أهم الأخبار والمقالات
المهدي: قاومنا المحاصصة.. ودور قوش لم ينتهِ

أم درمان: شمائل النور
عدّ زعيم حزب الأمة الصادق المهدي ثلاث تحديات أمام الحكومة الانتقالية “ملف السلام وملف الاقتصاد والتوازن في العلاقات الخارجية”، وقال المهدي في حوار مع “التيار” أن خيار الانتخابات المبكرة قائم إذا تعثرت حكومة حمدوك، واتهم المهدي كتلة “قوى الإجماع الوطني” بالحرص على المحاصصة التي اعتبرها خطأ من حيث المبدأ وفاقمت الخلافات مع الجبهة الثورية، وقال أن حزبه وكتلته قاومت المحاصصة. وتوقع أن يكون للإمارات دورٌ كبيرٌ في السودان، وكشف المهدي عن معلومات جديدة بشأن لقائه مع قوش قُبيل سقوط البشير بساعات واعتبر أن دور قوش لم ينتهِ دون أن يحدد ماهية الدور، وتابع “لكن وضع قوش الآن غامض”.
التيار
معلومات جديدة شنو, انتم اتفقتم مع قوش علي الهبوط الناعم وان يتحاكم زبانية النظام محاكمات صورية ويطلعوا براءة في نهاية المطاف. الناس يجب ان تكون يقظة وتحرس ثورتها تحسباً لاي نكوص. هذا جزء من خطة حكومة الظل الكيزانية التي تنحت من الواجهة وكلفت اللجنة الأمنية لتدير الامر وان يحتفظوا بالمؤسسات الحساسة, جيش وامن وشبكة مصالح اقتصادية ومصالح إقليمية بينما تتطلع قوي الثورة بفك الخناق عن السودان من رفع عقوبات وإصلاح للاقتصاد وغيره ويعود الكيزان مرة اخري للواجهة السياسية بوجه مختلف لقطف الثمار ويكونوا بذلك قد تخلصوا من الحصار الاقتصادي والدولي. يخدعون هذا الشعب الفطن بعرض محاكمات صورية لزبانية النظام الكيزاني, ويعملون علي تخريب الثورة وتشويه رموزها علي الجانب الآخر. لم تسقط بعد, والثورة لم تنته حتي يقتلعوا من جذورهم ويتحرر الوطن من قبضتهم. ولن يتحرر الوطن حتي يعود له امنه وجيشه وقضاءه.
صحيح كلام الشاب الذي قال الي مريم ثورتنا دي نحن حارثنا من ابوك
ههههههههههههههههه
لم ينجب السودان منذ الاستقلال وحتي الان عقول صغيرة امثال الصادق المهدي وحسن الترابي والتي تتميز بمايسمي في علم النفس بشبق الذات وهو ضرب من الانانية والنرجسية وحب الذات لايمكن للشخص الا ان يري نفسه فوق الاخرين ويعتقد ان العالم يدور في مركزه هو لاغير . العقول الصغيرة هي التي دمرت اي مشروع لنهضة البلد بذاتيها وضيق افقها الصادق المهدي نموذج خطر جدا جدا لن يعبر السودان الي مصاف التنمية والتطور الا بموته وهلاكه كما هلك الترابي . ….. تمشي تجيب رفاة عمك الهادي بدل تاسس لمشاريع وبنيات تنموية في البلد ياوهم
ان الثورة مازالت تتوقد وسوف تظل تتوقد بمجهود صناعها وبوعيهم ونضجهم وادراكهم لما يحاك في الظلام بايدي الخونة والطامعين والنرجسيين والكهول الذين دمروا البلد ورهنوها الى الاستعمار والرجعية وهم يظنون بذتك انهم يحسنون صنعا ومازالوا يحلمون بانهم هم الاوصياء على الوطن ومقدراته وثرواته التي نهبوها وسخروها الى مصلحتهم الخاصة فتارة يخوفونا بالتمزق والتشطي وتارة بدول الجوار ودول الاقليم بانها تتربص بالوطن وتريد ان تنقض عليه وتارة بان ترابط النسيج الاجتماعي هش والان لقد طفح للسطح باجراء انتخابات مبكرة في حالة فشل حكومة الفترة الانتقالية فنقولها بمليء الفهم واليعي من يعي ويجهل من جهل ليس هنالك انتخابات مهما حدث اذا لم يتواثق الشعب السوداني على دستور دائم للسودان يحترم حقوق الانسان ويحدد كيف يحكم السودان .
لم ينته؟!!!
يعني عاوزين الهبوط الناعم و تنتهي المحاكمات و يذهب الكيزان بما سرقوه؟؟؟
مستحيل يا أبوكلام
من انت حتى تحدد مصير قوش؟؟؟
لله درك ياحفيد الامام الأكبر
إجابات واضحة بدون لف ودوران
هذا سيغيظ أصحاب الاجندات والقوى خفيفة الوزن وسيكيلون الشتم والسباب ولمن الكبير كبير ولاينطق بمايطلبه المستمعون ولكنه قائد ملهم يصوب نحو الهدف ويمشى اليه غير ابه
اطلع منها یحصان طرواده .. تتوقع تعثر حکومة حمدوک وانت فشلت مرتین وفشلت کمعارض واتضح انک ماعندک بعدنظر خاالص حتی فی تربیة اولادک .. وسقطت حین قلت البشیر جلدنا ومابنجر فیهو الشوک
دور قوش هين متى تفهم ياجملا من المهدية لم يفطم
متى تقتنع ان دورك انت قد انتهى …أيها ” القائد” الذي طلع بيتنا ينفي فيه انه خرج فى مظاهرة تضامنا مع الشعب…
أبعد هذا لك وجه تخاطب الشعب !!!!!!!
ألم تعب درس طالبات الاحفاد لك…
إن كان فيك بقية عقل توارى فقد من سريريا
اخذرو دور.الامارات وذراعها حميدتي
سبحان.الله.اصبحت.الامارات تحدد.مصير السودان والصادق المهدي يقول الكلام ده.
كنت اظن فيه خيرا لكن الظاهر فعلا مريم لمن مشت الامارات
قبضت.حتي انت ياحفيد.الامام محمد.أحمد
سبحان الله النار.تخلف رماد
والله يا ابو مريم حقو تبحث في حكمة الله من تطويل عمرك… واعمل ليك فيها دراسة.
واتهم المهدي كتلة “قوى الإجماع الوطني” بالحرص على المحاصصة ههههههههههه الزول ده بتكلم مع جيل الزمن ده ولا مع اجدادنا القدماء ولا مع نفسه
هههههههه انتو دي راكوبة كيزان ولا شنو؟؟؟قوش دورو ما انتهى؟ طيب بس ماهو دور قوش ؟ ان كنت تحاول الاثارةيا امام….. فانت تثير الشفقة بس
الصادق ده شكلو زعلان !!!!
يكون مدين الشعب السودانى قروش
و ما رجعت ؟؟؟؟؟؟
اتطور بقى يخزن فى الامارات زي اخوانو
بلا تعويضات بلا لمه
الصادق المهدي لايمثلنا !
كنان محمد الحسين
هذا الرجل العجوز فقد البوصلة وصار يرمي الاتهامات يمينا ويسارا ، وهو من الذين يتحملون وزر تدمير هذا البلاد ، حيث ان حزب الأمة الذي يرأسه قد فاز بالانتخابات في الفترات الديمقراطية القصيرة ، الا انه لم يحافظ على الديمقراطية ، كما انه كان لديه علم بانقلاب الترابي البشير ولم يفعل شيئا ، فمع ذلك انه مشارك في هذه الكارثة ، وكذلك انجاله شاركوا في هذه الحقبة السوداء في تاريخ السودان بمباركة منه ، لذلك يجب أن يكون هو ونجليه عبدالرحمن وبشرى داخل السجن ، مثلهم مثل غيرهم من اعوان الرئيس المخلوع.
واصبح في كل صباح نسمع منه ما يثبط الشباب الثائر ويدافع عن نظام الكيزان. وقد عمل ذلك عندما ذهب إلى مصر وناشد الاخوة المصريين ، بعدم الانقلاب على الاخوان المسلمين لأنهم وقفوا في وجه المد الشيوعي ، وكان رد الدكتور : البرادعي ردا قويا ومزلزلا لو كان يشعر ، فقد وقال له ، هل نحن وصلنا للمستوى الذي يتوسط بيننا البوابين ، وقال على الرغم من أنه لم ينطقها.
واستمرار الاحزاب السياسية السودانية بالعقلية القديمة ، ومحاولة الحصول على الاصوات لمجرد أنهم يتبنون الاسلام أو احفاد الامام والمهدي او الميرغني . لكن تبني الاسلام من قبل الكيزان خلال الثلاثة عقود الماضية اتضح انه متاجرة بالدين ، وهم قمة اللصوصية والكذب ، وقد كانوا عبارة عن عصابة مجرمة سرقت خيرات البلاد وقتلت وعذبت اهله وشردتهم باسم الدين ، وأما استمرار احزاب الامة والاتحادي بالطريقة القديمة لمجرد أنهم احفاد المهدي والميرغني ، وهم من عملوا على مساعدة الباطل لمدة ثلاثين عاما, إن ذلك غير كاف . الزمن تغير والمفاهيم والافكار تغيرت.
في مجال السياسة او الاقتصاد اصبحت الخريطة في حالة تحول مستمرة ، حيث أنه بين يوم وليلة اصبح الشاب اليافع مارك زوكربيرغ صاحب فيسبوك من أغنى اغنياء العالم وهو في العشرينات من عمره . بمجرد انشاء مجموعة لزملائه بالجامعة . وكما خرج العديد من الشركات العالمية التي كانت تعتبر الرائدة عالميا في مختلف مجالات الاعمال من السوق ، ومنها من افلس ومنها من اصبح على حافة الافلاس ، لأنها لم تواكب التطور و تدخل عالم التكنولوجيا ، وتكون قريبة من الشباب ، لأن الشباب اليوم هم الذين يبيعون ويشترون وهم الذين يبتكرون ، ويطورون ، حيث أن الثورة السودانية الرائدة التي اصبحت نموذجا للثورات السلمية في العالم ، كانت من البداية للنهاية بواسطة وسائل التواصل الاجتماعية ، حيث تمكنت من قهر ، الآلة الحربية لنظام الكيزان التي صرف عليها تريليونات الدولارات.
يا سيد الصادق ، انصحك بالانسحاب من الحياة السياسية لتحفظ بعضا من كرامتك المبعثرة ، وأن تعتذر انت وانجالك بسبب مشاركتكم في نظام الانقاذ المخلوع. وأنت من قام بافشال كافة الثورات ضد هذا النظام الفاشي ، وكنت من اكبر المخذلين في بداية الثورة وضربت امثال “بتاعت حبوبات” ، وراهنت على فشل ثورة الشباب المجيدة ، التي راهن الجميع على نجاحها.
واستمرارك في التدخل وابداء آراء ولاتسمن وتغني من جوع ولافائدة منها ، لأنك من كان السبب الرئيسي في افشال ثورة الشباب في 2013 ، كما انكرت خروجك في المسيرة على الرغم من ظهورك في الفيديو، وهذا الموقف بكل صراحة كان مخزيا ، ولا يشبه أسرة الامام المهدي ، واستمرار اولادك عبدالرحمن وبشرى في النظام لآخر لحظة خطأ كبير لايغفر لك او لهم. كما ان شرط ان يكون رئيس الحزب من اولادك واحفادك هذه من الاخطاء التي قادت الحزب إلى الهاوية. وعلى الرغم من التاريخ النضالي الطويل للحزب الا انه عاش لحظات صعبة بسبب الاصرار على ان يكون ملكا عضوضا لك ولعائلتك. وهذا الحزب رائد الحركة الوطنية والاستقلال ، يجب ان يكون لكل السودانيين وكل من لديه الكفاءة أن يكون رئيسا للحزب .
وحتى مواقف ابناء عمومتك مبارك الفاضل والصادق الهادي بلاشك فيه الكثير من الاساءة للحزب ولمسيرته. ويجب أن يعمل الحزب على الارتقاء والتطور ومواكبة الحياة العصرية وطرح برامج تتواكب مع الزمن وتستوعب طموحات الشباب وتستشرف المستقبل بعيدا عن استمراره مثل اي طريقة صوفية أو ملك خاص لعائلة بعينها . ومن لم يستطع مواكبة العصر والتطور الذي يجرى من حوله فليبتعد.
الثورة مستمرة ولن تتوقف مهما حاولت انت وغيرك من الذين يرغبون في ذلك لأن الثورة دخلت في كل البيوت وفي كل مناحي حياتنا ، حتى عوض الجاز احد عرابي الانقاذ اعترف بذلك. واستمرارك في هذا التخريف كارثة عليك وعلى حزب الامة ، وربنا يكفينا شرك وشر من حولك. وان الكيزان لن يعودوا مرة أخرى ، لأن الزمن تجاوزهم ، ويجب عليهم ان يتواروا خجلا مما فعلوه في البلاد واهلها ، وسمعت قبل قليل احد الصحفيين الذين يتبعون للكيزان يحلم برجوعهم للسلطة مرة أخرى وهو يدري أن ذلك من المستحيلات.