مركز حقوقي يطالب بإيقاف عقوبة البتر

أدان المركز الافريقي لدراسات العدالة والسلام عقوبة البتر داعياً السلطات السودانية إلى تخفيف هذه العقوبة وجميع أحكام العقوبة البدنية .
وكشف تقرير للمركز إن محكمة الفتح الجنائية بأم درمان بولاية الخرطوم، برئاسة القاضي أمير إبراهيم بشيرقاضي الدرجة الأولي، حكمت، بتاريخ 31 يناير الماضي، على ثلاثة سودانيين بقطع اليد اليمنى من المفصل بعد إدانتهم بالسرقة الحدية بموجب المادة 170 من قانون العقوبات السوداني لعام 1991.
وشدد التقرير على دعم حق المتهم في الحصول على محاكمة عادلة والتمثيل القانوني المناسب وفقًا للقانون السوداني والقانون الدولي.
ودعا للإيقاف الفوري لعقوبة بتر الأطراف وجميع أشكال العقوبة البدنية الأخرى، مثل الرجم والجلد، وضمان تماشي القوانين السودانية مع إلتزامات القانون الدولي في السودان بحظر التعذيب والمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.
دبنقا
دا دين كمان دايرين تشرعو في كلام الله الوضع القانون الدولي دا مسلم ولا كافر عشان نحنا نمش عليهو ماكفاية خلاص تشريع في الدين
(ودعا للإيقاف الفوري لعقوبة بتر الأطراف وجميع أشكال العقوبة البدنية الأخرى، مثل الرجم والجلد، وضمان تماشي القوانين السودانية مع إلتزامات القانون الدولي في السودان بحظر التعذيب والمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.)
يعني القوانين السودانية تتماشى مع التزامات القانون الدولي ولا تتماشى مع حدود الله!! الكلام ده ما كفر عديل
هذا حكم الله وربنا انزل القصاص رحمة للعباد . ربنا قال ولكم في القاص حياة يا اولوا الالباب .
لو طبقنا الشرع كما يجب مافي 9 طويله او حركات مسلحه ح تنتهك امن الناس ومافي كوز فاسد ح يسرق حاجة او يشيع الفوضى وسط العباد
حكم القاضي الكوز الجاهل المتخلف، أخوان مسلمين فاسدين ، لصوص نظام الإنقاذ البائد، حكم ببتر أيادي ثلاث مواطنين ولم يقل كلمة عن من سرقوا كامل السودان وحولوا خيراته إلى تركيا ومصر والخليج.. على وجوههم القذرة الف تبول.
انتو يا المعلقين فوق ، سيدنا عمر اوقف الحد فى عام الرمادة ، اها شن قولكم فى قرار سيدنا عمر ، وبعدين كثير من الفقهاء والمفكرين عندهم آراء وتفسيرات مختلفة للحدود ، لماذا نأخذ بالمتشددين منهم ولا نأخذ بالميسرين والذين يعرفون حكم الوقت ، الامام الشافعى كانت عنده أراء وفتاوى عندما كان فى العراق ، فعندما جاء الى مصر غيرها واعتنق غيرها ، ثم ان كثير من العلماء الاسلاميين الذين يعيشون فى اوروبا وامريكا لهم آراء وافكار تخالف الذين يعيشون فى الدول العربية ، سيدنا على كرم الله وجهه عندما اختلف معه الخوارج وكفروه ، قال لأصحابه ( لا تحاجوهم بالقرآن لأن القرآن حمال اوجه ) مما يعنى ان الايات تحتمل التفسيرات المختلفة ، فمثلا كثير من العلماء والفقهاء لا يعتبرون الردة حد من حدود الله والبعض يعتبره حد ، ولذلك هناك آراء مختلفة حتى فى الحدود نفسها مثل عقوبة الزنا للمحصن ، لا توجد آية تحدد عقوبة المحصن بالرجم ولكن البعض يرى انه توجد آية ولكنها نسخت والبعض يعارض هذا المبدأ ، فاللذين يكتبون متعصبين فقط لأنه حد عليهم بالاطلاع اكثر
لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم … شرع الله باقي ولو كره الكافرون
والله لو تم تطبيق شرع الله على ٩ طويلة لارتاح الناس من شرها وبعدين كيف نرضى بتغيير قوانيننا لتتناغم مع قوانين وضعها الكفار؟ هذا لا يقول به مسلم.