
عبرت شاحنتين محملة بالأسرى يعتقد تبعيتهم إلى الجيش السوداني، مناطق شرق دارفور في طريقها إلى الغرب، بعد قدومها من جهة الشرق، وفق شهود عيان.
وقال الشهود لـ”دارفور24″ إن الشاحنتين عبرت يوم الثلاثاء تحت حراسة قوات الدعم السريع، التي استمرت في نقل أسرى الجيش عبر شاحنات كبيرة من الخرطوم الى مناطق سيطرتها في دارفور.
وبحسب شهود العيان فإن الشاحنتين كانت محملة بأسرى يرتدون زياً عسكرياً مشابهاً لزي الجيش السوداني مقيدين بسلاسل حديدية.
وكانت مصادر في قوات الدعم السريع، أكدت في وقت سابق لـ”دارفور24″ وصول دفعات جديدة من أسرى ضباط الجيش، إلى دارفور جرى نقلهم بالتزامن مع انسحاب قوات الدعم السريع من مواقع كانت تسيطر عليها في العاصمة الخرطوم.
وأكد المصدر الذي اشترط عدم ذكر اسمه لـ”دارفور24″ أن عمليات نقل الأسرى من كبار الضباط الى دارفور لا تزال مستمرة، مشيراً الى ضرورة الاحتفاظ بهم في مواقع آمنة، وفق قوله.
وتحتفظ قوات الدعم السريع التي تخوض قتالاً عنيفاً مع الجيش السوداني بعدد من الأسرى الضباط التابعين للجيش في معتقلاتها بالعاصمة الخرطوم، إلا أن بعد اشتداد المعارك أضطرت إلى نقل اعداد كبيرة منهم الى مناطق سيطرتها في اقليم دارفور.
دارفور 24
الدعم السريع شغالة تعلف وتعالج وترحل ارهابيي ومجرمي الحركة الإسلامية الكيزانية الارهابية … انا ماعارف منتظرين بيهم شنوووو؟؟؟
الكوز تديهو طلقة طوالى في راسو والتانية في رقبتو بعد ان يتم تعذيبه اشد العذاب لانو دى الشريعة كدا
لابد من تطبيق الشريعة الإسلامية في ارهابيي الحركة الإسلامية الكيزانية الارهابية وقتلهم بعد اغتصابهم وهتك اعراضهم هم واهلهم وكل من تعاطف معهم ولو بكلمة واحدة.
لابد ان يتذوق ارهابيي الحركة الإسلامية الكيزانية الارهابية ما اذاقوه للشعب السودانى من سبتمبر ١٩٨٣م
تطبيق الحدود في جمييييع الكيزان واجب ديني ووطنى وانساني واخلاقي.
ربنا يحفظهم ويفك اسرهم ويطمن اهلهم عليهم والله اكبر عليك ايها الداعشي الدموي المجرم الاسرى هؤلاء اغلبهم مواطنين تم اعتقالهم من داخل بيوتهم كانوا خارسنها ولم يخرجوا ومنهم من قبضه وهو خارج واتهموه بانه مخابرات وجيش ربنا يجعل كلامك ده في نحرك وتجد من يديك طلقة في نص رويسك الماكن عشان تاني تدعي على الناس وتتمنى لهم القتل الله اكبر عليك وتلقاك هسه واحد باطل مخنث لو سمعت صوت طلقة تبول في سروالك
نسأل الله ان يحفظهم ويردهم الى اهلهم سالمين غانمين.
البرهان ابن الحلمان لا يهتم لامرهم ولو وجد طريقة لقصف شاحناتهم.
يستفيد من نقلهم شيء الجنجويد ما بفهمو في السياسة الذين تم أسرهم ما لهم ذنب
احتمال كبير كذب وكان مفروض الجيش يضربهم وينتهي منهم مش يقول ليك في اسري ومانضربهم لا دا غلط اضربوا طوالي اخلص منهم دي اكاذيب حكاية الاسري دا