بعد إعلان الحكومة الانتقالية شطب نحو 45 مليار دولار خلال الأشهر المقبلة من ديون السودان، وفي ظل ظروف اقتصادية صعبة للغاية تمر حالياً، وارتفاع البطالة، والتضخم وغلاء الأسعار، هل يمكن أن تجدي تلك الخطوة في انخفاض الأسعار وتغير الواقع للأفضل؟.
هذه هزمة من النقاشات تبتدر “الراكوبة” نقاشاً حولها مع قرائها الكرام.
يمكن المشاركة عبر “التعليقات” بالأسفل.
| Cookie | Duration | Description |
|---|---|---|
| cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
| cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
| cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
| cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
| cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
| viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
اولا ( السوعال) اعلاه يعتبر leading question ، ثانيا اذا كنت تقصد حزمه من النقاشات ( وليس هزمه) وهو الارجح ويفهم من السياق ، ان فإن حزم النقاشات تبتدر بعدد ( سوعال) واحد تبني عليه باقي ( الهزم) .
تخفض الأسعار لكن سوف تأخذ زمن ليس بالقصير.،المهم خطوه ليس لها مثيل في حكومه سابقه لأن نزيدالدين حكومه تلو الاخر فلو خلصنا الديون وجلبنا الاستثمار وكملنا السلام في الفتره الانتقاليه نعتبر عبرنا وسوف ننتظر خفض الأسعار في أول حكومه منتخبه
إستقيوا يا أيها الشعب السوداني, دا الحلل, الحلل في أيدي الشعب وليس في مؤتمر باريس. لو شطبت جميع الديون وكمان أعطوكم ترليون دولار, ما بتحل مشاكل السودان. الشعب السوداني أصبح شعب غير مستقيم, بينهش بعضو, كل واحد بيفتش في فريسة ينقض عليها, فاصبح السودان كالغابة. الناس نست الله فانساهم الله انفسهم. الحلل في إستقيموا.
اكيد لا طالما لا يوجد انتاج واستقرار سياسي وامني
ناس الحكومه زى شفع العيد يجوك يدينهم مليانه حلوى ويسألوك عن الفطور !!!!!!!!!!