مغترب يقع ضحية لمحتال التخليص الجمركي

الخرطوم ? سماح عثمان
كشف مغترب عن وقوعه ضحية رجل احتال عليه في أكثر من ثلاثين ألف جنيه مقابل تخليص جمركي في منطقة جنوب الخرطوم، وأفاد الشاكي حسب التحريات بأن المتهم ادعى معرفته بأشخاص يمكنهم تخليص أغراضه بالسعر أعلاه وحسب الاتفاق الذي تم بينهما دفع الشاكي المبلغ في انتظار استلام أغراضه ولكن ما حدث أن المتهم أغلق هاتفه واختفى مما دفع الشاكي لفتح بلاغ احتيال في قسم الكلاكلة في مواجهة المتهم، وباشرت الشرطة في تحرياتها حتى توصلت إليه وأخضعته للتحقيق وعند اكتمال التحريات وجهت إليه النيابة تهمة الاحتيال بموجب المادة (174) من القانون الجنائي وأحالته إلى المحاكمة
اليوم التالي
مبروك لانك محتال عشان كدا احتال شخص في الشارع تعطيه 30 الف يا مفتري
ادى قروشه بطل عفانه معاك- اذا كان رب البيت بالدفء ضاربا ===فشيمه اهل البيت الرقص والسرقه—-كسره////
الطمع ودر ما جمع محتاليين الاثنين لذا الصقر لو وقع كثر البتابت عيب
البلد بقت ماشه بهذا الحال من يستفيد غير عديمي الضمائر والمرتشين وكل منا يدفع لاجل تسهيل اموره عبر الارتشه والمحسوبيه نحن من نصنع مصصاصي الدماء هؤلاء فالنمتنع عن مساعدتهم لمص دمائنا
(مالهم يكرهون هذا الوطن وكأنهم يحبونهُ)
ربيع عبدالعاطى نمرة اتنين .. شبهينا واتلاقينا
الاحتيال سيستمر طالما ان النظام يجعل الامر في يد مخلصين شوارع بعيدا عن صاحب الشأن ولا حتى استلامه ايصالات رسمية بذلك كلها ورقة عادية بخط اليد بها بعض الارقام وتتخارج . لماذا لا يقوم صاحب الشأن بمتابعة اغراضه مع المخلص بالداخل وليس تحت الشمس بالشارع الذي لا مظلة فيه ويقوم بدفع ماعليه شخصيا ويأخذ المخلص حقه.
بسم الله والصلاة على محمد بن عبد الله – اولا لهذا المغترب دور كبير فيما حدث لماذا لاتتعامل من خلال القنوات الرسمية ماعلاقة هذا الشخص بالجمارك لمنه الطمع والبلادة لذلك يجب ان يحاكم مع المحتال بالشراكة لانه ينوى اضاعة رسوم تأخذها الدولة وديل الحرامية الذين افرزتهم الانقاذ ( الصالح العام ) ياكلو من وين لازم يغشو كل مغفل – نص المادة المكتوب لا ادرى من اى قانون تم ادراجه فهذا النص فى القانون الجنائى هو السرقة والاحتيال المادة 178 ق ج دليلا على جهل ناقل الخبر ومبروك خمس سنوات اخرى من كل شىء
للأسف السودانيين كانوا مضرب المثل في الأمانة
والثقة!!!!!!!!!!!!
ولكن !!!!!!!!!!! الآن اختلفت الموازين
واصبح الأخ يأكل مال اخيه
علامات الساعة ……..
هذا ما وصلتم له أيها السودانييين
للأسف الشديد………..
الاحتيال سيستمر طالما ان النظام يجعل الامر في يد مخلصين شوارع بعيدا عن صاحب الشأن ولا حتى استلامه ايصالات رسمية بذلك كلها ورقة عادية بخط اليد بها بعض الارقام وتتخارج . لماذا لا يقوم صاحب الشأن بمتابعة اغراضه مع المخلص بالداخل وليس تحت الشمس بالشارع الذي لا مظلة فيه ويقوم بدفع ماعليه شخصيا ويأخذ المخلص حقه.
بسم الله والصلاة على محمد بن عبد الله – اولا لهذا المغترب دور كبير فيما حدث لماذا لاتتعامل من خلال القنوات الرسمية ماعلاقة هذا الشخص بالجمارك لمنه الطمع والبلادة لذلك يجب ان يحاكم مع المحتال بالشراكة لانه ينوى اضاعة رسوم تأخذها الدولة وديل الحرامية الذين افرزتهم الانقاذ ( الصالح العام ) ياكلو من وين لازم يغشو كل مغفل – نص المادة المكتوب لا ادرى من اى قانون تم ادراجه فهذا النص فى القانون الجنائى هو السرقة والاحتيال المادة 178 ق ج دليلا على جهل ناقل الخبر ومبروك خمس سنوات اخرى من كل شىء
للأسف السودانيين كانوا مضرب المثل في الأمانة
والثقة!!!!!!!!!!!!
ولكن !!!!!!!!!!! الآن اختلفت الموازين
واصبح الأخ يأكل مال اخيه
علامات الساعة ……..
هذا ما وصلتم له أيها السودانييين
للأسف الشديد………..