إيلا يدعو لفتح آفاق الاستثمار العقاري وتنفيذ الخطط الإسكانية

الاستثمار ” العقائدي” وليس ” العقاري” هذا هو المسمى الصحيح لكل المشاريع الانقاذية بما فيها الايلاوية،، ومن العجب العجيب انتظار الناس لبادرة خير تأتي من تنظيم شحيح افراده على المستوى الفردي في السبق في الخيرات وما يفعلون من خير انما من اموال الشعب المرحوم المنهوبة فالجزيرة لن يصلح حالها ايلا لأو غيره من اهل هذا التنظيم عميق البرجوازية والانتهازية الذاتية ،،، والاستثمار العقائدي أخي المسلم المفتئت سلفاً عبارة عن مصطلح جديد املته الضرورة الفقهية المرحلية الملحة في ظل تجاذبات الجنائية والضائقة الاقتصادية والثورة السبتمبرية والمشكلة البترولية الجنوبية والزنقة الجنوب افريقية،،، اذ على هيئة علماء السودان حق المناولة وعلى وزارات الحكومة ومرافقها حق الافراط في المبالغة،، والمبالغة حسب فقه الاسلاموي تتأكد في الاسلاموي الحديث بشروطها النابعة من حق اليوم باليوم دون النظر الى تحريم أو الله كريم،، وسيخصص البعض لذلك مجلدات ليس هذا اوان التطرق اليها أو التجني عليها سلفيا او فقهيا،،، ولعله من نافلة القول التطرق للمعنى اللفظي للمصطلح الاقتصادي الجديد هذا من منظور الهيئات التشريعية التمكينية فهو مجاز دون الرجوع الى قواعد الفقه الاولى حيث ان الضرورة تسبق ما قبلها وان ثبت بالدليل القطعي او الظني او البيني،، ومن الطريف وفي نفس الوقت مخيف أن القواعد الفقهية التي يقوم عليها الاستثمار العقائدي لفقه الاسلامويين الجديد أنه لا ركائز لها حتى في الديانة الهندوسية والكونفوشيسية أو الهة الاغريق الاول حيث أنها قاعدة مبنية على مقولة شهيرة سادت أيام العلمانية التي يكرهها الاسلامويون الا وهي ” العندي أنا ما بدي وحق الناس بقالع في” ،، لذا جاء فقه ” الاستثمار العقائدي” بدلا عن العقاري بعد ان تم الاخير دورو وعم فسادوا وشال والبلد ظلم ،،، وقد قيل ان هذا الضرب من أنواع الاجتهاد يسمى الطلقة الاخيرة في المسيرة القاصدة الجيوب….

الاهتمام بصحة البيئة والصحة العامة … وهدم مستشفى مدني وتوزيعها من هذا المقر الذي صار ماوى لكل الحيوانات والمايكروبات … وتجويل استاد مدي شرقا او غربا … تنظيم الاسواق .. تحويل محرقة النفايات الى خارج النطاق السكاني فقد تسببت في كوارث بيئية ضخمة وامراض مستعصية .. والاهتما بمياه الريف والمراكز الصحية والوحدات مفتاح ايلا لقلوب ابناء الجزيرة وللحديث بقية

قال أيلا هو المنقذ لمشروع الجزيرة هههههههههههه الضحك شرطنا إذا نحن منتظرين إنقاذ من الإنتهازيين ديل.