وزير المالية: الحكومة لن تتقاعس عن الإنفاق على قطاع الامن والدفاع

البرلمان: سارة تاج السر
قال وزير المالية بدر الدين محمود، ان الحكومة لن تتقاعس عن الإنفاق على قطاع الامن والدفاع واضاف “سنصرف على السلام والحرب معا”. واعتبر ان قطاع الدفاع” مظلوم” واكد محمود ان النسبة المتداولة عن مخصصات القوات النظامية غير صحيحة وفيها تلاعب بالأرقام، متهما من – أسماهم- المغرضون، معارضو الحكومة، ومساندي التمرد بالتعامل معها والترويج لها.
في الإثناء انتقد نواب،إعتماد الميزانية الجديدة على الضرائب والجمارك واعتبروها ثغرة في الموازنة ، ورأي النواب ان التركيز على تقديم الدعم المباشر للمواطنين لا يقلل من نسبة الفقر في المجتمع، واستشهدوا بان الدعم في الموازنة السابقة لم تصل منه سوى نسبة محدودة، ووصف رئيس لجنة الزراعة بالبرلمان عبد الله علي مسار توزيع التنمية والبنية التحتية بغير العادل ،نظرا لتكدس مشروعات الطرق والكهرباء ببعض الولايات دون غيرها، واكد ان غياب العدالة بين المناطق يولد الغبن السياسي.
واعلن الوزير خلال المداولات على مشروع موازنة العام 2017م في مرحلة السمات العامة امس، إطلاق فوترة حوسبة العمل الضريبي في أبريل القادم، وكشف عن اجراءات ستتخذها الوزارة لتنظيم الإنفاق الحكومي في السفر الخارجي والمؤتمرات وتشييد المباني الجديدة و شراء السيارات الحكومية.
واعلن عن تشكيل لجنة من مجلس الوزراء برئاسته لجذب استثمارات المغتربين وتحويلاتهم وتحديد حوافز تشجيعية لهم، لمنع التسرب النقدي الذي يتسبب في التضخم.
واجاز البرلمان مشروع موازنة العام 2017 في مرحلة السمات العامة ، على ان يجاز في مرحلة العرض الاخير يوم الخميس المقبل
الجريدة
لجنة من مجلس الوزراء برئاسته لجذب استثمارات المغتربين وتحويلاتهم
انت دايش يا بدرالدين المغتربين خلاص زمن الإستثمارات والتحويلات فات نحن يادوب بقينا فى حق رسوم المرافقين والفول والتميس
امشواشوفوا غير المغتربين
وين كذبة الدهب
والله مع ترهل حكومتكم دى ايرادات المانيا واليابان مجتمعة ما تطلعكم من الحفرة دى
أخواني و أخواتي المغتربون
كل دولار تحولونه بالطرق الرسمية سوف يصرف علي القتلة المأجورين لقتل أبنائكم و أقربائكم
أوقفوا شراء العقارات و الأراضي لمدة عام واحد ولن يجد البشير مالاً ليرضي به حميدتي فيتركه الجميع
معاَ يداً واحدة لإزالة الكيزان .
وانت حاتقدر تقول غير كدا ياارزقى
صدق وزير المالية وهو كذوب. وزير مالية الغفلة هذا، وبشيرهم وبقية العصابة مرعوبون وفي توجس شديد من مصيرهم المحتوم الأليم ولذلك لن يتقاعسوا عن الإنفاق – إنفاق من لا يخشى الفقر – على أمن هذا النظام الفاسد والدفاع عنه، وذلك مما يزيد من خطر الثورة على النظام! ما من ظالم إلا ويسير إلى حتفه ومصيره المحتوم بكل ثبات وتصميم وذلك – ولا بد – من استدراج الله للظالمين!
حرامية.احموا انفسكم من ما نتوقع لكم . اياكم ان تفرطوا وتصلوا القذافى . افك ليكم عائلة القزازيف دى قالوا عندهم تار معاكم..
السؤال لحكومة السودان هو “الحماية من شنو؟؟؟”
من مصر اللي اخدت حلايب والا اثيوبيا اللي اخدت الفشقة والا ارتريا اللي قربت تصل كسلا والا الجنوب الشال ابيي؟؟
انتم تنظرون للشعب السودان كالعدوا المقدور عليه
تاخدوا فلوسه وتشتروا بيها سلاح وعديميين زمة عشان يحموكم من اصحاب الحق!!!
لو كنتوا امناء علي الدولة ماكنتوا تحتاجوا تصرفوا علي امنكم 80% من ميزانية الدولة… الشعب كان هيكون هو اللي بيحميكم…
لكن مها عملتوا النهاية واحدة… ااشعب لما يلاقي الفرصة…..وراح يلقاها قريباً… راح ينتقم منكم انتقام العزيز القادر…
والله نهايتكم راح تكون سيئة جداً…..
اخير ليكم اهربوا باللي سرقتوه….
ماحصل يوم الواحد سمع انو الحكومة حتعمل شركة لانتاج حاجة تفيد البلد او مشروع زراعي يفيد البلد وكانهم مكلون بفعل ساحر او بفعل شئ ما او ان هناك جهات تمنعهم من ذلك او انهم لايريدون ذلك حتي لاتنهض البلد ويقارعهم المواطن في السلطة عشان كده دمروا البنية التحتية من زراعة وصناعة وافلحوا في نهب عوائد الضرائب والجمارك والدهب والبترول وسفها في جيوبهم وعند الفشل يتهموا معارضي الحكومة ومساندي التمرد ببث الشائعات مع ان اخبار فشلهم في كل مايفعلونه تصل اولا باول الي الراي العام في الداخل والخارج ويبدو ان نشر فضائحهم وفشلهم هو من فعل معارضي الحكومة الكضابين الذينا طبعا وبالتالي ينبغي علينا عدم فضحهم لاحظ عزيزي القارئ عدم فضحهم كما قال احد منظريهم الفضيحة بدوره وتركهم يعملون ياعيني ينبغي تركهم يعملون في صمت الظاهر كان بيقصد صمت القبور ولا شئ غيره
اغلب الكيزان سيتجهون للعمل في تجارة المخدرات متى ما سقطت حكومتهم نسبة لشرههم للمال وعدم وجود وازع ديني واخلاقي واقترح عند حدوث اي تغير يجب تغيير اغلب كوادر الجمارك وحرس الحدود ولا سوف تغرق البلاد في المخدرات اكثر من ما هي غرقانة.
واقترح تسليم الجمارك للشيوعيين ولا سوف يقوم الكيزان بافساد جميع كوادر جهاز الجمارك الجديد.
السؤال لحكومة السودان هو “الحماية من شنو؟؟؟”
من مصر اللي اخدت حلايب والا اثيوبيا اللي اخدت الفشقة والا ارتريا اللي قربت تصل كسلا والا الجنوب الشال ابيي؟؟
تذهب مليارات الجنيهات لضباط الجيش والأمن ليبنوا بها العمارات ويتنعموا بيها
في آخر زيارة لي للسودان المفجوع رأيت عمارة شاهقة في أحد أحياء الخرطوم تعود للواء في الجيش وقيل عدد من السنوات سمعت عن ضابط أمن أستقل طائرة لسيرة زواجه من الخرطوم لبورتسودان والأمثلة كثيرة
السعودية تخصص أعلى نسبة من ميزانيتها للتعليم وحكومة الكيزان لابارك الله فيهم تنفق 1.5 % فقط من الميزانية للتعليم
لجنة من مجلس الوزراء برئاسته لجذب استثمارات المغتربين وتحويلاتهم
انت دايش يا بدرالدين المغتربين خلاص زمن الإستثمارات والتحويلات فات نحن يادوب بقينا فى حق رسوم المرافقين والفول والتميس
امشواشوفوا غير المغتربين
وين كذبة الدهب
والله مع ترهل حكومتكم دى ايرادات المانيا واليابان مجتمعة ما تطلعكم من الحفرة دى
أخواني و أخواتي المغتربون
كل دولار تحولونه بالطرق الرسمية سوف يصرف علي القتلة المأجورين لقتل أبنائكم و أقربائكم
أوقفوا شراء العقارات و الأراضي لمدة عام واحد ولن يجد البشير مالاً ليرضي به حميدتي فيتركه الجميع
معاَ يداً واحدة لإزالة الكيزان .
وانت حاتقدر تقول غير كدا ياارزقى
صدق وزير المالية وهو كذوب. وزير مالية الغفلة هذا، وبشيرهم وبقية العصابة مرعوبون وفي توجس شديد من مصيرهم المحتوم الأليم ولذلك لن يتقاعسوا عن الإنفاق – إنفاق من لا يخشى الفقر – على أمن هذا النظام الفاسد والدفاع عنه، وذلك مما يزيد من خطر الثورة على النظام! ما من ظالم إلا ويسير إلى حتفه ومصيره المحتوم بكل ثبات وتصميم وذلك – ولا بد – من استدراج الله للظالمين!
حرامية.احموا انفسكم من ما نتوقع لكم . اياكم ان تفرطوا وتصلوا القذافى . افك ليكم عائلة القزازيف دى قالوا عندهم تار معاكم..
السؤال لحكومة السودان هو “الحماية من شنو؟؟؟”
من مصر اللي اخدت حلايب والا اثيوبيا اللي اخدت الفشقة والا ارتريا اللي قربت تصل كسلا والا الجنوب الشال ابيي؟؟
انتم تنظرون للشعب السودان كالعدوا المقدور عليه
تاخدوا فلوسه وتشتروا بيها سلاح وعديميين زمة عشان يحموكم من اصحاب الحق!!!
لو كنتوا امناء علي الدولة ماكنتوا تحتاجوا تصرفوا علي امنكم 80% من ميزانية الدولة… الشعب كان هيكون هو اللي بيحميكم…
لكن مها عملتوا النهاية واحدة… ااشعب لما يلاقي الفرصة…..وراح يلقاها قريباً… راح ينتقم منكم انتقام العزيز القادر…
والله نهايتكم راح تكون سيئة جداً…..
اخير ليكم اهربوا باللي سرقتوه….
ماحصل يوم الواحد سمع انو الحكومة حتعمل شركة لانتاج حاجة تفيد البلد او مشروع زراعي يفيد البلد وكانهم مكلون بفعل ساحر او بفعل شئ ما او ان هناك جهات تمنعهم من ذلك او انهم لايريدون ذلك حتي لاتنهض البلد ويقارعهم المواطن في السلطة عشان كده دمروا البنية التحتية من زراعة وصناعة وافلحوا في نهب عوائد الضرائب والجمارك والدهب والبترول وسفها في جيوبهم وعند الفشل يتهموا معارضي الحكومة ومساندي التمرد ببث الشائعات مع ان اخبار فشلهم في كل مايفعلونه تصل اولا باول الي الراي العام في الداخل والخارج ويبدو ان نشر فضائحهم وفشلهم هو من فعل معارضي الحكومة الكضابين الذينا طبعا وبالتالي ينبغي علينا عدم فضحهم لاحظ عزيزي القارئ عدم فضحهم كما قال احد منظريهم الفضيحة بدوره وتركهم يعملون ياعيني ينبغي تركهم يعملون في صمت الظاهر كان بيقصد صمت القبور ولا شئ غيره
اغلب الكيزان سيتجهون للعمل في تجارة المخدرات متى ما سقطت حكومتهم نسبة لشرههم للمال وعدم وجود وازع ديني واخلاقي واقترح عند حدوث اي تغير يجب تغيير اغلب كوادر الجمارك وحرس الحدود ولا سوف تغرق البلاد في المخدرات اكثر من ما هي غرقانة.
واقترح تسليم الجمارك للشيوعيين ولا سوف يقوم الكيزان بافساد جميع كوادر جهاز الجمارك الجديد.
السؤال لحكومة السودان هو “الحماية من شنو؟؟؟”
من مصر اللي اخدت حلايب والا اثيوبيا اللي اخدت الفشقة والا ارتريا اللي قربت تصل كسلا والا الجنوب الشال ابيي؟؟
تذهب مليارات الجنيهات لضباط الجيش والأمن ليبنوا بها العمارات ويتنعموا بيها
في آخر زيارة لي للسودان المفجوع رأيت عمارة شاهقة في أحد أحياء الخرطوم تعود للواء في الجيش وقيل عدد من السنوات سمعت عن ضابط أمن أستقل طائرة لسيرة زواجه من الخرطوم لبورتسودان والأمثلة كثيرة
السعودية تخصص أعلى نسبة من ميزانيتها للتعليم وحكومة الكيزان لابارك الله فيهم تنفق 1.5 % فقط من الميزانية للتعليم