أخبار السودان
شرطة الخرطوم تفكّ طلاسم جريمة قتل مروّعة

أعلنت السلطات في الخرطوم، عن فكّ طلاسم جريمة مقتل سائق عربة جرار، وسرقة 35 طن أسمنت حمولة العربة بالطريق الدائري.
وقالت شرطة الخرطوم، بحسب تعميمٍ صحفي، الأربعاء، إنّه توّفرت معلومات من صاحب العربة بفقدان عربة محمّلة بشحنة من الأسمنت من منطقة بربر بنهر النيل وانقطاع التواصل مع السائق ومساعد العربة.
وأضاف” فور تلقي البلاغ تمّ تشكيل فريق بحثي متخصص للمتابعة، وتمكّن من ضبط العربة جوار طلمبة بمنطقة الثورة والقبض على (٧) متهمين بينهم المتهم الأساسي”.
وأقرّ المتهمون باعتراضهم للعربة الجرار وإحداث عطلٍ فنيّ بها أثناء سيرها في الطريق العام، وعند نزول السائق تمّ ضربة بواسطة عصاة مسببين له الوفاة في الحال وتقييد مساعد العربة وتركه بالعراء بالقرب من منطقة الجيلي وخطف العربة الجرار بكامل حمولتها وتفريغها بمنزل بمنطقة السروراب شمالي أمدرمان.
هذا الحديث من فتن آخر الزمان التي حدثنا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم مما هو كائن قبل يوم القيامة لا أثناءه ، وذلك حين يكثر الجهل ، ويرفع العلم ، ويقل الصالحون ، ويكثر المفسدون ، وتقع الأحداث العظام ، فحينها يكثر القتل بين الناس ، وينتشر الهرج بينهم ، ويكون ذلك في فتن عظيمة يحار فيها الناس ، ولا يميزون – لجهلهم ولشدة الفتن يومئذ – الحق من الباطل ، والصواب من الخطأ ، وإنما يتحزبون لأطماع الدنيا ، وأهواء النفس وشهواتها ، فيقع القتل ، ولا يدري القاتل لماذا قَتَل ، ولا يدري المقتول عن سبب قتله .
عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )
لا حوله ولاقوة الا بالله
طلس العرب واساطير الأولين
الاقتصاد المنهار والحوجة والفقر واحد من أكبر دوافع الجريمة.
الكلام دا حق العلم كان ما مصدق قوقلها
هذا الکلام لأهله ليس للکفار والملحدين،
هل ظاهرة (قطع الطريق) – في يلادنا – صار في تنامي، بدرجة أن الراجل على قدميه، أو المتحرك بمركبته الخاصة، بقي لا يأمن على نفسه وماله وعرضه؟
انشاء الله ما تكون ( فك طلاسم ) دى زى ( نجحت ) فى العثور على الدكتور المفقود ، الذى اتضح انه رجع لوحده ، والشرطة م ما عملت حاجة ولا نجحت ولا يحزنون ، هى اصلا الشرطة فاضية من ضرب الشباب وقتلهم والكذب من لواءاتها الكبار عمرا والصغار نفسا
تم
صدقت والله في تعليقك …بس الله يخليك أكتب (إن شاء الله ) لان ما كتبته يغير من المعنى تماما
من هم القتله
هل سيعدمون في حالة ثبوت تهمة الفتل عليهم
هل هم بشر
لماذا زادت هذه الجرائم
بلد يحكمها القتله و المجرمون
القطع من خلاف والصلب فى مكان عام
فى (حاجات لو ما تعالج فى اولها) ، صعب علاجها لاحقا ، نتمنى من أصحاب الدولة والسلطات عدم الغفله ، وترك الأمر للمسؤولين المباشرين ، لأن الأمر واضح وضوح الشمس (فشل هؤلاء فى إيجاد حل او عدم رغبه جادة منهم) لذا هذا الأمر بعد قليل سيؤثر على أعلى الهرم ، ووجود اى دول ، وتعنى ما نقول!!!!!؟؟؟