لا يا الهندي..!!!

* والهندي الذي نعنيه هنا ليس هو الهندي (بتاع شركة كنانة!!) الذي ضجت بأخباره الصحف والأسافير و (الجلسات) خلال الأيام الفائتة..
* وليس هو الهندي (بتاع التوالي!!) الذي حين سأله صاحب هذه الزاوية عن (سر تواليه العجيب) أجاب ضاحكاً: (السر تجده في أغنية: برضي ليك المولى الموالي فيك لازم الصبر الجميل!!)..
* والشيء (العجيب) أكثر من عجب تواليه هذا أن أتباعه (المتوالين) مازالوا يتحلون بـ (صبر جميل!!) إلى يومنا هذا يجبرهم عليه عدم القدرة على (الفطام!!)..
* وليس هو ــ أيضاً ــ الهندي (بتاع التحليل الاستراتيجي!!) الذي يتميز قليلاً عن تحليل الكوميديان سمير غانم حين أشار بعصاه نحو خريطة خلفه وهو يغمغم:( همَّا لو كانوا دخلوا من هنا وخرجوا من هنا كان خلاص!!)..
* إنه صديقي ــ وبعض الصداقة من بعد عداوة ــ (بتاع) الزميلة «المجهر السياسي» الهندي عز الدين..
* ومخاطبتنا للأستاذ الهندي هنا هي على خلفية هجومه على الأخ العزيز الحاج وراق إثر نشر الزميل عبد المنعم سليمان مقالاً (إسفيرياً) فيه الكثير من النقد اللاذع لناشر «المجهر»..
* ونحن هنا لسنا بصدد الحديث عن هجوم (بيجو) على الهندي بقدر أن الذي يهمنا ــ من منطلق إحقاق الحق ــ هو هجوم الهندي هذا على وراق..
* ولكن في سياق الإشارة إلى الهجوم الأول يمكننا أن نقول للأخ الهندي ــ «على جنبة كده» ــ (راجع موقف حكومة عبد الله خليل من قضية حلايب لتعرف الفرق بين «العزة» و «الخنوع!!»)..
* ولا نعني بالخنوع هنا موقفه الشخصي ــ أى الهندي ــ وإنما الموقف (الرسمي!!)..
* ونأتي ــ الآن ــ لموضوع كلمتنا هذه ونقول للزميل الهندي إن تجنيه على وراق لا يستند إلى (معرفة عن كثب!!) بالرجل..
* وبما أن (المعرفة) هذه من نصيبنا نحن فليسمح لنا الهندي أن نحكي له جانباً مما يجهله عن وراق بحكم (معايشتنا) له..
* يتهم الهندي الحاج ــ مثلاً ــ بأنه كان صاحب الكلمة العليا في (الصحافة) وهو لا يعلم أن وراقاً هذا (عجز!!) عن رد استهداف على (صديقه) كاتب هذه السطور من تلقاء بعضٍ ممن (يدَّعون النضال!!)..
* فـ (ديمقراطيون!!) يا الهندي ــ أو يفترض أنهم كذلك ــ (حاربوا) صاحب هذه الزاوية كثيراً بدافع من الغيرة والحسد والكُره حتى اُضطر إلى أن (يترك لهم!!) عدداً من الصحف التي (تمكنوا!!) فيها..
* ومن الصحف هذه صحيفة (الصحافة) ــ يا الهندي ــ التي تقول إن الحاج كان (يُمكِّن) فيها من يشاء و(يبعد) عنها من يشاء..
* و (مناضلو) صحيفتنا هذه ــ بالمناسبة يا الهندي ــ ظلوا على (سطوتهم الدكتاتورية!!) تلك إلى ما قبل (عهد قريب جداً)..
* ثم أزيدك من الشعر بيتاً يا صديقنا الهندي وأقول لك إن (الأذى) الذي لحق بصاحب هذه الزاوية من قِبَل (المقراطيين !!) أكثر من الذي أصابه من (الإنقاذيين)..
* وهذه حكاية أخرى ــ يا الهندي ــ ذات صلة بمساجلاتنا الشهيرة مع ( جندريات) صحيفة «أجراس الحرية» التي تنسب لوراق هيمنةً عليها كذلك..
* فما سمعته من زملاء ــ آنذاك ــ أن الهجوم (النسوي) المذكور على شخصنا كان بتدبير (شخصي!!) من الحاج وراق..
* ثم تشاء الظروف أن أستمع إلى وراق هذا ــ إبان جلسة مصالحة ــ وهو يعاتب إحداهن أمامي قائلاً:(ألم أقل لك لا تهاجمي صاحب «بالمنطق»؟!)..
* أما موقفه (الأخلاقي) من مسألة الراحل الخاتم عدلان ــ يا الهندي ــ فلا يمكن أن يفهمه إلا من شاهد الحاج وراق في لحظة (خصوصية!!) يحرص على أن يكون فيها وحيداً..
* ولولا رفقة جمعت بين وراق وصاحب هذه الزاوية ــ بغرفة أحد فنادق القاهرة ــ لما أمكن للثاني هذا أن يشير إليها (عن معايشة)..
* إنها اللحظة التي يناجي فيها ربه و (يبكي!!!!!!).

الصحافة

تعليق واحد

  1. الهندى انسان يفتقر الى الخيال وبعد النظر والقدرة الى التحليل والنظر الى ما وراء الاشياء ( ممكن تقول الحكمة) لذلك تجده دائما فى حالة اندفاع وشتم وهى بالتاكيدصفات ليست مناسبة للاشخاص الذين بتعاطون الشان العام, لكن فى بلدنا تجد كل شى فى غير موضعه.
    اما الطريقة الناعمه لمخاطبته اظن انها اتقاء لشره وقلمه الزفر, ولكن صدقنى لن تجدى نفعافعند اول لا اقول غلط بل سوء فهمترى منه كل قبيح.

  2. يا عزيزي الفاضل ابننا الهندي مريض نفسيآ _ شفاه الله _ وجد نفسه في غفلة من الزمان في مقام أكبر منه نتيجة للمداهنة و الرياء لمن ورطوه في موقعه هذا كمغفل نافع لخدمة أجندتهم ( و أعني هنا د.نافع تحديدآ ) .. فراح المسكين يشتم و يسب في أساتذته و بقية خلق الله ( بأسوأ من قدوته نافع ).. ظانآ بأن سكوتهم علي سفهه انما هو ضعف !!! و ما دري بأنهم يترفعون عن الخوض معه و مجاراة لغة الحواري و المومسات التي يجيدها كتعويض عن جهله و عقده النفسية للدرجة التي جعلته أن يختار أسم الجلالة( الله )بغرض التمويه و الشهادة زورآ و بهتانآ بحق خلقه مثلما فعل باستاذه وراق و غيره .. ففاقد الشئ لا يعطيه و ان كان رئيسآ للتحرير ..

  3. لم تقول الا الحقيقة استاذى العزيز صلاح الدين عوضة كل ما قلته حقيقة عن الاستاذ الحاج وراق ..

    لكن طلعتا فعلاً هندى يا الهندى عينك فى الفيل تطعن فى ضلو ..

    وانت يا الهندى لماذا لم ترد على الاستاذ عبد المنعم سليمان بصورة شخصية ولا ما عندك شخصية ..

    وكتب الاستاذ عبد المنعم سليمان عن قصة حقيقية فى عموده اليوم فى صحيفة (الراكوبة) ..في سيرة إعلام الشذوذ : السودان من حفر الكيزان إلى (حُفرة الدخان) !..

    وهنا نروي قصة صادمة وسافلة ومقرفة ، ونعتذر للقاري الكريم أكرمه الله في الدارين، قبل الخوض فيها ، وهي قصة لو وضعناها في مقارنة منصفة مع حقيبة الهندي عزالدين الصحفية حين قبض عليه متلبساً وهو يحمل بداخلها (بودرة وروج ومرطب) ، لرجحت كفة الهندي بوضاعته وتوج بلقب أبو زيد الهلالي.

    شكراً الاستاذ عبد المنعم عن اعتزارك للقراء هذا ان دل على شئ انما يدل دماثة خلقك ..

  4. وضح جليا ان مجتمع الصحافه ليس استثناء من حال البلد مثل مجتمع الفنانين والكوره انحطاط وبذاءه وشتائم واتهامات حسبنا الله ونعم الوكيل

  5. كوز مأجور

    السفاح قاعد( يح00000 )انت (مابح 000نا) احنا حتى ندعوه بلفظ اخر

    ماوجدنا لفظا انسب لننعته به غير السفاح سافك الدماء مجوع شعبه بايع عروض حرائر شعبه سارق قوت الغلابة

    هل اهل بيت السفاح اشرف من اهل بيت عوضية ام اشرف من البيوت التى قدمت وستقدم المزيد من الشهداء حتى نزيل اخر برميل روث من القصر الجمهورى

    اما امثال الهندى فهم ذباب يتوالد فى وينطلق من تلك البراميل وما اسهل ابادة الذباب بعد اعدام مناطق توالده

  6. وحاتك يا عووضه ما في هندي الا انا وانت وهو وهي….
    دول بشغلونا بامثال العندي ومعركة من غير معترك..
    شي واتساب شي هندي شي كف لي بتاع كنانه..شي وزير ماليه..شئ فك استيراد عربات..شئ صفوف بتزين.. واب جاغومه يخطط بمباركة كارتر ليسلمها لعبد الرحمن الصادق.. وبكري..
    من جهه يتخلص من التركه ويامن شر العقاب..
    ويرمي الجمل بما حمل ويشيل العايله ويشتي في قطر ويجاور في المدينه ومكه عسي ان يغفر له ربه..
    كارتر هو الرسول بين قطر والصادق وابنه وبشبش..بس حنقول -كعهدنا ابدا- يا حليليك ياالبشكير …

    فال هندي قال..

  7. الهندي عز الدين او بالونة الانقاذ كما يسمونه كان مرشح لمنصب المستشار الصحفي لرئيس الجمهورية ولكن لحظه العاثر اندلقت حقيبته فى مكتب الفريق طه عثمان مدير مكتب الرئيس فتطاير منها علب الكريمات واقلام الحواجب !!!! وتم استبعاده فورا ولذلك قاد حملة ضد الفريق طه فى الصحف وكتب عمود يطالب فيه السيد الرئيس باقالة مدراء المكاتب وتم ايقاف صحيفته وكتب ايضا للاستاذة رفيدة ياسين رسالة مخاطبها بريرى ولكن مسحت به الارض فهو يتشبه بالنساء فى كثير من تصرفاته كما حكت لى احدى الصحفيات المجهر السياسي لشي فى نفس يعقوب !

  8. ده شنو ده يا عووضة، ما قادر تقول ليك جملة صريحة واحدة
    (* إنها اللحظة التي يناجي فيها ربه و يبكي!!!!!!).
    هسي الحاج وراق محتاج لجنس الدفاع ده

  9. أردت ان تدافع عن وراق كما قلت ولكنك دافعت عن نفسك في عشرين سطر وخصصت اربعة أسطر للدفاع عن وراق. كان ابو الطيب الشاعر العنصري المتعجرف عندما يكتب قصيدة في مدح صاحب النعمة كافور يمدح نفسه في ثلثيها ويخصص ما تقبى أللتعريض بممدوحه في ذم هو أو اشبه بالمدح واحيانا مدح هو اشبه بالذم ثم يجود عليه ببيت او اثنين على مضض في المدح الصريخ حتى لا يقطع عنه ما يصله به. وكان يرد على من يقول له إن التعريض هنا بين وسيقهمه كافور وإن كان اجنبيا كان ينادي خادمه محسد ويقرأ عليه القصيدة ويطلب منه ان يشرح ما فهم فإن عجز عبده عن الفهم فلن يفهم كافور
    يا عووضة الرجاء ان تخرج من ذاتك شوية فيما تكتب

  10. الاخ عووضه .. لم يكن مقالك موفق فى احقاق الحق فقد كان بضع كلمات مشتتا بعيدا عن الموضوعية .
    فالمقارنه معدومة جد بين الهندى وحاج وراق
    فقلم وراق له ألسنه حداد ولم يعرف النفقاق ابداً
    وقلم الهندى مكسور الخاطر من اجل بضع لقيمات
    وراق مثقف وقارئ نهم وموضوعى فى النقد وبعد الروؤيا
    والهندى يعتمد على السب والشتم وهذا مما جعل الصحافة ( صح.. أفه )
    الوراق مفكر .. والهندى مدعى الفكر
    فما بين الرجل والرجل مساحة شاسعة حتى فى مستوى الادب والخلق
    فالهندى اعتمد على السلطه ليبنىمستقبله الصحافى وهو كما قالت امل تبيدى ( بالون منفوخ بالهواء الفاسد ) فدبوس صغير يرجعه الى حالته التى يجب ان يكون عليها
    والوراق بنى مستقبله بالنضال الفكرى والوطنى ومهموم بالوطن والشعب
    الهندى من الصحفين الذين يتبولون على راس الشعب من اجل بضع دريهمات .. ووراق لا يفعهلها حتى ولو ولو ذبح على حجر ..
    ويا ليتك يا عوضه كتبت بشجاعه

  11. نقول للهندي بعدما وصفنا بالصعاليك و الأميين و راح يتطاول علي استاذه وراق .. أنت البادئ يا هندي يا سجم يا ولادة الندم .. يا تعب الداية و خسارة السماية .. و يا وجع الهم و رباية الغم .. توب و استغفر لربك .. ما تشهد عليك حفرة الدخان .. و حقيبة الروج و جماعة الانداية ..

  12. ******* يا جماعة هندي شنو يستاهل قومه و قعده ******الهندي متحصل نفايات ****** مع احترامنا بكل تاكيد للمهنة الشريفة **** يعني ما عند علاقة بالصحافة **** يعني فاقد تربوي **** و الليلة لو امتحنوه امتحان القيد الصحفي الصحي البنعرفو ****** الهندي لو شال بخره ما ينجح ****** ما تدوهو اكبر من حجموا ***** الظاهر اتاثر بالنفايات الكان بتحصل قروشها و اصبح هو ذاتو نفاية ******

    **** بالنسبة يا عووضة **** خليك واضح في الرد****** زي عبدالمنعم ***** بدل المياعة و النرجسية الزايدة ****** الف هندي ما يسوي اصغر ضفر للحاج وراق **** شن جاب لي جاب ****** ارعي بقيدك يا هندي و شوف ليك حفرة دخان اقعد فيها ******* بدل مناطحة السحاب ********

  13. الهندي يا سقط المتاع
    كل كتابتك ميع وباع
    وسقطتتك ما ليها قاع
    جاي تعبد امون راع
    يا خاين الفدا ان دعا داع
    بئس ما خط اليراع
    ليك يوم ندوسك بالكراع
    وخطك الأحمر مشاع
    و مصرك نوقفا بالضراع
    نسبك وحسبك اختراع
    ولو بحثنا بإتطلاع
    نلقاك سليل بني قينوقاع
    يا ربيب بني كوزقاع
    ما عن قناعة عارفنوا قصدك انتفاع
    انت والكيزان ضباع
    في كل يوم يسقط قناع
    يا لصوص الزمن اللي ضاع
    بقيتوها هاملة لا داخلية ولا دفاع
    ابان ذمم بأرخص الاثمان تباع
    أصلو ما فيكم امل ولا راجين منكم نفاع
    ويلكم يمين من السباع
    ويمين مصيركم انقلاع
    والضرس المسوس نهايتو الإنخلاع
    يا هندي هوي ……………. هاك الصباع
    في حفرة الدخان مكانك يا خايب وطبعك مياع
    شنطة المكياج بتاعتك يا حليلك خبرها ذاع
    يا صغير كايس المناع
    في المنجوسة يا عديم الطايوق والنخاع
    مافيها الا الأزهر …… وصاع
    ما سمعنا غير درس الجماع
    والكبير داير رضاع
    والصغير الشرفو ضاع
    والكافر امرو مطاع
    لا عبادة ولا انقطاع
    اذا الحرب الى اندلاع
    نحرر حلايب ولي اسوان تباع

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..