عاشق يطلق رصاصتين على صدر «سوزان» وثالثة على نفسه بالقرب من جامعة النيلين،، وصديقة القتيلة تلوذ بالفرار وهى مذهولة..!!

ظاهرة متكررة بشكل ملفت للانتباه وهي اطلاق النظاميين الرصاص على المواطنين ما كنا نسمع بها من قبل ثم إن اطلاق الرصاص لا يتم حتى في اصعب الظروف لكن لست ادري ما الذي اصاب هؤلاء النظاميين.

الحاصل شنو بكل من استخدام الاسلحة دفاعا من الوطن تستخجم لقتل الابريا لابم من ضبط التسلح حتي داخل القوات المسلحة اي يعطي داخل زمن المناوبات فقط هذة هي الفوضي بعينها

لقد كثرت جرائم النظاميين اكثر من المواطنين هل هذا بفعل المخدرات التى انتشرت بينهم ام بفعل الانحلال الاخلاقى بسبب الحكم الجائر فى الوطن . العياذ بالله

المشروع الحضاري يؤتي اكله……………………. دي المناظر بس… ما بدا الفلم..حسبنا الله ونعم الوكيييييييييييييييييييييييييييييييل……

قال الله سبحانه و تعالي [لا تقتلو النفس الذي حرمه الله الا بالحق]

يعني انتحار جماعة؟

انت يا عسكرى ياحيوان لو اطلقت الثلاث رصاصات واحده عمر البشير واحده على عثمان واحده نافع كنت دخلت التاريخ لكن نقول شنو ما عسكرى

انشاءالله يعيش هذا المجرم ويحاكم

Valentine?s Day

اللهم لا نسألك رد القضاء لكن نسألك اللطف فيه.
الجيش والشرطة والامن كلها في خدمة الكيزان ضد الشعب الجعان واستعمال القوة لإغتصاب الاطفال والبنات والنسوان.
اللهم اهلك الظالم بالظالم.

البيحصل ده امر ما بشبهنا كسودانيين ..الناس حصل لها ايه..راجل يفش غبينو بقتل امرأة …ده عييييييييييييييب والله

أضربني بي مسدسك أملاني أنا رصاص….
دي شكلها كدة كانت حبيبتو وفكتوا عكس الهواء
عشان كدة إختار (وقفة عيد الحب) عشان ينفذ جريمتوا
ويبرهن للمتوهمين بالحب إنو الحب دة (كلام فاصي)….
وكل سنة وانتو طيبين يا (الحبيبة)بكسر الحأ…..

انا لله وانا اليه راجعون (دا نظام العولمة )

الى متى مسلسل ضرب النار لدى رجال الشرطة ماهى الشروط التى يحق الى رجال الشرطة حمل السلح فى اى وقت

السودانيين حالهم اصبح يبكى العدو قبل الصديق قتل فى بعضهم,جرائم أخلاقية,الفسادواقتصاد منهار.

ياراجل عيب عليك صحيح اهبل وبريالة..الخلقا خلق غيرا والبنات علي قفا من يشيل

لا حولة ولا قوة الا بالله العلى العظيم والله يا شباب البسوى والما بسوى من ناس البوليس شايل سلاح

بكره بطلع منها زى الشعره من العجين دا ذمن البشير افسد اقتل ابطش فأنت محمى بالقانون

على فكرة اخبار قاتل عوضيه شنو

صدقوني دي البداية,

هذه العلاقات الوهمية المخادعة وهذه العقول الجامعية الفارغة من محتواها والتي أصبحت تعكس صور دخيلة علينا وع مجتمعاتنا السودانية الأصيلة ومسيئة لها ع مر الأيام العجاف التي نعيشها، أصبحت العلاقات الجامعية غش وخداع وكلام مسعول يعيشه المعشوق الموهوم الذي لا يعرف موطن قدمه وسيظل متلفحابتوب الخداع والعشم الرهاب ويحسب في الأيام متين تتخرج هذه الأميرة المخادعة والتي ربما تكون عايشة أدوار كثر لتفوز ويفوز احدالأبطال بناصيتها مقبلاً وهذاالذي يدخل المجتمع في مثل هذه المآسي ربما لم يعلم أهلها بما يدور لخطواتها وهي خارج البيت وبعلاقتها الحميمة بهذا الموهوم والقتيل الذي يحمل في حناياه الحب والوهم والحقد والمرارات الدفينة واختلاط الأمور عليه وفقده لآماله العراض وهذه الجرائم للأسف الشديد أصبحت تلوث مساحات الجامعات وحرمها والكافتريات التي هي الملجأ الأمين والإسترخاء والإستكانة ،،،،

فتاة في مقتبل عمرها متعلمة وعاقلة وشرطي شاب امامه مستقبل امن ومستقر افتراضيا هم زوج مثالي ممكن يرتبطو ويكونو اسرة جميلة في مجتمع راقي ومتطور ما فيهو ازمات فقر وبطالة وانهيار اقتصادي وتفكك سياسي وحروب اهلية او فساد وجريمة وعنف ومرض وتلوث عموما الانتحار ايا كان هو رسالة للمجتمع مفادها كلمة من حرفين

جامعة النيلين فرع تكساس

حسبى الله ونعم الوكيل هى بادره انزار للمستقبل الشارع العام العام صار بلا قيود الحكومه وين من الشارع والشارع وييين

هؤلاء جيل حزب الشيطان .. النظام القائم في السودان مسئول مسئولية كاملة عن تصرفات الافراد في مثل هذه الجرائم الدخيلة على المجتمع السوداني .. واذا نظرنا الى الاسباب التي ادت الى هذا التدهور الكبير في القيم والاخلاق نجد عدم وجود القدوة الصالحة التي تستطيع الارتقاء بالمجتمع .. نسأل الله لنا ولكم السلامة .. ودمتم

الفاسد دا مابيشوف الافلام الامريكية .. طلقة في الكتف . الحياة لو ماحلوة طلقة في الراس سهلة ومضمونة النتيجة

حبيبتي انا جاي

ومن الحب ماقتل الله يرحمها اكيد كانت مواعداهو بالزواج واخونا عقلو طار لما رفضتو بس كيف كان معاهو المسدس الا اذا كان لديه علم بالرفض مسكين كان يضع المسدس في رأسه ويموت معها لان الموت بالسلاح اهون من حبل المشنقه

جرائم غريبه .. يعنى الواحد كان ماسكاه حمى ما كان يهضربها.. الله لا جعل فيكم بركه يالكيزان..

انه لامر غريب – ربنا يرحمها ويغفر لها فهذا يومها بهذا الغدر

يااخوان العساكر ديل زمان مابيشيلو الا العصايا السوداء ومربوطة بالجنبة…ومابيعينوة الا بعد الفيش… اسع تشوف العجب كل المجرمين بقو عساكر وشايلين مسدسات وكلاشات….

السلام على العسكرى زمان

اللهم ارحمها

نطالب باعدام ه1ا النظامى شنقا وليس رميا بالرصاص

هذا الشاب (العسكري ) بعيد جداً عن طريق الله سبحانه وتعالي واظنه غير مدرك بما فعل ولا أظنه حتي صلي فرض من الفروض الخمسة في ذلك اليوم
نسأل الله سبحانة وتعالي أن يغفر للمرحوم وأن يجعل مسواها الجنة مع الصديقين والشهداء وجميع موتا المسلمين ونسأل الله أن نكون من ذوي الحظ العظيم وأن يعطينا حسن الخاتمة يارب العالمين

عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )

الى الذين يدّعون الظرافه فى غير موضعها .. لو كانت القتيله تمت اليك بصله لكنت كتبت خلاف ما تكتب فارجو الدعاء للمرحومه والدعوه للقصاص لها والتمعن فى اسباب هكذا حوادث ولماذا اصبح كل شيء فى السودان الان عن طريق الغصب او الاغتصاب

مع كامل حزني واسفي والله زمان لما كنت بقرا جرايد كنت فاهمه انه البنات غلطانات وانهن ادن بنفسهن للتهلكه بسبب تهاونهن بتقاليدنا ومبادئنا الجميله لكن بعد شفت حادثة زميلتي اشراقه واللتي قتلت قبل 3سنوات بكلية الصحه دون ذنب ونحن بنعرفها عن قرب ونعرف تربيتها واخلاقها ما كان عرفت انو المجني عليهن مظلومات وتسلب منها حياتها لمجرد انها انسانه ومن حقها تعيش ومع من وباي طريقه ياشباب فتحو عيونكم وخلو الانانيه وحب التملك بنات الناس ما ممكن يكونوا من ضمن ممتلكاتكم الشخصيه وحتى لو اختارتك لتعيش معك فهي ليس ملك لك بل انسان يشاركك الحياه افهمووووووووووووووووووووووووووووووا الله يهديكم ويرضى عليكم و المجرم دا يجب ان يعاقب بشده بلا انتحار معاك ما عارف محل قلبك وين ولا محل راسك

take care for this time

نحن والله بختنا لاوهم لاهم حب ولازواج ناكل الطين ساكت حتى ارزل العمر
اسحق فضل كاتب عمود قطار الليل
بجريدة ود مصطفى دلوكة
ونوتريص بيدوفائل ومن كبار محبى السيغار الكوبى

حسبي الله ونعم الوكيل أللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا قال تعالي‏(أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فسادا في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا‏)‏ يبدو أننا نعيش في زمان حالك بسواد الفتن لا يأتي يوم إلا و الذي بعده أسواء منه كل ما تشربناه من زبالات أفكار الغربيين عبر إعلامهم أصبحنا نطبقه علي أرض الواقع فعلينا أن نراجع المسير وأن نراجع علاقتنا مع الله عز وجل فما ذنب هذه المسكينة حتي ينفث فيها هذا المجرم رصاصات الحقد والعدوان نسأل الله أن يتقبلها بقبول حسن أللهم جازها عن الحسنات إحسانا وعن السيئات عفوا وصفحا وغفرانا وأهدي شباب المسلمين أجمعين يا أكرم الأكرمين ويا رب العالمين

رحم الله المجني عليها فقد دفعت ثمن صراحتها ووضوحها …ونسأل الله أن يشفي الجاني …حتي يموت بعذاب الضمير ان كان له ضمير …ويموت كذلك بحبل المنشنقة …بعد محاكم وجرجرة حتي يتذوق طعم الندم …ويري فاجعة اهله فيه كما فجعت اسرت المرحومة المكلومة …أناني وتافه ..لا يعرف مكان قلبه من صدره …قتلها قتله الله …بعدين مسدس 9 مل ده الا بتصديق من وزير الداخلية …وساكن جبرة يا ربي ده يكون ولد منو ؟؟؟؟

هذا النظامى مساعد بجهاز الامن يدعى اسماعيل وله اربعة من الابناء و تقدم فعلا للزواج لكن اهل المرحومة رفضو الطلب بعد علاقة استمرت لاكثر من سنة كان متكفل بمصاريفها دون علم زوئها حسب كلام احدى قريباتها كانت ملمة بتفاصيل العلاقة

اللهم ارحم القتيله المظلومه وكل مظلوم يارب العالمين وأهلك الظالمين آمين،،،
الشمار ياخوانا انو جامعة النيلين بقت عباره عن (وكر) وملجأ لمتعاطي المسكرات والمخدرات ولمروجي الدعارة والأفعال الفاضحة وعلى رؤس الأشهاد ( طالب ينط من الدور التاني عز الضهر بحجة انو بقا طرزان وفي الحقيقه هو للخمره شربان !!! والجامعة لم تحرك ساكنه !!!
وطالب يدخل من الباب مسطول أو بالع حبة الهوى أو عادل المزاج ( ودي كلها اسماء حبوب مخدره أو حشيش ) وللأسف الشديد الحرس الجامعي في نوم عميييييييق وحجتهم الا يشوفو بيعيونم !!
انا ما عارف الناس دي ما دربوها على معرفة الحالات الشاذه ول شنو !!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟
كلية الحاسوب ( وبالأخص الدبلومات ) هي بوابه مشرعه لكل حامل مسدس أو سكين
وأعتقد انو الجهات المسئوله في جامعة النيلين عارفين كلامي دا كويس
لكن نقول قاتل الله الظالمين وأهلكهم كما أهلكو عقول شبابنا وبناتنا

————————–
ملحوظه: كلامي دا واقعي ومنظور وأنا أقصد بيهم أهل الجد والعزم وكلي أمل بأن الحرس الجامعي يفتح عيونو كويس ..
أبوشنب
طالب بجامعة النيلين كلية علوم الحاسوب