مدينة الأشباح

حديث الصورة

لم يشفع لها تاريخها الذي تجاوز المائة عام، فهجرها سكانها إلا من بضع أسر، يتوقع أن تلحق بالبقية، هكذا اغفرت بيوت مدينة الخندق بمحلية (القولد).

تصوير – محمد عبد الباقي

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. ديل هاجرو الخرطوم وسكنو اللاماب بحرابيض وخانقين سوق السجانة موادبناء اتمني تكون استفدت معلومه

  2. في (القولد) التقيت بالصديق ..أنعم به من فاضل صديق
    خرجت امشي معه للساقية… ويالها من ذكريات باقية
    فكم اكلت معه الكبيده .. وكم سمعت أوور لن الودا
    ودعته والاهل والعشيرة… ثم قصدت من هناك ريرة
    ومن هناك قمت للجفيل …ذات الهشاب النضر الجميل
    ونسيت الباقي ..اتمني من دفعتي يتمو لي الباقي ويتذكرو لي سواق القطر اسمو منو؟ زمن كان جميل وخالي من الكيزان بوجوههم الكالحة..قاتلهم الله. وياحليلك يامدرسة (هيا الاولية)

  3. ان من الناس الذين زرة هذة المنطقة والتقيت بحد من يقطنونه سابقاً قال لي ان الزحف الصحروي يقوم بهدم البيوت ولابده من الرحيل كل 20سنه اوكثر

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..