الجيش يسيطر على محطة اتصالات الدعم السريع والأخيرة تستولي على مواقع له (فيديو)
أعلن الجيش السوداني، اليوم الثلاثاء، إحكام السيطرة على “محطة الاتصالات الإلكترونية المركزية الخاصة بالمتمردين”، في إشارة إلى قوات الدعم السريع.
وقال الجيش في بيان نشره عبر صفحته على فيسبوك “بعملية نوعية: مفرزة من الاستخبارات والقوات الخاصة تضبط وتسيطر على محطة الاتصالات الإلكترونية المركزية الخاصة بالمتمردين”.
ومنذ 15 أبريل/نيسان الماضي، تشهد ولايات بالسودان اشتباكات واسعة بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، والدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي”، يتبادل الجانبان الاتهامات بالمسؤولية عن اندلاعها والتسبب في الأزمات الناجمة عنها.
وفي وقت سابق اليوم، أعلنت قوات الدعم السريع الاستيلاء على مواقع تابعة للقوات المسلحة السودانية في الخرطوم، في الوقت الذي اتهمتها فيه القوات المسلحة بانتهاك حقوق الإنسان.
https://www.facebook.com/watch/?v=1458091591595599
وأفاد بيان للدعم السريع عبر صفحتها على فيسبوك بمحاولة الجيش مهاجمة قواتها في منطقة الخرطوم، وتصديها له وتكبيده خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد العسكري.
وأضاف البيان أن قوات الدعم السريع تمكنت من “الاستيلاء على معسكر الدفاع الجوي وفرع الرياضة العسكري وجميع المواقع العسكرية في منطقة شارع (61) بالخرطوم”، مشيرًا إلى أسْر عدد كبير من قوات “الانقلابيين وفلول النظام البائد”، في إشارة إلى الجيش.
https://www.facebook.com/watch/?v=207722812071687
من جانبها، قالت القوات المسلحة السودانية عبر فيسبوك “تستمر مليشيات الدعم السريع المتمردة في انتهاك حقوق الإنسان وقواعد القانون الدولي والقوانين والأعراف والأخلاق السودانية”.
وذكر البيان أن قوات الدعم السريع “اتخذت المرافق الصحية والخدمية ثكنات عسكرية بالعاصمة القومية الخرطوم”. وأشار إلى أنه “إزاء ذلك دفعت وزارة الخارجية بمذكرة رسمية إلى منظمة الصحة العالمية عبر بعثة السودان الدائمة لدى الأمم المتحدة في جنيف”.
وأوضح البيان أن عدد المرافق الصحية التي تعدّت عليها المليشيات (في إشارة إلى قوات الدعم السريع) مُتخذةً منها ثكنات عسكرية وأخرجت منها المرضى والحوامل مع الاعتداء على الكوادر الطبية، بلغ 22 مرفقًا.
المصدر : الجزيرة مباشر
الراكوابه والحزب الشبوعى وحزب السنهورى وحزب مريومه وحزب السنابل فى خندق واحد مع الجنجويد
في داعي يالمسمي نفسك نفيسة في داعي تثبت انك جاهل للدرجة دي وانك ما ناقش اي حاجة؟ كلفت الناس العينوك جدادة في الفاضي.
كلكم كذابين مليشيات كيزان أم جنجويد تشاد حرب ميديا فقط ولكن للأسف والحسرة المليشيا الجنجويدية خلعت سراويل بما يسمون انفسهم قادة في الجيش المزيف وتبين للشعب السوداني أن ملشيا الجنجويد المرتزقة والتي معظم منسوبيها من صغار السن فقد ألقموا حريم اللجنة الامنية لحماية الكيزان درساً سيجل في التاريخ السودان وسيظل وصمة عار في كروشهم ومؤخراتهم النتنة والحمد لله هذه الحرب اللعينة التي فرضت قسراً على الشعب السوداني من أجل السلطة والمال فقط لا من أجل الوطن ولا الديمقراطية كما ينافقون كانت مجهراً للكشف عن عدم كفاءة هؤلاء المسمين أنفسهم قادة ويزينون أكتفاهم المهترئة برتب لا يستحقونها فعلاً وصدق الثوار لما قالوها بصدق ((معليش ما عندنا جيش)) والأدهى والامر كلهم الان مختفين تحت الأرض ويتصببون عرقاً خوفاً من وقوعهم في أيدي الجنجويد والبعض منهم هرب ونفد بجلده لتركيا الاخوانية أم مصر أو تشاد أو أثيوبيا وتركوا الشعب السوداني الغلبان تحت نيرانهم سرقاتهم وقتلهم وسحلهم في حرب ليس له فيها ناقة ولا جمل واخيراً بعد كل هذا الدماء هل يقبل الشعب السوداني بوجود هؤلاء القتلة المجرمين في سدة الحكم ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!! الايام القادمة كفيلة بالاجابة على هذا السؤال وسنرى.
يا ضحية ما تعمم ، الله يكفينا شرك من مثبط للهمم ايها النتن ، منو القال ليك ما عندنا جيش ،،، أنا أول يوم عرفت إنه حميدتي تمرد قلت خلاص اكيد حايسيطر على البلد في ثلاثة يوم لأني عارف التجهيزات العنده وجيشه مدرب على حرب العصابات وجيشنا ليهو عشرات السنين ما حارب ، لكن ولله الحمد تفاجأت مفاجأة كبيرة لما لقيت جيشنا صمد في مواقعه الأساسية على الرغم من إنه القيادة العامة محاصرة ولم تسقط واستشهد 35 ضابط دفاعاً عن القيادة ، بعدين الدعم السريع المتمرد جا من وين هبط من السماء ما هو أصلا منتشر في الخرطوم وزاد عدده وعديده بدرجة كبيرة جدا وعنده مدرعات ورشاشات ثقيلة ومضادات طيران بس الناس بتتكلم وما عارفين شنو يعني حرب العصابات دي دوخت اعتى جيوش العالم امريكا وروسيا وهزموا في افغانستان وفيتنام وانشاء الله جيشنا منتصر بعونه تعالى وتوفيقه لأن الحاضنة ليست مع التمرد
هل هذا قدح ام زم ام مدح لجيشك الذي لم يحارب لاكثر من 10اعوام !!!!!وصار منتفخ البطن وشغال في العدس والصلصه ومجلس ادارات البنوك .