربونا فقط وفروا لهذا المواطن العيش الكريم فكروا في عيش المواطن ياخي مسافر المطار فكيتونا بمبمان داخل ام درمان هسع اخر مظاهره حضرتها 10/1 العصر مع المغرب ما معروف مصنوع من شنو لا نفس لا عيون ولا حلقك هل هذه اخلاق قوات نظامية نريد لها ان تتسلح انا عملت ليكم شنو ولا اخواني من افراد الشعب دا سوا ليكم شنو عشان تقتلوهم قوة الدول اليوم تقنية واقتصاد في دول لا تملك جيوش لكن تغير سياسة دول رجل اعمال هندي غير قرارات بخصوص الضريبة بالامارات فقط هدد بسحب انشطته امواله مع العلم بان شيخها البشبه الشفع البغوليين ديل مخوف برهان وحميدتي
ههههه ككا يا مرتزقة عشان تقتلوا به الشعب.
لا والف لا الا بعد استقرار حكومة مدنية وثلاث دورات انتخابات يعني بعد 12 سنة لضمان ازالة التمكين والتخص من الكيزان تماما.
نحن نعتقد أن الجيش هو جيش السودان لذلك ندعم المطالبة بالرفع الفوري للحظر.. هذا اذا كان مجلس الأمن فيهو رجال صادقين لحفظ السلام والامن الدوليين وحماية بلادنا من جيرانها.
والله زى ما بيقولوا :اقرع ونزهى.هو نحن لاقيين الخدمات الاساسيه علشان تتكلموا عن فك حظر الاسلحه ؟يكفى ما لدينا من مصانع اسلحه وما تم شرائه سابقا .ركزوا على الاشياء الاساسيه للمواطن ….بلا اسلحه وبلا كلام فاضى .
أولاً هذه عبارة عن ملشيات مجرمة قاتلة أغلب تكوينها من خارج الحدود والشعب السوداني يعلم ذلك وليكن في علمك ما في حاجة اسمها جيش في السودان الموجود ملشيات كيزانية وجنجويدية وحركات إرتزاق تشادية ومهمة هذه الملشيات الحفاظ بالوضع الكيزاني الراهن حفاظاً على الممتلكات المنهوبة من الشعب ولأستمرار إستنزاف موارد السودان المعدنية والحيوانية والزراعية وتهريبها يعني بالعربي الفصيح عبارة عن إمبراطوريات إقتصادية تخدم هذه العصابة المجرمة وتقتل المواطن وتسحقه وتسحله دون أي محاسبة او عقاب والدلائل على ذلك كثيرة لا تحتاج عناء لشرحها.
مخطط واضح للتنصل من العملية السياسية.. ورفع العقوبات بدعم مصري روسي.. التصريحات الاخيرة واضحة من البرهان والكباشي.. بدعم المخابرات المصرية لتخريب العملية السياسية.. خيبة الله عليهم وحليل الجيش البقي كباشي يتكلم بأسمه..
حتى زوال حكم العسكر المجرم، السودان يعني العسكر
يريدون رفع الحظر عن الأسلحة لتيسير قتل وقمع الجماهير الثائرة ضد فساد العسكر والكيزان