وصل رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، إلى القاهرة على رأس وفد يضم عددا من الوزراء والمسؤولين فى زيارة إلى مصر، يُجرى خلالها مباحثات مهمة تتناول العلاقات الثنائية، والأوضاع الاقليمية.
وكان في استقباله بمطار القاهره الدولي د. مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء المصري، وعقد مدبولي جلسة مباحثات مع حمدوك بالمطار تناولت تعزيز العلاقات بين البلدين.
ومن المقرر أن يُطلع حمدوك المسؤولين فى مصر على المستجدات فى السودان، والتحديات التى تواجه الحكومة الجديدة فى المرحلة الانتقالية، وسبل تمكينها من تجاوز تلك التحديات.
وتلك هى الزيارة الأولى لرئيس الوزراء السودانى لدولة عربية، والثانية له، إذ كان استهل جولاته الخارجية بزيارة إلى جنوب السودان قبل 6 أيام.
وكان وزير الخارجية سامح شكرى، أول وزير خارجية يزور السودان، بعد أداء وزراء الحكومة السودانية الجديدة القسم الدستورى، وأكد للقيادات السودانية دعم القاهرة للخرطوم، فى تلك المرحلة المهمة.
موش كان احسن تقدم لزيارة المانيا والا اثيوبيا احسن؟
مصر ياحمدوك مصر …………………..،؟
والله ياحمدووووووووك
أخر وكر وسخ طغيانى ديكتاتورى قاتل مجرم – محتل لحلايب/شلاتين/ابورماد؟؟ ما كنت أتوقع منك أن تطأ نجاسته بحذائك الثورى النظيف العفيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خاااااااااااب ظنى ؟؟؟؟؟؟؟؟ للأسف …..الواحد يتلم ويسيب حاجة اسمها “هم” بلد أفضل له …أصلا هي زريبة وأنا أحدى أغنامها
ماعجبتنى ياحمدوووك ___ # يسقط _ العميل _ المجرم _ المحتل لحلايب السيسى
علامة رابعة بتاعة اردوغان ولا شنو؟ واول زيارة خارجية ليك (باستثناء جنوب السودان الذي لانعده خارج) لمصر وليس لاثوبياً؟ شكلنا اتغشينا فيك يا ياحمدوك.
لماذا تزور مصر الآن يا حمدوك لماذا
كان الأولى زيارة ألمانيا و فرنسا
مصر لا تريد استقرار السودان
مصر تحتل حلايب
ما دايرين معاهم أي علاقة قبل أن نسترد حلايب …
بعدين ياخي نحن ما لقينا أي خير من مصر
مصر لا تريد استقرار السودان
ما كان لك ان تزورها
كان ترسل لهم وزير الخارجية لو اصلا الزيارة مهمة كدا
اثيوبيا أولى بالزيارة من مصر يا حمدوووك
راعي شعور معظم الشعب السوداني
ما تزعلونا و تمغسونا كدا
لا خير فيهم بحكم التجربة والجيرة
الشعب يعرف من وقف معه وكذلك لا ينسى من وضع المصاعب والعراقيل .
على كل حال نثق في بعد نظرك وخياراتك
بس يا السيد حمدوك
” نحيطك علماً ان في زمن المخلوع الغابر وما قبله كنا مخترقين والمسئولين السودانيين يذهبون اما لتقديم فروض الطاعة أو لتلقي التعليمات والأوامر “