
✍️ طه هارون حامد
السلام هو حالة من السكينة والهدوء الداخلي ، وهو أيضًا تواصل إنساني ينبع من الاحترام المتبادل والتفهم بين الأفراد المقتتلين والمجتمعات. يتضمن السلام عدة عناصر مثل الوئام ، والتسامح ، رتق النسيج الاجتماعي والتعايش السلمي بين الثقافات والأديان المختلفة. ومن اسماء الله الحسنى واجبنا الايمان به .
يُعَدّ السلام هدفًا إنسانيًا عظيمًا ، حيث يسعى الناس جميعًا إلى العيش في بيئة تسودها فيها قيم ومعاني السلام والأمان. إن تحقيق السلام يتطلب التفاهم والحوار والاحترام المتبادل بين الثقافات والشعوب. ونقاط الاختلاف والنقاش حولها ممرحلا نهاية كل الاحتراب والمعارك صلح ومعاهدات بحكام والتزامات وشهود .
وذكر السلام في مواقع ومواطن كثيرة وتحدث احد الشعراء والأدباء قائلا :
في كلمة السلام عمقٌ وجمالٌ ،
تتفتح القلوب وتنبت الأماني أزهاراً.
السلام يمتزج في الروح كالنسيم ،
يأتي برقة ويملأ الحياة بسكينة وسلام.
الاحسن يا قرقور تتخصص اكثر في مشاكل دارزفت (دارفور سابقا) لانها ح تنفصل قريبا
يازهير ياسراج بعد الاسم السمح دا فاصبحت لا زهير ولا سراج ! ثم لم إستحققته جام غضبك هذا أسالك االله هل من الامكان ان تختار والديك ?هل لك يد فى إختار قبيلتك ولغتك ? هل تستطيع اختآر جة مولدك ? هى مشيئة الله المطلقة , ليس لنا فيها ياظلام آسف اقصد يازهير يد ! ثم دار فور هىالتى تزفتت عندك , احد ابنائها من اقترح استقلال السودان من الحكم الثنآئى حين كنتم لا تعرفون الحرية ! بل كنتم تستمرؤن العبودية ومازلتم . فمناتكم بالاتحاد مع مصر هى قمة العبودية ! اما قولك يا قرقورى , مرض نفسى وإحساس بالنقص ¡ عجبى ? فلن تنفصل دار فور . بل نذيقكم الحرية ونقطع إحساسك بالدونية لمصر .