بعد خمسة أعوام من الاطاحة بالنظام السابق: الكبارالذين كانوا في السلطة اين هم الان؟!!

مقدمة:
في يوم الاربعاء القادم ١٠/ أبريل الحالي تجئ الذكري الخامسة علي نجاح إنتفاضة ٦/ أبريل ٢٠١٩ ، ورأيت أن اسبق قدوم هذه المناسبة بكتابة مقال أرصد فيه بعض الأسماء التي لمعت طويلا في سماء السودان ، والتطرق لأسماء شخصيات سياسية وعسكرية وأمنية كانت وقتها في نظام عمر البشير البائد تحتل مكانة رفيعة كبيرة وهامة للغاية ، وتمتعت طوال ثلاثين عاما الشنة والرنة وحياة الابهة المليئة بالفساد في كل مجالات الحياة، كان لسان حالهم وقتها يردد دوما “يا دنيا ما فيك الا أنا”، حتي جاءهم هادم اللذات ومفرق الجماعات وجندلهم شر جندلة ما قامت بعدها لهم  قومة   الي يومنا هذا.

اولا:
“جنرالات المجلس العالي لثورة
الانقاذ” من هم علي قيد الحياة:
١- المشير/ عمر البشير:
عمره الان (٨٠) عام- فهو من مواليد الأول من يناير١٩٤٤-  طريح سرير المستشفى العسكري يعاني من أمراض في الحلق والركبتين ، وهو  منذ عام ٢٠٠٩ مطلوب مثوله أمام محكمة الجنايات الدولية ، أبدت الحكومة التركية عام ٢٠١٩ بعد الاطاحة به الرغبة في استضافته والعيش فيها، ولكن رفض السفر خوفا من تسليمه هناك الي محكمة الجنايات الدولية.
٢-
الفريق أول/ عبدالرحيم حسين:
، عمره الان (٧٥) عام – هو من مواليد أغسطس ١٩٤٩- فر من سجن كوبر مع بقية السجناء  ولا احد يعرف مكانه.. حاله مزري مثل حال صديقه البشير فهو يعاني من مرض السكري ، قضيته مازالت معلقة مع محكمة الجنايات الدولية فهو مطلوب القبض عليه بتهم كثيرة منذ عام ٢٠١٤.
٣-
الفريق أول/ بكري حسن صالح:
عمره الان (٧٥) عام – هو من مواليد عام ١٩٤٩. فر من سجن كوبر مع بقية السجناء السياسيين وأخرين ..يقال انه في المستشفى العسكري وسريره يجاور سرير، ورويات أخري أفادت أنه مختفي وبعيد عن الاتظار.
٤-
اللواء/ ابراهيـم نـايـل ادام:
اطاح به البشير وعزله من منصبه في “المجلس العسكري العالي لثورة الانقاذ” في يوليو ١٩٩٤. قال اللواء متقاعد إبراهيم نايل إيدام أثناء جلسات المحاكمات التي جرت محاكمة المتورطين في انقلاب يونيو ١٩٨٩ وهو أحد المشاركين في انقلاب الثلاثين من يونيو، إن نافع علي نافع، هو من عذب وقتل الدكتور علي فضل. وكان الدكتور علي فضل قد قتل تحت التعذيب بطريقة بشعة بعد نحو شهرين من اعتقاله في بيوت الأشباح التي أسسها النظام البائد لتعذيب المعارضين للانقلاب. وقال المتهم إبراهيم نايل ايدام، في أقواله بيومية التحري أمام المحكمة، إنه كان مديراً بجهاز أمن السودان ـ قبل أن يتغير اسمه لاحقاً إلى جهاز الأمن الوطني، حيث الحقت قيادة الانقلاب أشخاصاً مدنيين بجهاز الأمن بينهم نافع علي نافع. وأوضح ايدام أن نافع عقب إلحاقه بالجهاز بدأ ممارسة الاعتقال متجاوزاً صلاحياته وتعليمات قيادات الجهاز، من بينها اعتقاله ضباط في الجيش بعد أسبوع من التحاقه بجهاز الأمن. وأضاف: “بعد أسبوع حصل شيء ما بشبهنا، جيت الصباح الشغل وجدت أشخاصاً في الاعتقال بينهم القائد العسكري أبو كدوك، سألته ما الذي يحدث أجابني بأن من أتى به نافع علي نافع.. اتصلت على نافع قال لي هذه تعليمات الزبير، وحينما اتصلت بالزبير قال لي إن نافع كذاب، وطلب مني أن أعتذر للمعتقلين وإطلاق سراحهم، ففعلت“.

وتابع: “بعد أسبوعين حدثت كارثة أكبر من هذه، حينما أتيتُ الصباح وجدت الجهاز في حالة اضطراب، سألت ما الذي حصل، قال “السنوسي“: إن نافع زودها حبتين، جاب الدكتور علي فضل، خلسة بالليل وقتلوه، نافع تجاوزنا بدون تعليمات، وهذا كان التجاوز الثاني“.
وذكر إيدام أنه عقب ذلك دعا قيادات الجهاز لاجتماع ومنهم نافع علي نافع، نائب المدير، وأضاف: “قلت لنافع إن الثورة لم تأت لتقتل أولاد الناس، ولا تعذب، وما عملته لا يرضي الله“. ونوه إبراهيم نايل إيدام إلى نقله بعد ذلك من جهاز الأمن إلى وزارة الشباب والرياضة التي استحدثت آنذاك، موضحاً أنه كان في زيارة إلى العراق والصين، لكن قبل أن تقلع طائرته جرى تعيين بكري حسن صالح، في قيادة الجهاز بعد تغيير اسمه إلى جهاز الأمن الوطني، مضيفاً: “لكن بكري رفض يدخل الجهاز ما لم يحدث تسليم وتسلم“. من جهته قال المتهم فيصل مدني مختار، عضو مجلس قيادة انقلاب الثلاثين من يونيو، إن علي عثمان محمد طه، هو من أفتى باعدام مجدي محجوب، ووقع الرئيس المخلوع عمر البشير على قرار الإعدام. وسأل القاضي المتهم فيصل مدني مختار، إذا ما كانت الاعترافات الواردة في بيومة التحري تخصه، أجاب: “نعم هذه أقوالي وأبصم عليها بالعشرة“.
٥-
العميد/ صلاح محمد أحمد احمد كرار:
ملقب ايضا بلقب (صلاح دولار) -عمره الان (٧٥) عام-، هو من مواليد عام ١٩٤٩- مقيم في القاهرة بصفة دائمة، كان رئيس “اللجنة الاقتصادية ”، ثم وزيراً للنقل، ثم اصبح بعدها سفيراً للسودان لدى مملكة البحرين، وظل في منصبه إلى ان وجه عبر الصحف انتقاد حاد لما يلاقيه أعضاء مجلس قيادة السابقين من تجاهل وعدم تقدير، قام البشير بعدها بعزله من منصبه الدبلوماسي، صلاح مكروه كراهة شديدة “شعبيآ” بسبب مواقفه المخزية اثناء فترة عمله كرئيس “اللجنة الاقتصادية”، وأنه وراء إعدام الراحل مجدي، وبطرس، واركانجلو، مكروه شعبيا بدرجة كبيرة بسبب تصرفاته عندما كان رئيسا ل”لجنة الاقتصادية” التابعة للمجلس العسكري لثورة الانقاذ، وهي اللجنة سيئة السمعة والصيت، والتي بدأت أولى عمليات الفساد وبعدها اشتشري طوال ثلاثين عام.
٦-
العقيد/ مـارتـن ملـوال:
شغل منصب مدير شركة (اروب للتجارة) في الجنوب بعد حل “المجلس العسكري العالي لثورة الانقاذ”، وتم اعتقاله في جوبا بتهم فساد مالي!!،  تحولت جنسيته لجنسية جنوب السودان التي انفصلت في عام ٢٠١١، هيئة الاتهام التي تحاكم قادة انقلاب يونيو ١٩٨٩، تقول إنه يجب محاكمته حتى بعد انفصال الجنوب… اختفت اخباره ما عاد أحد يتذكره.
٧-
العميد طيار/ فيصل مدني مختار:
نشرت الصحف المحلية في يوم ٢١/ ابريل ٢٠٢١ خبر جاء فيه:
كشف المتهم السابع ضابط طيار بالمعاش فيصل مدني مختار في التحريات، عن توقيع الرئيس المعزول عمر البشير، على قرار إعدام المواطن مجدي محجوب محمد أحمد، في قضية العُملة الشهيرة في بواكير حكومة الإنقاذ. وقال المتحري عقيد شرطة جمال الدين محمد الخليفة في محكمة مدبري انقلاب ١٩٨٩ ، إنّ المتهم السابع ذكر في التحريّات أنّه قدّم استقالته من مجلس إدارة ثورة الإنقاذ في العام ١٩٩٢ وذلك بسبب المُمارسات التي حدثت وقتها ببيوت الأشباح وإعدام ضباط 28 رمضان، بجانب إعدام المواطن مجدي محجوب، وكشف المتحري للمحكمة أنّ المُتّهم السابع فيصل مدني مختار ذكر في التحري معه، بأنّه حضرت إليه بمنزله خالة المواطن مجدي والسفير الكويتي بالخرطوم وقتها لإيقاف إعدام مجدي، مما استدعاه للاتصال بالرئيس المعزول والزبير محمد صالح – إلا أنه وقتها لم يجيبا على اتصالاته، مشيراً إلى أنه توجّه وقتها على الفور لمقر مؤسسة الدعوة الإسلامية ووجد القياديين بمجلس الثورة (الزبير محمد صالح وعلي عثمان محمد طه)، وطالب الزبير بالتدخُّل لإيقاف الحكم بإعدام المواطن (مجدي) الذي بقي على تنفيذ الحكم عليه ساعات، إلا أن الزبير لم يجبه وقتها، وقال إنه اتّجه وقتها للرئيس المعزول بمنزله وطالبه بإيقاف إعدام مجدي – إلا أنه ردّ عليه قائلاً:(أنا وقّعت على قرار إعدام مجدي). اتجه فيصل مدني للزراعة بعد فقدان منصبه في المجلس العسكري.
٨-
اللواء/ التجاني آدم الطاهر:
كان الرجل الثالث في انقلاب البشير، وبعد حل مجلس قيادة الثورة تنقل بين عدد من الوزارات حتى اختفى تماماً عن الأنظار واختفت أخباره في السنوات الأخيرة .
٩-
اللواء / يونس محمود:
جاءت الاخبار في اليوم الاول من ديسمبر ٢٠١٩، ان قوة امنية قامت باعتقال اللواء (م) يونس محمود الى القسم الشمالي بالخرطوم، سيتم عرضه على النيابة ظهر الغد، ويأتي اعتقال محمود الذي كان يقدم (الحديث السياسي) المشهور بالاذاعة السودانية في سنوات الإنقاذ الاولى بتهمة المشاركة في انقلاب يونيو ١٩٨٩.
١٠-
العقيد/ سليمان محمد سليمان، اختفت اخباره بعد الاطاحة به من وزارة الخارجية.

ثانيا-
“جنرالات “المجلس العالي لثورة
الانقاذ” توفوا الى رحمة مولاه:
١-
اللواء/ الزبير محمد صالح:
مات في ظروف غامضة غرقآ في بحر السوباط عام ١٩٩٨ إثر تحطُّم الطائرة التي كانت تقله في بحيرة الناصر في ١٢ فبراير/ ١٩٩٨ ودُفن في نفس اليوم ، وقال عنه البشير وقتها إنّ الزبير كان يقوم بكل أعباء الرئاسة بسبب نَشاط الزبير الثّر وتَحرُّكه في كل الاتّجاهات، وأشَارَت بعض التقارير إلى تَعَرُّض الزبير للاغتيال داخل طائرته، وإن اشتباكاً قد حدث بسبب تقارُبه مع الحكومة المصرية وتَخطيطه للانقلاب على الحكم، ولكن من الثابت أنّ الزبير كان في مُهمّة سلام بأدغال الجنوب وأدّت الظروف المناخية السيئة إلى سُقُوط طائرته، حيث أقلعت الطائرة من ملكال عاصمة أعالي النيل متّجهةً لمدينة الناصر.
٢-
العقيد/ ابراهيم شمس الدين:
مات محترقا في حادث انفجار طائرة!!، كان إبراهيم أصغر ضباط الإنقاذ بعد أن تَحَطّمت الطائرة العسكرية التي كان يقلها (الانتينوف) رفقة (١٤)   ضابطاً  في منطقة عدارييل. وأشارت نتائج التحقيق في سقوط الطائرة كما نشرت الصحف وقتها إلى أن الطائرة انتهت صلاحيتها، وأن كابتن الطائرة العراقي الجنسية لم يكن يعرف طبيعة أرضية مطارعدراييل، ولم يسبق له أن هبط بطائرة على مُدرّج مثل مُدرّج مطار عدارييل.
٣-
العقيد/ بيويو كوان:
اول من “تـوفي!!” فـي قائمة أعضاء مجلس قيادة إنقلاب٣٠ يونيو ١٩٨٩، كان هو العقيد/ بيويو كوان، والـذي -بحسب شهادة الوفاة انه قد “تـوفي” بمرض عضال-!!، ولكن هنـاك بعـض من زملاء العقيد الراحل يؤكدون وبثقة تامة ان العـقيـد بيـويو كـ وإن لم يمت بمرض السكري، وإنما مات في ظروف غريبة غامضة مبهمة، وان موته قد جاء تمامآ بعد ان رفض الاستمرار فـي عمله في”الـمجلس العسكري العالي لثورة الانقاذ”، ورفض ايضا الالتـزام بأي توجيهات صادرة له من المجلس بسبب ان الضباط الكبار بهذا المجلس العسكري الحاكم للبلاد لا يكنون له اي احترام وتقدير.
٤-
العقيد/ محمد الأمين خليفة:
توفي في يوم ٢٠/ أكتوبر٢٠١٩ إثر عملية جراحية بالقلب في مدينة بون الالمانية.
٥-
العميد/ محمد عثمان محمد سعيد:
توفي في يوم ٢٨/ يوليو عام ٢٠١١ بعد صراع مع المرض، كان احد الذين شاركوا في انقلاب الانقاذ وقد أبعد نفسه عن السياسة واستقال بعدها بسبب الخصومات والمكائد التي تفشت وسط ضباط الانقاذ. عندما كان العميد معتمدا للخرطوم كانت “بيوت الاشباح” تعمل بكامل طاقتها، والانتهاكات المروعة والقتل بلا هواده .. قتل فى ولايته المرحوم الشهيد/ الدكتور على فضل .. وقطعت رجل المحامى عبدالباقى وكثير غيره .. كل هذه الاثام وغيرها حملها معه للقبر.
٦-
اللواء/ دومنيك كاسيانو:
، توفي في يوم الجمعة ٢٧ يوليو٢٠١٢.
٧-
العقيد/ بيويو كوان:
اول من “تـوفي!!” من بين أعضاء مجلس قيادة إنقلاب٣٠ يونيو ١٩٨٩، مات في ظروف غريبة غامضة مبهمة، هناك رواية تقول أنه اغتيل بسبب موته قد جاء تمامآ بعد ان رفض الاستمرار فـي عمله في”الـمجلس العسكري العالي لثورة الانقاذ”.
٨-
العقيد/ فيصل علي أبوصالح:
توفي في يوم ٦/ فبراير ٢٠٢٣.
٩-
الدكتور/ مجذوب الخليفة (مدني):
توفي في حادث انقلاب سيارته التي كان يقودها سائقه الخاصة وتوفي علي الفور، وأثبتت التحريات فيما بعد ان سائق السيارة أثناء القيادة نعس و(دقـس) فوقع الحادث

ثالثا-
جنرالات شاركوا في السلطة السابقة:
١-
الفريق أول/ محمد حمدان دقلو الشهير بـ”حميدتي”:
ماذا قال البشير عن “قوات الدعم السريع”:
انا فخور لأن لدي رجال أسند عليهم ظهري!!
* -(امتدح الرئيس السوداني، عمر البشير، قوات (الدعم السريع) واعتبرها مخزوناً استراتيجياً للدولة في حسم التمرد بدارفور، وتحقيق الأمن في البلاد. واثنى الرئيس على قائد قوات الدعم السريع حمدان دقلو الملقب بـ(حميدتي) قائلا إنه لم يخذله وحشد آلاف القوات لمواجهة التمرد وتمكن من حسمها في معركة (قوز دنقو) بجنوب دارفور. وأضاف “أشهد بأن رجال الدعم السريع لم يتزحزح إلى الخلف وأنا فخور بأن لدي رجال أسند عليهم ظهروا ،وقضوا على التمرد”.)… قال البشير للصادق المهدي بعد دخوله المعتقل بسبب نقده لعمل قوات “الدعم السريع”:
“اذا اردت الخروج من السجن وعدم العودة الى مثل هذه التصريحات ، فاعتذر لحميدتي مع تأكيد عدم تكرار مثل هذه التهم لقواته مرة اخرى!”.
٢-
الفريق أمن سعودي الجنسية/ طه عثمان:
شغل منصب مدير مكتب البشير في القصر ومجلس الوزراء، استبد استبداد شديد بكل الوزراء ووزراء الدولة، استغل منصبه في اعمال جاسوسية تم كشفها بواسطة المخابرات التركية في الخرطوم، لم يتم اعتقاله لانه مقرب من الحكومة السعودية، وتم ابعاده من السودان.
٣-
الفريق/ محمد عطا:
هارب مثل علي الكرتي، منع من دخول أمريكا وبقي في اللجوء بتركيا.
٤-
اللواء طبيب/ الطيب محمد خير “سيخة”:
هرب من سجن كوبر مختفي عن الانظار،هو من قام شخصيا بقتل الطبيب الراحل/ علي فضل، ومن اخبار “سيخة” القديمة في سجن كوبر  انه اصيب بفيروس “كورونا” بعدها انقطعت اخباره واصبحت نادرة في الصحف المحلية.. نشرت الصحف عنه أنه قد “تدروش” ولم يعد في حالة صحية جيدة.

تابع: جنرالات شاركوا في السلطة السابقة:
عبدالرحمن الصادق المهدي، يونس محمود، عبدالفتاح البرهان – شمس الدين كباشي، ياسر العطا، إبراهيم جابر كريم، عبد الله البشير، يوسف عبد الفتاح (رامبو)، الفاتح عروة، الفريق ركن حسان عبدالرحمن علي، -الفريق الركن إبراهيم سليمان حسن،٣- الفريق الركن /عبد الرحمن سر الختم، ٤-اللواء الركن / بكري حسن صالح، -فريق مهندس ركن /عبد الرحيم محمد حسين.

رابعا:
رؤساء جهاز الامن اطاح بهم البشير:
١- نافع علي نافع، ٢- بكري حسن صالح، ٣- صلاح قوش، محمد عطا، ٤- قطبي المهدي (مدني).

خامسا:
بعض اسماء كبيرة في المؤتمر
واخرين تخلص منهم البشير:
١- الدكتور نافع علي نافع، ٢- الدكتور غازي صلاح الدين، ٣- الدكتور حسين ابوصالح، ٤- الدكتور علي الحاج، ٥- الدكتور الطيب ابوقناية،
٦- الدكتورعبد الحليم المتعافي، ٧- الدكتور الطيب محمد خير “سيخة”، ٨- الدكتور ربيع عبدالعاطي، ٩- الدكتور قطبي المهدي، ١٠- الدكتور خليل ابراهيم، ١١- الدكتور امين حسن عمر، ١٢- الدكتور عبدالرحمن الخضر، ١٣- الدكتور كمال عبيد، ١٤- الدكتور ادم حاج يوسف، ١٥- الدكتور ازهري التيجاني، ١٦- الدكتور حسن الترابي، ١٧- علي عثمان محمد طه، ١٨- محمد عثمان الميرغني، ١٩- اسامة عبدالله، ٢٠- الطيب مصطفي، ٢١- عبدالباسط سبدرات، ٢٢- اللواء يونس محمود، ٢٣- الفريق سيد الحسين، ٢٤-الفريق نصر الدين الراضي ، ٢٥- يوسف عبد الفتاح (رامبو)، ٢٧- موسى يعقوب، ٢٨-علي محمود ،٢٩- كمال عبد اللطيف “البكاى”، ٣٠- العميد محمد عثمان محمد سعيد، ٣٠- عبدالرحيم حمدي، ٣١-موسي هلال، ٣٢- علي كوشيب،٣٣- عبدالله مسار،٣٤- علي كرتي،٣٥-الزهاوى إبراهيم مالك، ٣٦- فرح إبراهيم أغار، ٣٧-عبد الهادى احمد عثمان،٣٨-مصطفي أبو العزائم،٣٩-الفاتح عزالدين،٤٠-محمد بشارة دوسة،٤١-الزبير بشير طه،٤٢-عثمان يوسف كبر،٤٣- السموأل خلف الله القريش،٤٤- كرار التهامي،عبدالله عثمان :(السفير السابق في البحرين)،٤٥-رحمة الله محمد عثمان:(مندوب السودان الدائم لدى الأمم المتحدة)،٤٦- مبارك الفاضل المهدي، ٤٧- بونا ملوال./ ٤٨- العباس البشير..٤٩-الطيب مصطفي .٥٠- عبد الباسط سبدرات.٥١-   عبدالرحيم دقلو. ٥٢-عائشة الغبشاوي. ٥٣- صادق الرزيقي .٥٤- إبراهيم أحمد عمر. ٥٥- خليل ابراهيم. ٥٦-الزبير أحمد حسن. ٥٧- يوسف كبر. ٥٨- عبدالرحمن الخضر. ٥٩- أبو القاسم برطم. ٦٠- محمد حاتم. السموأل خلف الله. ٥٩- حاتم حسن. ٦٠- الحاج آدم يوسف .٦١- حسبو محمد عبدالرحمن. ٦٢- ياسر يوسف. فيصل حسن إبراهيم .٦٣-غازي صلاح الدين. ٦٤- رجاء حسن خليفة. فريدة إبراهيم . ٦٥- أحمد بلال عثمان. ٦٦-الصادق الهادي. ٦٧- عبدالله محمد احمد، ٦٨-عبدالله مسار، ٦٩-ازهرى التجانى، ٧٠- احمد بابكر نهار، ٧١- محى الدين صابر، ٧٢- كبشور كوكو قمبيل .٧٣- صالح محمود ،٧٤- مالك عقار، ٧٥- عبدالعزيز الحلو، ٧٦- منى (سليمان) اركو مناوى، ٧٧- محي الدين تيتاوي،٧٨- الصادق الرزيقي، ٧٩- نافع علي نافع، ٨٠- علي عثمان محمد طه، ٨١- عبدالباسط حمزة ، ٨٢- علي الحاج محمد، ٨٣- الزبير أحمد الحسن، ٨٤- إبراهيم أحمد عمر، ٨٥- فاطمة احمد ابراهيم ، ٨٦- سليمان حامد، ٨٧. فاروق أبو عيسى.
-(…- بالطبع هناك مئات الاسماء لم ياتي ذكرها ضمن هذه الاسماء )-

سادسا:
شخصيات اجنبية تخلص منهم البشير:
١- اسامة بن اللادن، ٢- الشيخ عمر عبدالرحمن، ٣- إلييتش راميريز سانشيز(الفنزويلي)، ٤- ايمن الظواهري، ٥- راشد الغنوشي

سابعا:
شخصيات شهيرة لمعت في زمن
حكم الجبهة الاسلامية – ١٩٨٩- ٢٠١٩
١-
الدكتور/ حسن الترابي:
توفي في يوم ٥/ مارس ٢٠١٦.
٢-
الدكتور/عوض الجاز:
هو الآخر يقبع في سجن كوبر، أيضا لم نسمع أخباره رغم انه يعد واحد من أبرز رموز النظام السابق، يعتبر عوض الجاز هو “الصندوق الاسود” الذي فيه كل المعاملات المالية التي تخص عائدات النفط، ويقال انه شخصيا من اغني اغنياء السودان، وثرواته في البنوك بالخارج تفوق ال(٤) مليار دولار!!
٣-
الدكتور/ عبد الرحمن الخضر:
في يوم السبت ٦/ أكتوبر ٢٠١٩، ألقت سلطات معبر أرقين الحدودي مع مصر القبض على عبد الرحمن الخضر، والي الخرطوم الأسبق، الأمين السياسي السابق لحزب المؤتمر الوطني، وهو في طريقه إلى الأراضي المصرية بعربة بوكس تايوتا، وتم نقله إلى سجن دنقلا تمهيداً لإيداعه معتقل كوبر، على ذمة عدد من القضايا المرفوعة ضده في نيابة مكافحة الفساد، وارتدى الخضر جلياباً وعمامة وملفحاً مع واقي للعنق، لمعاناته من غضروف في الرقية.
٤-
العميد يوسف عبد الفتاح (رامبو):
من ابرز وجوه ثورة الانقاذ، وكان من أقوى المدافعين عنها ولعب دوراً كبيراً في عهدها الأول، وتدرج في العديد من المناصب كان آخرها رئيساً لترقية السلوك الحضري بولاية الخرطوم، لكنه غادر المشهد الإنقاذي ونأى بنفسه واختار ركناً قصياً..جاء الأخبار في يوم ١٢/ نوفمبر ٢٠١٩، ان السلطات السودانية ألقت فجر اليوم القبض على العقيد م. يوسف عبد الفتاح الشهير بـ(رامبو) عقب خروجه من مسجد المسرة بالصافية. وكشف مصدر مقرب متوقعا أن يكون الاعتقال تم على ذمة عدد من القضايا المرفوعة ضده من وزيرة الشباب والرياضة، وشغل يوسف منصب نائب معتمد الخرطوم في بدايات انقلاب المخلوع فضلا عن العديد من المناصب في المؤتمر الوطني أو في الدولة أخرها (ترقية السلوك الحضري ).
٥-
ابراهيم السنوسي:
أوقفت الشرطة السودانية، الأربعاء، ١١/ ديسمبر ٢٠١٩، رئيس هيئة شورى حزب المؤتمر الشعبي إبراهيم السنوسي، على خلفية دوره في تدبير انقلاب ١٩٨٨ الذي أوصل الرئيس المعزول عمر البشير إلى الحكم. وقال القيادي في حزب المؤتمر الشعبي عبدالعال مكين، على فيسبوك إن قوة من المباحث داهمت منزل القيادي بحزب المؤتمر الوطني ابراهيم السنوسي لاعتقاله للتحقيق معه بشأن دوره في الانقلاب.
٦-
علي سحلول:
شغل منصب وزير الخارجية في بداية حكم الانقاذ، وهو الذي قام بطرد احسن كوارد الخارجية، وأطاح بتوجيهات من “المجلس الأعلى لثورة الانقاذ” مئات السفراء والدبلوماسيين ومدراء الاقسام بالوزارة، وغالبية الموظفين والعمال، واعفي عشرات الموظفين العاملين في السفارات بالخارج، توفى الى رحمة مولاه، علي سحلول كذب على الأمم المتحدة، وزير الخارجية السوداني الأسبق علي سحلول كذب على الأمم المتحدة في أخطاره الذي أرسله للأمم المتحدة عام ١٩٩١عندما زعم أن حكومته اعدمت (٣) أشخاص (مجدي محجوب و جرجس بطرس أركانجلو اقاداو) تم بموجب قانون تنظيم التعامل بالنقد لسنة ١٩٨١وهو كذب صريح لأنه مادة العقوبات فيه ليس فيها اعدام.
٧-
الدكتور/ حسين سليمان أبو صالح:
شغل منصب وزير الخارجية، توفي في يوم ٦/ ديسمبر ٢٠٢١.
٨-
البروفسير طبيب الاسنان/ إبراهيم غندور:
شغل منصب رئيس نقابات عمال السودان، وبعدها منصب وزير الخارجية، انتقد الميزانية الضعيفة المخصصة لوزارة الخارجية، وكان هذا النقد سبب قيام البشير بعزله من الوزارة بصورة مهينة، لا احد يعرف إن كان يشغل الآن منصب رئيس حزب المؤتمر الوطني بعد حله؟!!
٩-
الدكتور/ كمال عبيد:
وزير الإعلام السابق صاحب المقولة المعروفة التي صرح بها قبل انفصال الجنوب وقال : «لن يكون الجنوبي في الشمال مواطناً حال وقوع الانفصال، ولن يتمتع بحق المواطنة، والوظيفة، والامتيازات، ولا حق البيع والشراء في سوق الخرطوم» !!، جلب هذا التصريح عليه نغمة الجميع في الداخل وفي اروقة الامم المتحدة.
١٠-
الدكتور/ كمال حسن علي:
الملقب باسم “سفاح مجزرة العيلفون”. يقيم في القاهرة.
١١-
(الدباب) علي كرتي:
عاد الي الخرطوم من تركيا بحماية البرهان.
١٢-
محمد طاهر أيلا:
مقيم في القاهرة ويعاوده الحنين العودة لمجلس الوزراء
١٣-
الفاتح عز الدين:
معروف باسم “رب رب رب”، هرب من سجن كوبر،لا احد يعرف مكانه.
١٤-
احمد هارون:
اخر اخبار هارون، ان المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بنسودة، طالبت خلال زيارة إلى الخرطوم، الأربعاء، الحكومة السودانية الانتقالية بتسليم أحمد هارون إلى القضاء الدولي، كي يحاكم مع مسؤول آخر في النظام السابق بتهم ارتكاب فظائع في إقليم دارفور الواقع غربي البلاد. وهارون، المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية منذ أكثر من عقد بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب خلال نزاع دارفور الذي أودى منذ ٢٠٠٣ بحياة مئات الآلاف، شغل العديد من المناصب الحكومية في عهد الرئيس السابق، عمر البشير. وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة توقيف بحقه، في ٢٠٠٧، بعدما وُجهت إليه (٤٢) تهمة تشمل القتل والاغتصاب والتعذيب والاضطهاد والنهب. وعلى غرار عدد كبير من أركان النظام السابق، اعتُقل هارون في السودان في أعقاب إطاحة الجيش بالرئيس عمر البشير، في ٢٠١٩ ، إثر احتجاجات شعبية غير مسبوقة. وأوضحت أن هارون سيحال إلى المحكمة بنفس التهم التي وجهت إلى زعيم ميليشيات الجنجويد المتّهمة بارتكاب فظائع في دارفور، علي كوشيب، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، منذ ٢٠٠٧ ، والذي سلم نفسه لها في العام الماضي. وشددت بنسودة على أن “الأمر سيكون مثاليا إذا ما حوكما معا”.
١٥-
موسي هلال:
هو الوحيد الذي خرج بنصيب الأسد من نظام الانقاذ من بين عشرات الآلاف  الذين انتموا لحزب المؤتمر الوطني، عنده الزعامة الشعبية وسط قبيلة “المحاميد”، عنده السلاح المتطور، ومليشيا “الجنجويد” ولكن تحت اسم جديد هو(مجلس الصحوة الثوري)، عنده ملايين الدولارات في بنوك دبي، خرج سالما من تهم الإبادة والتصفيات العرقية وارتكاب الاغتصابات، وعنده جزء من ذهب “جبل عامر” في الخارج.
١٦-
الدكتور الخبير الوطني/ ربيع عبدالعاطي:
لم يكن قياديا في المؤتمر الوطني بمعني أنه ليس عضواً بالمكتب القيادي مثلا أو رئيس قطاع، وإنما  كان  فقط عضو القطاع السياسي ومستشار إعلامي بجهاز الأمن وتعمد ان  يظهر نفسه كقيادي بالحزب حباً في الظهور والتملق في دولة التمكين.
١٧-
بدرية سليمان:
لا احد يعرف عنها شيء منذ ابريل ٢٠١٩،وربما تكون في موسكو او تركيا.
١٨-
سناء حمد:
عادت للظهور مرة عبر تصريح بانها أجرت تحقيقات مع بن عوف وقوش وبعض الشخصيات الاسلامية العسكرية.
١٩-
وداد بابكر:
منذ أن خرجت من سجن النساء بامدرمان ولا أحد مكانها.
٢٠-
الدكتور/عوض الجاز:
اطيح به البشير بطريقة مهينة بعد طول بقاء في السلطة بحجة انه قد صار عجوزا!!، هرب من سجن كوبر.
٢١-
مصطفى إسماعيل:
طبيب الأسنان الذي اختفت اخباره ولا احد يعرف اين هو الان؟!!
٢٢-
الدكتور/ عبد الحليم إسماعيل المتعافي:
لغز يصبح حله بسبب غموض موقفه حتي بعد تغيير النظام السابق!!
٢٣-
محمد عثمان الميرغني وابنه جعفر ومحمد الحسن:
يصيفون في اسكندية، ولا يعرفون ماذا يجري في الخرطوم!!
٢٤-
مبارك الفاضل المهدي:
شغل عدة مناصب في زمن حكم الانقاذ منها مساعد رئيس الجمهورية، لاجئ في مصر.
٢٥-
حسين خوجلي:
هو صاحب المقولة الشهيرة التي أودت بنهاية ما تبقى له من سمعة سيئة حيث قال في مقطع فيديو قصير عبر المحطة الفضائية “امدرمان”، في يوم الاحد/ ١٧/ مارس ٢٠١٩:
“نحن نريد أن نحافظ على السودان، ودايرين نقول للأقلية التي رفعت صوتها وتشق في حلاقيمهم تريد أن تخوفنا، نحن حنمرق نحن نؤمن السودان. نحن التيار الوطني الإسلامي العريض والذي يشكل 98% من أبناء السودان، باكر بيمرقوا، وباكر الجرذان دي تدخل جحورها، وباكر يرفعوا يدهم عن أولادنا ديل،(ما بتحكمونا إستهبال، نحن ال 98% يا الخطيب ، يا عمر الدقير، نحن ال 98% يا شذاذ الأفاق”.).- إنتهي-

ثامنا:
قائمة أعضاء المكتب القيادى لحزب المؤتمر
الوطني الحاكم برئاسة المشير، ونوع القبيلة:
المشير عمر حسن أحمد البشير- القبيلة: جعلي.
المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
1- الاستاذ على عثمان محمد طه-  القبيلة: شايقي- المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
2- د نافع على نافع. القبيلة- جعلي- المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
3- بروفسير ابراهيم احمد عمر – القبيلة: شايقي- المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
4- د غازى صلاح الدين العتبانى -القبيلة: من أصول مصرية- المنطقة الأصل في السودان: الأقليم الأوسط.
5- بروفسير ابراهيم احمد غندور-القبيلة: جعلي – المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
6- الاستاذة رجاء حسن خليفة – القبيلة: جعلي- المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
7- الاستاذ احمد ابراهيم الطاهر- القبيلة: شايقي-  المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية. نشأ وترعرع بكردفان.
8- الاستاذة سامية احمد محمد- القبيلة: شايقي – المنطقة الأصل في السودان المديرية الشمالية.
9- د. الزبير احمد الحسن –  القبيلة: شايقي- المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
10- د. مصطفى عثمان اسماعيل – القبيلة: دنقلاي – المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
11- د. محمد مندور المهدى- القبيلة: دنقلاي-  المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
12- د. رياك قاي كوك- القبيلة: لانوير-  المنطقة الأصل في السودان: جنوب السودان.
13- الاستاذة بدرية سليمان- القبيلة: جعلي- المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
14- د. مهدى ابراهيم – القبيلة: بني هلبة – المنطقة الأصل في السودان: دارفور- نشأ وترعرع بالنيل الأبيض.
15- بروفسير احمد على الامام – القبيلة: جعلي – المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
16- الاستاذة سمية ابو كشوة -القبيلة: شايقي – المنطقة الأصل في السودان المديرية الشمالية.
17- د. عوض احمد الجاز- القبيلة: شايقي – المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
18- د. سعاد الفاتح البدوى – القبيلة: جعلي – المنطقة الأصل في السودان المديرية الشمالية.
19- د. عائشة الغبشاوى – القبيلة: جعلي – المنطقة الأصل في السودان المديرية الشمالية.
20- د. ازهرى التجانى – القبيلة: بديري – المنطقة الأصل في السودان: كردفان.
21- بروفسير عبد الرحيم على محمد – القبيلة: شايقي – المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
22- الاستاذة حليمه حسب الله – القبيلة:- المنطقة الأصل في السودان: دارفور.
23- د. فتحى خليل – القبيلة: شايقي – المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية
24- د. كمال عبيد – القبيلة: شايقي – المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية
25- السيد / السون منانى مقايا -القبيلة: زاندي – المنطقة الأصل في السودان: جنوب السودان.
26- الاستاذ حسن عثمان رزق – لقبيلة: جعلي – المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
27- د, عصام احمد البشير- القبيلة: جعلي – المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
28- بروفسير الامين دفع الله – القبيلة: جعلي -المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
29- السيد / عبد الجليل النذير الكارورى- القبيلة: شايقي – المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
30- السيد/ الشريف احمد عمر بدر-  القبيلة: جعلي-  المنطقة الأصل في السودان: المديرية الشمالية.
المصدر- “حركة العدل و المساواة السودانية”- 2010-01-06-

تاسعا:
قائمة باسماء صحفيي المؤتمر الوطني.-
-اجمالي عدد الصحفيين والصحفيات (٤٦٥)-. https://www.alrakoba.net/620821/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A/

عاشرا:
فيديو:
البشير.. من الانقلاب إلى السقوط
https://www.youtube.com/watch?v=66BmT-LQhPg

احدعشر:
القصة الكاملة لسقوط البشير..
ثورة حقيقية أم مجرد تغيير في الوجوه؟!! https://www.aljazeera.net/midan/reality/politics/2019/5/5/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%84%D8%B3%D9%82%D9%88%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D9%8A%D8%B1-%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9

القراء الكرام، ولنواصل معا جرد أسماء من لم يرد ذكرهم في المقال من أجل توثيق أسود فترة زمنية مرت علي السودان.