شاهد الفيديو: العربية تعرض وثائق تدين الأمم المتحدة بالتقاعس في دارفور

عندما رفض المؤتمر الوثني دخول قوات الامم المتحدة تحت البندع السابع خصوصا قوات الامم المتحدة من الدول الغربية لانه يعلم حياد وشفافية تلك القوات , على ان يتم استبدالها بقوات ذات طابع افريقي حتى يسهل عملية شراء تلك القوات بالمال و الرشاوي بغض الطرف عن انتهاكات قوات الجنجويد للمدنيين في دارفور وهذا ما حدث بالضبط

عائشة البصري لن تعودي الى الوظيفة مهما نبحت وتكلمت فقدكنتي معهم وتواطأت وعندما طردوك(لم تستقيلي كما تدعين) بدات بالصراخ والحديث عن التجاوزات التي بامكان محامي خريج ان يفندها(واحد قتل بواسطةاناس غير محددين-صراع بين قبائل دارفور على الذهب والمرعى-هجوم على قوات اليوناميد لم يدينوا بل شكوا وهم ليس عائشة البصري ولا احد قواد التمرد حتى يوزعوا الادانات بدون ادلة والبرق يات السرية من يدرينا انها ليست مزورة).والعربية تريد سبقا صحفيا فقط.اذا كانوا جادين لماذا لم يسالوا الامم المتحدة او اليوناميد حتى نسمع الجميع. انا اعتقد انه ايهما غير مهتمين بكلام عائشةالمفصولة(وتحضر الجلسات السريةللامم المتحدة)او العربيةالباحثة عن سبق فهما ليس بالقيمة التي تجعل الامم المتحدة تفكر بالرد عليهما.القصص ململمة من عدة اماكن وتواريخ واسباب و اطراف.الواحد نفسه بقت واحد يسوي تحقيق مستقل وشفاف ونزيه حتى يعلم الجميع الحقيقة المجردة بدون تزييف من الحكومة او اليوناميد او المتمردين او الامم المتحدة.سؤال الحكومة تهاجم اليوناميد ليه وهي تتستر عليها؟؟؟؟ سؤال للعاقلين

لا الامم المتحدة ولا العربية يكترثون للحاصل فى دارفور لان امر الناس فيها اصبح فى يد من يملك السلاح والقوة على الارض …نسأل الله الخلاص لانسان المنطقة وهو يدفع فاتورة الجشع لبعض ابنائه من حكومة الخرطوم والمتمردين ولامراء الحرب سواء كان من القبائل العربية او الافريقية …خفف عنهم يارب وابدلهم بعد خوفهم امنا…دعواتكم

العربية قناة عميلة، ولا نثق بها. أفضل للعربية الالتفات إلى المشاكل الضخمة الموجودة في البلد التي تمولها.

فريق الامم المتحدة في دارفور ( اليوناميد) هم ركيزت للحكومة ومليشيات الجتجويد في الاقليم
والدليل علي ذلك انو الجنجويد يقتلون وينهبون ويغتصبون امام اليوناميد , ويهجمون علي النازحين في داخل المعسكرات والمعسكرات كلها محاطة بقوات المم المتحدة ولا يدافعون عن المواطين ولا حتى يقدموا لهم الحماية . كمان تعلمون ان قوات اليوناميد في دارفور
جاءوا لمساندة النظام ليقضي علي الدرفوريين , وهم الان الحكومة بتدفع لهم مليارات الدولارات لكي يتماطلوا في حماية الافراد من الابادة , وان الامين العام للامم المتحدة ما يسمي ببانكي كون
هو حرامي وضد الانسانية وهو الضلع الاكبر في دس المعلومات الصحيحة لرفعها للعالم
يسرقوا في الاجندات ويدسوها مقابلها ياخذون مبالغ طائلة .
وكما قالت الناطقة الرسمية للامم المتحدة عائشة البصري ان الامم المتحدة في دارفور
تتساهل مع الحكومة وحماية الجنجويد ومساعدها في قتل ونهب وحرق القري . وبالدليل الثابت ان بعض قوات اليوناميد اغتصبوا نساء , لذلك مشكلة دارفور لا تحل ابدا مدام ان الامم المتحدة
هي عنصر اساسي في انتهاك الانسان الدارفوي وخدمة النظام ومليشياته .
وانا الان اناشد الادارة الرئيسية للامم المتحدة ان تراقب موظفينها الذين اصبحوا عملاء
للنظام الفاسد لانتهاك الانسانية وحماية المواطنين في دافور .
واتمنى من ادارة الراكوبة ان يترجموا هذا الموضوع ويرسلوها الي الامم المتحدة
والجهات المسؤولة عن حماية الانسانية .

نحييك يا الدكتورة عائشة البصري علي الجرأة القوية في إظهار مؤامرة اليوناميد ضد الشعب المظلوم في دارفور