الحكومة تصادر الكتب والروايات من معرض الخرطوم الدولي للكتاب

صادرت السلطات عددا من الكتب والروايات من العرض في معرض الخرطوم الدولي الذي افتتح أعماله يوم الثلاثاء الماضي. وقال كتاب وروائيون ” إن السلطات صادرت كلا من كتاب الإسلام السياسي لتاج السر حسين وكتاب النوبيون العظماء دروسيلا خيوستن وكوني جلطته الدموية مطيعة محمد أحمد، والطواويش الغبشا عبد الرؤوف فضل الله ورواية (كرنك ناكومة) لكاتبها الروائي مصعب جبارة، فضلا عن كتاب سقوط الإمام لنوال السعداوي بالإضافة إلى عدد من الكتب والروايات الأخرى. وأوضحوا أن قرارات المنع والمصادرة أثارت موجة من الغضب والإستياء في الأوساط الثقافية السودانية.
“دبنقا”
الطواويش الغبشاء
رواية تختصر الفكر السودانى الاخدر فى كل المجالات , من الطب و حتى الاقتصاد , رواية عبقرية تختزل السودان فى صفحاتها .
فلبنات الرواية تتصاعد من الشذوذ فى المسيد و التقابات الذى يتعرض له معظم اطفال الشعب السودانى كما اعترف به شيخنا الحبر الكارورى .
فصالح الاخدر المغتصب اصبح يكره ابكر الاسود الذى أغتصبه فى حتة ضيقة . الا أن شيخ المسيد عبد الرحمن من الشمالية , المتعود على ادارة الاغتصاب فى المدارس الدينية الحنيفة , ساعده لتجاوز حالة الاغتصاب بحفظ القرآن و جعله يفخر بذلك , و ان كان عبد الرحمن الشيخ يمارس نوعا من القوادة الذكورية هنا , الا انه يعكس حالة كل الشيوخ فى المساجد .
فيخرج عبد الرحمن الشيخ صلاح و ابكر الى سدات المجتمع الاخدر الذى يكن لهم الاحترام و يحملوا عبء الوطن وهم يتذكرون أغتصابات المهدى و التعايشى و دارفور بالخير و الذكرى الطيبة
و يذوبوا جميعا فى المسيد مع لمعة عيون الشيخ عبد الرحمن الاخدر الذى يقود الغبش الى الجنة .
حقو.. تاني ما يعملو معرض.. كتاب.. واضح انو مافي حريه نشر
و رأي!!!!!!
خلاص نقاطع المعرض بكل بساطه .وشوفوا لينا الكتب العايزننا نقراها رسلوها لينا
الطواويش الغبشاء
رواية تختصر الفكر السودانى الاخدر فى كل المجالات , من الطب و حتى الاقتصاد , رواية عبقرية تختزل السودان فى صفحاتها .
فلبنات الرواية تتصاعد من الشذوذ فى المسيد و التقابات الذى يتعرض له معظم اطفال الشعب السودانى كما اعترف به شيخنا الحبر الكارورى .
فصالح الاخدر المغتصب اصبح يكره ابكر الاسود الذى أغتصبه فى حتة ضيقة . الا أن شيخ المسيد عبد الرحمن من الشمالية , المتعود على ادارة الاغتصاب فى المدارس الدينية الحنيفة , ساعده لتجاوز حالة الاغتصاب بحفظ القرآن و جعله يفخر بذلك , و ان كان عبد الرحمن الشيخ يمارس نوعا من القوادة الذكورية هنا , الا انه يعكس حالة كل الشيوخ فى المساجد .
فيخرج عبد الرحمن الشيخ صلاح و ابكر الى سدات المجتمع الاخدر الذى يكن لهم الاحترام و يحملوا عبء الوطن وهم يتذكرون أغتصابات المهدى و التعايشى و دارفور بالخير و الذكرى الطيبة
و يذوبوا جميعا فى المسيد مع لمعة عيون الشيخ عبد الرحمن الاخدر الذى يقود الغبش الى الجنة .
حقو.. تاني ما يعملو معرض.. كتاب.. واضح انو مافي حريه نشر
و رأي!!!!!!
خلاص نقاطع المعرض بكل بساطه .وشوفوا لينا الكتب العايزننا نقراها رسلوها لينا
هو أساسا القاعد يقرا كتب منو في السودان!! الإنقاذ قتلت كل الرغبة في الثقافة و الاطلاع لدى الناس, والناس بقت ثقافتها البحلقة في الواتساب وتبادل الشمارات الما بتودى ولا بتجيب.