أخبار السودان

الشريف صديق الهندي: تصريح “الشيوعي” ينتقص من قدر “الحزب الشيوعي”.. بالجد لم يعجبني

الخرطوم ? حسن محمد علي
** مع كل إجراء حكومي يمثل ضغطا على المواطن، يتفرس الناس المعارضة في مكمنها، في محاولة لاستقراء رد فعلها، صحيح أنها تُلحق بالتزامن مع التصعيد الحكومي بيانا سياسيا ترفض من خلاله الاتجاه والخطوة الحكومية، لكنه في النهاية يصبح (حبرا على ورق)؛ مقارنة مع دور أكبر ينتظره المواطن من المعارضة السياسية وأحزابها المختلفة من حيث التأثير وإثناء الحكومة عن قراراتها.. نحاول مع أحد قيادات الأحزاب المعارضة أن نستوضح أسباب الشتات المعارضي.. مع الشريف صديق الهندي عضو قوى الإجماع الوطني ورئيس الحزب الوطني الاتحادي الموحد كنا نقف على الخلفيات للحديث الحكومي، وإجراءاته، وكذلك المعارضة التي يمثلها.
* مبتدءاً؛ الناس تعتقد أن دور المعارضة ضعيف؟
– لا بد من الاعتراف بذلك، ونقدي لها دائما أنها لم تكن بمستوى الشارع المتضرر، خاصة من الإجراءات القاسية على معيشته، ومخاطر البلد بصورة عامة، وكون المعارضة غير منظمة لا يعني عدم وجودها، لكن أيضا لا يعني هذا أنها لا تعايش أزمة.. ومحل الموضوع هو قدرة استثارة المعارضة على تحريك الشارع، رغم أن الناس الذين يثورون لا يحتاجون في ذلك للمعارضة.. ودورها التنظيمي يعتمد على التلقائية.
* كثيرا ما ظلت وحدة المعارضة حديث الناس في ظروف مواتية للوحدة والعمل؟
– مؤسف أن تكون المعارضة بمثل هذا الوضع، وهي في الأساس يجب أن تعبر عن هموم شعبها، والاختلاف في ظل الأزمات هو الأنكي والأشد وطأة، خاصة وأن اختلافها على أشياء فرعية، وتصبح الأزمة أكثر، وفي التعبير عن القضية طالما كانت المعارضة تعمل بأقل من اتفاقيات الحل الأدنى، عندما تكون الآن عبارة عن ثلاثة أجسام كل جسم لديه طرائق عمله وفلسفته.
* يبدو الاستسلام أوضح وربما الانقسام المعارضي من خلال التصريح الأخير للحزب الشيوعي: “لن نظاهر بالنيابة عن الآخرين”؟
– عموما أنا لا أفهم أن العطاء الوطني يؤخذ بالشكل الجزئي، ونسب محددة، وهو في الآخر عطاء وطني مشترك بين الجميع، وأنا بالجد لم يعجبني هذا التصريح وهو ينتقص من قدر الحزب الشيوعي.
* هل هو موقف سياسي جديد وطلاق للقوى التي تنادي بالخروج للشارع؟
– هو تصريح جديد، لكن ما يستبطنه الحزب الشيوعي من وراء ذلك لا أعلمه، وهل هذا تنكر -إذا ما قامت المظاهرات هذه ليست مسؤوليتنا- باعتبار أنهم الهدف نمرة واحد للإسلاميين، أو ربما هو تقية وخوف من الاعتقال.
* وبالمقابل فإن المؤتمر الوطني لدى أحد قياداته حديث عن الدواء المر؟
– لو كان المؤتمر الوطني ولمدة تجاوزت السبعة وعشرين عاما في الحكم يرى أن هنالك دواء مرا يجب أن يتجرعه المواطن، نحن بالمقابل نسأله من الذي تسبب في هذا المرض، وعلى الحكومة أن تكون شجاعة لتقول أنا من تسببت في ذلك و”ده دواء مر أو حلو”.
* تلاحظ في الفترة الأخيرة أن الحكومة جادة في عمل معالجات اقتصادية، وأصبحت تتجاوز الأثر وردة الفعل السياسي وتمضي قدما في إجراءاتها؟
– ليس لدي شك في أن الحكومة جادة في حل المشكلة والأزمة الاقتصادية، لكنها غير قادرة على التصريح بالسبب ولا طبيعتها، أو تفصح عن خطط حقيقية لتجاوزها، والمفهوم أن الأزمة الاقتصادية قامت من طبيعة النظام وتوجهاته وأسبقياته في الصرف، وهو ما أريد أن أصل إليه أن الأزمة في الأساس هي سياسية لأن الذي يرسم ويحدد هو القرار السياسي، وللأسف رغم جدية الحكومة وسعيها للحل إلا أنها لم تستطع حتى الآن تسميتها.
* على الأقل جديتها تتمثل في إيقافها لعدد كبير من السلع كانت حسب رأيها تستنزف العملة الصعبة؟
– تقصد الزهور الملونة مثلا؟ كم تبلغ قيمتها في الواردات، ولأي مدى تؤثر على العملة مقابل عجز الحكومة في الصادر؟ أنا برأيي أن القائمة التي قدمتها وزارة التجارة للسلع “لستة مضحكة”، ومن المفترض الحديث عن إحلال حقيقي وبدائل، والمريض الذي ينكر مرضه يقتله.
* المدخل الاقتصادي يبدو متعثرا ما يزال.. هل بالإمكان الحديث عن مداخل سياسية في ظل إغلاق الحكومة لباب الحوار وامتناع المعارضة أيضا؟
– هو الحل السياسي دائما متاح، وأنا ما شفت لي زول قال أنا ماداير حل سياسي، لكن الحلول السياسية الراهنة “لِست” أماني بلا سيقان، وقلنا قبل ذلك أن لا حوار أمبيكي أو قاعة الصداقة يمثلان مخرجا، وأنا لا أريد أن أستبق الوقائع لكن ما يفهمه الناس أن الذي يدور الآن محاولة لكسب الوقت حتى الانتخابات المقبلة في (2020)، لكن ومهما يكن من قول فإن الحوار ممكن وكذلك السلام إذا ما توفرت إرادة حقيقية، فالبلد مليانة عقول وإداريين وخبرات وموارد بشرية وطبيعية بلا حدود فوق الأرض وتحت الأرض وكانت موجودة على مدى الزمن لكن كيف تدار حتى تصبح لنا “أكل وشراب” وللأسف نحن قاعدين جمبها وجعانين.
* لعبة السياسة السودانية بين الحكومة والمعارضة قائمة على نظرية “المناورة”، لكن ربما يأتي يوم ولا تسعف فيه الأحداث كليهما، وثمة من يقول أن الوقت لا يسمح الآن ولا حتى الوضع في البلاد؟
– لا بد من التفريق بين من يحكم الدولة ولديه السلطة والمال، وبين المعارض الذي لا يستطيع سوى عمل رؤى ولن تكون لديها قيمة إذا لم تبرمج في جهاز الدولة، والحديث عن مناورة من جانب المعارضة أو عدم دور لها في الجانب الوطني حديث غير صحيح، ومن يقولون إننا لم نفعل شيئا طوال هذه الفترة منذ الاستقلال مخطئون فنحن نعمل أمام أحكام استثنائية في فترة الديمقراطية لم تتجاوز العشرة سنوات، وأنا أرى أن مناورة الحكومة مجرد هروب من مواجهة مسؤوليات الحكم.
* في راهن وضعه الخلافي؛ برأيك كيف يمكن إغراء الوسط السياسي؟
– يمكن إعادة تدوير الحوار الحالي، بفهم جديد، لكن الحكومة أصبحت حبيسة للسلطة واستمرارها، وأنا لا أقول إن الحكومة لا تريد، لكنها غير قادرة على دفع ثمن التغيير بصورة حقيقية، وطبعا ما في زول بليد، وبرأيي أن الحكومة تحسب دائما خطوات التغيير ضدها وليس ضد الوطن

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. ياخى الحزب الشيوعى نفى هذا الكلام في جريدته وقال ان هذا من فبركة بعض الصحف الموالية وقصدت ان تصيغه بهذا الشكل لتشوه ما جاء به الحزب

    الهندى دة ما بقرا ولا شنو

  2. الاخ صديق اتفق معك ان التصريح جانبه التوفيق ولكن لا اعتقد ان من قاله يقصد المعني الحرفي للتصريح فالشيوعيين هم من يجابه الاعتقالات و الان قبل ان يبدأ اي تحرك و مباشرة بعد القرارات كان الشيوعيون اول المعتقلين
    الحزب الشيوعي عنده مقولة واضحة من الجماهير نعلمها و نتعلم منها الزميل الذي قال التصريح يقصد ان دور الشيوعيين هو تنظيم الجماهير و قيادتها ولكنه لاينوب عنها و لا يستطيع الشيوعيين لوحدهم اسقاط نظام ولو خرجوا لوحدهم فهذة تعتبر مغامرة و مراهقة سياسية
    كان من الاصوب ان يكون تصريح الزميل افضل من ذلك وان يكون و اضحا و متماسكا و ان لايترك مجالا للقيل و القال و التأويلات
    نشكرك علي النقد

  3. ربما جهاز الامن هو الذي صرح بهذا التصريح طالما محمد عطاء هو مدير تحرير كل جريدة بالمرور على رقيب قبلي أمنجي مخصص لكل صحيفة،،، ثانياً على المعارضة ان تدرك أن ادوات التغيير التي استخدمت في اكتوبر وأبريل لم تعد صالحة مية في المية وان صلحت جزئياً،،،، بيد أن حزب المؤتمر السوداني اصبح هو الحزب الاكثر التصاقا بالجماهير وقطاعتها المختلفة حتى بالوصول اليهم في البيوت ( مع عدم قدرة المستطيعين من المعارضين ترتيب انشاء قناة فضائية ) ،،،

  4. يا راجل حرام عليك هى المعتقلات عملوها لمنو ؟شيوعى شنو البخاف من الاعتقال
    مساجينك تغرد فى زنازينك …بعدين اى زول خش المعتقل هو نظر الناس شيوعى
    واظن فى لائحة الحزب غير المعلنة من شروط قبول العضوية خليك جاهز للاعتقال مش
    حميد فى رسالة لست الدار بت احمد جابر كانوا حدشار ونوباوية اتهمهم بالتخريب
    وشيوعية فى كسلا عندنا قصة حقيقية حدثت فى العهد المايوى الراجل مسكوه فى قضية اخلاقية قعد يومين رجع لامه سالته الحاصل شنو ؟ قاليها مسكونا قايليننا شيوعيين
    رحمة الله عليه كان يرويها بنفسه الشاهد يا سيدى الشيوعى ما بخاف من الاعتقال

  5. الشريف حسين الهندى
    مقولة يرددها المناضلون بعده

    قاتلون و مقاتلون ومقتولووون
    وهكذا يجب أن نكون
    العيشة صارت جحيم للشعب الصابر
    والحياة بهذه الطريقة الموت فيها شرف
    فلا نلوم بعضنا حتى لا نجد من نلومه
    حسين ودالهندى

  6. والله مهارل يا سودان الصديق الهندى يوجه الشيوعيين وفى اخص اخنصاصاتهم المعتثلات دبك شالا نيالا الفاشر كوبر هاجن وحدها تكفى يا ابو الهنود الحمر
    راجع مقال بكرى ابوبكر ولن تستطيع احصاء المغتقلين منذ الاربعينات وحتى اليوم والساعة مسعود الحسن هل تعرفه المسءول السياسى للحرب الشيوعى بالعاصمة القومية
    انك غير متابع وغير امين تنظرها جاهرة لتفتى وتعيش على التاريخ لعنة الله على المصالح والخيانة وعدم الامانة

  7. يا راجل قول كلام غير ده بنصدقك و الله لو قلته اتفقوا و دمجوا الحزب مع المؤتمر الوطني لصدقناك لكن يخافوا من الاعتقال ده كتيره و انتو تعالوا كل و احد عامل فيها مثقف و يعملوا ليهو لقاء صحفي يكيل و يدي في الشيوعيين مل قلته هم قلة شديدة و حزب عجوز و انتهي هسع الجقليب ده شنو ( الما قدرت علي راجلها جات تأدب حماها) قال صديق الهندي قال ازززززززززززززززززززززززز

  8. يا اخوانا الحزب الشسوعي صرح في بداية الازمة انهم سوف يخاطبون الجماهير ولو ضربهم المؤتمر الوطني بالرصاص
    ثاني قالوا نحن ما بناضل نيابه عن احد !!!
    ولا عن نيابة عن الشعب السوداني ؟!
    مش انت وقلتو الشعب حبيبي وشرياني ؟
    تخافوا يا كبار

  9. افو افو الشيوعيين بيخافوا من المعتقلات ؟؟؟ هى اساسا المعتقلات و السجون فى السودان عملوها لمنو ؟؟ عملوها للشيوعيين اسود الحارة و اخوان البنات والله يوم واحد ما شفنا شيوعى حرامى و لا منافق و لاجبان ولا لو………. ووالله العظيم كوادر الحزب الشيوعى هى الاغلبية فى الزنازين و المعتقلات منذ ايام عبود و ارجل منهم مافى عديييييل كدة و الشيوعيين افنوا حياتهم فى النضال و فى السجون و اذكر المناضل المرحوم سعودى دراج كانت حياته داخل السجون و المعتقلات اكثر من تلك التى كانت خارجه و قس على ذلك بقية العقد الفريد
    و الكلام اللى قالوهو عن الشيوعيين خطأ فالمقصود هو ان جميع الاحزاب يجب ان تشارك فى المظاهرات و ليس حزب واحد

  10. ياخى الحزب الشيوعى نفى هذا الكلام في جريدته وقال ان هذا من فبركة بعض الصحف الموالية وقصدت ان تصيغه بهذا الشكل لتشوه ما جاء به الحزب

    الهندى دة ما بقرا ولا شنو

  11. الاخ صديق اتفق معك ان التصريح جانبه التوفيق ولكن لا اعتقد ان من قاله يقصد المعني الحرفي للتصريح فالشيوعيين هم من يجابه الاعتقالات و الان قبل ان يبدأ اي تحرك و مباشرة بعد القرارات كان الشيوعيون اول المعتقلين
    الحزب الشيوعي عنده مقولة واضحة من الجماهير نعلمها و نتعلم منها الزميل الذي قال التصريح يقصد ان دور الشيوعيين هو تنظيم الجماهير و قيادتها ولكنه لاينوب عنها و لا يستطيع الشيوعيين لوحدهم اسقاط نظام ولو خرجوا لوحدهم فهذة تعتبر مغامرة و مراهقة سياسية
    كان من الاصوب ان يكون تصريح الزميل افضل من ذلك وان يكون و اضحا و متماسكا و ان لايترك مجالا للقيل و القال و التأويلات
    نشكرك علي النقد

  12. ربما جهاز الامن هو الذي صرح بهذا التصريح طالما محمد عطاء هو مدير تحرير كل جريدة بالمرور على رقيب قبلي أمنجي مخصص لكل صحيفة،،، ثانياً على المعارضة ان تدرك أن ادوات التغيير التي استخدمت في اكتوبر وأبريل لم تعد صالحة مية في المية وان صلحت جزئياً،،،، بيد أن حزب المؤتمر السوداني اصبح هو الحزب الاكثر التصاقا بالجماهير وقطاعتها المختلفة حتى بالوصول اليهم في البيوت ( مع عدم قدرة المستطيعين من المعارضين ترتيب انشاء قناة فضائية ) ،،،

  13. يا راجل حرام عليك هى المعتقلات عملوها لمنو ؟شيوعى شنو البخاف من الاعتقال
    مساجينك تغرد فى زنازينك …بعدين اى زول خش المعتقل هو نظر الناس شيوعى
    واظن فى لائحة الحزب غير المعلنة من شروط قبول العضوية خليك جاهز للاعتقال مش
    حميد فى رسالة لست الدار بت احمد جابر كانوا حدشار ونوباوية اتهمهم بالتخريب
    وشيوعية فى كسلا عندنا قصة حقيقية حدثت فى العهد المايوى الراجل مسكوه فى قضية اخلاقية قعد يومين رجع لامه سالته الحاصل شنو ؟ قاليها مسكونا قايليننا شيوعيين
    رحمة الله عليه كان يرويها بنفسه الشاهد يا سيدى الشيوعى ما بخاف من الاعتقال

  14. الشريف حسين الهندى
    مقولة يرددها المناضلون بعده

    قاتلون و مقاتلون ومقتولووون
    وهكذا يجب أن نكون
    العيشة صارت جحيم للشعب الصابر
    والحياة بهذه الطريقة الموت فيها شرف
    فلا نلوم بعضنا حتى لا نجد من نلومه
    حسين ودالهندى

  15. والله مهارل يا سودان الصديق الهندى يوجه الشيوعيين وفى اخص اخنصاصاتهم المعتثلات دبك شالا نيالا الفاشر كوبر هاجن وحدها تكفى يا ابو الهنود الحمر
    راجع مقال بكرى ابوبكر ولن تستطيع احصاء المغتقلين منذ الاربعينات وحتى اليوم والساعة مسعود الحسن هل تعرفه المسءول السياسى للحرب الشيوعى بالعاصمة القومية
    انك غير متابع وغير امين تنظرها جاهرة لتفتى وتعيش على التاريخ لعنة الله على المصالح والخيانة وعدم الامانة

  16. يا راجل قول كلام غير ده بنصدقك و الله لو قلته اتفقوا و دمجوا الحزب مع المؤتمر الوطني لصدقناك لكن يخافوا من الاعتقال ده كتيره و انتو تعالوا كل و احد عامل فيها مثقف و يعملوا ليهو لقاء صحفي يكيل و يدي في الشيوعيين مل قلته هم قلة شديدة و حزب عجوز و انتهي هسع الجقليب ده شنو ( الما قدرت علي راجلها جات تأدب حماها) قال صديق الهندي قال ازززززززززززززززززززززززز

  17. يا اخوانا الحزب الشسوعي صرح في بداية الازمة انهم سوف يخاطبون الجماهير ولو ضربهم المؤتمر الوطني بالرصاص
    ثاني قالوا نحن ما بناضل نيابه عن احد !!!
    ولا عن نيابة عن الشعب السوداني ؟!
    مش انت وقلتو الشعب حبيبي وشرياني ؟
    تخافوا يا كبار

  18. افو افو الشيوعيين بيخافوا من المعتقلات ؟؟؟ هى اساسا المعتقلات و السجون فى السودان عملوها لمنو ؟؟ عملوها للشيوعيين اسود الحارة و اخوان البنات والله يوم واحد ما شفنا شيوعى حرامى و لا منافق و لاجبان ولا لو………. ووالله العظيم كوادر الحزب الشيوعى هى الاغلبية فى الزنازين و المعتقلات منذ ايام عبود و ارجل منهم مافى عديييييل كدة و الشيوعيين افنوا حياتهم فى النضال و فى السجون و اذكر المناضل المرحوم سعودى دراج كانت حياته داخل السجون و المعتقلات اكثر من تلك التى كانت خارجه و قس على ذلك بقية العقد الفريد
    و الكلام اللى قالوهو عن الشيوعيين خطأ فالمقصود هو ان جميع الاحزاب يجب ان تشارك فى المظاهرات و ليس حزب واحد

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..