أكد قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان الاستمرار في العملية السياسية بمجرد هزيمة قوات الدعم، فيما اعتبر قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو أن قواته تقاتل متطرفين يسعون لترسيخ الديكتاتورية في السودان.
ووصف عبد الفتاح البرهان، في تصريحات لصحيفة فيننشال تايمز البريطانية الصادرة اليوم الخميس، قوات الدعم السريع بأنها خارجة عن السيطرة ومسؤولة عن أعمال النهب والسرقة في البلاد.
وكشف البرهان خلال حديث للصحيفة أن قوات الدعم السريع هاجمت قافلة تابعة للسفارة الأميركية، متهماً إياها بقتل عدد من موظفي برنامج الغذاء العالمي.
وأكد البرهان أنه بمجرد هزيمة قوات الدعم السريع يمكن استئناف عملية الانتقال الديمقراطي في البلاد.
من جانبه توعد قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، في مقابلة مع صحيفة فايننشال تايمز، بإلقاء القبض على قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان وتقديمه للمحاكمة.
واتهم دقلو، البرهان بتزعم ما وصفها بالعصابة المتطرفة، مشيرا إلى رغبة البرهان في ترسيخ الحكم الديكتاتوري، مشددا على أن ساحة المعركة ستحدد كل شيء.
وأبدى دقلو استعداد قواته لوقف القتال، إلا أنه أشار إلى أن البرهان غير مستعد لذلك، مؤكداً أن قوات الدعم السريع لم تعارض من حيث المبدأ الانضمام إلى القوات المسلحة النظامية.
سكاي نيوز
قوات الدعم السريع الان تتخذ من المواطنين دروع بشرية وهذا سبب استمرار الحرب.
شكرا على التوضيح ايها الخبير الاسطراطيجي الكوز الوغد؟ الم تسال نفسك من اوجد قوات الدعم السريع واسما ها حمايتي والكوز البرهان قال هي من رحم القوات المخصية المشلحة المشتحة ومن اتى بها للمدن حتى تتخذ من المواطنين دروع بشرية لاستمرار الحرب. وصدق الشباب الثوار “العسكر للثكنات والجنجاويد ينهل” ويالبرهان/السجمان ثكناتك اولى مافي مليشيا بتحكم دولة” . لعل الله كل كوز منافق دنيا وخرى
خروج البرهان من مخبائه وعودة الجنود المصرين لبلادهم موشرات جيدة بان هناك صفقة قد تمت لايقاف الحرب
باقي ليكم النبذ و البذاءة بس لانكم بارعين فيها.. طيب لو الدعم السريع جابو البشير و كان ٢٥ الف جندي الان مية الف جبتوه عملتوه ابو الثورة و نائب الرئيس و نسيتو قتل الثوار و نسيتو الجنجويد ينحل و عملتوه رئيس اللجنة الاقتصادية فوق حمدوككم الماسورة و الان تلعقوا حذاءه عشان يكون جنجويده هم جيشكم.. غايتو لا اختشاء و لا رجالة يا قحاتة. بس نبذ و اساءة برنامجكم و تخصصكم.
الفريق الوسخان لعنة الله عليك يا برهان في القبل الأربعة… لعن الله الأرحام التي حملتك أنت و القاتل الحقير حميدتي.
اللهم أريهم كل المكاره في أعزائهم و أحبائهم و ذويهم.
أحقر و أنجس و أجبن من أنجبت البشرية البرهان الوسخان و الكيزان. قسماً بالله لن نغفر لكم و ستعلقون على المشانق ولو طال الزمان