أشار الخبير الاقتصادي د. محمد الناير إلى أن الحكومة الإنتقالية وقعت في خطأ كبير بإقرار الزيادات التي تقود الإقتصاد إلى تراجع كبير خاصة زيادة أسعار السلع والخدمات بصورة غير مسبوقة.
وأوضح الناير أن الاثر السابق لم ينتهي وكذلك لم يرفع عبئ الزيادات عن كاهل المواطن لتأتي زيادات جديدة وتعمق الأزمة أكثر مما هي عليه.
واستهجن الناير قرار الحكومة في تحرير سعر الصرف دون وجود إحتياطي كافي ، وطالب الخبير الاقتصادي الناير الحكومة بعدم إصدار قرارات تسهم في تدمير الإقتصاد الوطني وأيضا عدم الإتجاه نحو زيادة الدولار الجمركي بنسبة (30%) شهرياً ، وبالتالي تتم زيادات في كافة القطاعات وكذلك إرتفاع جنوني في اسعار السلع المستوردة .. الخ، بالإضافة إلى معدلات التضخم التي وصلت الي (143.78%) في شهر يوليو ويرى الناير انه من المتوقع ان يتجاوز سعر الدولار في مقبل الايام القادمة حاجز الـ (200) جنيه سوداني. ودعا الناير حكومة الفترة الإنتقالية إلى تغيير وجهات النظر في سياساتها قبل فوات الاوان.
الانتباهة اون لاين
دا بيعرف شنو كمان ديل مش كانوا خبراء الانقاذ زمان — غلطانين ناس حمدوك لانهم بغيابهم عن الاعلام و التنوير الاعلامي بيظهروا ذي ديل — قال الناير قال —- دكتواره من جنبه و كله محلي و بيقولوا عليه خبير كمان
حمدوك هو فاضي من تعيين الكيزان والانبطاح للعسكر والجنجويد والفلول حمدوك حتي الوثيقة المعيوبة لم يلتزم بها فمجلس السيادة مفروض دوره تشريفي لكن حمدوك سمح له بادتغول علي ١_ ملف السلام الذي امسكه المجرمان حميدتي الجنجويدي وكباشي الكضاب واتبعهم الذليل التعايشي ٢_ الصحة مسكها تاور وكمان طفش الوزير الوحيد الكفاءة وشغال د اكرم ٣_ الاقتصاد مسكه حميدتي الجاهل الفاشل والدولار كان ١١٠ وصله ل١٧٠ وما زال يصول ويحول ويتكلم في اي شيء ٤_ ملف سد النهضة حميدتي بيتمدد فيه بكل جهل وعنجهية ولؤم حمدوك هو الخطر الحقيقي علي الثورة لخطورة منصبه وحمدوك اقصر قامة بكثير من هذا المنصب بل حمدوك فدول كيزان بإمتياز