أخبار السودان
إجراء معالجات هندسية لمصرف أدى إلـى (هدام) واسع بالخرطوم

أجرت إدارة المصارف بهيئة الطرق والجسور ومصارف المياه بالخرطوم، معالجات هندسية لمصرف 61 غرب البرهانية، في إطار تنفيذ توجيهات والي الخرطوم بتوريد كميات كبيرةٍ من الردميات لردم الحفر ومعالجة كسر المصرف.
وفي وقت سابق كشفت ولاية الخرطوم عن قيام جهة مجهولة بحفر عميق لانشاء بناية رأسية ما ادى لتجمع المياه التى تسببت في كسر المصرف الخرساني وانتشار هدام واسع بالمنازل السكنية ادى لتذمر المواطنين.
وأفادت وكالة السودان الرسمية، الثلاثاء، أنّ العمل بدأ بتنسيق مع محلية الخرطوم، وتحت الإشراف المباشر لمدير عام هيئة الطرف والجسور ومصارف المياه مختار عمر صابر، والمدير التنفيذي لمحلية الخرطوم أحمد السماني.
وكان الوالى قد وجه الاجهزة الفنية باجراء معالجات اسعافية عاجلة كما وجه بالتحقيق في الحادثة.
السوداني
ما عندي دخل بالموضوع، لكن لفت نظري خطأ في اللوقو بتاع الهيئة.
الصحيح Drainages وليس Drainges
اتحدى مدير التخطيط والتطوير العمراني لو لديه فهم ديل عبارة عن خام طالب تخرج ولم يمارس مهنته سباك اشطر منهم هل يوجد طريق ولا مبنى حكومي له شكل هندسي مميز زمان كان الطالب يتخرج بمشروع مثلا مسجد النيلين بغض النظر عن اختلافنا مع نميري ولا غيره الحسنة تذكر لاهلها نفق عفراء مثلا غرق هههههههه كبرى طائر يخجل اليوم كباري بالكيلوهات تركيب وممكن تعمل كبري طائر بدون ما يغلق الطرق لكن نحن عندنا مسؤولين المراة الخرقة التشتت العجين وبيتها وسخان ياهو شغل المسؤول بالسودان يصرف قيمة جسر بالخليج وخلاصة المشروع انتقام من الوطن واهله مصيبة السودان الجهله ديل ما عارفين نفسهم جهله متخلفين لا يفقهون حاجه عن العمل وعاوز يكون مسؤول
مليون ورشة عمل ومليون دراسة مدكنه يقشر بيها مسؤول وينفذ بطريقة مقرفه المدينة الرياضية مثال سد مروي مثال السكن الشعبي مثال تجد بيت مقرون مع بيت الجار ببيم واحد هل هذه تقليل للتكلفة ولا ضرر للدولة بيوت مخرمجه وموظف غلبان يكون دفع دم قلبه في الاخر لا يسكن اولاده ولا هو يجد راحته لكي يمارس حياته الطبيعية كزوج
توجد مصانع للبلاستيك ممكن تصميم باحجام كبيرة للصرف الصحي للري لمياه الشرب بدل شق ترع وبعوض انابيب لكن في جهله وبلا ء لهذا الوطن حول النيل عطشى من ربك او الجبلين لحدي حلفا دغيم عطشى حول النيل يسكن المواطن امتار من النيل صحراء جرداء متى نشاهد نهضة حراك تنموي حقيقي وقسما بالله لا يحتاج امكانية اكبر من امكانية السودان