محكمة الضعين الخاصة تدين المتهمين فى قتل العمده أحمد سالم
الضعين (سونا) أدانت محكمة جنايات الضعين الخاصة اليوم برئاسة مولانا سيف الدين عبد الرحمن اسحق المتهمين فى قتل العمده أحمد سالم وجرح آخرين تحت المواد 162/175/130/167/21 من القانون الجنائى والمادة 26 من قانون الاسلحة والذخيره ادانتهم بالاعدام شنقا حتى الموت حداً مع الصلب .
وقال مولانا ياسر أحمد محمد المدعى العام لجرائم دارفور فى اتصال هاتفى مع وكالة السودان للانباء ان هذه الجريمة الشنعاء مست ضمير الانسانية فى هذه الولاية الوادعة وشكلت راياً عاماً مما حدا بالمدعى العام لجرائم دارفور وحسب توجيه السيد وزير العدل الانتقال فورا الى مدينة الضعين والاقامة فيها ، استكمل من خلالها التحرى ، وعقدت المحكمة 4 جلسات علنية أمها جمهور غفير من اهالى المنطقة وتم خلالها تقديم خطة الادعاء الافتتاحية واستجواب المتحرى والمبلغ و10 من شهود الاتهام بينهم وزير ومعتمد من الذين تعقبوا المتهمين للقبض عليهم .
واضاف أنه تم خلال الجلسات تقديم 8 مستندات اتهام و7 من معروضات الاتهام وتم استجواب المتهمين وتوجيه التهم لهم وتم ايداع مرافعات الاتهام والدفاع حتى صدور قرار المحكمة الموقرة اليوم .
واشاد مولانا ياسر بالمجهودات التى بذلتها الاجهزة العدلية والشرطية والامنية والعسكرية اضافة للسيد والى الولاية لحرصه على تحقيق العدل واشاعة روح القانون واجتثاث الجريمة من مجتمع الولاية المسالم.
واكد المدعى العام ان قرار المحكمة وجد ارتياحا واسعاً من أهالى الضعين كما انه يعتبر رسالة قوية لكل المتفلتين والخارجين عن القانون .
واعلن اعتماد سياسة العدالة الناجزة فى كل البلاغات والدعاوى المستقبلية حيث تم هذا الانجاز الكبير فى مدة لم تتعدى الثلاث اسابيع من وقوع الحادث .
اذا سرق او اخذ الضعيف المغبون حقه بيده حوكم بالاعدام اما انتم الشرفاء فتسرقون وتقتلون ولا تقتلون
يمكن ما مؤتمر وطني لذلك دايرين يطبقوا فيهم القانون – كم الف ماتو في دارفور قتلا من قبل تابعين للحكومة في زول منهم حاكموا – نرجو من الناس الملمين بهذا الموضوع شرحه لان كلامنا دا ممكن ظن
هل الصورة هى صورة العمدة المتوفي،،الله يرحمه،،ام انه المعتمد ام الوالي،،، ولمذا تم قتله. هل جريمة شخصية ام باعتباره شخصية حكومية،، مادوافع الجريمة؟ تصفية حسابات أم انها النعرات القبيلة والجهوية.الغريب ان التقرير مبتور،، من هو العمدة سالم.الله يرحمه ويغفر له ويصبر اهله وابنائه.
لا شئ فوق العدالة بالرغم من اختلافنا وكرهنا المؤتمر الوطني وحتى كرهنا للمؤتمر الوطني نسبة لظلمه للناس واذا كان عادلا وعدله شمل كل اطياف الشعب ترانا وقفنا معه ولكن للاسف قد قتل وسفك وسرق على كل نؤيد هذه الأحكام حتى يشعر الناس في امان بشرط تطبق على كل مجرم حتى لو بدر ذلك من
ابن موسى كاشاالوالي نفسه
والله ي ياسر احمد محمد المدعى العام لجرائم دارفور لقيت يدك فى دارفور مرة مدعى عام وتحكم بالايدم والصلب ومرة مع النذير تشيلوا حق الناس فى سوق المواسير لكن انت برضو راجيك يوم تعرفو مع منو ؟؟؟؟ الزول الماقدرت تشيل اقواله وهو متهم الان فى شالا ….. نهايتك سوف تكون فى يده مع النذير وفى مثل بقول الدنيا حبالها طوال والسارح بيك مابودرك . انت ظلمت ناس كتار وضيعت اخرين وما تقول ملف المواسير خلاص انتهى والنمر لو مات برضو فروتو ارقد ؟؟ وشد حيلك . راجع نفسك تمام وما تفتكر دارفور ده ملجأ امن ليك كبر والمؤتمر الوطنى ما خالدين ولكن اذا دعتك قدرتك لظم الناس فتذكر قدرة الله عليك …..