عثمان ميرغني: كتابات بعض رؤوساء التحرير مهدت للحادث

الخرطوم:
قال رئيس تحرير صحيفة “التيار” عثمان ميرغني قبيل خروجه من المستشفى بقليل، إنه كان يتوقع حدوث الإعتداء عليه، متهماً ما أسماه “كتابات” بعض رؤوساء التحرير بأنها مهدت للحادث، وأضاف ميرغني في حديث لصحيفة “التغيير” الصادرة اليوم الخميس: “نعم.. كان لدى حدس بحدوث ذلك، لأن بعض كتابات رؤساء التحرير في صحفنا مهدت لهذا الحادث تماماً” وأوضح ميرغني إنه كان يملك رؤية متقدمة للمشهد مكنته من التنبوء بما يحدث، قائلاً: “كان لدي قراءة متقدمة للمشهد، لأن كتاباتهم توحي بأنهم لم يشاهدوا الحلقة بالمرة”، وسخر مضيفاً: “ورغم ذلك كتبوا كتابات عاطفية في اتجاه أنا لم أثره على الإطلاق”. وتساءل عن معنى إعادة نشر الحلقة التلفزيونية التي أثارت كل تلك الضجة بعد تفريغها في صحفة كاملة بصحيفة (السوداني)، بعد أن كانوا قد أدانوه بفحواها مسبقا، وقال: “تم نشر الحلقة وتفريغها بصفحة كاملة بصحيفة (السوداني)، فإذا كان ما قلته في الحلقة وبنفس الكلمات التي قلتها وأدانوني بها مسبقاً، فإن إعادتها يعني إدخالهم تحت طائلة المساءلة القانونية، لأن هذا يعد دعماً لإسرائيل بحسب مزاعمهم على نشر هذه الحلقة”. وقطع ميرغني بأن نشر حلقته بتلك الطريقة فيه “نوع من التحريض”، على الرغم من أنه لم يشر إلى مسألة التطبيع مع إسرائيل ولم يقترب منها مطلقاً، وقال: “بالعكس أنا ضد التطبيع مع إسرائيل، ويمكن مراجعة الحلقة من جهة محايدة لتتبين هل أنا أشرت ولو من خيط خفي إلى موضوع التطبيع مع إسرائيل”. وانتقد ميرغني ما أسماه دوافع بعض “الزملاء” الذين كتبوا بأنه ليس أول من نادى بالتطبيع ليثبتوا عليه مسألة المناداة بالتطبيع مع إسرائيل، وجزم بالقول: “وهو ما لم يحدث على الإطلاق”.
إلى ذلك رصدت الراكوبة حالات غضب متوالية من جموع الصحفيين بالخرطوم، على بعض رؤوساء التحرير الذين رجحت المصادر بأنهم طرفاً أصيلاً يضاف إلى الطرف الأول المحرِّض ضد المجني عليه، وقال صحفي من (التيار) إن النشر المتواتر ضد عثمان ميرغني في صحف بعينها ليس صدفة، وطالب بشفافية الجهات ذات الصلة بالقضية لتبيين الحقيقة في أسرع وقت.

تعليق واحد

  1. القضية لنا واضحة كوضوح الشمس
    الذين ضربوه كانوا ملثمين
    وهذا وما تخشاه الحكومة ان يتلثم
    الشعب ويأخذوا حقهم بيدهم
    والحكومة اصلها لا تحترم القانون

  2. مع كل الاحترام للشرفاء,,,,لكن فضايح الصحفيين ضد المهنة تطمم البطن الاصلها طامة من الحكومة

  3. السوداني جريدة الحكومة والحرامية الوالي الحرامي الطوالي ومجدي عبد العزيز يمتلك اكثر من 3 شركات كبري في الخارج وهو زول الوالي ورافع نخرته زيادة من اللزوم يمتلك ثورة اكبر من عمره وهو مدافع عن عناصر الانقاذ وطبعا عثمان ميرغني من الاسلامين الاوائل ومن اسرة متمسكة بالدين والده شيخ ميرغني من الاسلامين الحق بس عنده حركات جبهجيه منافقين

  4. بعض المحررين الصحفيين في سبيل ترسيخ فكرتهم ( والراكوبة ليست استثناء) يلجأون لاسلوب التطويل الممل في عرضهم احيانا كثيرة ولنقرأ ما كتب من الراكوبة( رئيس تحرير صحيفة “التيار” عثمان ميرغني قبيل خروجه من المستشفى بقليل، إنه كان يتوقع حدوث الإعتداء عليه، متهماً ما أسماه “كتابات” بعض رؤوساء التحرير بأنها مهدت للحادث، وأضاف ميرغني في حديث لصحيفة “التغيير” الصادرة اليوم الخميس: “نعم.. كان لدى حدس بحدوث ذلك، لأن بعض كتابات رؤساء التحرير في صحفنا مهدت لهذا الحادث تماماً” وأوضح ميرغني إنه كان يملك رؤية متقدمة للمشهد مكنته من التنبوء بما يحدث، قائلاً: “كان لدي قراءة متقدمة للمشهد، لأن كتاباتهم توحي بأنهم لم يشاهدوا الحلقة بالمرة”، وسخر مضيفاً: “ورغم ذلك كتبوا كتابات عاطفية في اتجاه أنا لم أثره على الإطلاق”. وتساءل عن معنى إعادة نشر الحلقة التلفزيونية التي أثارت كل تلك الضجة بعد تفريغها في صحفة كاملة بصحيفة (السوداني)، بعد أن كانوا قد أدانوه بفحواها مسبقا، وقال: “تم نشر الحلقة وتفريغها بصفحة كاملة بصحيفة (السوداني)، فإذا كان ما قلته في الحلقة وبنفس الكلمات التي قلتها وأدانوني بها مسبقاً، فإن إعادتها يعني إدخالهم تحت طائلة المساءلة القانونية، لأن هذا يعد دعماً لإسرائيل بحسب مزاعمهم على نشر هذه الحلقة”. وقطع ميرغني بأن نشر حلقته بتلك الطريقة فيه “نوع من التحريض”، على الرغم من أنه لم يشر إلى مسألة التطبيع مع إسرائيل ولم يقترب منها مطلقاً، وقال: “بالعكس أنا ضد التطبيع مع إسرائيل، ويمكن مراجعة الحلقة من جهة محايدة لتتبين هل أنا أشرت ولو من خيط خفي إلى موضوع التطبيع مع إسرائيل”. وانتقد ميرغني ما أسماه دوافع بعض “الزملاء” الذين كتبوا بأنه ليس أول من نادى بالتطبيع ليثبتوا عليه مسألة المناداة بالتطبيع مع إسرائيل.) فكرة واحدة جري عرضها في 16 سطرا.
    عثمان ميرغني يتهم بعض زملائه بالتحريض عليه و لكن لم يجبنا لماذاالتحريض عليه، هذا ايضا يدخله تحت طائلة المساءلة القانونية التي يتحدث عنها. أعود و أقول ان البعض يظن ان الفضاءات مفتوحة ليقولوا ما يشاؤن وهذا غير حقيقي حتي في داخل الولايات المتحدة الأمريكية و اسرائيل التي يعجبون بها . المستشارة الصحفية للبيض الأبيض و التي عملت لما يقرب من نصف قرن اقيلت من منصبها في نفس اليوم الذي تحدثث فيه عن ما يغضب حماة اسرائيل في الإدارة الأمريكية . جورج قلوي النائب البريطاني الممثلةالأمريكية فينيسارودجريف و القائمة طويلة من المغضوب عليهم في الغرب. لماذا يتوهم البعض اننا في العالم الثالث ديمقراطيون أكثر من رسل الديمقرطية الغربية. اسرائيل دولة عنصرية استيطانية غاصبة وهذا بشهادة الأمم المتحدة. الشعب الفلسطيني تحت الحصار في سجن كبير السجون الإسرائيلية تمتلء بما يعرف بالحبس الإداري ، أي الحبس دون ذنب سوي شك الإدارة الإسرئيليةوالان تطالب اسرئيل ليس بالإعتراف بها كدولة و لكن تطالب بالإعتراف بها كدولة يهودية ، أي خالصة للعنصر اليهودي و هذا تمهيد لإفراغها من عرب 48و بعد ذلك يأتي من يتغزل في الحرية و الديمقراطية الإسرائيلية؟؟؟!!!!

  5. التطبيع مع اسرائيل وليس مع البشير ..

    الموساد ولا آكلى الجراد .

    كينيست شاؤول ولا برلمان سامية حسب الرسول

  6. هناك.,…. فرق بين القلم الحر
    والاقلام….. المستأجرة والتى لا يحكمها وزازع دينى فى المقام الاول ولا اخلاقى

  7. إتفق الجميع علي إدانة الإعتداء !لكن هل هو فعلاً إعتداء حقيقي و متفق عليه زي سجن الترابي ؟ عثمان زول كلاموا حالياً كويس !لكن قبل ذلك ساق الناس إلي ميدان المولد بحجة تكوين تيار سياسي ! و أفتكر ناس الأمن صوروا كل الناس و قد يكونوا قبضوا علي بعضهم ! دايرين عثمان يوضح الحقيقة!
    الترابي إعتزر للشعب السوداني و قال إنو تاب مما عمل في الإنقاذ !هل عثمان تاب ؟ و هل سيعتزر للشعب السوداني بعد خدعة التيار ؟ حيث ساق الناس إلي قضيب ميت ! (القضيب الميت مصطلح في السكة حديد لقضيب سكة حديد بيودي إلي لا شئ ! لتقريش القطر و تخزينه)
    في إنتظار تعليق عثمان ميرغني ! وده رأي يقابل بالرأي و ليس بالضرب !

  8. * نقلا عن القدس العـــــــربي:

    (حق إسرائيل في الدفاع عن النفس

    محمد كريشان
    July 22, 2014

    مع كل عدوان إسرائيلي يتسابق الساسة الأمريكيون ومعظم نظرائهم في الدول الغربية في الترديد الدائم والسمج لمقولة «حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها» بما يشبه جوقة كورال للأطفال.
    لا جديد هذه المرة أيضا مع العدوان على غزة? نفس الصيغ المعلبة تعود باستمرار على لسان الرئيس أوباما ونظرائه الأوروبيين وغيرهم من كندا إلى أستراليا مع أن هذه الإسطوانة المشروخة تحتاج إلى وقفة على أكثر من صعيد. من الناحية القانونية، يؤكد الخبراء أن غزة هي من يرزح تحت الإحتلال وجميع المواثيق الدولية ومنها ميثاق الأمم المتحدة تتضمن حق «الدفاع عن النفس» ضد أي عدوان أو احتلال. وبالتالي فإن ما تقوم به المقاومة الفلسطينية هو الذي يمكن أن يطلق عليه بالتعبير القانوني «دفاع عن النفس» وليس ما تقوم به قوات الاحتلال. ويضيف هؤلاء الخبراء بأنه لا يمكن بحال قبول حجة الإسرائيليين بأن عدوانهم على الشعب الرازح تحت الاحتلال «دفاع عن النفس» إذ رفضت محكمة العدل الدولية في فتواها المتعلقة بالجدار العازل حجة إسرائيل القائمة على زعم ذلك حين نصت المحكمة قبل زهاء الخمسة أعوام أنه «لا يوجد حق الدفاع عن النفس للمحتل في القانون الدولي».
    وحتى بعيدا عن القانون، طالما أن لا أحد من مؤيدي إسرائيل يقيم عمليا وزنا لذلك ولا يمكن لأي شخص منصف ومتوازن أن يعتبر أن دفاع إسرائيل عن نفسها، على افتراض التسليم به جدلا، يمكن أن يصل إلى هذا الفجور في الرد. ثم أنه من غير المعقول أيضا أن تطلب من زهاء المليونين من الآدميين المحاصرين برا وبحرا وجوا والمحرومين في لقمة عيشهم أن يظلوا هادئين كأطفال مهذبين في فصل يديره معلم صارم. وحين يعربون عن امتعاضهم بحركة أو أخرى يقع الرد عليهم بما لا يقاس أصلا بحجم ما قاموا به، خاصة عندما يكون الرد قتل عشرات الأطفال والنساء والشيوخ مقابل صاروخ لم يسقط ضحايا، أو كأن يعترف وزير الدفاع الإسرائيلي بأن مجزرة الشجاعية الأخيرة حدثت عمليا لأن قواته لجأت إلى قصف مكثف لإجلاء قتلاها وجرحاها!!
    وسط ليّ الحقائق والتعسف على أبسط مقومات التفكير السليم والعادل الذي يفترض أن الإنسانية قد وصلت إليه الآن من المهم جدا العثور على تصريح منصف حتى وإن جاء من مسؤول أمريكي سابق. فقد أكد زبغينو بريجنسكي مستشار الأمن القومي في عهد الرئيس جيمي كارتر (1977-1981) والأستاذ الجامعي في مادة السياسة الخارجية الأمريكية أن نتنياهو ارتكب خطأ فادحا بهجومه على غزة . وأوضح بالقول إنه «عندما قبلت حماس فكرة المشاركة في القيادة الفلسطينية فإنها اعترفت عمليا بقرار تلك القيادة بالسعي إلى الحل السلمي مع إسرائيل وذلك كان خيارا حقيقيا». ورأى بريجنسكي في مقابلة مع قناة «سي أن أن» الأمريكية أنه «كان يفترض في نتنياهو أن يتمسك بذلك الخيار ولكنه بدلا من ذلك شن حملة تشويه ضد حماس مستغلا مقتل المستوطنين الثلاثة باتهام الحركة على الفور بالتورط في قتلهم بدون أي دليل واستخدم ذلك الأمر لشحن الرأي العام الإسرائيلي وتقليبه من أجل خلق المبرر لذلك الهجوم الشرس على غزة».
    عندما تقارن هذا الكلام بما يعيده جون كيرى بلا كلل لأكثر من قناة تلفزيونية أمريكية هذين اليومين من أن «إسرائيل تحت حصار منظمة إرهابية تحفر الأنفاق وتحاول خطف مواطنين إسرائيليين والعودة بهم كأسرى، وليس هناك أي دولة بإمكانها أن تتغاضى عن هذا الأمر وأن تجلس مكتوفة الأيدي ولا تحاول التعامل مع أناس يضربونها بآلاف الصواريخ»? أو عندما يقول بأن «إسرائيل لديها مطلق الحق في الدفاع عن نفسها، لكننا نأمل في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أسرع وقت ممكن، ولكن لا يمكننا مكافأة الإرهابيين ومنحهم الفرصة لفرض شروط مسبقة»? فإن الفجوة كبيرة للغاية في منطق النظر إلى الحدث نفسه. وحتى عندما سئل كيري الذي يزور المنطقة هذه الأيام عما إذا كانت بلاده تشعر بالارتياح إزاء الأفعال الإسرائيلية في غزة قال «ليست هناك دولة أو إنسان يشعر بالارتياح لقتل الأطفال والناس، ولكننا لسنا مرتاحين لقتل الجنود الإسرائيليين أو لقصف الناس بالصواريخ في إسرائيل». ولما سئل كذلك إذا كانت إسرائيل مضت بعيدا في هجومها على غزة، لم يجد جوابا أفضل من القول «أعتقد أن هناك وضعا صعبا للغاية، فهناك أناس يستخدمون الأنفاق، ومن حق إسرائيل تدمير تلك الأنفاق، ونحن ندعم ذلك بشكل تام، كما ندعم إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد الصواريخ التي تستمر بالسقوط عليها».
    إنه منطق ظالم لا منطق له. ومن فرط ظلمه لم يعد بيد الفلسطينيين من خيار سوى التصدي له ببسالة وهو ما يفعلون.

    محمد كريشان)

  9. اخشى ان ينتهى بك هذا الراي للخلط بين خلافات القلم مع سلوك الارهاب والتعدى الجسدى المرفوض.
    واجبك بل حاجتك ان تعلى من شان من انتقدك بقلمه لتخفض من سلوك الملثمين الارهابي.

  10. حديث عثمان ميرغني للتغير .. بأن رؤساء التحرير .. مهدوا للحادث .. اعتقد عثمان بدأ بداية خاطئة للحديث عن زملاء المهنة .. وهم كلهم أصدقاء من الدرجة الاولى للاخ عثمان .. وعثمان كان الضيف الضعيف فى حلقة تحتاج الى فكر ثاقب وعضلات .. بينما الضيوف كانوا أكثر مهنية ووضوحا فى عملية التطبيع .. أحد ضيوف الحلقة ضرب له مثل فى التطبيع .. بأن السادات فقد حياته يوم عرسه ..
    بينما يصر عثمان بطريقة حيرت الجميع .. بأن دافع عن اسرائيل ووجودها بل أدهشنا .. أضاف أن ديمقراطيتها راشدة .. يعنى عثمان أوصلها الى مرحلة الخلافة الراشدة ..
    عثمان يدعو للتطبيع من وراء حجاب .. من تحت التربيزة فى المرحلة الاولية .. على سبيل المثال .. التجربة الزراعية .. ومعروف أن تجربة مصر فى هذا المجال أدت بها الى دمار .. عثمان دون أن يدري .. اعطى مشروعية حتى للاستعمار الذى قدم وعد بلفورد .. وحمل السودان مسئولية تبديد جهود المجتمع الدولي .. والسودان ضحية لاكثر من قرن .. حملات وحصار لم تنتهى .. وعثمان عليه ان يعرف حكومة نميري .. والبشير أكثر مهادنه .. حسني مبارك انتهى به الامر الى السجن .. حتى السيسي الان اذا حاد عن سياسة أمريكيا واسرائيل .. مصيره معروف ..
    يلوح اليوم عثمان بالاقلام كعلامة نصر .. ولكن عثمان كانت آفته فى لسانه هذة المرة .. وعلية أن يحرم من الميقات .. ووجه شطر المسجد الحرام وليس .. حائط المبكي

  11. كلامى عن ذلك الجاهل اسمه طه قاسم – ماهى العلاقة بين مقولة الديقراطية الراشدة وحكم او مقام حكم الخلفاء الراشدين ؟ ام ان الكذيب والتلفيق اعم بصيرتكم؟

  12. تلفان يا عثمان أنت لم تجيد مجريات الحديث وإليك التحليل الحقيقي

    من المتابع للحدث السوداني أولا جهاز الامن بريء براءة الذئب من دم قميص يوسف وايضا روؤساء التحرير من الذين ذكرتهم
    فالامر بالسودان هناك أشخاص نافذة كما يطلقوا على انفسهم لهم أجهزة خاصة يهم تعمل برزق اليوم باليوم من سادتها هم من قاموا بالاعتداء عليك او بتطفيقك فلا رؤساء التجرير ولا جهاز الامن لم يقوموا بذلك لان جهاز أمن مخضرم لم ولا يقوم بما حصل لك لان الحصل لك هو عمل أطفال او عويلات فجل الامر يقود ويدل الى تصاريح وزير الاعلام الكثيرة التي توعد بها كل كاتب بأن يؤدب فمن هنا ما حصل لك من مجريات التاديب التي قصدها وزير الاعلام الذي وقف دوما ضد من كان يجب ان يكون حامي لهم فهو وزير إعلام من المفترض ان يدافع عن بشقيه المجاري والمناهض بسلبياته وايجابياته مع العلم الاعلام الواقف مع الحكومة يعتبر سلبي في نظر السياسة وتعتبر اعلام ضد حكومته اما الاعلام فهو يسدي نسائح لن تجدها الحكومة ولو بالمال فالاعلام الاخر الذس يقف ضدها يعتبر مراة عاكسة لمساوئهم ليطبقوا المثل القائل أسمع كلام الببكيك ولا تسمع كلام البضحكك فنقض الاعلام المناوي للحكومة هو احسن لها من الاعلام الذي يغلف لها مساوئها لانه إعلام مطبل فاذا كان الكل يطبل فكيف للحكومة تعرف أغلاطها او غلطها واذا الكل يطبل للجكومة باتأكيد ستتفرعن ولا تجد من يكبج تفرعنها إلا الاعلام والحكومات الخارجية فالافضل للحكومة ان تكبح باعلام بلدها لا الاعلام الخارجي

  13. وهكذا نجحت الانقاذ في تفويت اي محاولة للاحتجاج على زيادة اسعار الوقود، والتغطية على وضعها السياسي المضظرب ، وقفلها للجامعات، وفي نفس الوقت ارادت ان تقول للصحفيين اننا سنطلق يد المجهول لتعيس فيكم تقتيلاً، وان كل من يود ان يعبر عن رايه سيتم اسكاته بالضرب، وعينك في الفيل وتطعن في ظله، اذا كان زملاء المهنة او غيرهم من قاموا بالتحريض، فذلك يشير الى دور من حرك القوة الغامشة المعتدية، ومن غير الدولة باجهزتها المختلفة، فاين سلطتها في منع الجريمةا؟؟ كيف سمحت الاجهزة الامنية التي تصرف عليها الدولة مايقارب 75% من الميزانية العمومية،لمن فعل ان يقوم بذلك لولاء انه يعمل تحت ستار او لاقتة معينة على وزن قوات الردع السريع أو الجنجويد او غيرها فالتهديدات المتعددة الصادرة من هنا وهناك تشير الى حالة الفوضى الامنية التي يمكن ان تحدثها الدولة باختلاف مؤسساتها الرسمية وغير الرسمية ، وتحاول ان تخيف بها المعارضيين السياسيين، وذلك الى جانب اطلاقها لجماعات الهوس الديني على وزن الخليفي ، والادعاء بقيامهم بذلك العمل ، تحت سمع وبصر الدولة وعيون اجهزتها الامنية ومباركتها لمايحدث، لصرف الانظار عن خضوعها المذل على برنامج صندوق النقد الدولي وحسب روشته الجديدة التي اصدرها في 15/7/2014 الفائت (راجع الرابط http://www.imf.org/external/pubs/ft/scr/2014/cr14203.pdf )وغيبت عنها جميع المتابعين بجريمة الاعتداء على هذا الصحفي، فلابد من الليقظة لماتفعله هذه السلطة، والتي وفقاُ لهذا التقرير عن زيارة بعثة صندوق النقد الدولي فان الاقتصاد السوداني في طريقه الى مسواه الاخير(قهو يوصي بزيادة اسعار الطاقة ، وعدم زيادة الاجورIn this context, the government will: Contain the wage bill to 4.1 percent of GDP; Continue the gradual lifting of the fuel subsidies;(P39)
    ، ويتوعد حكومة السودان في حال عدم معالجة مشكلة الديون الخارجية التي بلغت 45 بليون دولار بتجميد ومصادرة اصولها لدى الصندوق . Sudan is in debt distress. Our stock of external debt at end-2013 is estimated at $45.4 billion,7 of which 86 percent in arrears. The debt challenges facing Sudan are aggravated by several commercial debt litigation cases, which would lead to freezing and possibly confiscation of Sudan?s assets(P45).
    مما يعني انها دولة مفلسة ومن هنا يتوقع ان تشهد الساحة السياسية الكثير من مثل هذه الممارسات،لتغطية عملية الانزلاق عحو الهاوية فلامجال غير ان تاخذ الجماهير المبادرة وتعمل على تفويت الفرصة على هؤلاء الكيزان.

  14. الناس الذين يدافعون عن الفلسطينيين .. أنظروا حولكم وستجدون في السودان بغيتكم اذا كنتم تبحثون عن من تتعاطفون معه من المظلومين والمهمشين والمطرودين واللاجئين والمخيمات الجد ذات الرواكيب مش المخيمات ذات العمارات في لبنان والأردن وسوريا .. أنظروا إلى أنفسكم وحالكم في الأول .. وقل لهم في أنفسهم قولاً بليغا ..

  15. أيها القلم، لقد غدا حبرك أقوى من كل سلاح في العالم،
    وأصبحت أقوى من كل أدوات الظلم والقهر والإستعباد،
    لأن نورك أشعّ بالصدق والحقيقة والحرية،
    الحقيقة التي تخيف أعداءك وتقضّ مضاجعهم…
    ولأن مدادك إمتزج بدم حرّ وقان
    يوم إمتزج مداد الأحرار بدماء الشهداء
    فليبـقى صوتك، أيها القلم، مدوّيـاً في الآذان الطاغية،
    ولتبقى، أيها القلم، شامخاً في وجه أسوار الظلم والعدوان…
    فإننا نعاهدك أن نبقى وراءك دائماً،
    ونعاهدك أن نجعل من صدورنا السدّ الذي عليه تتحطم سهام الإجرام
    فلا تخف ولا تجزع، لأن النصر معك والحقّ معك وكلنا معك…
    لا تخف ولا تجزع، أيها القلم،

  16. سلامات القيادي الكوز الكبير في حزب الاخوان المسلمين عثمان ميرغني

    ما حدث لك وما حصدته هو ما زرعته سلفا منذ كنت رئيس اتحاد

    الطلبة السودانيين في مصر ممثلا لتنظيم الكيزان ومنذ ذلك

    العهد واياديك ملطخة بضرب الشرفاء من ابناء السودان

    حقيقة يا كوز عثمان مرغني لم نزعل لما اصابكم لعلمنا التام

    بانك احد الذين رسخوا هذه الثقافة القذرة في مجتمع السودان

    المسالم الاصيل والكثير من الشعب السوداني لا يعلم هذه الحقيقة

    واستنكار الذين يعرفونك لهذا الحدث ليس دفاعا عنك بل دفاعا عن الحقوق ..

    لا ادري حقيقة لماذا انت وشقيقك المقدم معاش ما قادرين تتحملوا العلقة

    الساخنة دي يعني كنتوا مفتكرين رسختوا الثقافة القذرة دي لغيركم وانتوا لا

    ولا شنو بالضبط ؟؟ ندعو الله ان يهديكم الي سراطه المستقيم

    اصابكم القليل مما اصاب شرفاء السودان في بيوت الاشباح والتي هي

    من صنيع اياديكم وعقولكم القذرة واعلموا ان الله جل شانه يمهل ولا يهمل

  17. الي كل المعارضين لانقلاب الكيزان
    الحقائق
    عثمان ميرغني كوز
    صحيفة التغيير مملوكه لمامون حميده
    هذهً صراعاتً بين الكيزان
    اتركوهم يختلفوا و تذهب ريحهم

  18. اننى خرجت بالاتى من حديث عثمان ميرغنى
    1+ فرز الكيمان هناك صحفيين منضوين تحت جهاز الامن مثل جريدة اخر ساعة واخبار اليوم
    2+ هناك صراع وحسد بين قبيلة الصحفيين فمنهم من تراك الساعة مثل كنانة والفساد ووجدوا فى زميلهم فرصة للنيل منه مع انه كادر اسلامى ولكنه يتجراء ويفضح الفساد مالم يستطيعوا هم فعله
    3+ اذا كانت الصحافة تتابع التنفيذين قام وافتتح فليس هذه صحافة حرة بل صحافة موجهة
    4+ لو كل صحافتنا اهتمت بقضايا المواطن وتتبع الخلل لاصبحت سلطة رابعة ولكنها تتابع افتتاح الاسواق والاسعار متصاعدة وليس هناك صحيفة واحدة تابعت مصادر زيادة الاسعار ولا مهمة جمعية حماية المستهلك
    فواجه المواطن مصيرة
    5+ اخيرا لننظر الى الراجع من الصحف يوميا ونحصر اكثر الصحف توزيعا سوف نكتشف الصحف التى تمدح وتشيد هى اكثر الصحف مرتجعا

  19. اكسح امسح اضربوا في راسوا هذا هو منطق الحكومه وهذا عين الارهاب ويجب محاكمتهم وحظرهم دوليا !!!!!!!

  20. هسه موضوع ابوحمزة طلع وهمة؟ يااخوانا!!! لا حولا!!! حمزة على تاتشر حمزة على برادو…. ارهبتونا والله

  21. الكوز [ashafokhalo)

    اسكت الله صوتك وصوت امثالك في وطننا الحبيب

    ماذا تعرف انت وامثالك عن عثمان ميرغني الجبهجي

    اذا اردت ان تعرف عن عثمان ميرغني اسال زملائه في

    في مصر فقد كان القيادي الكوز عثمان ميرغني رئيسا لاتحاد

    الطلبة السودانيين ممثلا لتنظيم الكيزان وكم من الطلبة الشرفاء

    ضربوا بتوجيه منه او منه شخصيا والذي نعيشه اليوم في السودان

    من ماسي بسببه وسبب امثاله الكيزان …

    كم من الشرفاء ضربوا في بيوت الاشباح وكم من الاطفال يتموا وكم

    من الاسر شردوا بسبب سياسات الكيزان وعثمان ميرغني من قياداتها ؟؟؟

    شنو يعني عثمان ميرغني اذا جلدوه الكيزان جماعته ؟؟ كل يوم بيقتلوا

    في جبال النوبة والنيل الازرق ودارفور .. انشاء الله يحرقوه عثمان ميرغني

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..