أخبار السودان

إرتفاع كبير لسعر الجنيه أمام الدولار والريال

ارتفع سعر الجنيه السوداني ارتفاعاً ملحوظاً مقابل العملات الأجنبية خلال الأيام الأخيرة بعد أن وصل سعره الى 16500 جنيه وفي جولة للراكوبة قال أحد التجار أنهم يشترون الدولار اليوم بسعر يتراوج بين 13700 و14000 جنيه ويشترون الريال بسعر يتراوح بين 3600 و3700 جنيه وذلك حسب الكمية والتاجر

تعليق واحد

  1. الكلام غير ذلك
    السكر كان سعره 4 جنيه و صار 12 جنيه
    فما السبب ؟؟؟؟؟ او اصلوا الجنيه سعره عالميا واقع
    و فعلا 16 جنيه للدولار او ان الحكومة هي الحرامى الكبير …
    فى الحالتين الحكومة تستغل الجغتربين لانهم مجبورين على عوائلهم
    ماذا ؟؟؟ عازين الشعب يغادر و يسكنوا فيها اوسخ الاجانب
    لا تعليم ولا عادات جميلة .. كل يوم واحد منهم حرامى

  2. لن يكون هناك انخفاض حقيقي للدولار طالما أن الإنتاج متعطل وقيمة الواردات أضعاف الصادرات . هذه مضاربات سوق افتعلها تجار العملة من منسوبي السلطة الذين لم يقبض عليهم ، وذلك بغرض خفض الأسعار حتى يتمكنوا من شراء أكبر كمية من الدولارات ثم يقوموا ببيعها بعد شهرين بعشرين جنيهاً …
    لماذا لم يقبضوا على صابر محمد الحسن ؟؟؟
    حسبنا الله ونعم الوكيل …

  3. ارتفاع سعر صرف الجنيه السودانى مقابل الدولار تحدده زيادة الانتاج وزيادة حجم الصادرات…فلا الانتاج زاد ولا الصادرات حجمها زاد ولادولة صديقة اعطت منحة….كدى شوفوا بكرة الدولار ينط كيف…نطة ياخد بيها الميدالية الذهبية فى اولمبياد ريو دى جانيرو

  4. لوووووو مسكووووووووووووو كل الوزراء ح يرتفع يعني ح يرتفع والبشير قراراتوووووووووووو كلها مكسره

  5. اللهم فرج علي السودان واهله مفروض ياجماعة اي واحد بشتغل في العمله بطريقة غير مشروعة يعلقو في ميدان عام لانو هو مابشوف الانفسو وما هاميهو الناس تشتري العيشة بجنية العيشة بقت بجنية ياناس كم اسرة اضررت من ورا واحد يكنز في الاموال ويستمتع بسها كم اسرة بنوم اطفاله جعانين اتقو الله في الناس ديل

  6. النظام موارده من العملات الحره معتمده على تحويلات المغتربين الغير شرعيه او القادمون لقضاء عيد الأضحى المبارك زويهم ، والكيزان يعلمون هذه الحقيقه فيقومون بمكاوشة العملات الصعبه هذه الأيام (المنفرجه)بالنسبه اليهم ثم عقب العيد يرفعوا السعر ولكم في قطبى المهدى وصابر محمد الحسن نموزج مما يحدث!! وهذا الانخفاض مؤقت والمتابعين لحركة الارتفاع والانخفاض يعلمون ذلك وبعد العيد المتوقع أن يصل سعر الدولار 20جنيه ولا سيما أن مبررات إرتفاعه مازالت قائمه واهمها إنخراط الكيزان في جمع العملات الحره من كل نوع!!.

  7. الدولة لا تملك أي مورد مالي للعملات غير المغتربين الذين يضخون النقود في خزينة الدولة بطريقة أو باخرى للسفارات والتحويلات الرسمية وغير الرسمية مما يؤدي إلى حركة السوق. وفي حال احجام المغتربين عن التحويل سوف تتدخل البلد في نفق مظلم مما يؤدي إلى الكساد العام.
    المغتربين ضحايا لا يجدون أي دعم ولا سند من الدولة وعندما يعود المغترب من الهجرة بعد عشرون أو ثلاثون عام يجد نفسه دون رعاية من الدولة أو حتى أعفاء ضريبي من الجمارك لادخال سيارة دون جمارك. والعكس صحيح الدولة نفسها تعمل على نهب المغترب وذلك ببيعه اراضي في اماكن لا توازي السعر السوق السوقي نهايك أن تكون مجزية، كثير من المغتربين اشتروا أراضي بالدولار وعند الرجوع للسودان لمعاينة الاراضي وجدت أنها في اماكن نائية وقد صدم كثير من المغتربين من الغش الذي مارسته الدولة معهم في بيع الاراضي.
    نأمل من الدولة أن تحفز المغترب وذلك بإعفاءه من الجمارك لسيارة واحدة مرة في خلال وجوده في الاغتراب مما يحفز المغتربين ويزيل الغبن العام في النفوس من تجاهل الدولة للمغترب وعدم رعايته.
    رفع نسبة الشهادة العربية لابناء المغتربين وذلك بتخفيض الدرجات المقتطعة من النسبة المتحصلة للطالب.
    نأمل من الدولة أن تشتري الدولار بسعر الدولار الموازي للسوق للاسود من المغترب وتثبيت السعر (للمغترب).
    نأمل من الدولة عدم ممارسة ربط الشارع للمغترب وذلك بإلزامه التحويل عن طريق القنوات الرسمية في نفس الوقت السوق مرتفع ولا يلبي الطلبات بالتحويل عن طريق البنك.
    على الدولة أن تبحث في كيفية أحياء مشروع الجزيرة والرهد والسوكي ومشاريع النيل الازرق والابيض ومصانع النسيج التي توقفت وهي كانت تعول كل السودان مثل نسيج خليل عثمان ومصنع الجميرا والهدى والنيل الازرق في مدني وغزل الحاج عبدالله وعدم التركيز على صناعة آلة الابادة والقتل والتي لا تفيد الانسان في مأكله ومشربه. لا نريد طائرات والناس تموت من النفايات السامة لا نريد يرموك والناس تقضى عليها البعوض لا نريد كلاش ونحن نفتعل المشاكل بالتهميش والجهويات والعنتريات. نريد خطاب عاقل راشد يجمع الشمل لا يفرق. لا نريد خطابات لحس الكوع والتي يضطر صاحبها للحس كوعه.
    نريد قائد مثل لولا دا سلفا زاهد عن السلطة راغب في رفعة بلده وتنمية شعبه رئيس مثل مهاتير محمد شبع من السلطة وذلك بعد أن ارتقى ببلده إلى مصاف الدول العظمى. نريد قيادة تؤمن بالله واليوم الاخر وتعرف أن هناك حساب ويوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

  8. اتوقع أصل عشرة جنيهات واراهن علي ذلك !!!. بنيت هذا الرهان على المساعي الحسيسه من قبل الأخوة في الحكومة .

  9. دي اسمها التره لا ورا استعدادا لانطلاقة الدولار بعدها يبدأ السباق.. من وين كسب الجنيه العافية اوع يكون بسبب الكشات لا حتما يكون في زيادة الإنتاج خلال يومين!!!!!

  10. أنخفاض مؤقت و متوقع – لأن اكثر من 3 مليون مغترب حولوا فلوسهم لاهلهم فى السودان لمقابلة التزامات العيد فاصبح هناك زيادة و فائض فى المعروض للبيع و لذلك انخفض سعر البيع – ولكن من المتوقع بعد اقل من شهر بعد العيد يعاود الدولار التصاعد ليبلغ 20 جنيها قبل نهاية العام الجارى – و هذا أكيد و حتمى و مؤكد ..

  11. عندما جاء نظام الهلاك الوطنى وليس الانقاذ فى بداياتة تم اعدام الشاب المهذب البرى مجدى محجوب محمد احمد ظلماً وبهتاناً وافكاً. حينها قال الفريق البشير ( رئيس مجلس قيادة الثورة ) آنذاك عندما هاتفة الرئيس المصرى محمد حسنى مبارك بان الشاب مجدى برى والتهمة باطلة ويجب الا يتم تنفيذ حكم الاعدام لان الادلة باطلة ومشكوك فيها والشك يفسر لصالح المتهم قال (( لكى تستمر الثورة لا بد من قرارات حاسمة))… سوالى الى الرئيس اى ثورة تتكلم عنة ثورة ضد الانسانية .ضد التطور. ثورة وطنت الفقر والجهل والمرض والجوع والتعرى والفساد المالى والقتل والتشريد والحروبات التى مزقت وما زالت تمزق اجزاء الوطن الجريح شلواً شلواً . لماذا لم تطبقوا قراراتكم الحاسمة ضد (( صلاح الدين كرار المشهور بصلاح دولار)) آنذاك والان صابر محمد حسن وجدوا عندة المليارات والالاف من الدولارات واليورو وقطبى المهدى اين قراراتكم الحاسمة يا من اتخذتم الاسلام مطية لنيل مكاسب الدنيا…؟؟؟؟ حينها اذكر رئيس المحكمة ( جلال على لطفى) حالياً رئيس القضاء جاء فى اتهامة الباطل ان اسرة مجدى تمتهن التهريب وتجار العملة وهذا بدورة يؤدى الى تخريب الاقتصاد؟؟؟؟ هههههههههههههههههه خزعبلات القضاة الذين يلهثون وراء الحكام خوفاً من بطشهم من اجل حفنة من لقمة العيش والمناصب والمزايا سوف يسالك الله فى القبر يا جلال على لطفى عن التهم التى وجهتها للاسرة العريقة الكريمة السلسلة ذات الشرف والحسب والنسب ويوم القيامة ان شاء الله تكون من المقبوحين الهالكين انت وامثالك يا شرذمة الانسانية وزبالة البشرية….. قال رسول الله صلى الله علية وسلم (( سياتى زمان على امتى لو سرق الشريف تركوة . ولو سرق الضعيف اقاموا علية الحد…. وايم الله لو سرقت فاطمة بين محمد لقطع محمد يدها ))…. نحن نطالب باقامة الحد وقطع الرقاب لكل من ( صابر محمد حسن لانكم وجدتم عندة بالدليل القاطع الاف من الدولارات واليورو. اما مجدى المال لم يكن مالة انما كان ورثة… ونطالب باقامة الحد فى الدكتور قطبى المهدى امتلاكة وحيازتة للعملة الاجنبية مما اضر بالاقتصاد وتم تخريب البلد يا جلال على لطفى … اتذكر عبارتك الشهيرة العام 1989 عندما اتهمت مجدى محجوب واسرتة بتخريب الاقتصاد وهااااااهم اليوم ناسك ذاااااتو خربوا البلد كان راجل احكم فيهم…… وانتظروا انا معكم منتظرون…..

  12. اشاعة فكوها في السوق التماسيح الكُبار
    عشان الناس تفك الدولارات والريالات المعاها يملوا غلتهم بعدين يرجعوا السعر تاني كما كان زي الاول
    أحلق شنبي ده اذا ما ارتفع الدولار تاني وازيد كمان

  13. لكل قراء الراكوبة كل عام وانتم بالف خير ….
    ونصيحة للكل عدم الاستسلام لهذه الفرقعات التي لن ولم تعالج مشكلة الدولار والجنيه السوداني … لانها في حقيقتها قصة او رواية ازلية لا نهاية لها مع هذا النظام الفاشل الفاسد .. وهي تشابه تماماً قصة ( توم وجيري ) في حلقات متتابعة لا نهاية لها ..
    الكل بكل تاكيد يعلم من هم المضاربون بالعملة الوطنية . ومن هو المستفيد من الانخفاض ومن الذي سيستفيد من الارتفاع لاحقاً بعد ان تكتنز خزائنه بمئات الالوف من العملات الصعبة فواقعة دكتور صابر محمد الحسن ليست ببعيدة ..وهي الدليل والبرهان الذي يؤكد من هم تجار العملة الحقيقيون ….

    ان تعتقل الاجهزة الامنية بعض البسطاء باعتبارهم ( هم الداء ) كذبة كبيرة فهؤلاء اناس بسطاء فقراء يبحثون عن لقمة عيش في فتات فطاحلة وتماسيح الانقاذ . وتتخذهم السلطة ( كومبارس ) تكمل به تمثيليتها السخيفة ….

    فالانخفاض المؤقت هذا سببه ما ضخه البنك المركزي من عملات في السوق .. بغرض خفض السعر حتى يتمكن ( صابرهم وقطبيهم ومن على شاكلتم ) ….

    نصيحة لكل الاخوة …. لا تنخدعوا .. ولا تستسلموا لهذه الخدعة وتضيعوا ( شقى عمركم ) … فالسلطة لا تملك علاجاً لانهيار عملتنا… ولا تملك انتاجاً يمكن ان تصدره ليجلب لها دولارً .ولا يمكن ان يعالج (التسول) اقتصاد بلد كالسودان ..
    سرعان ما تستنفذ اكرامية امير قطر التي قدمها بمناسبة زيارته .. وسرعان ما تعود ريما ( لما هو أسوأ من قديمها …
    احفظوا أموالكم في جيوبكم ولا ترسلوا الا لما هو عاجل وضروري.

    واذكركم … لا بديل للحكومة للحصول على الدولار غير ما يجمعه كوادرها داخل وخارج السودان … لانه لا يوجد بنك واحد يستطيع التعامل مع سلطة المؤتمر الوطني والسبب العقوبات الاميركية … الا هل بلغت اللهم فأشهد

  14. السعر الواقعي عشرين الف للدولار والحاصل تكتيكات امنجية + تجار العملة الكيزان للم العملة من السوق بسعر بخس والمغتربين بعد العيد راجعين وحا ترجع الاسعار لحقيقتها

  15. ما تنسوا،،الأيام دي اعداد المغتربين الجايين للبلد لعيد الاضحي،،ففكر الجماعة وقاموا اعتقلو عدد من التجار وسنري بعد العيد ما سيحدث والمعاه عملة حرة ما يفرط..الصرف حسب الحوجة ولكم تحياتي

  16. .
    يصنع الصانعون جنيهاً وجنيه الذهب لا يُضارع سعرا
    .
    الجنيه السوداني عمره ما ح يشد حيله المهدود مالم تتجفف منابع مافيا الرأسمالية الطفيلية المتمثلة في متنفذي نظام الإنقاذ ، ولا أخال الا ان هناك خلافاً حاداً بين هؤلاء التجار ستتم التسوية بينهم ويعودا الحال الى الأسواء بانتكاسة الجنية وما أسوأ الانتكاسة بعد التعافي …….

  17. يا جماعة أولا نشكر ونحمد الله على هذا والله ياجماعة مافى خسران اذا الدولار نذل وحينذل لمستوى 10ج خلال أيام أن شاءالله بس الناس تتعامل مع الصرآفات فقط وتخطي تجار العملة

  18. الدولار نزل لحد ما ولكن الأسعار فيها زيادة شديدة دا كلام شنو يا ناس ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء.
    ………

  19. يعني خلاص أنتفضتم من قفوتكم وإنتهيتوا من شراب قهوتكم
    إذا قلنا ننزل الدولار جميعاً للسعر المعقول فكيف يقتنع الديك الكبير ابو الجاز ملك الدولار في السودان

  20. يا جماعه دى حركات واستغلال كيزان وامنجيه ساكت … عارفين ان المغترب حيحول للاهلوا كان الريال نزل او ارتفع لزوم العيد … لكن بعد العيد حيصل 5 جنيهات … لعنه الله عليكم يا كيزان السجم

  21. الفكرة تقوم على الأتي
    1- زيادة سعر الدولار حتي يصل أعلى سعر مثال 17 .
    2- تشجيع زيادة سعر الدولار و التجار حتى يطمئنوا و يتحرك السوق.
    3-ضخ مليار دولار في السوق في سعر بين 17 – 16.5 يشتريها المواطنين و تجار العملة.
    4-في هذا الوقت يكون عدد كبير من المواطنين و تجار العملة قد اشترى و استحوذ على اكبر كمية من الدولار و العملات .
    5-قبل فترة العيد و عودة المغتربين و السوق مدور .
    6- القيام بحملة مفاجأة و اعتقال اكبر عدد من تجار العملة لشل حركتهم و حركة السوق لمنعهم من التصرف فيما عندهم من عملةو توقيف عملية الشراء.
    7-منع الصحف من الكلام عن ارتفاع سعر الدولار.
    8-اطلاق الاشعاعات بنزول سعر الدولار حتى 10.
    9-بداية عملية الحصاد و شراء الدولار الموجود في السوق بسعر منخفض.
    10- فرق السعر بيحقق ارباح قد تصل الى اكثر من 300 مليون دولار في فترة وجيزة بدون صادر و انتاج و الخ.
    11- و هذا يساعد في امتصاص التضخم الناتج عن زيادة المرتبات في الفترة القادمة و يا دار ما دخلك شر

    هذا الكلام كله خيال و افتراضات قد تكون صحيحة و قد تكون خطأ

  22. الاقتصاد السوداني غير واقعي البتة
    التجار يقومون بتهريب سكر كنانة الى اثيوبيا وارتريا ونفس التجار يهربون نفس السكر من الحبشة الى داخل السودان
    وفي الجهتين يربحون اموالاً طائلا.
    نفس المقياس ينطبق على الدولار ? الدولار نازل والاسعار مولعة.
    نختم بان كل شيء يرتفع في السودان سيظل في حالة ارتفاع ولا يهبط ابدا الا درجات الحرارة

  23. ردة فعل غير محسوبة العواقب —
    اعتقال اعداد كبيرة من جوكية العملات في مختلف مدن السودان و مصادرة الاموال التي كانت بحوزتهم خلق ربكة كبيرة في سوق العملات — ادت الي انخفاض مفاجئ كبير يعقبه شح شديد و ارتفاع جنوني للعملات الاجنبية مقابل الجنيه — و الارتفاع سوف يكون في شكل قفزات — القطاع الخاص و التجار يعتمدون بصورة كبيرة علي السوق الحر للعملات ( الموازي ) — لن يجدوا الكميات المطلوبة من العنلات الاجنبية لتسير اعمالهم و عندها سوف تبدأ الكارثة الحقيقية —
    و الله يكضب الشينة —

  24. فرفرة مذبوح منطقياً ما هي مبررات هبوط الدولار والعملات الاخري غير ان وقف تماسيح الحكومة المضاربة في سعر العملة ووقف شراء الدولار من السوق الاسود لتحويل الاموال المنهوبة لحسابات الخارج وبعد ان استشعر الجميع الخطر وان استمرار الهجمة على شراء دولار وما يترتب على ذلك من زيادة في الاسعار وارتفاع تكاليف المعيشة وزيادة الخنقة الاقتصادية تزيد من امكانية الثورة على النظام لذا فقد توقف الجميع لكن لن يكون ذلك لمدة طويلة وسوف يعودون مرة اخري للمضاربة والشراء وسوف يرتفع السعر مرة اخري وبصورة اكبر من الان لانه لايوجد مبرر بان تنخفض سعر عملة الدولار امام عملة منهارة كالجنيه السوداني في حين ان الدولار يزداد او يحافظ على قوته امام كل عملات العالم لان انخفاض الدولار امام العملة المحلية يكون بزيادة الانتاج وارتفاع معدلات التصدير وكذلك زيادة مستويات الاستثمار وزيادة تحويلات المغتربين مما يترتب عليه زيادة المعروض من العملة الصعبة وانخفاضها في السوق المحلي وهذا بالطبع ما لا يتوفر في السودان المسكين.

  25. الحكومة تريد الاستفادة من المغتربين وما عارفة انه غالبية المغتربين تكره الحكومة وذلك لعدة أسباب منها ان غالبيتهم خرجوا من البلد لأنها ما عاجباهم او قدموا للشغل في السودان ولجنة الاختيار اختارت الكيزان وتركتهم عطالة رغم انهم الاكفأ والاشطر .
    الان أصبحت الحكومة محتاجة للمغتربين سبحان الله !!!!
    ان ما يجري من إجراءات تعسفية ما هو الا زوبعة في فنجان لن تستمر طويلا وذلك لعدم وجود انتاج وللحرب الاقتصادية المفروضة على البلد بسبب تصرفات الحكومة الحمقاء .
    اصبروا شهر واحد وسترون هزيمة الحكومة هزيمة نكراء .
    فالحرب صبر واللقاء ثبات والموت في شان الاله حياة .
    العزة والنصر للمغتربين والمهاجرين والخزي والعار والدمار لحكومة السجم والرماد .

  26. دعونا من هذه العناوين المضللة اين هو الارتفاع الكبير فى سعر الجنيه فى السوق المركزى و سوق الجمعه وسوق ام دفسو وسوق الله كتلا . عنوان كبير فى احدى الصحف اليوم انهيار الدولار !!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..