تعيين البروفيسور الصديق أحمد المصطفى مديراً لجامعة الخرطوم ودكتورة سمية ابوكشوة نائبة له

كيف يكون لمثل هذا الجاهل صاحب المستوى الإبتدائي في التعليم الفاشل حتى في العسكرية راعياً لمؤسسة تعليم عال مثل جامعة الخرطوم يمكن أن يكون هذا الغبي راعياً لخلوة دراويش الكباشي متسولي القطارات ليعلمهم فنون النهب والإبتزاز لركاب القطارات ونهبهم تحت ستار زيارة الكباشي إذا ما عاد مجد السكة حديد مرة أخرى

الشي المؤسف ان رئيس الجمهورية يتكلم عن عدم المحسوبية ولكنه يعمل بها هناك ياسيدة الرئيس من هم احق بهذه المناصب ولكن الرئيس حتي الان لم يخرج من عباءة الجبهة الاسلامية