أخبار مختارة

أسامة عيدروس: البرهان رفض لقاء حميدتي لاعتبارات سيادية (فيديو)

قال أسامة عيدروس أستاذ الدراسات الأمنية والاستراتيجية، إن الفريق أول عبد الفتاح البرهان رفض الجلوس مع قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) في لقاء مباشر بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا، الاثنين المقبل “لاعتبارات سيادية”.

وأضاف عيدروس في لقاء مع برنامج (المسائية) على قناة الجزيرة مباشر، مساء الجمعة، أن السودان قبل بالمبادرات جميعها والهدن الرامية لوقف الحرب سواء تعلق الأمر بمباحثات جدة أو مبادرة الإيغاد والاتحاد الإفريقي، لكن “دون أن تمس هذه المبادرات بسيادة السودان وخصوصيات السودانيين”.

وتابع عيدروس قائلًا إن السودان قدم اعتراضات جوهرية على رئاسة كينيا للجنة الرباعية التي شكلتها الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد).

وكشف عيدروس أن قيادة الجيش ظلت تتعامل مع قوات الدعم السريع بكونها “حركة تمرد”، وأن محادثات جدة كانت تتم بصورة منفصلة، ولم يجتمع الطرفان في غرفة واحدة على الرغم من البيانات المشتركة التي كانت تصدر في ختام كل جولة.

وكان مصدر دبلوماسي سوداني قد أوضح في وقت سابق للجزيرة أن البرهان رفض لقاء حميدتي في أديس أبابا بدعوة من اللجنة الرباعية التي شكلتها منظمة “إيغاد” لإنهاء الصراع.

وأضاف المصدر الدبلوماسي أن قوات الدعم السريع وافقت على حضور الاجتماع، وسمّت ممثليها فيه.

وأشار المصدر إلى أن الدعوة لقمة ثنائية بين البرهان وحميدتي الاثنين القادم بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، جاءت من دولة كينيا لكونها رئيس اللجنة الرباعية المكلفة من قبل رؤساء الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) بحل الأزمة السودانية.

من جهته أوضح الناطق باسم قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) شهاب إبراهيم، أن رفض اللقاء بين القائدين العسكريين يدخل في إطار “خطاب المزايدة” مضيفًا أن الاتصالات جارية بين الدول الإفريقية المعنية باستقرار السودان.

وقال “إن 7 دول على الأقل معنية بالوضع الداخلي السوداني.. وإنه لا بد من إدارة الحوار بين طرفي النزاع العسكري إلى حين تحقيق الاستقرار”.

وأضاف أن قيادة قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) قررت القيام بزيارات عمل لكل من دول إثيوبيا وتشاد ومصر والسعودية بهدف بناء موقف إقليمي يدعم وقف الحرب، وعودة الانتقال السياسي في السودان.

ويشهد السودان منذ منتصف إبريل/نيسان الماضي قتالًا بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، أسفر عن مقتل وجرح الآلاف، ونزوح أكثر من 2.5 مليون في الداخل والخارج.

المصدر : الجزيرة مباشر

‫17 تعليقات

    1. وجه الشبه بين ماحدث فى فرنسا بعد مقتل وائل وما يحدث حاليا فى السودان

      بقلم المهندس /سلمان إسماعيل بخيت على الرباطابى

      يقول فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى : لا توجد معركة بين حقين ، فالحرب دائما تقع بين الحق والباطل ، فالحق لا يقاتل الحق لأن مصدر الحق واحد والحق هو الله والحق أحد أسماء الله ، فهو الأله الحق الواحد الأحد ، ويكون الحق الذى يصدر عنه واحد ، ولا يوجد حقان فى معترك واحد ، وحين يقول حميدتى إنى على حق ، ويأتى البرهان ويقول إنى على حق ، فأعلم أن أحدهما على حق والأخر ليس على حق ، قال حميدتى نحن جئنا لنصرة الشعب وتحقيق الديمقراطية للشعب ، فقتل الشعب وسرقت أمواله وأغتصبت بناته وحين تتكلم جند له مستشارين مابين ابوظبى وباريس ولندن ينفون كل ذلك ويقول لك هذا الأمر لم يحدث وان تعيش خارج منزلك الذى أحتلته عصابة من الجنجويد ، وما أن دخلت الحرب فى شهرها الثالث حتى تبين للشعب من هو على حق ومن هو على باطل ، فخرج الشعب مؤيدا للبرهان بل ارسل ابنائه لرفد الجيش بدماء مقاتلين جدد ، أما مناصرى حميدتى إحتلوا البيوت وسرقوا ممتلكات الشعب ودمروا بيوته وسرقوا السيارات واغتصبوا بناته وتحدث حميدتى بأنه شكل محاكم لمحاسبتهم ولم نرى أو نسمع أمرا عن هذه المحاكمات ، فخرج الشعب نصرة الجيش وليقول لحميدتى ما هكذا تحقق الديمقراطية والديمقراطية تأتى عبر صناديق الأنتخابات وليس عبر فوهة البندقية كما يقول جندى من اتباع حميدتى ، فإنسان المدينة يعيش متنعما بما ينتجه إنسان الريف وهذا الأمر تجده فى الريف الفرنسى والعديد من مناطق الريف الأوربى ، فالشاب من أصول جزائرية يعمل كعامل توزيع أطعمه قتل على يد الشرطة الفرنسية ليحرق المستضعفين من أصول افريقية باريس ، وهنا فى السودان لم تجد مليشيا الدعم السريع الأهابية حاجتها من كوادر عسكرية إلا فى شباب قبائل الرزيقات والمسيرية والحمر والجوامعة وغيرهم من المهمشين والمستضعفين فأغروهم بالمال ثلاثة مليار عند التسجيل و80 مليار حين تنتهى المهمة وتعلن دولة ال دقلو ويهزم جيش السودان الذى إستعان به نابيلون لهزيمة جيش المكسيك ، بل أغروهم بأن كل ما يقع بين ايديهم من مال وذهب واثاث منزلى ونساء فهو ملك لهم يتصرفون فيه تصرف المالك فى ملكه ، فقبلوا دون أن يسألوا هل هو حلال أم حرام ، هؤلاء من جاء لمساندة حميدتى لتأسيس دولة ال دقلو بالسودان وتثبيت أركان ديمقراطية البندقية وهم لا يعرفون معنى كلمة ديمقراطية ؟ هذه القبائل أرتكب جرم كبير فى حقها وحق ابنائها وبناتها من جميع الحكومات التى تعاقبت على حكم السودان ، فهذه قبائل ما يعرف بحزام البقارة ، عرب رحل فى فصل الخريف يتحركون من منطقة بحر العرب جنوبا نحو الشمال خوفا على مايملكون من مواشى من حشرات تفتك بها ، بل أن أحدهم قال لى أن هذه الحيوانات من بقر وغيرها تستشعر بدنو هطول الأمطار فتبدأ رحلتها للشمال وهى تعرف طريقها نحو الشمال فى فصل الخريف وما أن تصل للطرف الشمالى من رحلتها حتى تجد مراعى خضراء خالية من الحشرات ، هذا النمط من الحياة حرم هؤلاء الشباب من فرص التعليم فكيف من يقضى حياته على ظهر حصان او جمل طيلة العام أن يجد مدرسا أو فصلا ، ثم أن الأسرة فى حاجة لكل أبنائها للرعى والأرتحال وتحتاج لسواعدهم لحراسة قطيع المواشى ، لذا تجدهم فرسان شجعان يحسنون ركوب الخيل والأبل وإستخدم السلاح النارى ، لذا نجد الدعم السريع إستعان بأبناء هذه القبائل دون غيرها ، لذا حين قيل لهم كل ماتجدونه وتقع يدكم عليه فهو حلال لكم من مال ودهب واثاث منزلى وسيارات وحتى النساء حلال لكم ، قبلوا هذا التوجيه ونفذوه لأنهم لم يتلقوا اى توعية دينية وقد لا يحفظون من القرأن ما يمكنهم من أداء الصلاة ، وتقولون لهم كل ما تقع أعينكم عليه من مال وغيره فهو حلال لكم فخذوه ، دون أى سند شرعى بل ان مستشارى حميدتى لا يختلفون عنهم فى الوعى ، فلم يقدموا توجيها لهم بل كل ما فعلوه أنهم ينكرون كل ذلك ويبراؤنهم من هذه الخطايا ، فلقد سقطتم إبنى حميدتى ومعكم مجموعة مستشاريك أمثال يوسف عزت وعمران عبد الله حسن وفارس النور ، فأنتم الباطل لأن الحق لا يقاتل الحق وأن جيشنا جيش السودان هو الحق وحتى حين فسد نظام الكيزان وأثروا ثراءً فاحشا ظل جنودنا على فقرهم ويمكنكم ملاحظة ذلك فى ضعف أجساد متقاعديهم الذين عادوا لمساندة جيشهم ، فقراء وضعفاء ، ولا توجد معركة إلا بين حق وباطل ومادام أن الحق مع أحدهما فالأخر كاذب ، فإن الحرب لن تقف حتى يعود المخطىء لربه ويعترف بذنبه ويضع سلاحه ، فلا تطول معركة بين حق وباطل لأن الباطل كان زهوقا ، لذا من يرددون أن هذه لحرب لا منتصر فيها كاذبون بل جهلاء وأخص بعض الأفواه أمثال سيبويه الصحفى السودانى الذى يتحدث من القاهرة ، فالأذى الذى يصيب السودان يأتيه من أبنائه المأجورين كمراسلين ومتحدثين لقنوات عربية وخليجية ، فهذه الحرب طرفاها جيش وشعب السودان ضد قوة صنعتها ايادى خارجية خفية للنيل من السودان وموارده وطلبنا منهم أن تسمى الدعم السريع بإسمها الصحيح كمليشيا متمردة ولكن تلك الجهات التى تمتلك هذه القنوات ولها الرغبة فى ان ترفع من قدر هذه المليشيا المتمردة حتى تحقق نصرا على الجيش وينتهى وللإبد إسم السودن ويأتى المستعمر الجديد وكلكم تعرفونه ومعه سادته اليهود ليكون السودان بديلا لسكان الضفة الغربية وغزة وتخلو أرض فلسطين للقردة والخنازير وتلك هى أمانيهم التى لن تتحقق ، يأتون حبا فى اليورانيوم والذهب والحبوب واللحوم فالسودان غنى بكل شىء وحتى الذين تنبأوا بمجاعة فى السودان وعلى رأسهم غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة نقول له كذبت فهذا وطن التكافل وقد فتحت التكايا وانت لا تعرف ماهى التكية فالأنسان تكفية شبعة يوم لعشرة أيام وشربة يوم لثلاثة أيام ونحن نؤمن بالله ونؤمن بالقدر خيره وشره
      الإعلام السودانى له دور فيما نحن فيه من تردى وسقوط ، توجد حاليا أكثر من 6 قنوات فضائية لا تعمل منها سوى قناة واحدة بأداء متدنى وكأن من يدير تلفزيون جمهورية السودان عبارة عن مجموعة من الجهلاء لم يتلقوا أى تدريب فى إعداد وإنتاج البرامج والأخراج ، حتى الشريط اسفل الشاشة تجد ثلاثة كلمات مقرونة مع بعضها البعض وتحتاج منك جهدا حتى تفككها عن بعضها لتفهم ما هو المقصود من هذه العبارة ، وهذه الحرب سيكسبها من كان له اليد لطولى إعلاميا وحميدتى وجماعته تتولى قنوات أجنبية فى منطقتنا القيام بهذا الدور نيابة عنهم ، ويبقى دورنا نحن ، والذى يحتاج لقرار قوى وحازم من البرهان بوقف هذه القنوات الفضائية ولا أظنكم تحتاجون لذكر أسمائها ، جميعها توقف رسميا وبطلب من رئيس مجلس السيادة وعدم نشر اى خبر لا يكون مصدره رئيس مجلس السيادة أو الناطق الرسمى للقوات المسلحة وان توقف القنوات السودانية تقديم شخصيات ثبت فشل توقعاتها وتحليلاتها من أمثال الكوز الإستراتيجى الفريق فتح الرحمن محى الدين واخر اسمه محمود عبد الجبار وان تبتعد القنوات السودانية عن اصحاب الميول الكيزانية والشيوعية والطرق الصوفية وتعتمد على شخصيات سودانية خالصة من دون اى شبهات
      كان حسن عباس صبحى رحمه الله يعمل مذيعا فى هيئة الإذاعة البريطانية وفى العام 1956م نشبت حرب العدوان الثلاثى ( الذى قادته أمريكا وبريطانيا وفرنسا ) على مصر وطلب منه أن يقرأ خبر يقلل من شأن مصر فى حربها معهم ، فرفض وقدم إستقالته واليوم نشاهد عشرات الأفواه من مذيعين ومراسلين ومدعى مهنة محلل سياسى يسىء لجيش السودان فقد ماتت النخوة والرجولة من أجل حفنة دولارات ، وأثناء حرب العدوان الثلاثى على مصر تأبط البروفسير التجانى الماحى عالم الطب النفسى المعروف شنطة ملابسه وسافر الى مصر ومن المطار توجه رأسا لمستشفى القصر العينى وسال عن موقع زملاءه أطباء النفس ، لأنه لايحمل معه سوى جواز سفره وهو رجل كان خبيرا لدى الأمم المتحدة ومعروف عالميا لدى جميع زملاء اختصاصه عليه رحمة الله ، فتم توجيهه لقسم أطباء الأمراض النفسية بالقصر العينى وقابل كبيرهم وقدم له نفسه قائلا ( انا الدكتور التجانى الماحى من السودان جئت اسلم نفسى للعمل معكم ) على الفور عرفه غالبية الحضور من كبار السن ورحبوا بمقدمه وشكروه على حضوره لمصر فى هذه الظروف لصعبة ، وكان الأطباء المصريون يتابعون أخبار الحرب من خلال نشرة راديو هيئة الأذاعة البريطانية ، فتوجه التجانى الماحى واغلق المذياع وقال لهم أثناء الحرب لا تستمعوا لأخبارها من العدو وعليكم بإذاعة صوت العرب وإن كانت تكذب فهى ترفع من معنوياتكم أقول هذا الحديث للأستاذة عواطف محمد عبد الله مقدمة البرنامج التلفزيونى مع الدكتورة جيهان النعيم عن دور الإعلام الأقليمى وأقول لهن أن صحفى سودانى اسمه سيبويه يعيش فى مصر ذكر اليوم على احدى تلك القنوات أن الدعم السريع يسيطر على 80% من ولاية الخرطوم وهو أكيد مأجور وقبض مبلغ ليقول هذا الكلام الناقص …
      يخيل لى أن البرهان يحتاج لرئيس مجلس وزراء وطاقم وزراء ووكلاء وزارات ومدراء عموم من الفئة ( أ ) فالوضع متردى للغاية ، الشىء الوحيد المؤكد والذى سيتحقق للسودان هو انتصار قوات لشعب المسلحة على مليشيا الدعم السريع المتمردة عليه ، وكل الدلائل تشير الى ذلك وما يجعلنى مطمئنا أن تركيا ومصر معنا واقول لأهل السودان ، مصر بها قرابة 110 مليون نسمة ونحن اقل من 45 مليون نسمة ، منا قرابة 10 مليون نسمة خارج السودان ، ومساحة الأراضى الزراعية ومياه الأمطار والمياه الجوفية مضاف لها حصتنا من مياه النيل تكفى لشعبينا وجميعكم اليوم لجأ لمصر ، من لجأ لتشاد هم من قدموا من تشاد ، ومن لجأ لجنوب السودان هم من أتوا إلينا من جنوب السودان ، أما من لجأ لأثيوبيا فهم مابين اثيوبى عاد لوطنه وعابر صومالى أو من يريد أن يتخذ من اثيوبيا معبرا لدول اخرى ، أما من ذهب لمصر وفيهم جزء كبير من أهلى وأصدقائى ذهبوا ليستقروا فى مصر ويعلموا ابنائهم فى مدارس وجامعات مصر ، وقد لا يعرف كثيرون منكم أن زملائنا من المصريين المغتربين بدول الخليج يحتاجون لمبلغ ثمانية ألف دولار سنويا ليدرس ابنهم المصرى فى الجامعة المصرية بينما إبن السودان يطالب بدفع 700 دولار سنويا فقط لا غير ، فلا تجعلوا من هتافات شباب النادى الأهلى وفئة ليست فى وعيها ان تتسبب فى شرخ للعلاقة بين شعب وادى النيل ، فمصر للسودان والسودان لمصر وحتى يقف السودان قويا عليه ان يرتكز على الشقيقة مصر وحتى يقف المصرى كالطود الشامخ عليه أن يرتكز على سنده واخيه السودان وحلايب اقولها وبكل عزة نفس سودانية وقد تنازلنا عن ارض حلفا لمصر لتشيد السد العالى وهى مساحة اخصب من ارض حلايب ونحن ندعوا الجميع لإزالة خط العرض 20 درجة شمال الذى يفصل بيننا وتكون لكل منا دولته المستقلة ولكن فى مشاريع كالزراعة والتعدين والبترول والكهرباء والمياه والأمن يكون بيننا تكامل بنسبة 100% ، واعود واذكر الإخوة بمصر بأن حسن عباس صبحى السودانى إبن شندى قدمه إستقالته من هيئة الإذاعة البريطانية لأنها لا تقول الحقيقة فى حرب العدوان الثلاثى على مصر ، والدكتور التجانى الماحى حمل ملابسه فى شنطة وسلمه نفسه بمستشفى القصر العينى لمعالجة الجنود المصرين المصابين بالجبهة فمتى نستقبل مذيع أو طبيب مصرى ليعلن وقوفه معنا …
      واختم حديثى برسالة للأبن عمار شيلا مقدم برنامج تغطية خاصة والأبنة عواطف محمد عبد الله اتركوا هذه الأنتقائية الكيزانية فى من تودون الحديث معه فتلفزيون السودان ملك لكل سودانى ضعوا رقم التواصل معكم على شاشة التلفزيون لقبول الرأى والرأى الأخر ، فأمركم اصبح مكشوف حين سلمت لكم قائمة أشخاص دون غيرهم نحن نشك فى صدقيتهم دون الأخرين ولو كان الأمر هكذا فسنعود لنفس الحلقة المفرغة التى دخلنا فيها بعد توقيع الوثيقة الدستورية

      1. أكمل ما قاله الشعراوي ايها الرجل السبعيني .
        الشعراوي قال ان الحرب اذا طالت فاعلم أنها بين باطلين أي ليست بين الحق و الباطل و عليك ايها الرجل أن تطبق النظرية حسب الكود الهندسي و الا تغش و تخادع فهذا يعتبر جريمة في حق المهنة يستوجب المنع من ممارسة المهنة ( المقصود هنا التعليقات )لمدة ستة أشره على الاقل

        1. يا مناضل المعلق المساح سلمان بخيت المزور مصاب بوهم انه مهندس شأنه شأن الكثير من العاهات التي طفحت مؤخرا …
          تزوير وسلبطة وادعاءات فارغة مهندس دكتور خنير استراتيجي مستشار ؟؟!!!

    2. الكلام المهضوم أحسن من من الهضربة والبلرهان اذا كان فى البدروم ، فهو يعمل لغسل الخرطوم من الدعم السريع كما نرى ولو خرج من البدروم لما تجد لادعم ولا سريع .فاللأحسن أن يكون فى البدروم .

  1. قصدك لإعتبارات “كيزانية” .. أو قول ما أخد الضو الأخضر وأمر التحرك من رؤوس الفكر الضال الإرهابيين “فار الفحم وكرتي”
    خايب الرجا الباطل ده ما بفهم في السيادة ولا عارف يعني شنو سيادة بدليل إنه سافر مصر وضرب تعظيم “للسيسي” وقابل “عباس كامل” رئيس مخابرات جارة السوء وتلقى التعليمات وحدد معاه ساعة الصفر لإنقلاب الشؤم .
    وقبلها دخل في حرب وكالة مع الجارة إثيوبيا بتعليمات مباشرة ونيابة عن المصريين .. باختصار خايب الرجا إنبطح ورقد وانفنس وفنقس للمصريين وهم محتلين أراضينا في حلايب وشلاتين .. السيادة لا تتجزأ يا عيدروس

    1. البرهان عمل كل الكتبتو ده و دي مواقف ما مشرفة لبدا لكن الان موقفه في عدم الجلوس مع الجنجويدي حميدتي ده موقف نرفع له القبعة عاليا لا الجلوس معه يعطيه شرعية و ما هو الا متمرد قاتل مرتزق و فوق دلك جاهل تحركه دول معروفة فالتحية للبرهان و الموقف صفعة في وجه الجنجويد

  2. والله انبطحتوا انتم يا حثالة وتدمير
    جوبوا العالم دولة دولة وقابلوا كبيركم الذي علمكم السحر
    لا تفاوض ولا هدنة ولا لقاء
    بل بل حسم حسم
    تاني ما في حاجة اسمها حثالة وتدمير
    ولا عمالة ولا ارتزاق ولا خيانة
    الحرية والتغير لا تمثلني
    جيش واحد شعب واحد

  3. هو ذاتو مافي سبب عشان البرهان يقابل حميرتي المجرم لاهو نائب او دفعتو او رئيس سابق حي الله مجرم وعندوا مليشة في البلد بتعمل في الاجرام يقابلو بي اي صفه وعشان شنو والمجتمع الدولي مفروض يلزم ويجبر حميرتي ومليشتو انو يسلمو الاسلحة ويستسلموا لانو مافي سبب الي حربهم بيحاربو الشعب والجيش لماذا اذا قالو عشان حكومة مدنية دا شئ لايخصهم دا شئ يخص الشعب فقط والجيش ديل فقط سوف يكونو في اي حكومة قادمة اما حميرتي ومليشتو خلاص الي الكوشة طوالي بعد دا وليس لهذه المليشة الحق تتكلم في شئ يخص الشعب او الجيش خلاص بعد دا مافي شئ اسمو دعامة او دعم سريع خلاص انتهي من الوجود ومن تاريخ السودان كلو والي مزبلة الكوشة

  4. إعتبارات حصارية هههههههه…..البرهان لا يملك حريته بسبب حصار الدعامة و في نفس الوقت لا يملك قراره لانه كوز و رهينة للكيزان و فوق دا كله البرهان مرمي الله علشان كد م بترفع

  5. البرهان – الانقلابي والدمية علي كرتي – يجب أن يدرك أن مكانه الصحيح هو السجن.

    كان الشعب السوداني وقيادته المؤيدة للتغيير لطيفين للغاية مع البرهان – “الإسلامي” المسؤول عن الموت والدمار في دارفور وجنوب السودان وجبال النوبة والشرق – لكن الرجل ، باستفزازاته ، لا يقدر لطفهم كما يبدو.

    يجب على الوطنيين أن يوقفوا البرهان وياسر العطا ، بأي وسيلة ضرورية ، قبل فوات الأوان. يقول الرجلان بصراحة – من خلال تجريم الأحزاب السياسية السودانية والشخصيات السياسية المحترمة في البلاد – أنهما يمثلان الكيزان وأنهما سيفعلان كل شيء لمنع أي تغيير في البلاد.

  6. البرهان.. اغبى واتفه واحقر واسواة مسؤول مرة على البلد وهو سبب الازمة ولا زال.. ويتبنى منهج الكيزان ببلادة يحسد عليها ودمر البد..
    الدعم قوة متفلتة وغير شرعية ولابد من تفكيكها.. كلنا قلنا كده.. البرهان قال حينها لا..
    الان ممكن تفكيكها بمساعدة منبر جده.. لكن الكيزان ما عاوزين كده..
    بكره البلد كلها تندم..

  7. يا د. اسامة
    عشان تعرف ان المعارضين ليكم يا كيزان ناس عندهم اخلاق ويخافوا الله لذلك لا يخوضوا في سيرتكم الخاصة برغم انها عامة وما فيها من سوء تؤكد ما ظللنا نقوله عنكم انكم بلا ضمير ولا دين ولا اخلاق ..وكفى..!!

  8. اللهم أكف شعبناالضراعة شر البرهان الذي لا يعرف عن السيادة والحكم الا هذه الصورة التي يظهر فيها كأنه القيصر وربما أمره المصور ان يظهر بهذا المظهر

  9. انت ياكاتب منحاز واضح للكيزان انت لمن شفت الجنود نحيلين وتعبانين لماذا قضيت الطرف عن القادة القطط السمان والعمارات الشاهقة هذه رسالة تثبت ليك فساد القادة وهم سبب دمار الجيش لكنك مكابر ودا سبب دمار السودان مافى كاتب بكتب بمهنية. نتمنى تقرأ تعليقات الناس اذا تحب النصح

  10. انت ياكاتب منحاز واضح للكيزان انت لمن شفت الجنود نحيلين وتعبانين لماذا قضيت الطرف عن القادة القطط السمان والعمارات الشاهقة هذه رسالة تثبت ليك فساد القادة وهم سبب دمار الجيش لكنك مكابر ودا سبب دمار السودان مافى كاتب بكتب بمهنية. نتمنى تقرأ تعليقات الناس اذا تحب النصح

  11. ليس هو الشاويش البرهان من يقرر مقابلة حميتي وحتى لو خرج من البدروم لا يستطيع وهو يرتعد حتى من ذكر إسمه فكيف له مقابلته واخيراً القرار بيد الكيزان الدواعش علي كرته والهاربين من سجن كوبر والان الشاويش يمثل نفس الدور الذي كان يمثله الشاويش البشير بأن يكون وجوده صوره في الاعلام فقط و مفاصل الدولة بيد الكيزان وحددوا له فقط بأنهم يستطيعوا حشد الحشود في المناسبات القومية وهم مسؤولون عن حمايته مقابل مخاطبة البسطاء والفقراء والمرضى والجوعى وبيع لهم الهوى في آخر الفاصل يقدم رقصة العروس هذا هو المشهد يتكرر بنفس السناريو !!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..