أمين النفيدي يكشف عن تلاعب وبيع للسجلات التجارية للأجانب

الخرطوم: تقوى موسى
شكا عضو اتحاد أصحاب العمل السوداني أمين بشير النفيدي، من وجود ما وصفها بالفوضى في الاستيراد والتجارة وفتح السوق السوداني للأجانب رغم أن القانون يمنع ذلك، وكشف عن وجود تلاعب وبيع للسجلات التجارية للأجانب والتي تمكنهم من تغيير الأعمال بأسمائهم والعمل في السودان.
وشدد النفيدي على ضرورة معالجة التضارب في القوانين الذي نتج عن إعطاء الحق للولايات والمحليات لإصدار تشريعات كثيرة تتضارب مع قانون الاستثمار الأمر الذي يحتم وجود مصدر واحد للقرار.
وقال النفيدي في تصريحات صحفية أمس، إنه لابد من الجلوس مع القطاع التنفيذي لمراجعة ما يحدث ومعرفة السياسات حتى لا يتضرر أحد من جهة تنفيذية، وأبان أن هناك مشاريع قامت وانهزمت في التطبيق لأن القرارات تصدر وتُبنى عليها أعمال ثم تأتي جهات تنفيذية ويكون لها رأي آخر، وزاد (يجب احترام القرارات ومحاسبة الجهة التي أصدرتها لو كان فيها خطأ لا أن يحاسب المستثمر لأنه بنى دراساته الاقتصادية على هذه القرارات).
وتابع (لكن المشكلة أنه لا يوجد تعريف للمسثمر ونحن نحتاج للخبرة في المشاريع وأن يكون التمويل ساهل وليس أي شخص من الخارج مستثمر)، وشدد على أنه لابد من خريطة واضحة للاستثمار لأن هناك تضارب في الأمر.
وكشف النفيدي أن دراسة سابقة أجريت حول هواتف سامسونج في العام 2016م بينت أن هناك 3 ملايين جهاز دخلت البلاد 85% منها دخلت عبر التهريب، واشار الى أهمية الوكيل لأن له التزامات وحقوق وواجبات خاصة في السلع الرأسمالية لتكون ممتازة، لأن كل ما يحدث يعود له كوكيل، وأردف (لكن الآن الكل يستورد ويبيع وهذه مسؤولية الدولة).
الجريدة
لا نـتـفـق مع السـيـد / الـنـفـيـدى مع احـترامـنا لـمـقـترحاته ونـقول له : حـرية التجـارة فـيها مصلحـة للجـميع وان زمن الوكلاء قـد انـتـهـى ونحـن فى زمـن الأسـواق الحـرة .
ديل كيزان لصوص حرامية اولاد حرامية وما بيعرفو شي اسمه استثمار, بيعرفو عمولات من الاجانب ويبيعو لهم في السودان
أل النفيدى وال الشيخ مصطفى الامين وال عثمان صالح وال البرير وال ابراهيم طلب وغيرهم من الذين كانوا يسمون (راسمالية) فى العهود السابقة , جمعوا تجارتهم عبر ( الاحتكار)للسلع فهم وحدهم من كانوا يحصلون عليها من المصانع ووحدهم وهم من كانوا يتحكمون فى الاسعار ويتحكمون فى وفرة السلعة وندرتها فجمعوا ثروات طائلة من وراء الاحتكارات للسلع التجارية فتحكموا فى حياة الناس واغلقوا الفرص امام كل قادم او طامح فلا سبيل لاحد الا ان يكون عبرهم ومشترى منهم , فجمدت التجارة وصاروا هم المتحكمين فى الاقتصاد .
وها هو احدهم االان يحتج ويريد ان يستدعى الماضى الكامن فى عقله الباطن وبدون ان يشعر ينتقد من يعملون بالتجارة وهو لا يدرى انه فى عصر الاقتصاد الحر المنفتح الذى لا سبيل لاحد فيه ان يحتكر فيه , وهاهو ينتقد استيراد الهواتف النقالة بل ويتحدث عن توكيل وبصورة اخرى يريد ان يكون وكيل للهواتف النقالة حتى يتربح كما يشاء من ورائها .. ولكن اقول له يا سيد امين لقد ولى عهد (الكنس) للاموال فلياتى الاجنبى والسودانى ويمارس التجارة كما يشاء مادامت مشروعة وبصورة قانونية وصحيحة .. لقد ولى عهد الاحتكار ..
ولكن علموني كيف يكون وضع ماكينة بلك في الكلاكلة او في جبرة او المجاهدين لأتراك استثمارا !!؟ ثم يدخل معهم واحد متنفذ بتعهد تعاقد الجهات الحكومية معة مقابل 20% ؟؟
لا نـتـفـق مع السـيـد / الـنـفـيـدى مع احـترامـنا لـمـقـترحاته ونـقول له : حـرية التجـارة فـيها مصلحـة للجـميع وان زمن الوكلاء قـد انـتـهـى ونحـن فى زمـن الأسـواق الحـرة .
ديل كيزان لصوص حرامية اولاد حرامية وما بيعرفو شي اسمه استثمار, بيعرفو عمولات من الاجانب ويبيعو لهم في السودان
أل النفيدى وال الشيخ مصطفى الامين وال عثمان صالح وال البرير وال ابراهيم طلب وغيرهم من الذين كانوا يسمون (راسمالية) فى العهود السابقة , جمعوا تجارتهم عبر ( الاحتكار)للسلع فهم وحدهم من كانوا يحصلون عليها من المصانع ووحدهم وهم من كانوا يتحكمون فى الاسعار ويتحكمون فى وفرة السلعة وندرتها فجمعوا ثروات طائلة من وراء الاحتكارات للسلع التجارية فتحكموا فى حياة الناس واغلقوا الفرص امام كل قادم او طامح فلا سبيل لاحد الا ان يكون عبرهم ومشترى منهم , فجمدت التجارة وصاروا هم المتحكمين فى الاقتصاد .
وها هو احدهم االان يحتج ويريد ان يستدعى الماضى الكامن فى عقله الباطن وبدون ان يشعر ينتقد من يعملون بالتجارة وهو لا يدرى انه فى عصر الاقتصاد الحر المنفتح الذى لا سبيل لاحد فيه ان يحتكر فيه , وهاهو ينتقد استيراد الهواتف النقالة بل ويتحدث عن توكيل وبصورة اخرى يريد ان يكون وكيل للهواتف النقالة حتى يتربح كما يشاء من ورائها .. ولكن اقول له يا سيد امين لقد ولى عهد (الكنس) للاموال فلياتى الاجنبى والسودانى ويمارس التجارة كما يشاء مادامت مشروعة وبصورة قانونية وصحيحة .. لقد ولى عهد الاحتكار ..
ولكن علموني كيف يكون وضع ماكينة بلك في الكلاكلة او في جبرة او المجاهدين لأتراك استثمارا !!؟ ثم يدخل معهم واحد متنفذ بتعهد تعاقد الجهات الحكومية معة مقابل 20% ؟؟