سقطة (الراكوبة) !!

اها ويعني شنو
برضو متوقع انك ترد
ولا جديد عندك
وبهذا كشفت أكثر ان لا قيمة لقلمك عند الخال الرئاسي الا بعد سب وشتم المعارضة.

يا زول اقبض قروشك ومشي أمورك عارفين الوضع صعب شديد

من الذي يدأ الشتم والكلام الساقط ؟؟ ليس معلقي الراكوبة بل انت ؟؟
قال ايه
*طيب يا أخي: (ما تجي تعلمهم الخروج، أمكن ما عارفين)..
الم ياتي البطل عمر الدقير من الامارات ليعلم امثالك الخروج وتم اعتقاله وارساله الان هو قابع في سجن بورسودان؟؟ لماذا لا تدافع عنه ايها ****** ؟؟

الأكواب وعرفناها لكن ما معنى “الكعاب” التي وردت في مقالك ؟ فما أسهل النضال من بين (الأكواب) ، و(الكَعَاب)، و(الأبواب) الموصدة ..

أليس هذا شتما ؟ أم أنه قذفا ؟

انت يا عوووووضه القاعد جوه فى السموم والكتاحة والجوع يوم واحد ما سمعنا بيك اعتقلوك مالك؟ فيك جرب؟ ولا ساعه ما استدعوك فى مكاتب الامن بس واقع فى ربيع عبد العاطى زعط ربيع سوا ربيع ما عارف ربيع بلدياتنا يا اخوى حرامى زيو وزى بقية .الحرامية الملو البلد

تعاملنا مع الراكوبة على مدار سنوات وأرسلنا مئات التعليقات والمقالات … ونشهد أن الراكوبة لا تحزف أو تضيف لمقال أو تعليق كاتب أو معلق … فهي تنشر كاملة المادة أو ترفض تنشرها كاملة…

الأمانة التي تنادي بها يا صلاح عووضة يجب أن تتحلى بهاأنت أيضا … وهاهنا نسألك السؤال التالي: بكم صيغة نشرت مقالك المعني لأول مرة وهل الفقرة المذكورة التي أدعيت حزفها بواسطة الراكوبة كانت مضمنة في أول نسخة نشرتها على وسائط الميديا من غير الراكوبة … ثانيا هل شخصك من أرسل النسخة المنشورة بالراكوبة أم شخص آخر … إذا كنت أنت من أرسلتها، هل النسخة التي أرسلتها للنشرة كاملة ومتضمنة الفقرة المبتورة أم أجريت عليها تعديل وأرسلتها للمرة الثانية بعد الأولى المنشورة، هل الفقرة المذكورة كانت من ضمن المقال في نسخته الأولى أم أنك قمت بإلحاق الفقرة المبتورة لاحقاً بعد ردود وتعليقات القراء الساخرة…

الأجابة على هذه الأسئلة ضروري

يا صلاح عووضة
قرأت مقالك و قرأت الأسطر المحزوفة أو التي سقطت سهواً !! ولم أعلق وقرأت تعليقات القراء ولم أعلق !!!
أنت من بدأ الهجوم علي القراء الذين غادروا وطنهم السودان أو تم إبعادهم بالترهيب و ليس بالترغيب ، ولعلك تجهل تماماً إرتباط هؤلاء بالسودان كما تجهل إنهم الشريحة المهمة جداً التي ينتظر منها الكثير لبناء السودان المستقبل وقد لا تدرك أن معظم الشعب السوداني لا يعرف الفرق بين حقوقه و بين مطالبه و خذ مثلاً لذلك إضراب الأطباء فهم يظنون أن ما ينادون به مطالب بينما هي الحد الأدني للحقوق !!!
المغتربين الذين أسأت لهم هم الذين يعلمون الشعب السوداني كيف يناضل لأخذ حريته و هم من يمنعون عملية غسل المخ التي يمارسها الكيزان عليهم وهم الفئة المتعلمة في بلد تصل فيه نسبة الأمية إلي أرقام مخيفة !! والدليل علي ذلك إن رجل مثل غندور يستمع لرأي رجل بليد مثل عمر البشير ؟؟؟؟ والأغرب من ذلك رجل مثل صلاح عووضة يستمع و يكتب رأي الخال الرئاسي !!!
قد يختلف قراء الراكوبة حول موضوع ما ولكنه لا يسبون إلا من سبهم !!! أما ساقط القول فيصدر فقط عن الدجاج الإلكتروني وبعض صحفي الغفلة !!
يا صلاح عووضة
كنا نرجو منك خيراً كثيراً و ظننا أنك قد وقفت بعد كبوة ولكن ها أنت تتقهقر !!! أسعي لتحرير نفسك قبل أن تنضم لصفوف المقاتلين الذين يسعون لتحرير السودان من براثن الكيزان .

صلاح عووضة .. منو العوض وعليهو العوض .. ارحمنا وارحم نفسك، فقراء الراكوبة مشغولون هذه الأيام بما هو أهم من التوقف عند ترهاتك التي تهذي بها .. دا طلع لينا من وين؟

نكرر تعليق احدهم وهذا يكفيـ حينما يلعق الرجل جزمة الخال الرئاسي فليس هنالك سقوط أكثر من ذلك.

يا سى صلاح أعلم أن معظم من علق على ما كتبت ان كان قد نشر كاملا أو ناقصا فهو لن يغير فى رأى الناس عنك شيئا … فأنت كرت محروق مثلك و ضياء الدين بلال و عثمان ميرغنى و ولى نعمتك الخال الرئاسى و حسين خوجلى و الهندى وغيرهم من ( الشكارين و الدلاكين ) فجميعكم ليس لكم من موقف نضالى مبدئى بل تجيدون التحور بحسب ضغط الحاجة وتغير المؤثرات على معاشكم و أمنكم و أمانكم وجميعكم لم نعهد فيكم الثورية و لن ننتظر منكم قيادة أو حتى دفعا للجماهير للخروج أو حتى تنوير لها بحقوقها بل على الدوام سيكون ديدنكم التثبيط و تحوير الحقائق و ابعاد الوعى عن متلقى الجماهير …………………
يطول الحديث عن أمثالك و عن الجرم الذى ترتكبونه طول الأزمان بالتخزيل و فى ما اضفته فى تعليقى البارحة من مقال أخونا الفاتح جبرا خير رد عليك

أيها الكاتب الصنديد

يكفيك فخرا عملك مع الخال الرئاسي وفي ذلك خير دليل على احساسك بهذا الشعب المكلوم

((*وتمثل انتقامهم في حذف عدد من فقراتها (عمداً)..)) .

هاهاهاهاها ,
بالفعل شر البلية مايضحك .

و ماذا تعنى الثلاثة سطور المحذوفة يا عبقرى زمانك ؟ سوى انك واصلت سقوطك المُزرى فى النفاق و فى التطبيل المُبطن ؟؟
هذه الثلاثة سطور التى سقطت مثل ماانت سقطت لا تحمل جديد و بها أو بغيرها الحال واحد ..

فعلاً كما قالت إحدى المعلقات الكريمات أدناه: “الساقطون لا يسقطون يا صلاح عووضة” !!
إختشى .

عودتك السريعة لموقع الحدث ( الراكوبة ) كما يري علماء الجريمة فيه دليل قاطع علي نيتك المبيتة للاساءة لمنااضلي الداخل و الخارج .. و لن يجدي منطق الحذف و الاضافة .. و الفيك بانت يا عووضة .. اذ كان العشم ان تظل منافحآ عن الغلابة كما شبونة و الآخرين ( من الداخل ) لا أن ترتضي لنفسك المشي تحت الحيطة و موالاة الخال الرئاسي ( و حاجات تانية حامياني ) .. و نصيحتي لك أن تكتفي بأكل عيشك بعيدآ عن أهل الكيبورد اذ وضح أن قدراتك لا تسوي جناح بعوضة عند بعضهم .

صحيح أن الإنقاذ دفعت بالناس نحو حافة تجهل هي نفسها خطورتها..
*وجففت في دواخلهم آخر قطرة خوف من (آلتها)..
*وجعلتهم يكرهونها كما لم تكره شعوب الربيع العربي أنظمتها..

بس الثلاثة سطور دي الح تغير المقال وتوجهه … هذه السطور لن تعفيك عن السقوط، عموما شتيمتك وصلت ولن تغير في الوضع شيئا، بصفتي من سكان هذه الراكوبة ومواطنيها الكرام، لا يهمني ما يقال عني .. سأظل أناضل وأناضل عن طريق الكيبورد أو عن حتى عن طريق السمارت فون او التاب … سأقول ما أريده علما بأنني أزور السودان كل شهرين أو ثلاث لاطمئن على والدتي وعائلتي … وسأكتب في الفيسبوك وفي كل مكان سأناضل عبر كل الوسائل … ولمعلوميتك لما أمشي المغتربين بردح ردحي المجانين وانتقد كل ما يحتاج إلى نقد دون خوف وفي المطار والمستشفى والشارع …

مناضلة الكبيور …. اسم الخوف: الغاضبة …

الثلاثة أسطر المحذوفة والتي هاجمت فيها الحكومة ليست دليلاً علي أنك “معارض ” أو صحفي ” عادل كونك تهاجم الحكومة ومعارضي الخارج في مقال واحد.

ما يعيشه السودان تحت ظل النظام الحالي ومن مآسي لا يجعل المرء يقف في المنطقة الرمادية فإما أن تكون مع النظام صراحة أو ضده.

إن استخدمنا النسبية أو المفاضلة في مقالك “خلاص قربت” نجد أن هجومك علي معارضي الخارج كان أكثر من هجومك علي النظام.

أنت جبان جدا أستاذ عووضه تخشي سلاطة لسان معارضي الخارج وتخشي في الوقت نفسه أمن نظام البشير من جهة ومن جهة أخري الخال الرئاسي ولهذا السبب جاء موقفك في المقال رمادي اللون لا هو بأبيض ولا هو بأسود.

العنقالي لايحترم الكاتب
ولكنه محق في ان الحذف الذى بتر مقاله السخيف هو الذى تسبب في الحملة ضده
وانه تصرف دبره من ارسل المقال وهو قد يكون اى قارىء
وعتقد انه كان من الاولي ان لايرسل الحديث عن السقوط الاخلاقي الذى يرسله للراكوبة في مقاله هنا ، على الاقل اصرت الراكوبة على ان يكون حاضرا فيها رغم رغم احتجاجات القراء وانا منهم و مقالات الكاتب المفارقة لخط الراكوبة والخط الوطني عموما

أن غالبية أبناء الوطن الذين يؤثرون مصلحته على أنفسهم وعيالهم هم من العوام الذين لا يتطلعون للقيام بدور في الحياة السياسية، أو المشاركة في الحكومة الحالية أو القادمة ولو بوظيفة مفتش، فالذين يتطلعون للتغيير بينهم طلبة وأصحاب بقالات ومهنيون وربات بيوت ومزارعون وأصحاب معاشات، يحلمون بوطن سليم ومعافى يقوده أشخاص أنقياء لهم ذمم وضمائر، ويرفضون أن يحكمهم لصوص متعجرفون وأصحاب عقول مركبة بالمقلوب، يهدمون القائم ثم تكون غاية حلمهم أن يعيدوه للحال الذي كان عليه.
سيف الدولة حمدناالله

النصيحه لي الله باعووضه ده و التاني الاسمو الطاهر ساتي من زماااااان بقرف من دجلهم و مواقفهم الهشه كصحفيين و في النهايه باعو القضيه عيني عينك و كمان دايرين الناس تسكت طيب يا باعوضه يا متخلف تاني نكتب و ننتقد و ننشر أفكارنا عن طريق البوسته و الجرائد المدرسيه و الكتابه في حيطة بيتكم يا متخلف.

اها ويعني شنو
برضو متوقع انك ترد
ولا جديد عندك
وبهذا كشفت أكثر ان لا قيمة لقلمك عند الخال الرئاسي الا بعد سب وشتم المعارضة.

يا زول اقبض قروشك ومشي أمورك عارفين الوضع صعب شديد

من الذي يدأ الشتم والكلام الساقط ؟؟ ليس معلقي الراكوبة بل انت ؟؟
قال ايه
*طيب يا أخي: (ما تجي تعلمهم الخروج، أمكن ما عارفين)..
الم ياتي البطل عمر الدقير من الامارات ليعلم امثالك الخروج وتم اعتقاله وارساله الان هو قابع في سجن بورسودان؟؟ لماذا لا تدافع عنه ايها ****** ؟؟

الأكواب وعرفناها لكن ما معنى “الكعاب” التي وردت في مقالك ؟ فما أسهل النضال من بين (الأكواب) ، و(الكَعَاب)، و(الأبواب) الموصدة ..

أليس هذا شتما ؟ أم أنه قذفا ؟

انت يا عوووووضه القاعد جوه فى السموم والكتاحة والجوع يوم واحد ما سمعنا بيك اعتقلوك مالك؟ فيك جرب؟ ولا ساعه ما استدعوك فى مكاتب الامن بس واقع فى ربيع عبد العاطى زعط ربيع سوا ربيع ما عارف ربيع بلدياتنا يا اخوى حرامى زيو وزى بقية .الحرامية الملو البلد

تعاملنا مع الراكوبة على مدار سنوات وأرسلنا مئات التعليقات والمقالات … ونشهد أن الراكوبة لا تحزف أو تضيف لمقال أو تعليق كاتب أو معلق … فهي تنشر كاملة المادة أو ترفض تنشرها كاملة…

الأمانة التي تنادي بها يا صلاح عووضة يجب أن تتحلى بهاأنت أيضا … وهاهنا نسألك السؤال التالي: بكم صيغة نشرت مقالك المعني لأول مرة وهل الفقرة المذكورة التي أدعيت حزفها بواسطة الراكوبة كانت مضمنة في أول نسخة نشرتها على وسائط الميديا من غير الراكوبة … ثانيا هل شخصك من أرسل النسخة المنشورة بالراكوبة أم شخص آخر … إذا كنت أنت من أرسلتها، هل النسخة التي أرسلتها للنشرة كاملة ومتضمنة الفقرة المبتورة أم أجريت عليها تعديل وأرسلتها للمرة الثانية بعد الأولى المنشورة، هل الفقرة المذكورة كانت من ضمن المقال في نسخته الأولى أم أنك قمت بإلحاق الفقرة المبتورة لاحقاً بعد ردود وتعليقات القراء الساخرة…

الأجابة على هذه الأسئلة ضروري

يا صلاح عووضة
قرأت مقالك و قرأت الأسطر المحزوفة أو التي سقطت سهواً !! ولم أعلق وقرأت تعليقات القراء ولم أعلق !!!
أنت من بدأ الهجوم علي القراء الذين غادروا وطنهم السودان أو تم إبعادهم بالترهيب و ليس بالترغيب ، ولعلك تجهل تماماً إرتباط هؤلاء بالسودان كما تجهل إنهم الشريحة المهمة جداً التي ينتظر منها الكثير لبناء السودان المستقبل وقد لا تدرك أن معظم الشعب السوداني لا يعرف الفرق بين حقوقه و بين مطالبه و خذ مثلاً لذلك إضراب الأطباء فهم يظنون أن ما ينادون به مطالب بينما هي الحد الأدني للحقوق !!!
المغتربين الذين أسأت لهم هم الذين يعلمون الشعب السوداني كيف يناضل لأخذ حريته و هم من يمنعون عملية غسل المخ التي يمارسها الكيزان عليهم وهم الفئة المتعلمة في بلد تصل فيه نسبة الأمية إلي أرقام مخيفة !! والدليل علي ذلك إن رجل مثل غندور يستمع لرأي رجل بليد مثل عمر البشير ؟؟؟؟ والأغرب من ذلك رجل مثل صلاح عووضة يستمع و يكتب رأي الخال الرئاسي !!!
قد يختلف قراء الراكوبة حول موضوع ما ولكنه لا يسبون إلا من سبهم !!! أما ساقط القول فيصدر فقط عن الدجاج الإلكتروني وبعض صحفي الغفلة !!
يا صلاح عووضة
كنا نرجو منك خيراً كثيراً و ظننا أنك قد وقفت بعد كبوة ولكن ها أنت تتقهقر !!! أسعي لتحرير نفسك قبل أن تنضم لصفوف المقاتلين الذين يسعون لتحرير السودان من براثن الكيزان .

صلاح عووضة .. منو العوض وعليهو العوض .. ارحمنا وارحم نفسك، فقراء الراكوبة مشغولون هذه الأيام بما هو أهم من التوقف عند ترهاتك التي تهذي بها .. دا طلع لينا من وين؟

نكرر تعليق احدهم وهذا يكفيـ حينما يلعق الرجل جزمة الخال الرئاسي فليس هنالك سقوط أكثر من ذلك.

يا سى صلاح أعلم أن معظم من علق على ما كتبت ان كان قد نشر كاملا أو ناقصا فهو لن يغير فى رأى الناس عنك شيئا … فأنت كرت محروق مثلك و ضياء الدين بلال و عثمان ميرغنى و ولى نعمتك الخال الرئاسى و حسين خوجلى و الهندى وغيرهم من ( الشكارين و الدلاكين ) فجميعكم ليس لكم من موقف نضالى مبدئى بل تجيدون التحور بحسب ضغط الحاجة وتغير المؤثرات على معاشكم و أمنكم و أمانكم وجميعكم لم نعهد فيكم الثورية و لن ننتظر منكم قيادة أو حتى دفعا للجماهير للخروج أو حتى تنوير لها بحقوقها بل على الدوام سيكون ديدنكم التثبيط و تحوير الحقائق و ابعاد الوعى عن متلقى الجماهير …………………
يطول الحديث عن أمثالك و عن الجرم الذى ترتكبونه طول الأزمان بالتخزيل و فى ما اضفته فى تعليقى البارحة من مقال أخونا الفاتح جبرا خير رد عليك

أيها الكاتب الصنديد

يكفيك فخرا عملك مع الخال الرئاسي وفي ذلك خير دليل على احساسك بهذا الشعب المكلوم

((*وتمثل انتقامهم في حذف عدد من فقراتها (عمداً)..)) .

هاهاهاهاها ,
بالفعل شر البلية مايضحك .

و ماذا تعنى الثلاثة سطور المحذوفة يا عبقرى زمانك ؟ سوى انك واصلت سقوطك المُزرى فى النفاق و فى التطبيل المُبطن ؟؟
هذه الثلاثة سطور التى سقطت مثل ماانت سقطت لا تحمل جديد و بها أو بغيرها الحال واحد ..

فعلاً كما قالت إحدى المعلقات الكريمات أدناه: “الساقطون لا يسقطون يا صلاح عووضة” !!
إختشى .

عودتك السريعة لموقع الحدث ( الراكوبة ) كما يري علماء الجريمة فيه دليل قاطع علي نيتك المبيتة للاساءة لمنااضلي الداخل و الخارج .. و لن يجدي منطق الحذف و الاضافة .. و الفيك بانت يا عووضة .. اذ كان العشم ان تظل منافحآ عن الغلابة كما شبونة و الآخرين ( من الداخل ) لا أن ترتضي لنفسك المشي تحت الحيطة و موالاة الخال الرئاسي ( و حاجات تانية حامياني ) .. و نصيحتي لك أن تكتفي بأكل عيشك بعيدآ عن أهل الكيبورد اذ وضح أن قدراتك لا تسوي جناح بعوضة عند بعضهم .

صحيح أن الإنقاذ دفعت بالناس نحو حافة تجهل هي نفسها خطورتها..
*وجففت في دواخلهم آخر قطرة خوف من (آلتها)..
*وجعلتهم يكرهونها كما لم تكره شعوب الربيع العربي أنظمتها..

بس الثلاثة سطور دي الح تغير المقال وتوجهه … هذه السطور لن تعفيك عن السقوط، عموما شتيمتك وصلت ولن تغير في الوضع شيئا، بصفتي من سكان هذه الراكوبة ومواطنيها الكرام، لا يهمني ما يقال عني .. سأظل أناضل وأناضل عن طريق الكيبورد أو عن حتى عن طريق السمارت فون او التاب … سأقول ما أريده علما بأنني أزور السودان كل شهرين أو ثلاث لاطمئن على والدتي وعائلتي … وسأكتب في الفيسبوك وفي كل مكان سأناضل عبر كل الوسائل … ولمعلوميتك لما أمشي المغتربين بردح ردحي المجانين وانتقد كل ما يحتاج إلى نقد دون خوف وفي المطار والمستشفى والشارع …

مناضلة الكبيور …. اسم الخوف: الغاضبة …

الثلاثة أسطر المحذوفة والتي هاجمت فيها الحكومة ليست دليلاً علي أنك “معارض ” أو صحفي ” عادل كونك تهاجم الحكومة ومعارضي الخارج في مقال واحد.

ما يعيشه السودان تحت ظل النظام الحالي ومن مآسي لا يجعل المرء يقف في المنطقة الرمادية فإما أن تكون مع النظام صراحة أو ضده.

إن استخدمنا النسبية أو المفاضلة في مقالك “خلاص قربت” نجد أن هجومك علي معارضي الخارج كان أكثر من هجومك علي النظام.

أنت جبان جدا أستاذ عووضه تخشي سلاطة لسان معارضي الخارج وتخشي في الوقت نفسه أمن نظام البشير من جهة ومن جهة أخري الخال الرئاسي ولهذا السبب جاء موقفك في المقال رمادي اللون لا هو بأبيض ولا هو بأسود.

العنقالي لايحترم الكاتب
ولكنه محق في ان الحذف الذى بتر مقاله السخيف هو الذى تسبب في الحملة ضده
وانه تصرف دبره من ارسل المقال وهو قد يكون اى قارىء
وعتقد انه كان من الاولي ان لايرسل الحديث عن السقوط الاخلاقي الذى يرسله للراكوبة في مقاله هنا ، على الاقل اصرت الراكوبة على ان يكون حاضرا فيها رغم رغم احتجاجات القراء وانا منهم و مقالات الكاتب المفارقة لخط الراكوبة والخط الوطني عموما

أن غالبية أبناء الوطن الذين يؤثرون مصلحته على أنفسهم وعيالهم هم من العوام الذين لا يتطلعون للقيام بدور في الحياة السياسية، أو المشاركة في الحكومة الحالية أو القادمة ولو بوظيفة مفتش، فالذين يتطلعون للتغيير بينهم طلبة وأصحاب بقالات ومهنيون وربات بيوت ومزارعون وأصحاب معاشات، يحلمون بوطن سليم ومعافى يقوده أشخاص أنقياء لهم ذمم وضمائر، ويرفضون أن يحكمهم لصوص متعجرفون وأصحاب عقول مركبة بالمقلوب، يهدمون القائم ثم تكون غاية حلمهم أن يعيدوه للحال الذي كان عليه.
سيف الدولة حمدناالله

النصيحه لي الله باعووضه ده و التاني الاسمو الطاهر ساتي من زماااااان بقرف من دجلهم و مواقفهم الهشه كصحفيين و في النهايه باعو القضيه عيني عينك و كمان دايرين الناس تسكت طيب يا باعوضه يا متخلف تاني نكتب و ننتقد و ننشر أفكارنا عن طريق البوسته و الجرائد المدرسيه و الكتابه في حيطة بيتكم يا متخلف.

ألا يكفي ياأبو صلاح (كما يقول لك الفي بالي وبالك!!)أنك صحفي في جريدة الصيحة!!!! وكم طعمت من لحم الثور الأسود؟

من مقال الصحفي عبد السلام القراي:

** ولا يخفى عليكم سادتي قُراء الراكوبة الكرام أن تكميم الأفواه أحد آليات التمكين .. رغم الصعوبات التي تواجه السُلطة الرابعة ما زال هناك الكثيرين القابضين على الجمر
** أصابتني الدهشة عندما علمت من أحد المقربين من النظام الحاكم أن الدكتور عبد الرحمن الخضر الوالي السابق لولاية الخرطوم كان يخصص ميزانية مقدرة لمجموعة من الصحفيين !
** وتزداد دهشتكم إذا علمتم إخوتي قُراء الراكوبة أن الحافز الذي ناله عبد السلام القراي صاحب عمود فضفضة خلال ست سنوات ألف جنيه فقط من جريدة الجريدة واليوم أكتب في جريدة الصيحة وما زالت في انتظار الحافز
** عليه يصبح من الطبيعي ( أن يكسر ) بعض الصحفيين أقلامهم لكي يأكلوا ( عيش ) !!

ألا يكفي ياأبو صلاح (كما يقول لك الفي بالي وبالك!!)أنك صحفي في جريدة الصيحة!!!! وكم طعمت من لحم الثور الأسود؟

من مقال الصحفي عبد السلام القراي:

** ولا يخفى عليكم سادتي قُراء الراكوبة الكرام أن تكميم الأفواه أحد آليات التمكين .. رغم الصعوبات التي تواجه السُلطة الرابعة ما زال هناك الكثيرين القابضين على الجمر
** أصابتني الدهشة عندما علمت من أحد المقربين من النظام الحاكم أن الدكتور عبد الرحمن الخضر الوالي السابق لولاية الخرطوم كان يخصص ميزانية مقدرة لمجموعة من الصحفيين !
** وتزداد دهشتكم إذا علمتم إخوتي قُراء الراكوبة أن الحافز الذي ناله عبد السلام القراي صاحب عمود فضفضة خلال ست سنوات ألف جنيه فقط من جريدة الجريدة واليوم أكتب في جريدة الصيحة وما زالت في انتظار الحافز
** عليه يصبح من الطبيعي ( أن يكسر ) بعض الصحفيين أقلامهم لكي يأكلوا ( عيش ) !!