مصطفى عثمان إسماعيل : الحوار لم يمُت وماضٍ إلى غاياته

قال حزب المؤتمر الوطني الحاكم بالسودان، السبت، إن مبادرة الحوار الوطني التي أطلقها الرئيس عمر البشير العام الماضي، لم تمت وماضية إلى تحقيق غاياتها المنشودة، باعتبار أن الحوار هو السبيل الأوحد لحل مشكلات البلاد.

وأكد مسؤول القطاع السياسي بالحزب مصطفى عثمان إسماعيل، أن الحوار يمضي إلى الأمام رغم الظروف التي تحيط به، معتبراً أن طرحه للساحة السياسية من قبل رئيس الجمهورية هو أكبر ضمانة لنجاحه.

وقررت قوى سياسية معارضة بالسودان، مقاطعة الانتخابات تحت حملة أطلق عليها (ارحل).

وقال إسماعيل للمركز السوداني للخدمات الصحفية، تعليقاً على إعلان حركة (الإصلاح الآن) تدشين حملة لمقاطعة الانتخابات “من حقهم التعبير عن مواقفهم، مع أنهم كانوا من أوائل من انخرط في الحوار الوطني بالبلاد”.

وجدَّد عزم المؤتمر الوطني مواصلة الحوار الوطني الشامل حتى يشمل جميع مكونات المجتمع السوداني.

وأعلن اكتمال الترتيبات لانطلاقة الحوار فى مرحلة جديدة، لا سيما بعد اختيار الشخصيات القومية ورؤساء اللجان والأمانة العامة، إلى جانب اختيار السكرتارية.

وذكر إسماعيل أن الأيام المقبلة تشهد الانتهاء من مجريات الحوار المجتمعي الذي قال إنه قطع شوطاً كبيراً في أعماله بعد تقديم لجان الحوار المجتمعي تقريرها للرئيس البشير خلال الفترة المقبلة.

اس ام سي

تعليق واحد

  1. الله لا اسمع لك صوتا يا كذاب
    إلا لعنة الله على الظالمين الكاذبين المنافقين الفاسدين المفسدين القتلة الحراميه أولاد الكلب

  2. شوف أي انسان جلس مع الترابي ولو ليوم واحد فهو كذاب أشر ومنافق ويمارس التقية الشيعية .. والجماعة ديل كانوا يقسمون ان لا علاقة لهم بالحركة الاسلامية وفي كل لقاء كانوا يقولوا نفس الكلام وفي النهاية بعد ان تمكنوا ظهروا على حقيقتهم والآن سابوا الحوار السياسي ولجأوا للحوار المجتمع يجيبوا الطرق الصوفية في قاعة الصداقة وبعد شوية اتحاد نساء السودان (كوزات) وبعد شوية اتحاد شباب السودان (كيزان) وبعدها اتحاد الطلاب السودانيين (كيزان ومؤتمر وطني) ومعهم اتحاد نساء الاحزاب (احزاب الفكة واحزاب الخلايا النائمة) ….الخ ويقولوا ان الحوار المجتمع قرر مواصلة الانقاذ (3) وهاك يا خراب …نفس الاشكال الدواعش نفس الفكر نفس الظلم والجور واقصاء الاخرين وعدم الرضا بالآخر نفس دعم الاحزاب الإسلامية بالخارج ونفس احلام الحركة الاسلامية العالمية لتهديد السلام والامن العالمي وفي النهاية الحكاية محسوبة على الاسلام بسببهم

  3. هذا الكائن الحشري المتسوس يتنفس شهيق وزفير ويتبرز ويتعرق ويتبول كذبا ف كذب انه يعمل لصالح ورقة فقط

  4. د. مصطفي صار يتكلم في كل شئ الا طب الاسنان وقديما قالت الاعراب كثير الكلام يخطئ بعضه بعضا.

  5. هذا هراء وكلام فارغ صادر عن ناس فارغين, وهذا المدعو “مصطفى” وكبيرهم المدعو “البشير” وجهان لعملة واحدة, لكن اقول (ماطار طائر وارتفع الا هوى ووقع). ولا تعليق اكثر من ما ذهبت الية, وكفى.

  6. انت شغال شنو مامعروف؟؟؟؟؟؟ وزير استثمار ؟امين سياسي لحزبك؟ ناطق رسمي؟ والله كرهتونا حاجة اسمها سايسة والله اصبح اي سوداني يتشائم منكم ومن شوفتكم على الشاشة الله يخلصنا منكم وتغرورا في ستين الف داهية

  7. كاريكاتير رائع ومعبر!!!
    واقولها وللمرة الالف ناس الانقاذ او الحركة الاسلاموية لو كانوا بيؤمنوا بالحوار ما كان عملوا انقلابهم الواطى ويعطلوا وقف اطلاق النار والحوار لاكثر من 25 سنة!!!!!
    الحوار عندهم بيعنى حاجة واحدة وهى الانخراط مع الانقاذ او الحركة الاسلاموية ومافى زول عاقل وفاهم ومثقف ووطنى بينخرط مع الانقاذ او الحركة الاسلاموية الا يكون غبى او دلاهة او فاقفد تربوى او منتفع اصلا وكلو كلو مافى اى احنمال تانى!!!!!!!!!!!!!

  8. ماذا قال ؟
    غاياتها المنشودة !!!!
    ان لم اخطئ فاني قرات هذا العبارة في صدر المقال اعلاه
    ماظن هؤلاء بالشعب السوداني
    هل يعتقدون ان الشعب السوداني ساذج ام ماذا؟
    حتى الذين يشاركون في عبثية حوار الوثبة باليه 7+7 من المؤكد انهم ليسوا اغبياء كذلك
    نعم هم وصوليون وانتهازيون ولهم في حوار الوثبة مآرب اخرى تختلف عن بقية الشعب السوداني
    ولكن الشعب السوداني شانه شان المؤتمر الوطني قد تجاوز مرحلة حوار الوثبة
    الا ان الدكتور مصطفى يحلو ملاعبة وملاطفة ولا يرى باسا في ذلك

  9. يحكى أن كذاب كان يروي قصته لصيد غزال كبير من البرية وطريقة سلخه …فعندما وصل لمرحلة سلخ الجلد قال لهم: (ورفعت أرجل الغزال فوق الشجرة ….فقاطعه هاتفه الذي رن فرد على الهاتف وواصل قصته بعد ذلك بسؤالهم أين كنا؟ قالوا فرفعت أرجلها فوق. فقال بعد داك شغل للصباح).
    الناس ديل يقولوا حاجة وبعد شوية يقوموا ينسوها …ويرجعوا تاني بقصص جديدة إما نحن عندنا مشكلة فهم…. أو هم عندهم مشكلة في المخ (هل تبقى شيء من مستشفى التجاني الماحي)…يا بعشر قوم لجماعتك.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..