وزير يكشف عن استعانة الحكومة بالسودانية بكتاب أجانب لتحسين الصورة السالبة

شكا وزير الدولة بوزارة السياحة عادل دلقو من ضعف التمويل المقدم للوزارة وقال ” شاغلين بتمويل ضعيف جداً “، على الرغم من عملهم على تحسين صورة السودان الخارجية باستجلاب كُتاب أجانب لتحسين الصورة الذهنية السالبة.
ومن جانبه قال رئيس لجنة السياحة بالبرلمان الخير النور خلال تقديمة تقرير اللجنة الذي للبرلمان عن أداء وزارة السياحة السياحة للنصف الأخير من العام 2017 والربع الأول من العام 2018م إن السياحة تحتاج لترويج إعلامي كبير وتعريف بما تمتلكة البلاد ومع ذلك تفقتقر لهذا الجانب، وأضاف سنوياً يقام أكثر من (250) معرض دولي للسياحة يشارك السودان في (3) معارض فقط. وتابع” منسوبي شرطة السياحة يتساقطون يومياً ويعملون على إنهاء خدمتهم بسبب الأوضاع التي يعيشونها، والتي وصفها بالصعبة، في وقت أتهم فيه النائب أحمد أمام التهامي جهات لم يسمها بمحاربة السياحة في السودان، ودعا التهامي لمقابلة ذلك التحدي من خلال تدريب منسوبي شرطة السياحة على التأمين المتطور.
إقتباس :- على الرغم من عملهم على تحسين صورة السودان الخارجية باستجلاب كُتاب أجانب لتحسين الصورة الذهنية السالبة.
أقترح أن تقدم الدعوة لهم قبل أن يكتبوا عن سوداننا الحبيب زيارة الخلاوي والمدارس والجامعات والمستشفيات والتجول بأزقة الخرطوم حتي يروا بعينهم التطور المزهل الذي حققته حكومتنا الرشيدة ؟؟؟
الكتابة عن التقاليد السودانية الخدراء الاصيلة السمحة لغير السودانيين ستكون من المهام الشاقة و لن يفلح فيها من هو ليس ابنوسيا اخدرا اسلاميا اغبشا و اصيلا ، فالختان و البطان و الجرتق و دق الريحة و رش اللبن و فن الدلوكة مع الصحوة الاسلامية و لبس العبايات العودية لها مصطلحاتها التى لا يتفهمها من لا يعلم قطع الرحض
وقد تنفر عددا لابأس به من السياح ان لم يكن كلهم
و ينسحب ذلك على الغذاء الاخدر الابنوسي الاسمر السمح ، فأن كتب الاجنبى ملاح خدرة و عصيدة فتريتة لتخيل السائح بأنه سيأكل من خشاش الارض كما البهائم!
زد عليها اخبار الشيوخ الذين يطاردون الغلمان فى الشوارع اسلاميا لاغتصابهم لتكون النتيجة كارثية و غير سمحة
اذا لم توجد بنية تحتية للسياحة من وسائل مواصلات وسفريات مريحة فنادق مريحة مطاعم جيدة وبارات, فلا تحلموا بإيجاد سياحة لكم في هذا العالم.
إقتباس :- على الرغم من عملهم على تحسين صورة السودان الخارجية باستجلاب كُتاب أجانب لتحسين الصورة الذهنية السالبة.
أقترح أن تقدم الدعوة لهم قبل أن يكتبوا عن سوداننا الحبيب زيارة الخلاوي والمدارس والجامعات والمستشفيات والتجول بأزقة الخرطوم حتي يروا بعينهم التطور المزهل الذي حققته حكومتنا الرشيدة ؟؟؟
الكتابة عن التقاليد السودانية الخدراء الاصيلة السمحة لغير السودانيين ستكون من المهام الشاقة و لن يفلح فيها من هو ليس ابنوسيا اخدرا اسلاميا اغبشا و اصيلا ، فالختان و البطان و الجرتق و دق الريحة و رش اللبن و فن الدلوكة مع الصحوة الاسلامية و لبس العبايات العودية لها مصطلحاتها التى لا يتفهمها من لا يعلم قطع الرحض
وقد تنفر عددا لابأس به من السياح ان لم يكن كلهم
و ينسحب ذلك على الغذاء الاخدر الابنوسي الاسمر السمح ، فأن كتب الاجنبى ملاح خدرة و عصيدة فتريتة لتخيل السائح بأنه سيأكل من خشاش الارض كما البهائم!
زد عليها اخبار الشيوخ الذين يطاردون الغلمان فى الشوارع اسلاميا لاغتصابهم لتكون النتيجة كارثية و غير سمحة
اذا لم توجد بنية تحتية للسياحة من وسائل مواصلات وسفريات مريحة فنادق مريحة مطاعم جيدة وبارات, فلا تحلموا بإيجاد سياحة لكم في هذا العالم.