أهم الأخبار والمقالات
مبارك الفاضل :تجمعات قيادات الوطني المحظور في قاعات عامة تحدي للقضاء ويستوجب المحاسبة

وصف رئيس حزب الامة مبارك الفاضل المهدي تجمع قيادات المؤتمر الوطني المحظور في قاعات عامة بتصديق من الشرطة والأمن للدعوة لاطلاق سراح قادة الانقاذ تحت المحاكمة بجرائم خطيرة اهمها تقويض الدستور وارتكاب مجازر في دارفور وصفه بتحدي للقضاء وتاثير علي سير العدالة تستوجب مساءلتهم قانونيا ومحاسبة السلطات التي صدقت لهم.
يعني انت يا ذكي الناس البيهتفوا كل كوز ندوسو دوس و سيصرخون ديل ما بيؤثروا على القضاء ام تقصد ان ادانة الكيزان فردا فردا ثابتة و حكم مسبق. بكرة يجي زول يقول انت نفسك ادانتك ثابتة في قضية قصف مصنع الادوية و يصح البل و السحل فيك عن طريق الهتاف.
كلامك غير مهم وإنما للدعاية السياسية لأنك انت الآن جزء منهم ولكن السؤال المهم طبعاً الشعب السوداني يعلم علم اليقين بأن كل الأجهزة المسماة عدلياً ظلماً وبهتاناً كيزاااااااااااااااااااااااااااااانية بإمتياز ولكن أين دور الوطنيين الشرفاء من رجال القانون والسياسيين سواء محامين أم قضاة لماذا يصمتوا صمت القبور حيال الإنفلات القضائي ولم يقوموا برفع دعاوي قضائية ضدهم وتعرية النيابة الفاسدة التي تحميهم ولماذا لا تشكل لجنة قانونية من جميع القانونيين داخلياً وخارجياً لإستنكار هذا الفعل المشين ويكونوا مدعومين من الشعب ولجان المقاومة أخيراً الآن حزب المؤتمر الوطني كل الدلائل تقول عادوا أكثر ثقة وثباتاً مسنودين من ذيلهم الذليل البرهان !!!
هو فضل فيها شرفاء كله ارتشى واحدين ادوهم بالدولار واخرين شقق كله ارتشى حتى الكانو عاملين مناضلين قمتو لهم الدولار وكسروهم خليها على الله ساكت
انت يامبارك الفاضل تمارس النفاق السياسى بامتياز انت انشقت من حزب الامة وشاركت الانقاذ والان تتنكر للانقاذ!!!!!!
لاول مره تنطق بالحق!!!!!!!!
ما إنت معاهم يا مرتزق ليك يوم يا وسخ ال المهدى او الفحل.
كلامك مظبوط مائه في المائه يا سيد مبارك … يجب مقاومة هؤلاء الكيزان اللصوص القتله وادخالهم في علبهم باسرع ما يمكن. فعدم احترامهم للقانون يعني الفوضي والاستهتار بثورة ديسمبر التي اسقطتهم … علي الكيزان المخانيث ان يحمدوا ربهم انهم وقعوا في ايدي شعب طيب، ولو كان هؤلاء في ليبيا لذاقوا اعواد القذافي جميعهم ، ولتعفنوا وصاروا جيفا الان في قبورهم…!!!
و انت يا مبارك مش كنت وزير معاهم ايام الأنقاذ (اكتر مره) لما كانوا بيعملوا في دا كلو؟
مية مرة قلنا ليك نقطنا بي سكاتك
الشعب بقى واااعي
قول “الليلة مابنرجع الا البيان يطلع” ياتافه.
بين حانا ومانا ضاعت لحانا
ربما الراجل عاوز يصلح خطأه… بس بعد مالطير اكل العيش.
الشيء بالشيء يـذكر:
الدكتور جيكل والسيد هايد
المصدر- مؤسسة هنداوي © ٢٠٢٢-
«الدكتور جيكل والسيد هايد» هي رواية كتبها المؤلف الأسكتلندي الشهير روبرت لويس ستيفنسون نُشرت للمرة الأولى عام ١٨٨٦، وتدور أحداثها حول محامي يقطن لندن يُدعى السيد أترسون يقوم بالتقصي عن أحداث غريبة تقع لصديقه القديم دكتور هنري جيكل وإدوارد هايد الشرير.
يرتبط العمل عمومًا بحالة نفسية نادرة أحيانًا ما يُطلق عليها بطريق الخطأ «انفصام الشخصية»؛ حيث يوجد بداخل الشخص الواحد أكثر من شخصية مختلفة. وفي الحالة التي تطرحها الرواية، توجد بداخل الدكتور جيكل شخصيتان مختلفتان تمام الاختلاف من الناحية الأخلاقية، إحداهما طيبة في الظاهر، والأخرى شريرة. كان للرواية تأثير قوي؛ حتى إن عبارة «جيكل وهايد» أصبحت دارجة لتعني الشخص الذي يختلف توجُّهه الأخلاقي اختلافًا جذريًّا من موقف لآخر.
الجماعة قطعوا التموين منه ولا شنو؟ ياخي ما تعملها ظاهرة كده
انا مستغرب
الناس دي فايرة في الزول ده ليه؟
ام ان الدجاج الكيزاني ملا الحلة
بقى اي انتقاد للحاصل يخليك في وش مدفعهم
وحتى بعض المعارضين أصبحوا يجيدون تكثير الأعداء
بدل العمل على تحييدهم، في اي صراع اذا لم تستطع ضم حلفاء
من الأفضل أن تجعلهم محايدين على الاقل،، وفر نيرانك
سياسي ام دفسو،
يا حبيب، الشيطان ممكن يتغيير للاحسن الا الزول!!،
١-
قالوا في المثل “اسال مجرب ولا تسال طبيب”، مبارك الفاصل اعرفه منذ لحظة تكوين “التجمع الوطني في القاهرة”، ومن اعوام التسعينات ومبارك كان دائمآ خميرة “عكننة” لاعضاء التجمع، هو والصادق المهدي والميرغني باعوا التجمع وخانوا كل الاتفاقيات والالتزامات!!…
٢-
لي معه شخصيآ مواقف وعدائيات، وكتبت عنه في المواقع السودانية الكثير عن مواقفه السيئة، وكتبت كيف شغل منصب مستشار للبشير في القصر، ولكن نافع علي نافع قام بطرده من القصر!!… وكتبت ايضآ عن فشله كوزير للااستثمار في زمن البشير!!
٣-
مبارك الفاضل، كا امانيه ان يكون وزير في الحكومة الجديدة، لكي يلقب بانه السوداني الوحيد الذي شغل مناصب في عصور النظم التي حكمت البلاد، ويلقب حاليآ ب(وزير كل العصور)!!
الرجل كلامة زمن حمدوك كل يوم عندك انتغاد حمدوك خليك عندك مبدأ ال المهدي هم سبب دمار السودان