السودان يفتتح مقراً جديداً لسفارته بالإمارات في أبريل

أعلن سفير السودان بدولة الإمارات العربية المتحدة أحمد يوسف يوم الإثنين، عن افتتاح مقر مبنى السفارة السودانية الجديد في دولة الإمارات في الواحد والعشرين من شهر أبريل المقبل. ويقع المبنى في مساحة تبلغ تسعة آلاف متر.

وأشار يوسف في تصريحات لـ”الشروق”، إلى أن الأرض تم منحها للسفارة السودانية منذ العام 1978 ولكن هناك عدة عوامل أسهمت في تعطيل عملية البناء.

وأكد أن الافتتاح يضم كل أطياف الجالية السودانية بدولة الإمارات العربية المتحدة والتي بلغ عددها 86,406 أشخاص.

وأشار يوسف إلى عمق العلاقات بين دولتي السودان والإمارات، مبيناً أن السودان هو الدولة الأولى التي اعترفت بدولة الإمارات.

وقال إن العلاقات الاقتصادية بين الدولتين تتميز بالازدهار، مشيراً إلى وجود الكثير من الاستثمارات الإماراتية بالسودان خاصة في مجال البنوك والزراعة، مضيفاً أن الإمارات هي الشريك التجاري الأول للسودان لذا دائماً العلاقات بينهما في تطور.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. هي بلد مابتقدر تدفع تكلفة بناء سفارتها ، الدولة دي مسافرة وين؟
    ياخي شوف اقرب فللا للموقع تكلفتها زي عشرة مليون درهم يعني قريب 3 مليون دولار وإنتو عايزين تبنوا سفارة بالعون الذاتي بخمسة مليون ومدخلين في البيعة مسكن السفير ومخزن السلاح واستراحة المسافرين؟؟ ياخي بطلوا القرمطة وحولوا نص مليار وابنوا ليكم سفارة زي الناس تتناسب طرداً مع طول ألسنتكم وصبر جاليتكم (35) سنة انتظار وأغلب الذين دفعوا (أرْغموا على الدفع ومنهم شخصي الضعيف) فأغلب الذين دفعوا غادروا الإمارات منذ عقود – وتتناسب عكساً مع ضعف عقولكم وجشع نفوسكم – أنا أطالب باسترجاع ما دفعته في نوفمبر من العام 1984 وقدره 1340 درهم إماراتي دفعتها مرغماً لا بطل حتى أضمن استخراج جواز سفر زوجتي (وكنا علي سفر لحضور مأتم والدة زوجتي وحجزنا صباح الغد من دبي) وعندما علموا بذلك دعوا زوجتي وطفلي إلى الصالون وعزوها – كتر خيرهم ولكن تم تهديد مبطن بأن الجواز قد يستغرق زمنا أطول ولكن التبرع يضمن الجواز فوراً واضطررت للوعد بأني سأدفع التبرع وعندما دفعت رسوم الجواز سألت عن حجو مبلغ التبرع للأسرة الواحدة قالوا بدون اكترات (لأنهم علما أني وقعت في الفخ) قالوا: الفيها النصيب وعندنا أخرجت تامحفظة وعددت مبلغ الرسوم الصراف قال لي : بس!! ماترجع حاجة للمحفظة واستولوا ضاحكين على كل ما كان في محفظتي وعند احتجاجي تركوا لنا حق بنزين العودة للفجيرة – لا حق البارد ولا غداء الشفع – كل ما كان معنا ذهب لصندوق تبرع بناء السفارة – ولم ناكل طيلة ذلك اليوم حتى عدنا للفجيرة في حوالي السعة التاسعة مساء) وظلت زوجتي وأبنائي ولمدة طويلة يضحكون على ذلك الموقف. وما غاظني أكثر أن التبرع كُتب باسم زوجتي (صاحبة الجواز – لكن معليش الحالة واحدة) عليه، فأنا أريد الآن أن أسترد حقي المسلوب – حقي الحقيقي مش المشترك مع بقية الشعب السوداني كما أفتى فقيه فقهاء السلطان عبد الحي يوسف مع تطبيق حد الحرابة للطريقة التي استولوا بها على المال عنوة – وأنا بصراحة نسيت الموضوع (بعدها بعدة أشهر قامت الانتفاضة وذهب نميري وبعد الانتفاضة جاءنا عثمان عبدالله بوعود الديموقراطية وضرورة العودة فتركنا الإتراب وعدنا – وكانت كذبة أبريل وما شفنا بعدها ولا السودان عافية) ما مهم: عدنا للسودان ونسينا حتى ذكرتموه فتذكرت حق البارد وجوعة الأطفال وصيامنا الإجباري 8 ساعات) – وعايز حقي – وقتها كانت الفايدة 8% في السنة – شوف لي في 30 سنة حسابي يطلع كم؟

  2. قيمة الايجارات التي دفعت منذ 1978 حتى الان كانت كافية لبناء مبنة زي برج العرب الفي الصورة الفوق دي

  3. مبنى السفارة السودانيه وضع له حجر الاساس قبل 10 ايام فى العاصمه ابوظبى والصورة المنشورة مع الخبر لمبنى برج العرب فى دبى كان من المفترض ان تكون هنالك صور عند وضع حجر الاساس او صورة لمنطقه السفارات فى العاصمه ابوظبى التى سوف تشيد بها السفاره

  4. وقال إن العلاقات الاقتصادية بين الدولتين تتميز بالازدهار، مشيراً إلى وجود الكثير من الاستثمارات الإماراتية بالسودان
    *******************************************
    سفير السودان فى تشاد بقول نفس الكلام ده.
    سفير السودان فى البرازيل بقول نفس الكلام ده
    سفير السودان فى العراق بقول نفس الكلام ده
    سفير السودان فى اسرائيل بقول نفس الكلام ده.
    سفير السودان فى ماليزيا بقول نفس الكلام ده.
    سفير السودان فى نيوزيلنده بقول نفس الكلام ده.
    سفير السودان فى ليختنشتاين بقول نفس الكلام ده.
    سفير السودان فى سوازيلاند بقول نفس الكلام ده.

    أهو طقم كلام جاهز
    فى مكان ما فى الراكوبه السعوديه اكبر مستثمر

  5. نعم أما كان لمعد الخبر أن يذكر موقع السفاة الجديد بالتحديد ،فى أي منطقه و أي شارع و كأنى به لا يعلم بأنها بداهة ستكون فى أبوظبى عاصمة دولة الأمارات العربيه المتحده فعمد الى اغفال ذكرها. ما هكذا تورد الأخبار يا اعلاميينا.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..