مناضلو الكي بورد..!!

بقلم حسين الزبير
يخرج علينا، من وقت لآخر ، احدهم ليسخر من كتاب المواقع الاسفيرية و يستخدم التعبير “مناضلو الكي بورد” ? و كما يقول اخواننا في الخليج “هادي مسبه؟!” آخر مرة انتبهت فيها لاستخدام التعبير بغرض السخرية، كان في مقال للدكتور عبد الوهاب الافندي، رغم محاولته نسب الملكية الادبية لاستاذنا النوبي مصطفي البطل. و اعجبني تعليق احد رفاقي في النضال بالكي بورد في سودانيزاونلاين حيث قال: و انت حسع بتكتب بي دبابة؟! و علي كل حال الدكتور عبد الوهاب الافندي “ما عليه عتب” ايضا بلغة الخليج. لكنني لم اتوقع من الاستاذ الصحفي الانقاذي الكبير الهندي ان يقلل من شأن المناضلين، حتي و ان كان سلاحهم الكي بورد الذي يتيح لك ان تكتب الهتافات المدوية، دون ان تتاذي عيونك من البمبان، او يصيبك خرطوش مطاطي في ام رأسك، و فوق ذلك و المدام تأتيك بكباية القهوة ، و تجلس امامك لزوم الالهام و الخواطر الجميلة التي تزين بها مقالك.
ادعوكم سادتي لقراءة هذا التصريح الناري للاستاذ الهندي، قبل ان ابدأ نضالي مستخدما سلاح المهاجر البتار، و الشكر كله للقائمين علي امر المواقع السودانية التي نكتب فيها: الراكوبة، سودانايل ، سودانيزاونلاين و حريات.
01-21-2013 08:01 PM
الهندي عزالدين
* مناضلو “الكي بورد” الغائبون عن الوعي، يكتبون باستمرار عن صحفيين وكتاب من قبيلة (اليسار الديمقراطي)، ويتوهمون أنهم طوردوا أو منعوا من الكتابة، وأن أمثالنا وجدوا (فراغات) و(ساحات) تمددوا عليها في غياب (العمالقة) أمثال الزملاء “مرتضى الغالي” و”فيصل محمد صالح” وغيرهما!!
* لكنني أؤكد لهم أن هؤلاء (العمالقة) كتبوا في صحافة (الإنقاذ).. جريدة .. وجريدتين.. وثلاثاً.. وتقلدوا المناصب من (رئاسة التحرير) إلى مناصب (المستشارين) فلم تحظرهم السلطات، كما حظرت في أوقات سابقة “اسحق” و”عثمان” و”الطيب” وغيرهم من أولاد (الإسلاميين المدللين)!!
* كتب العشرات من معارضي (الأنقاذ)، من قبيلة اليسار (البرتقالي) في صحف (الانقاذ) وتنعموا بحرياتها من (الحرية) إلى (أجراس الحرية)!! وتقلبوا في نعيم الرحلات و(ورش العمل) والسمنارات (مدفوعة الثمن)، ثم (مسحوا خشومهم)!!
* سفهاء.. هؤلاء الذين يظنون أن (السفاهة) تكفي – وحدها – لإسقاط الأنظمة والحكومات!!
* كتب هؤلاء (العمالقة) في صحافتنا ومازالوا يكتبون، وسيكتبون، ولكنهم – للأسف – لم ينافسوا في (سوق) الشعب السوداني القاريء الحصيف، لأن (سفهاء الكي بورد) يفضلون شراء (كيس صعوط) أو (سيجارة برنجي) بينما يستكثرون (واحد جنيه) قيمة لصحيفة حتى ولو كانت (الحرية) أو (أجراس الحرية) !!
* سنظل نحن في قلوب الناس لأننا منهم، أما (المشوهون) خُلقاً.. وخَلقاً.. وفكرة ، فسيبقون خارج كل الحسابات، بما في ذلك حسابات (الثورة) و(التغيير).[/COLOR]
ماهو النضال الوطني؟ و ماهي الوطنية؟ تعرف القواميس الانجليزية الوطنية بانها التفاني و الولاء و الحب للوطن. و لا بد ان مثل هذا الحب للوطن يجعل الفرد قادرا علي التضحية من اجل الوطن و بالضرورة من اجل غالبية الطبقات الفقيرة. و هذا في رأيي يعني ان المشغول بنفسه و باشباع رغباته الشخصية مهما كان الثمن ، شخص “مجرد” من الوطنية.
و كيف يتم النضال الوطني؟ النضال الوطني هو تحقيق الاهداف القومية التي تحقق رفاهية الغالبية العظمي من الشعب. و لذا فانه مقاومة اعداء الوطن ان كان مستعمرا، او ديكتاتورية فردية كانت او حزبية. و من هو المناضل ؟ المناضلون هم جماهير الشعب الغفيرة التي تقرر الوقوف ضد الظلم و الفساد و التسلط، رغم علمهم ان الوقوف مع الديكتاتور و المفسدين فيه مكاسب شخصية كبيرة. هذه الجماهير تناهض الظلم و الاستبداد بوسائل شتي، و الشعب لايكلف نفسا الا وسعها، عندما يتعلق الامر بقضايا الكادحين، تماما كما ان اعدل الحاكمين لا يكلف نفسا الا وسعها في التقوي و الطاعة. من هنا فان القيادات السياسية و المهنية ممثلة في حركاتها و احزابها و نقاباتها هم طليعة المناضلين، و الجموع الغفيرة التي تسير المظاهرات هم وقود الثورة، و الذي يقف علي الرصيف مصفقا و مشجعا مناضل، و الذي يكتب في الصحف و المواقع مناضل رغم انف المتنطعين. و طريقة النضال يلخصها حديث الرسول عليه افضل الصلاة و التسليم: من رأي منكرا فليغيره بيده، و ان لم يستطع فبلسانه، و ان لم يستطع فبقلبه و ذلك اضعف الايمان. و مناضلو الكي بورد ايها الصحفي “الكبير” من زمرة الذين يغيرون المنكر بالسنتهم. و لو كانوا في البلاد لشاركوا في المظاهرات الهادرة و عجلوا بنهاية هذا الانقاذ.
الآن دعونا نقرأ ما جادت به “وطنية” و “ثورية” الاستاذ الهندي: مناضلو “الكي بورد” غائبون عن الوعي،،يظنون أن (السفاهة) تسقط الحكومة . اولا اذا كانت هنالك سفاهة تقال في حق الانقاذ و انت ساكت عن الرد المقنع، فانت مقصر يا رجل، تمنحك الانقاذ اكثر من راتب، و لا شك ان احدي هذه الرواتب مقابل عملك الصحفي الذي يحتم عليك دفع اذي مناضلو الكي بورد ? هذا ان كان نضال الكي بورد مؤثرا (effective)!! أليس مناضلو الكي بورد هم الذين سببوا انشاء فرقة الجهاد الالكتروني؟؟! اما عن الغائبين عن الوعي فهم فئات كثيرة: فئة فاقدي العقل (المجانين) و هؤلاء ليس عليهم حرج، و فئة الغائبين عن الوعي بفعل المواد المخدرة التي اصبحت في متناول اليد و البركة في الانقاذ، و هؤلاء سكرتهم او سطلتهم ستفك “بعد شوية” ، و بتروح السكرة و بتجي الفكرة، لكن هنالك فئة اخري غائبة عن الوعي نتيجة لانوار خبث (بفتح الخاء والباء) الانقاذ التي من شدة بهرجها و اضاءاتها تعمي بعض الابصار التي تستجيب لها_ و هؤلاء نسميهم بعميان البصر و البصيرة، يسيرون في الوحل و يخوضون الماء الآسن و هم يعلمون ما يفعلون.
ثم تقول ايها الاستاذ الهندي: مناضلو “الكي بورد” الغائبون عن الوعي، يكتبون باستمرار عن صحفيين وكتاب من قبيلة (اليسار الديمقراطي)، ويتوهمون أنهم طوردوا أو منعوا من الكتابة، وأن أمثالنا وجدوا (فراغات) و(ساحات) تمددوا عليها في غياب (العمالقة) أمثال الزملاء “مرتضى الغالي” و”فيصل محمد صالح” وغيرهما!!
أولا مسألة انهم طوردوا و منعوا من الكتابة فهذا امر لا يحتاج لفانوس ? اللهم الا اذا كانت الحقيقة التي نشرت في الصحف المحلية و العالمية، لايراها أعمى البصر و البصيرة. اما انهم عمالقة فهذا يفتيك فيه طلاب المدارس المتوسطة، فالقامات الصحفية التي ذكرتها هنا عمالقة لا بالمقارنة مع الهندي و لكن بالمقارنة مع الذين كانوا يوما يعدون من الأخيار و دقوا الدلجة في وحل الانقاذ. اما مسألة تمددكم في الساحات لغياب العمالقة فهذا اتفق فيه معك فذاك اتهام باطل، لأن تمددكم من تمدد الانقاذ و خبثه لا علاقة له بغياب او حضور العمالقة. و صدقني ايها الصحفي الهندي ان ما كتبته انت في مكان ما، ما كان لي ان اقرأه لو لم تنشره الراكوبة.
و تقول ايضا: كتب العشرات من معارضي (الأنقاذ)، من قبيلة اليسار (البرتقالي) في صحف (الانقاذ) وتنعموا بحرياتها من (الحرية) إلى (أجراس الحرية)!! وتقلبوا في نعيم الرحلات و(ورش العمل) والسمنارات (مدفوعة الثمن)، ثم (مسحوا خشومهم!
هنا انا في حيرة من أمري هل صحيفتي الحرية و أجراس الحرية من صحف الانقاذ؟؟!! و أريد إجابة من الاخوة الذين أثق فيهم. أما ان الاساتذة مرتضي الغالي و فيصل محمد صالح و من في قامتهم يأكلون و “يمسحون خشومهم” فهذا لن نصدقك فيه لأن هؤلاء تصيبهم حساسية اذا اكلوا “الزفر”، دائما يأكلون الحلال الطيب مع غالبية الشعب السوداني، و يشربون الماء الزلال، خوفا من الاختناق بلقمة زفارة او من وخز الضمير.
دا كله كوم و ما يقوله الصحفي الهندي هنا كوم آخر: * سنظل نحن في قلوب الناس لأننا منهم، أما (المشوهون) خُلقاً.. وخَلقاً.. وفكرة ، فسيبقون خارج كل الحسابات، بما في ذلك حسابات (الثورة) و(التغيير). “انت جادي يا مولانا؟؟”
لا ادري ماذا اقول هنا – الهندي عزالدين يقول بكل ثقة انه و امثاله من عمي البصر و البصيرة ، الخائضون في الوحل في قلوب الناس لانه منهم ? لا تعليق غير ما يقوله لك اهل كندا عندما “تصرف” كلام كتير لا محل له في الواقع، يقولون ما ترجمته ( اي واحد عنده خشم كبير) (Everybody has got a big mouth)
لكنني لم اكن اتوقع ان يكون هنالك خشم بهذا الكبر – هل فعلا تعتقد ان المناهضين للانقاذ “مشوهين” ، و انك في قلوب الناس ، و انك و امثالك هم اهل الثورة و التغيير؟؟!!
يامثبت العقل و الدين ثبت قلوبنا علي دينك، و صرفها علي طاعتك و اصرف عنا ما ابتليتنا به يا ارحم الراحمين يا الله.
و آخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.
كسرة
الدكتور كرس اسبنس (Dr Chris Spence) من الاكاديميين الذين يشار اليهم بالبنان، اختير رئيسا لمجلس ادارة التعليم في منطقة تورنتو في عام 2009، و كان الاختيار نتيجة لمنافسة مع اكاديميين مثله، و صرحت الادارة بان اسبنس اختير و عين بعد بحث طويل لشسخص يستطيع ان يبعث حياة جديدة في البورد المدرسي لمنطقة تورنتو. (Spence was hired after a long search for someone to breathe new life into the TDSB)
في الاسبوع الماضي كتب الدكتور مقالا في جريدة تورنتو ستار ، و اكتسف احدهم انه نقل سطرا او اكثر من مقال شخص آخر دون الاشارة الي اسمه في مقاله، و هذه جريمة علي مستوي العالم اسمها ?Plagiarism? اي السرقة الادبية او انتحال آراء الآخرين. و تم مواجهة الدكتور بهذا فاعتذر و قدم استقالته من منصبه. لكن لم يقف الامر عند هذا الحد بل ان الجامعة التي منحته درجة الدكتوراة تراجع في رسالته للدكتوراة من جديد، و ذلك لتجريده من الدرجة العلمية ان ثبت وجود اي نوع من البلاجيرزم في رسالته.
لم طبقنا هذا المعيار علي الذين منحوا الدرجات فوق الجامعية في السودان في عهد الانقاذ، كم يا تُرى يكون العدد الذي لن يُجرد من درجته العلمية؟!
حقاً يا استاذ فتحي الضو “لا بد من الديمقراطية و ان طال السفر”
هندي شنو البردو عليه وكمان كاتب ليه Plagiarism دال ما بعرفوا حقوق الانسان والوطن والمواطنة حيعرفوا ليك حقوق الملكية الفكرية Intellectual Property
تحية للكاتب, يسلم يداك,كلامك در.
الاستاذ حسين الزبير لك الشكر لهذا الرد الحاسم والبليغ لكنني الومك علي الكلمات الانجليزية التي لايفهمها الولد السحسوح الهندي عز الدين ………..عليه مخاطبته بكلمات بسيطة ( علي اد حالوا) زي مابيقولوا اولاد بمبه…………الولد ساقط شهادة سودانية….والظروف الوسخة هي التي وضعته في هذا المقام وحلقة الامس في برنامج علامة استفهام علي قناة النيل الازرق حين ذكر احد الصحفيين هذه الواقعة انفجر الهندي وغضب غضبا شديدا مع ان الصحفي لم يذكر اسم الهندي اصلا……والمثل بيقول الحرامي في راسو ريشة……..
هو مين الهندي ده
سنظل نحن في قلوب الناس لأننا منهم، أما (المشوهون) خُلقاً.. وخَلقاً.. وفكرة ، فسيبقون خارج كل الحسابات، بما في ذلك حسابات (الثورة) و(التغيير).
____________
ماذا تريد من شخص ارتفع من وظيفة تحصيل رسوم النفايات ليجد نفسه فجأة في مجال عمل كان فيه فطاحلة في العلم والسياسة والفكر // إن الحكومات الديكتاتورية تلفظ أصحاب الفكر والمعرفة لأن لهم رأي ونظر ،، وتأتي بشر الدواب الصم والبكم الذين لا يفهمون،،، ولا يريدون أن يفهمو لأن همهم كما ذكرت أخي رغباتهم الشخصية ،،، لا أستغرب أن يكون الهندي صحفيا يوزع صكوك الوطنية لأن العهد عهد الانقاذ وأنتم تعلمون من هي الانقاذ ومن هم حثالاتها ،،،
والله صدقت ياأستاذ حسن الزبير ، ما كنا لنقرأ هراء هذا الوغد لو لم ينشر في الراكوبة ، وربما صدق هذا الحثالة في أمر واحد وهو أن أي شخص عاقل كان ليفضل شراء كيس صعوط أوسيجارة برنجي على أي صحيفة إنقاذية ، هذا إن كان للسعوط أو السيجارة أولوية لدى السواد الأعظم من السودانيين الذين أفقرتهم عصابة الإنقاذ التي يتفانى المدعو الهندي في الدفاع عنها ،، ليعلم هذا المنافق أن فقراء السودان لا يوفرون جنيههم لكراهة في صحفكم الصفراء فحسب بل لحاجتهم أيضا لذلك الجنيه لشراء كسرة خبز تسد رمقهم أو لشراء دواء يشفي مرضهم وذلك بعد أن تخلت دولة العصابة عنهم وأنشغلت بالسرقة والنهب والفساد ، ، وحتى لو افترضنا جدلا أن هناك من هو قادر على شراء الصحيفة فهل يفعل ذلك لمطالعة الأكاذيب والفتن والرياء والنفاق والعهر الذي يبثه أنصاف الصحفيين أمثال الهندي والضو بلال واسحق فضل الله والبلال الطيب وخال البشير وغيرهم من صحفيي عصر الانحطاط ،، مناضلوا الكيبورد أيها الوغد هم شعب السودان الذين تركوا سموم وقاذورات صحفكم البائرة وذهبوا للبحث عن الأقلام الشريفة والكلمة الحرة على صفحات الراكوبة وحريات وسودانيز أونلاين ، مت بغيظك أيها الحثالة فلن نقرأ لك ولأمثالك حرفا، سوف نطالع الصحف الحرة التي تعري وتفضح عمالتكم وارتزاقكم ، وسوف نستخدم الكيبورد لنقض مضاجعكم ومضاجع أسيادكم
فى كل نظام شمولى متسلط اتى لنا بليل داج عادة مايمارس السخرية والتهكم من معارضيه
وكلنا شاهدنا سخرية جمال مبارك من معارضى الفيس بوك وكيف كان يضحك ويشاركه جوقته من المنافقين فى السخرية وكذلك وصفهم بالجرذان من الدكتاتور الهالك وسبقهم دكتور ابوساق بسنطاردهم كالارانب ونقتلهم كالفئران
ومناضلو الكيبورد لو كانت هنالك حرية لما وجدوا ولانهم يقولون مالايستطيع اى صحفى مكبل بالقوانين والتشريعات ان يصرح به كالقدح فى الذات الرئاسيه مثلا والتى سجن وشرد يها صحفى
ويستخدمون الاسماء المستعارة حتى لاتحلق رؤوسهم وتكوى اجسادهم او يسحلوا ويقتلوا ويشردوا
فانا اعتبرهم داعم اساسى لصحافتنا وعندما يكتبون لايخشون الرقيب ومصادرة قبل وبعد الطبع والكثير من التصرفات غير المسئولة من قبل جهاز الامن
نكرر مرة اخرى نريد حرية ولينصرف هذا النظام الفاشل ومن لف لفه ولن يرى الهندى عزالدين مناضلا خلف الكيبورد اذا ذهب النظام بدكتاتوريته
قلنا من قبل بان الهندي ينبح خوفا على ذيله..؟؟ لذلك تجده يفعل ذات الشيء ويوزع نباحه في كل الاتجاهات فالخطر الداهم واحد..؟
هكذا هي الحياة كثيرا ما تلجا بالناس للاختيار بين امرين كلاهما صعب واحلاهما مر فاصحاب النفوس الضعيفة امثال الهندي عزالدين تستهويهم المغريات وبريق الاضواء والسلطة والحظوة من اهل السلطان فيستكنون لها فيظلونا يدافعون عنها بشراسةاذا كانت على حق او غير ذالك اصحاب النفوس العالية فدائما ما يختارون جانب العزة والكرامة وما يوافق مبادئهم في الحياة وهم بالتاكيد من يجاهدون بالكلمة وخير الجهاد كلمة حق في وجه حاكم ظالم ولو من خلف الكيبورد
ما اصله فى الانظمة الديكتاتورية زى الانقاذ مثلا البيطلعوا فى الكفر هم الناس الماعندها كفاءات لانه لا يسمح بوجود منافسين خاصة ان هذه الانظمة تريد الطبالين وضاربى الدفوف فقط وهم يتنافسوا فيما بينهم على المغانم زى المشاطات!!!!!!
اخي حسن الزبير رد الله غربتك والكثير من امثالك غابوا عن الساحة الاعلامية وشردوا بسبب الانقاذييين والانتهازيين من امثال الهندي نفايات والجماعة صدقوا انهم صحفيون وتصدروا المشهد الذي غاب عنه اهل الثقة والصحافة الحقيقيين واصبح الهندي رئيس تحرير ومحي الدين تيتاوي رئيس هيئة الصحفيين وهي مهزلة من مهازل الزمن العجيب وهم واهمون ومصدقون انهم الاكفأ والاحسن بجهلهم الذي أضحكى عليهم الأمم والشعوب .
لك التحية اخي حسن وانت ترد على هذا الوغد السفيه ،،، سلمت يداك وسلم مناضلوا الكي بورد.
يا جماعة الخير سؤال : وين الزول المسمي احمد البلال الطيب ؟
سبب السؤال دا سيرته تشبه سيره ” النكرة ” دا !!!
إنما متنا شقينا المقابر
قلتها واعيد قولها بأنّه (مرحاض المراهقين) كان ومازال وسيظلّ حتّى أرزل العمر هكذا و سلاحه وأرضيته وفكره هي ( مؤخرته النتنه)
إنّه منهم سلوكا وشذوذا ووقاحة
هذا فطيسة فاتركوه لتأكله الصقور والحيوانات الضّالة وامضوا في نضالكم وقضيّتكم الأساسيّة
( وآسف لإيرادي بعض تعابير هذا المنبر ليس مكانها ولكن ( ماسكاني المغصة)
هــذا الهندى – بذئ القول و الرأى .. متفلت العبارات .. ممجوج المنطق .. مقيت الطلعة .. كثير الإدعاء .. فاجر الخصومة … و يشاركه فى هذه الصفات عدوه اللدود ضياء الدين بلال .
اقتتل الرجلان من قبل و لم يتركا مفردة بذيئة أو حيلة دنيئة إلا و استخدماها … و تناسيا الأدب و المنطق و حسن الخلق … و لكن ( هذا الهندى ) – و بعد أن أسس صحيفته ( المجهل السياسى ) استشعر العظمة و طفق يسب و يلاعن و يوزع الإهانات على الناس ظاناً أن العظمة فى تحقير الآخرين ؟؟؟!! سبحان من أحيا العظام و هى رميم !!!
من أجمل ما قرأت عن الردود على الهندى هو ما قال به الأستاذ البزعى
((من الذين جرت في عروقهم سموم التملق وتعود الانحناءة امام الرجال فلازمته من الصغر.))
هذا نهجهم..وكما يختم شبونه..أعوذ بالله
هــذا الهندى – بذئ القول و الرأى .. متفلت العبارات .. ممجوج المنطق .. مقيت الطلعة .. كثير الإدعاء .. فاجر الخصومة … و يشاركه فى هذه الصفات عدوه اللدود ضياء الدين بلال .
اقتتل الرجلان من قبل و لم يتركا مفردة بذيئة أو حيلة دنيئة إلا و استخدماها … و تناسيا الأدب و المنطق و حسن الخلق … و لكن ( هذا الهندى ) – و بعد أن أسس صحيفته ( المجهل السياسى ) استشعر العظمة و طفق يسب و يلاعن و يوزع الإهانات على الناس ظاناً أن العظمة فى تحقير الآخرين ؟؟؟!! سبحان من أحيا العظام و هى رميم !!!
اه اه اه يابلد والله كلام قالو ان غاب التمساح يمرح الورل الهندى عزالدين من نكرات الانقاذ ومن الفتيان المدلليين بس جد اندهشت لتعبيره انه هو في قلوب اهل السودان يازول اتقى الله الا نبقى انحنا والبنعرفهم ما من اهل السودان انت نكرة لامكان لك في قلوبنا وحتما ستذهب مع من صنعوك الى مزابل التاريخ قال صحفى سجم ام الصحافة في زمن التعتيم وكتم الحريات ومصادرة الراى الاخر وانت اعلم منا بذلك ولكنك لاتملك الشجاعة لتقول كلمة الحق وهذا مايميزنا عنك والله مغصة تشق وهذا زمانك يامهازل فامرحى
جمال الوالي وخال البشير وجهاز الأمن من صنعوا هذا (( الدنيئ الوادطي)) ورفعوه من النفايات إلى الصحافة المجني عليها من أمثال هذا المجهول وزبانيته أمثال التيتاوي وأحمد البلال وإسحاق فضل الله وبقية الأرزقية الرخصاء التافهين ….
من سخرية الاقدار ان وقف د.نافع امام حشد من الصحفيين الاسبوع المنصرم و كال فيه الثناء للهندى لمثابرته فى تلميع و تحسين مخازى الانقاذ .. و ها هو الطفل المدلل يرد على التحية بنشر غسيله القذر تجاه الشرفاء من الصحفيين و جهابذة الكى بورد بالفاظ سوقية بز فيها شيخه نافع وكل اناء بما فيه ينضح .. و فك الله أسر الصحافة السودانية من زبانية الأمن وحراسهم شاكلة الهندى زفت الطين .
دعوه يلعق احذية اسياده كالكلب اعزكم الله فهذا كما قيل انه فاقد تربوي ولكن الي متي سوف يظل يجري خلف اسياده هانت باذن الواحد الاحد واقترب للناس حسابهم فهم في غفلة معرضون الي اين المفر ساعة الصفراقتربت وان عين الديان لاتنام
يا جماعة الخير كفى التفاتآ لهذا النكرة الهندي فقد استطاع بغباء ان يشغلنا عن همنا الاوحد و هو التغيير الذى يراه بعيدآ و نراه قريبا .. و يكفيه ان ذهب بالصحافة السودانية الى سوق النخاسة والنفايات و رمى شرفاء السودانيين بالسفاهة و فقدان الوعى .. فقط فليتحد الجميع على تنوير من حولهم بمقاطعة صحيفته المجهل و بقية الصحف الصفراء التى تسبح بحمد الافساد ..
ملاحظة الغالبية من الصحفيين الموجودين في ساحة الانقاذ( منفخين او مورمين) من وين
ولايهمك ياهندوية كلام العواليق الحساد ديل
سير سير وانا من خلفك شادى اشد من ازارك
اسحق فضل
كاتب عمود قطار الليل
بجريدة مصفر الاست الماطيب ود مصطفى دلوكة
ونوتريص بيدوفائل
ومن كبار محبى السيغار الكوبى
للتواصل الشفهى(الاورال)
[email protected]
لقد قالها قبله الكاتب مصطفي البطل و سخر من مناضلي الكيبورد. و لما إندلعت الثورات العربية بفعل مناضلي الكيبورد إنزوي عن الكتابة و إنكسف.
الهندي
مالك عايز تفقع مرارتنا.
أنت مؤهلاتك أيه ؟ حسب علمي فاقد تربوي وراسب شهادة ثانوية
اتحداك تعمل تحليل سياسي لأي خبر صحفي لمدة ثلاث دقائق باللغة الانجليزية.
هل تقبل التحدي؟
الهندى عز الدين شاف جرايد خليفة المسلمين لص كافورى بايره فى الاكشاك وبترجع كاملة العدد ولذلك هو غضباااان .. واكيد شاف قراء الراكوبه وبقية الصحف الاسفيريه بالكوم .. يعنى جلدة صلاح قوش دى كان ما شمارات الصحف الالكترونيه دى بنلقاها وين ؟ الصحافه الورقيه هى صحافة السذج وشبه المتعلمين امثال الهندى عزالدين ..بتاعين العصر الحجرى ..وبتاعين هذه منطقه عسكريه ممنوع التصوير . والاقمار الصناعيه شايفه صحن الفول لو مصلح ولا عادى ..
يا الهندي ود عز الدين بعد نشرك مقال ( السفهاء و فاقدى الوعي ) و قراءتك لالاف الردود من مناضلى الكى بورد و الصحفيين أنصحك لوجه الله بان تبحث لك عن مهنة اخري عدا الصحافة التى وضح جليآ بأنك لا تمتلك اى من مقوماتها المهنية ناهيك عن الاخلاقية .. الا هل بلغت ؟ اللهم فاشهد .
التحيه ال هؤلا العمالقه مناضلو الكيبورد فهم فرسان في الميدان لا يراهم الاعداء فهم اهل التكنلوجبا خلاصه ابناء السوان الاوفياء.التحيه لكم اينما كنتم في امريكا و بريطانيا في فرنسا و هولند و دول الخليج والتحيه موصوله للمناضليين من داخل السودان .لقد افزعتم هؤلا المرتزقه بكتاباتكم الصادقه واسلوبكم الساخر من تلك العصابه والتحيه لموقع الراكوبه وسوانيزاونلايب تلك المواقع التي اضافت ابعادا حديده للصحافه حيث انها اعطت الجميع مساحه للمشاركه وادلا بارائهم .ما اريد ان اقوله لكم استمروووووووووووووا في الكتابه .فالانقاذ قد دنا عذابها
.ما اروع الالقاب المستعاره فا ابو بطن فاضية تكركر و المشتهي السخينه والمغبون و المتجهجه بسبب الانفصال و….. فهي تعبر عن حال الامه الان للاسف.
الصعوت اليهرد فشافيشك ذي ماهرد شلوفتك المبرصه دي
الهندى عزالدين خريج الثانوى هانت الزلابية
الهندي عز الدين احسن انتو ماشفتو واحد اسمو د_محمد عبد القادر ولا اسم قريب من هذا في صحيفة الانتباهة داك غايتو نسال الله السلامة يرفع الضغط
لأن (سفهاء الكي بورد) يفضلون شراء (كيس صعوط) أو (سيجارة برنجي) بينما يستكثرون (واحد جنيه) قيمة لصحيفة حتى ولو كانت (الحرية) أو (أجراس الحرية) !!
والله الراجل ماكزب انا بشترى كيس تمباك بجنيه وبناشد السيد الهندى يتدخل بسلطاته الصحفيه ويرجع الكيس بى 500 زى ايام زمان
ونحنا ياهندى مريضين مرض صعب مرضنا انا بتجينا كاروشه من كل صحفى كذاب من كل صحفى هبطت عليه الثروه والنعم بين ليله وضحاها ومرضنا صعب خلاص لما نشوف قلم معوووج بكتب فى الصحافه وبخت واحده كده جم عمودو سكرتيرتو ولاشنو ماعارف وعامله شاعره
نحنا ياهندى متصالحين مع ضميرنا ماسرقنا ماطبلنا ماغشينا ما اكلنا حق اهلنا المساكين ماغنينا على حساب المساكي ولقمة المساكين ولكنه التاريخ سيدى يعيد نفسه فلكل عهد مهرجين فكما كان لهتلر اعلامه فلل انقاذ اعلامها ولكن هل تظن ان التاريخ سيزكرك انت وزمرة المطبلاتيه بخير انتم لكم اليوم ونحن الاحرار لنا الغد ويابخت من نام جائعا وهو يعلم انه سيطعم غدا طعاما حلالا
ياهندى دقسته
الصحافه الالكترونيه اليوم تهز العروش وهاك باسم يوسف مثالا رجل يرقص له محمد مرسي طربا ويكفى باسم يوسف انه ملهم الاجيال الجديده
ياجماعة الخير علي حس جامع النفايات دا انا جاني مره واحد جامع نفايات وطلب رسوم نفايات وعندما رفضت الدفع فاذا به يأ تيني بتكليف بالحضور من نيابه الجرائم الموجهه ضد الدوله حتي ظننت انها قد تكون نفايات ذريه والله حاجه كدا غايتوا الخوفه دخلتني من حكايه نيابه الجرائم الموجهه ضد الدوله وقلت ياربي ناس الحلو وعقار وجماعه دارفور ديل بودوهم ياتو نيابه!!!!!!!!!!!!!!!!
انا شايف بالطريقة دي الرجل حيبقى مشهور بعد ما كان نكرة .. اسلم شئ هو الاعراض عنه.
قال الله تعالي (واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما)
رحم الله الامام الشافعي فقد قال
ولكل امرئ في الحياة مذهب
فاي طريق اخترت تذهب
وان طرق بابك السفيه بكل ادب عنه اعرض
كأن حديثه ماء علي ورق لايكتب
وقال
إذا سبنـي نـذل تزايـدت رفعـه وما العيب إلا أن أكـون مساببـه
ولو لم تكن نفسـي علـى عزيـزة مكنتهـا مـن كـل نـذل تحاربـه
وقال ايضا
أعرض عن الجاهل السفيه فكل مـا قـال فهـو فيـه
ما ضر بحر الفرات يومـاً إن خاض بعض الكلاب فيه
وقال
إذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من إجابته السكوت
فإن كلمته فرجت عنـه وإن خليته كمداً يمـوت
قال المشوهين خلقا وخلقا الولد شايف نفسو فى جمال يوسف ياجماغة الولد اظنو مايل الصحافة بقت
مؤهلاتها السماحة
يا جماعة ما تحرقوا باقى دمكم!! ده اسمو بالونة الانقاذ وفعلا هندى !!
اذا ربنا احب عبدا نودى فى اهل السماء ان الله احب فلان فاحبه اهل السماءوالارض لكن يا الهندي بالقريتو دا فى التعليقات شوف انت عملت شنو فى دنيتك الناس دى بيكرهوك كدا اكيد النفاق اشد من الكفر
والله يا الهندي عزالدين لو قبلت عليك أخلي ريحتك طير طير…..
كل فضائحك عندي.
من رحلة سوريا مؤتمر تنظيم الأسرة وغيرها وجريك لعلي عثمان محمد طه ومطاردتك للصحفيين عشان القيد الصحفي وشحدتك لحق الفطور وحق الشاي
لو قبلت عليك تاني ما تشوف العاصمة وتمشي أم مغد دغري..
يا قراء وكتاب الراكوبه الاعزاء ان امثال هؤلاء الحمقي الهندي جد جد عزالدين قد لقي ضالته في الانقاذ المفلسه فكريآ وادبيآواجتماعيآوالمنحله اخلاقيآ ورموزها ذو الشحوم والبطون الممتلئه سحتآ فلا تستغربوا منه فانه قد نهل كآسآمن زمهرير الانقاذ واكل من سحتها افلا ترون هيئته يا اولي النهي
ارجعوا لي التعليقات القلتها في الراكوبة قبل اسبوعين لا اذكر الموضوع ولن تجدوني استخدمت (كلمة مشوهين وقلت فيما قلت الكيزان مشوهين نفسيا ويشعرون بالنقص )ثم بعد ذلك جاء مقال ذلك القذم (الهندي)!!!!!! النفيعي المستنفع
كفي بالهندي نرجسية و ضحالة في الذوق و الادب استخدام ألفاظ سوقية شاكلة السفهاء و فاقدي الوعي في مخاطبة اساتذته الصحفيين و المجتمع .. و ربنا يهدي الجميع لما فيه خير العباد .
تحية خالصة للعم عز الدين الذي كان موفقاً جداً في أن أختار لك إسم الهندس لأنك فعلاً “هندي”
الأستاذ/ حسين والله زعلتنا منك .. ياخي صحفى الأنقاذ ديل ما عندهم العقل البخليهم يفكروا ، فلماذا تغضب هذه الكلمات بمخاطبة هؤلاء السماعون للكذب والأكالون للسحت
البلد اللي مافيها تمساح بيقدل فيها الهندي .
مناضلوا الكى بورد الغائبون عن الوعى ..
سفهاء الكى بورد الذين يفضلون كيس سعوط وسيجارة برنجى ..
المشوهون خلقآ .. و خلفآ .. ( تمعن يا هداك الله فى المعنى بفتح الخاء ..)
و يمسحوا خشومهم ..
الكلمات اعلاه تعكس بصدق مدى الانحطاط والتدنى فى لغة صحافة اليوم .. خاصة وهى تحكى عن حال رؤساء تحرير زمان الغفلة ..ورحم الله المؤسسين أحمد هاشم وعرفات والسلمابى الذين كفاهم الله شر حضور هذا الزمان الاجرب من عمر الصحافة السودانية .
الرد على المتملق الهندى عزالدين
مدخل أول:
ان الانسان الفارغ يبتلى بحب الدنيا والصور, فهو لا يملك الا كثرة الكلام عن نفسه وان جلست معه لا تسمع سوى قصص وهمية ومبالغ فيها ويظل يكررها متعبداً بنفسه ثرثارا فقد السيطرة على نفسه وفقد الضوابط والحدود ولم يعد يملك رادع واحد او يسمع اي انذارا داخلي بانه تجاوز المعقول.
انتقل من المبالغة الى الكذب ،فسلعته رخيصة ،فقد الاصحاب والاحباب واصبح منبوذاً لايملك الا شتم الناس ونعتهم بأسوء النعوت, عودته الى الحياة الطبيعية صعبة انه الهندى عزالدين
من الذين جرت في عروقهم سموم التملق وتعود الانحناءة امام الرجال فلازمته من الصغر.
كالعادة كان متوقعاً ان يخرج الهندى ليرشد المعارضة ويدلها كيف تعارض ومتى تعارض ويحسها على قراءة الصحف الورقية استحضرنى مقولة الدكتور عبدالله على ابراهيم فقد قال :
(“وقد كتب علي الشعب السوداني أن يتحمل التلوث من كل النواحي والجهات
يصف الهندى عزالدين الصحفيين والكتاب ب( سفهاء الكي بورد) حيث قال “يفضلون شراء (كيس صعوط) أو (سيجارة برنجي) بينما يستكثرون (واحد جنيه) قيمة لصحيفة حتى ولو كانت (الحرية) لكنة لم يقرأء ما قالة الدكتورعبدالله على ابراهيم فى بعض الصحف: “.”هذه صحف يجدر أن يكتب عليها كما في علب السجائر:مضرة بالعقل والوجدان السليم” أما صحافييّها فقد ضلوا طريقهم عن إصلاحيات الأحداث،”)
.
اتفق تماماً ان تناول السجائر افضل من ان يشترى الانسان صحيفة يرجع لك الربح ايها الوقد
لم يقف عند هذا الحد بل تطاول ووصف الصحفيين فى المواقع الاسفيرية ب( مناضلو الكي بورد) بالغائبون عن الوعي،”..اقول نعم الوعى والتعليم عن مناضلى الكيبورد انهم من المشهود لهم بالنزاهه والعدالة و الحائزين على اعلى الشهادات العلمية المعترف بها .لم يكتفوا بالشهادة السودانية (” وتمو الباقى لبط ساى وتنظيم وهى لله هى لله “وشهادة خبرة من ادارة النفايات)..انما مناضلى الكيبورد وتشهد الراكوبة ان كتابها من اميز الكتاب فى الساحة السياسية نقداً وتحليلاً وقراءة مستقبلية للواقع.جاهل من ظن انهم تسلقوا طالبين المساعدة من احد، يا ارزقى يافاجر الله بيسألك يانسل حمالة الحطب..
وجد هذا الهندى ان اغلب الصحفيين والكتاب منشغلين بوفاة طيب الذكر الفنان محمود عبدالعزيز
كعادتة تعكير الصفو والسبح عكس التيار مساوِ نفسة مع (قامات الوطن الاعلامية)زملائة (هكذا قالها) فيصل محمد صالح والاستاذ مرتضى الغالى .
ان الاستاذ فيصل محمد صالح ومرتضى الغالى يكفيهم شرفاً انهم سجنو من اجل الحقيقة .اما انت فتم ضبطتك فى وضع مخل بالاداب ذلك الموقف الذى قادك للتنازل عن خصيمك مسار فى دائرة الثورة . فهم الغبش لم يحملو شنط الكريمات والمكياج. ان الحق وااااضح كالشمس لكن المكابرة والمعاندة والحقد والنقص الذى يعتريك يجعلك تتطاول على كبار الصحفيين والكتاب السودانيين.
اكبر ازمة للشعب السودانى هم المتنطعين امثالك ..
واليك الذين انكرت ايقافهم بواسطة جهاز الامن ..
قائمة ببعض الرموزالصحفية المحظورون .حيدر المكاشفى ،فيصل محمد صالح، شبونة،الحاج وراق ،فائز السليك، الطيب زين العابدين والتيم الكامل لصحيفة التيار ورأى الشعب واجراس الحرية والحقيقة والاحداث وبقية الصحف الموقوفة والقائمة تطول.
فكثرة الكلام ليست فراسة فكثير الكلام كثير الاخطاء وقالوا ان من الحكمة السوال اكثر من الاجابة والاستماع اكثر من الكلام.
عدة وجوه لشخص واحد وطرق متعددة في التعامل مع الناس تنطبق فى الهندى ..
هبشة:
ايضاً ذات الحلوة قال فى مقال سابق :((لأن الشعب السوداني أحمق وساذج لا يفقه (ألف باء) السياسة، فإنه سيخرج غداً إلى شوارع الخرطوم))
((ولأننا (أراجوزات) ومخابيل، فإننا سننتظر السلام والأمن والاستقرار يعم بلاد السودان))
هكذا ينظر للشعب السودانى هذا الساقط فى الشهادة السودانية والساقط فى امتحان الكرامة والشرف.
إن الإعتماد على التملق واتخاذه سبيلاً إلى تحقيق غاية ما . ليس من شيمة الرجال وليس من المروءة والأخلاق فإن الغلو في التملق يمكن ملاحظته بسهولة عندى الهندى ..
1L
هكذا عهدت انا الهندي بائعا للقضية شاتما للغير وقد كتبت له ذلك يوما اذكره بما كتب عندما ترشح في الانتخابات بالثورة وسقط رمزه سهوا او كما يقولون كتب .. انتهت معركتنا مع الانتخابات وبدات معركتنا مع هولاء ال….. يومها اعتقدتان الهندي سيشعل حربا ضروسا ضد الانقاذ واهلها .. ولكنه سرعان ما انقلب على كل من حاول ان يمس الانقاذ بسوء حينها علمت انه قد امتلأ بطنا وشبع حتى الثمالة فله العتبى ان يكتب عن كل المناضلين بهذا السوء .. ولكم العتبى حتى ترضو ..