غاضبون بلا حدود : موقعنا في الجيش ينضوي تحت مظلة القوات المسلحة ولسنا لواء منفصل أو كتيبة

نفى كيان غاضبون بلا حدود ما تناقله البعض من أخبار مفادها أن الكيان لواء منفصل داخل الجيش ، فضلا عن أخرى تفيد بأن مستنفرين الكيان كتيبة قائمة بذاتها.
وأكد غاضبون بلا حدود في تصريح صحفي اليوم أن موقع كيانهم في القوات المسلحة ينضوي داخل مظلة القوات المسلحة رفقة جنودها وصغار ضباطها، وتابع بالقول نؤكد أننا لسنا بصدد إقامة لواء أو كتيبة معينة تبعيتها للكيان خارج إطار القوات المسلحة، ونحنُ في غاضبون بلا حدود نعلم تمام العلم أن أي محاولة لبناء كتيبة خاصة أو لواء خاص هو تمليش جديد وتمهيد لعملية صنع مليشيا ومواصلة في نهج ثنائية الجيوش الذي قاد لمثل هذه الحرب التي نخوضها الآن، ولن نشارك في عمل يؤدي لوأد السودان والثورة السودانية.
وأوضح كيان غاضبون أن مستنفرين الكيان بفرعياته المختلفة في العاصمة والولايات يعملون داخل الجيش بصورة منفصلة عن بعضهم البعض، موزّعين على مُختَلف وِحدات الجيش حسب العوامل الجغرافية لمواقع العمل، وهم يذوبون داخل المؤسسة العسكرية بكل نكران ذات وتفاني في رد العدوان والمحافظة على مكتسبات الوطن والشعب ولا ردة عن ذلك.
إلى ذلك قال كيان غاضبون بلا حدود إنهم يدعمون ثوار الأمس جنود اليوم من مستنفريهم بكل الممكن وبعض المستحيل، وحذر وأ من أي محاولة لإنتقاص او تبخيس في حقهم ومجهودهم، وأضافوا سنواصل كما هم في درب شهدائنا الكرام ودرب النضال غير آبهين بصراخ وإتهامات المرجفين .
أنتم غاضبون مزيفون صنعتكم استخبارات الفلول, أين أنتم من الغاضبون الذين كان يحصدهم رصاص تلك الاستخبارات فى شوارع العاصمة طوال عامين بعد الانقلاب المشؤوم, أين أنتم من دم ست النفور ورفاقها من الشهداء الابرار, أنتم تعلمون جيدا أنه لم يعد للجيش القومى وجود, يوجد فقط كتائب جهادية متطرفة تقود تلك الحرب الكارثية المدمرة وأنتم جزء من تلك الكتائب شئتم أم أبيتم, فلا ترتدوا ثوب الثورية الزائف وأنتم مجموعة مأجورة كغيرها من مليشيات الحركات المسلحة و البراؤون تعمل تحت امرة الحركة الاسلامية وعلى كرتى لاعادة تأسيس نظامهم فى السلطة من جديد.
معرصون بلا حدود
انتوا ناس رجال، عله فايدة مافي ذبتوا في محلول فاسد !! اصلو البلد دي مغطس حجره النفخ في قربة مقدودة
طلس
هؤلاء ليسوا غاضبون بل مزيفون مثل كتلة الموز صناعه كيزانية 100‰
هؤلاء الذين يسمون انفسهم غاضبون هم من مليشيا الكيزان تم زرعهم وسط المتظاهرين السلمين ايام المظاهرات لكي يظهروا ان المتظاهرين غير تسلميين وأيضا كل الذين قتلوا في المظاهرات ليسوا من غاضبون رغم ان المواجهات كانت بين غاضبون والكيزان
هؤلاء صنيعة الكيزان المجرمين. غاضبون بلا عقل انتهازيون بلا ضمير او اخلاق.
هؤلاء ليسوا غاضبون بل مزيفون مثل كتلة الموز صناعه كيزانية 100‰
اكبر أكاذيب الثورة ما بعد مجزرة فض الإعتصام هي:
١/ الجذريين والشيوعيين
٢/ غاضبون
٣/ ملوك الاشتباك
٤/ الكتلة الديمقرطية
٥/ اتفاق سلام جوبا
ضيعتم الثورة عليكم لعنة الله
إشاعة تكوين لواء منفصل عن القوات المسلحة محاولة بائسة و يائسة من اعلام المرتزقة و ابواقهم المأجورين بعد شاهدوا التفاف الغالبية العظمي من الشعب السوداني بمختلف ميلوهم الحزبية و اعراقهم حول القوات المسلحة عدا الخونة و العملاء المأجورين و من يكنون حقد دفين و غل تجاه الشعب السوداني و الوطن و هؤلاء
لن يكون لهم دور في الحياة السياسية بعد إبادة جرذان صحاري افريقيا من عرب الشتات.
من السموم التى إفرزها الكيزان بعد ان رمى بهم الشعب فى سله المهملات ومكب النفايات هذه البضاعه المزجاة غاضبون مزيفون بلا حدود وهناك ايضاً افرازات أخرى تتمثل فى أغبياء وأدعياء غير انهم حقيقيون فى غبائهم ضليعين فى تمثلهم بقطيع البهائم التى تساق الى حيث يريد راعيها دون وعى منها تماما مثل ابو العز أو كما اطلق عليه احد المعلقين صادقا ( ابو العفين)
كل تعليقاته عباره عن جمله سمجه مكرره بشكل آلى ممل نقلاً لما أستفرقه المعتوه العطا فى وصفه لجنود الدعم السريع بالمرتزقة وجرزان الصحراء. لا يضيف الى ذلك سوى كلمه او أثنين منافقاً بها اسياده تيوس اللجنه الأمنيه وداعماً بها مجرمى كتائب على كرتى ومطالباً اياهم بسفك مزيد من دماء الأبرياء امتثالاً لفتوى شيطانهم يوسف عبد الحى. متناساً فى غباء ممزوج بالجهل وعمى البصيره أن من يدعمهم هم الذين ارتكبو مجزره فض الاعتصام وهم الذين قتلوا شهداء المسيرات المليونيه وهم الذين اسسوا وظيفه مغتصب مدفوع الأجر من مال الشعب وهم الذين تسببوا فى فصل الجنوب بعد مقتل اثنين مليون مواطن وهم الذين ابادوا ٣٠٠٠٠٠ مواطن فى دارفور واحرقوا قرى جبال النوبه بأطفالها ونسائها وهم الذين أشعلوا فتيل هذه الحرب انتقاما من الشعب الذى رفضهم هذا غير مجزره العيلفون ومجزره انتفاضه ٢٠١٢ ومجزره بورتسودان والسرقه والنهب والاختلاس والمخدرات وتسعه طويله وغيرها الكثير من الجرائم التى يندى لها الجبين. فعن أى جيش تتحدث ايها الكوز المأفون النتن . ستظل تنبح كالكلب الى ان يأتيك اليقين بدحر فلول الكيزان ورميهم فى السجون انتظاراً لتعليقهم على المشانق ورميهم بالرصاص جزائاً وفاقا على ما ارتكبوه من جرائم فى حق الوطن والمواطن. اما امثالك من الرعاع وسقط المتاع وهوام الارض فستخرص اصواتهم ويكفون عن النفاق والكذب الى الأبد