الحركة الإسلامية تدعو الى تحقيق معانى (هى لله) بالتخلى عن الصراعات والخلافات

بالله يا شيخ الزبير انت من صحك؟
هي لله؟ بل اثبتم انها لكروشكم
انت قبل هي لله بتاعتك دي كنت من الحفاه العراه رعاه الشاه والليله انت بقيت من العناهم الشاعر احمد فواد نجم بقوله في وصف التنابله:
جلودم بتضوي
كروشم سمينه
قفاهم عجينه
دماغم تخينه
سنانم مبارد تفوت في الحديد
مكن شغل كايرا
ما يتعبش دايروا
مافيش سخن بارد
بياكلو الجليد
ما دام نيلنا وارد وجايي من الصعيد
تزيد الموارد
كروشم تزيد

ولسع تقول هي لله

اختشي شويه

غالبية السودانيين بطبعهم مهاجرين لله بالفطرة .. و خلونا من التلاعب بالدين و زكوا حكمكم و انفسكم و حصنوه بالعدل بدلآ عن الهجرة وراء الدنيا و تحوير القوانين من أجل حكم زائل .. و لا تكونوا كالذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا و هم يحسبون أنهم يحسنون صنعآ ..

برضو بعد 26 سنه تاني تقولو هي لله والفاتت كانت لي منو عالم ما تختشي ابدا وهو مقتنع انه يقول في كلام مقنع بدليل انه لشار الدعوه لله لا يشترط ان يكون ذلك تحت لافته الحركه الاسلاميه والله والله مافي واحد بيصدقكم بعد انكشفتم لجميع الناس كلهم شوفو لعبه ثانيه العبوها يا مجرمين يا ضلاليين

انتوا هى دى عبارة عن شنوا هل هية دبابة بطانية ام صحن فتة افتونا ياناس

التجارة التجارة هيا بنا الى التجارة

” شيخ” الزبير؟ يشخشخ بوله … هؤلاء مجموعة من المجرمين و اللصوص و القتلة يسيئون الى الاسلام و الدين و ينكلون بالشعب و ينهبون اموال البلد و يعيثون في الارض فسادا .

واكد ان السودان به اسلام وسطى سنى ومعتدل وان اهله اهل تعايش مع الآخر وليس كما يطلق الإعداء صفات الإسلام السياسى احيانا وأخرى الإرهاب بغرض فرض حصار سياسي مع تمرد وهجوم اعلامى مضيفا ان الرد على كل ذلك يتطلب عمل إيجابى ومزيد من التنسيق مع القوى والكيانات الأخرى .
ــــــــــــــــــــ

وكيف يكون الإسلام في السودان وسطياً ومعتدلاً لا يتصادم مع “الحضارة الإنسانية”في تقدمها،بدون فتاوي الترابي الجديدة؟

يا أخوانا الفاهم يفهمنى شعار الجماعة الرافعنه ده معناه كل من بنى عمارة أو ناطحات سحاب يكون تقرب لله والذى عنده أوضة جالوص يكون بعيد من التقرب لله.ده شعار عاوز شرح عشان نتسلف قروش نبنى دور ولا دورين وماعايزين يفوتنا هذا التقرب بالبنيان وأها واللاهط قروش وبنى بيها عمارة ولا فيلا يكون برضه متقرب لله ولا شنو يا أخوانا ففهمنا كمل.

اقتباس: (بحضور والى الخرطوم الدكتور عبد الرحمن الخضر وقيادات وهياكل الحركة الإسلامية بالولاية).

المؤسف ان هؤلاء يجتمعون لهدم قيم الاسلام السمحة في النفوس وتحويل الاسلام والدين الى تجارة كاسدة سواء كانوا يعلمون بذلك او لا يعلمون وقد قال الله سبحانه وتعالى في امثالهم (افمن زُين له سوء عمله فرأه حسناً..) وسبق ان قلنا لا يوجد في الاسلام قيادات اسلامية ولا هياكل وأن كل ما يقوم به هؤلاء ضد الدين الاسلامي ومحو سماحته من النفوس فكما فككوا السودان وجعلوه شيعا واحزابا ونعرات عنصرية وقبائلية تقاتل بعضها البعض يجتمعون الان في قاعة الصداقة وقاعة الشهيد الزبير وقاعات برج الفيحاء لتفكيك عرى الدين والمشكلة ان اهوائهم تزين لهم سوء اعمالهم فيرونها حسنة ويحسبون انهم يحسنون صنعاً.

وأول مبادئ هدمهم للدين تسميتهم لأنفسهم بالاسلاميين وهم بذلك يزكون انفسهم ويلبسون على انفسهم لباس شهرة ولم نسمع بمثل هذه التسمية اطلاقاً فيما سبق بل ان تزكية النفس ولباس الشهرة ممنوعين في الاسلام وهم بذلك يتركبون الاثم والعدوان حتى في تسمية انفسهم وحركتهم فما بالك بما تحتويه افكارهم الهدامة وان هدمها للدين ظاهر للعيان وحتى لو افترضنا انهم يحسنون صنعاً فإن الشعارات التي يرفعونها شعارات غريبة عجيبة يتلاعبون بالدين امثال (هي لله) وشعار (الهجرة الى الله)ثم شعارهم الحالي (إعمار البنيان هجرة وفرارا الى الواحد الديان)لا تزيد الناس الا بعدا عن الاسلام لانه لا يلتزمون بها بل يعملون ضدها حتى اصبحت شعاراتهم محل لتندر الناس والسخرية منهم بل والعياذ بالله السخرية من الدين.

وسبق ان قلت لا يوجد في الاسلام مثل هذه التسمية اطلاقا ولم يسمى بها الرسول صلى الله عليه وسلم احد من خلفاءه ولا اصحابه ولا حتى في القرن الاول والثاني ولا القرون التالية ولو كان احد من البشر يستحق ان يسمى قائداً للأسلاميين لسمى به رسول الله صلى الله عليه وسلم ابابكر الصديق افضل من وطئ الثرى بعد النبيين ولم يعده رسول الله صلى الله عليه وسلم بشى من الدنيا ولم يسبغ عليه بلقب في الدنيا يميزه بإسلامه لذلك فإن هذه التسمية التي ابتدعها الاسلامية هي تسمية ماسونية وهي تكريس للظلم الذي تريد ان تمارسه الحركة الاسلامية باسم الدين كمثل منظمة الشهيد التي تفرق بين قتيل وقتيل وبين الايتام والمشكلة ان هذه المنظمة تتلقى الاموال والدعم من الدولة وهي تقوم على الظلم لا العدل وهي احدى روافد ما يسمي بالحركة الاسلامية.

بل بلغ استهانتهم بالدين انهم صاروا ينسبون الجمادات الى الاسلام وهذا غير صحيح اطلاقاً فلا يوجد ما يسمى بنك اسلامي او بنك نصراني اوبنك يهودي وبنك بوذي فالبنك عبارة عن مبنى فلا يصح ان ينسب مبنى للإسلام حتى لو كان مدرسة فلا يصح ان نقول مدرسة اسلامية ولكن يمكن نسبتها الى الدين او العلم مثل ان نقول مدرسة دينية او علمية او مدرسة تاريخية وغيرها كما لا يصح ان نقول شركة اسلامية فالشركة هي الشركة كما لا يصح ان نسبة الحيوان للأسلام فلا يصح ان نقول هذه الخيل الإسلامية كذلك لا يصح ان نقول هذا الشخص اسلامي فالشخص المتمسك بتعاليم الاسلام هو مسلم حسابه عند ربه (سماكم المسلمون) يحاسبه الله سبحانه وتعالى بقدر عطاءه في الدنيا من عمل الخير ولا يجب تقوم الحركة بمكافأته على كونه قائدا اسلامياً

ان هؤلاء القوم يبتدعون في الدين اشياء ما انزل الله بها من سلطان وقصدهم القبض على السلطة مستغلين عواطف الناس نحو الدين وميلهم الى التدين ورب اشعث اغبر ذو طمرين او مجتابي النمار ممزق الملابس من بادية البطانة او من ضواحي كجبار او من الشرق لو اقسم على الله لأبره … ومع ذلك فهو في نظر هذه الحكومة وهذه الجماعة ليس من قيادات المسلمين.

ونقول للحركة الاسلامية كفوا عما تقومون به من امثال هذه الشعارات والحركات وأتركوا للناس دينهم الذي هو عصمة امرهم ولا تأكلوا به ثمناً قليلاً.

والله الهادي الى سواء السبيل

بعد شنو يا كوتش؟

الناس ديل ما ممكن يسفسفو وهم ساكتين بدون ما يجيبو سيرة الاسلام التعب ماهم دةي

الله يطلع :::::::
دقنك دى يا ابن الكلب يمينا نحلقها ليك بموس ميتة كما فعلت باموال والشعب وعذبتم بها الشرفاء فى بيوت الاشباح
يا كوز يا نتن