أكد رئيس مجلس الوزراء د. عبد الله حمدوك على اهتمام الدولة بقيم المواطنة وتعزيز السلم الاجتماعي والحرص على التخطيط التنموي المتوازن، خصوصاً لولاية ظلت ترفد الخزينة القومية بموارد مهمة كولاية غرب كردفان.
جاء ذلك لدى لقائه أمس بالقاعة الكبرى بمجلس الوزراء وفد قيادات قبائل دار حمر، بقيادة الأمير عبد القادر منعم منصور، وناقش اللقاء الأحداث المؤسفة الأخيرة التي شهدتها الولاية وسُبُل التعاون بما يحفظ النسيج الاجتماعي الفريد بين مكونات الولاية بما يحقق قيم السلام والعدالة.
كما تطرق اللقاء لمبادرة رئيس الوزراء (الأزمة الوطنية وقضايا الانتقال – الطريق للأمام )، وكيفية تجويدها باستصحاب الملاحظات التي ابداها المجتمع السوداني، و أكد رئيس الوزراء على أنها مبادرة لجميع السودانيين ومن حقهم التعامل معها بالتعديل حذفاً وإضافة بما يضمن تجويدها ونجاحها في تحقيق أهدافها.
وأيضاَ ناقش اللقاء مؤتمر الحكم والادارة المزمع قيامه الشهر القادم، وضرورة مساهمة جميع قطاعات السودانيين بكافة أطيافهم وفئاتهم به بما يحقق الهدف المرجو منه.
كيزان ي حمدوك بتناقش معاهم شنو
الامير هذا عضو مجلس شورى الحركة ” وابنه عينه الجنجويدى الوالى لغرب كردفان ابوالقاسم بركه ” والعربات هذه من قبل حميدى الداعم للريزيقات ” يعنى النظاره هى مطيه الكيزان بامتياز ونفس نهج ترك … ولديهم تنظيم اخوانى منذ انشاءه جاطت البلد ” حمر صرررررر” وبعدين برغم من ان الاميردا امه جعليه بس لتحقيق الفتنه الكيزانيه عملو تنظيم حمر صرررررر وحتى فى زمن الكيزان مدنو نسبع فى الشرطه والجيش والجامعات كلها وزعها لغير ابناء حمر ..بعد الثوره يجب ان يطال التغير جميع الارزقيه زول راكب علربه بالبصمه والمستشفى كارو ماعندها من اين لك هذا من شركه الجنيد سبحان الله الشرتاى صديق احمد حمدان قال فى قتلا وجدوا بطاقاتهم من الدعم السريع فالامير بيدس المحافير لحمر
الشغل بتاع قبائل فلان وقبائل علان هو سبب الفوضى ومفروض من الحكومة الهشة أن تتعامل مع السودان بكل مواطنيه ويكونوا على مسافة واحدة من تلبية طلباتهم وما كل مرة مرة نسمع بقيلة فلان قابلت المسئول فلان وكل قبيلة تعمعم أحد زعماءها وتهندمه وترسله للخرطوم وتقديم مطالبها وتلوي ذراع الحكومة الفاشلة بإنفاذها وكمان فوراً ، يجب أن يكون التعامل من الجهات الرسمية التي تتبع للولاية فقط وهذا الأسلوب الذي كان يمارسها الكيزان لكسب ولاء زعماء القبائل وكهول الأهلية يجب على الحكومة المختطفة من العسكر أن تغلق هذا الباب سترون كل قبائل السودان تحذو نفس الحذو، يجب على كل والي أن يؤدي مهامه وأن يتصدى لمطالبه مواطنيه وهو المخول بعرضها للمركز !!!