مواطنو الحارة العاشرة بأم درمان يتجمهرون احتجاجاً على بيع ميدان

الخرطوم:
تجمهر مواطنو الحارة العاشرة بأم درمان بالميدان المجاور لجامع هريدي احتجاجاً على بيعه من قبل السلطات كقطع استثمارية، وقال مواطنون لـ”الجريدة” إن الميدان عبارة عن متنفس للحارة ويجب أن يظل كذلك، فيما قالت مصادر إن السلطات باعت الميدان لثلاث نساء باعتبار أنه يتبع لسوق الحارة العاشرة، فيما ترفض لجنة الجامع إنشاء ميادين خماسيات بالقرب من المسجد لأنها ستسبب إزعاجاً للمصلين.
الجريدة
اللهم اجر السودان فى مصيبته . اصمدوا يا سكان الحارة العاشرة وان شعرتم ان بينكم اهل الحارة متواطىء مع المصائب دى الفظوه واقصوده ولقنوه درسا اخلاقيا يجعله يراجع نفسه
كل الميادين بالاحياء التى بيعت منذ26 عام
هذا البيع باطل ويجب محاكمة المشترين والبائعين تحت جنحة سياسة التمكين البغيضة واعادة الميادين على ما كانت عليه او الاستفادة مستقبلا من المنشات التى اقيمت عليها على اي نحو لانها ستصبح ملكاللدولةوالمواطن وسيعودالحق الى اصحابه ان عاجلا اواجلا
الكيزان ديل يعني شايفين اراضي البلد حقتم عشان كده ببيعوها زيما دايرين مرة للمستثمرين و مرة لمنو بدون ما ياخدوا موافقة الشعب
السودان ربما يكون البلدالوحيد فى العالم الذى تنعدم فيه الميادين كمتنفس للسكان وللانشطة الاجتماعية والرياضية وملاعب للاطفال, فرغم المساحات المتوفرة الشاسعة التى يمكن أن يتم تخطيطها بصورة أفضل لكى تواكب حوجة المدن والمناطق السكنية الا أن أمر توزيع الاراضى فى عهد الانقاذ أصبح مرتعا للفساد المافيوى واللصوص عديمى الضمير والذمة وضرب بعرض الحائط المصلحة الاجتماعية ومستقبل أجيال مرتبط الى حد بعيد بألبيئة التى ينشأون فيها, عدم المسؤولية والتدمير فى كل مناحى الحياة هو صفة هذا العهد والتى نالها بجدارة.
رد علي الانسه امال
بعد بيع الميادين ممكن نبيع امال
عادي ههههههه
حتى البيع لا يتم بشفافية ..اللهم اجر اهل السودان.
أسوأ ما انتهجته الحكومة في المركزواصبحت سنة ( تتبع ) في الولايات حدث ولاحرج في بيع الاراضي والميادين – وعليه من كل شباب الاحياء والمدن في العاصمة والولايات عدم السماح ببيع الميادين مهما كان ولاي سبب كان وعليهم رفع شعار ( بيع الميادين والساحات خط أحمر ) لايمكن تجاوزه بتاتا . وللشهادة قبل سنتين او ثلاث قال لي قريب يعمل ( مدير أراضي )رحمه الله – في احدى الولايات أن وزير المالية في تلك الولاية يزورهم بين الحين والاخر وخاصة عندما تمر وزارته بأزمة مالي? يقول له ( ما عندكم ساحات جاهزة للبيع – اتصرفوا شوفوا لينا ساحة ساحتين خططوهم واعرضوهم عاجلا للبيع قبل نهاية الشهر – والله على ما أقول شهيد . وعليه المركز أطلق للولاة واعوانهم في حالة شح الموارد يقولوا لهم ( اتصرفوا ) بموارد ولايتكم -والولايات ما فيها أي موارد سوى ( الحيطة القصيرة ) بيع الاراضي – واخر ما اقوله ياشباب السودان اينما كنتم امسكوا على ساحاتكم وميادينكم بالنواجز ولا تفرطوا فيها وحاولوا بقدر الامكان اشغلوها بزراعتها بالاشجار وتنجيلها حتى تقطعوا على الحكومة وازلامها الطريق للتلاعب في اراضيكم وميادينكم بالبيع واحفظوها لانفسكم و لاجيالكم القادمة. والسلام .
قصة الاراضى دى قصه ما فى من يعتبر كفاية يا ناس الدنيا اخرها كوم تراب شبر واحد فقط وبعداك الحساب خذوا العبر والدروس من من مضوا الى الله وعلى كاهلهم بيوت واراضى وغيره .
يا جماعة الخير !! كاتب الخبر ما ورانا الحارة الهاشرة دي ياتا ؟؟ الثورة و لا امبده و لا محلة تانية ؟؟
هذا الخبر عار من الصحة ويكاد ان يجافي الحقيقة
نشاء التخطيط العمراني داخل العاصمة لاستيعاب التوسع السكاني والخروج من الشكل القديم من ازقة وحارات متداخلة ومكتظة الي اسس مدنية حديثة تسمح ببناء المستشفيات والمدارس وتوصيل الخدمات من كهرباء ومياه وصرف صحي حديث. ونسبة لضعف الامكانيات تم التخطيط فقط وتوزيع القطع السكنية مع شح في الخدمات.
احدي نجاحات الخطط السكنية انها استطاعت توزيع القطع السكنية بتخطيط سليم يسمح مستقبلياً ببناء بنية اساسية للخدمة المدنية فلوحظ وجود المربعات والساحات والامتدادت ولعل الثورة بحاراتها المختلفة كانت ناجحة في التخطيط والتوزيع السكاني
اما اليوم فقدم تم الغاء الخطط العمرانية علي اساس التخطيط المستقبلي للبنية المدنية وتغول لصوص الانقاذ وعصاباتها علي التخطيط المدني والخطط السكنية فتم بيع اراضي لم تكن مخصصة للسكن او التجارة وربما تكون الحارة العاشرة مثالً جيد لمدى اجرامية الانقاذ في حقوق المواطنيين حيث تم بيع أخر الميادين من مجموع العشرات من الميادين التي انتشرت وخصصت لاغراض مدنية متعددة و انشاء مراكز خدمية من مدارس ومستشفيات
ماذا سيفعل المواطنيين في حالة الطوارئ من سيول وامطار سيذيد تكدس المياه وعدد الضحايا ماذا سيفعل المواطنيين هل ستتم هدم بيوتهم مرة اخري حتي يتثني بناء صرف صحي ان توفرت الامكانيات
ولكن العيب ما في الانقاذ انما العيب في المواطن الذي لا يذهب لمن قام بالتصديق ومعه عود القاذفي اقتلوا الانقاذ اينما وجدت فهي عدو السموات والارض.
تم بيع معظم المدارس الإبتدائية الحكومية في ام دمان وشاهدت البنايات التى نصبت في مكان المدارس بأم عيني في اجازتي الفائتة
وكان الله في عون محمد احمد المسكين الغلبان
يا جماعة الخير !! كاتب الخبر ما ورانا الحارة الهاشرة دي ياتا ؟؟ الثورة و لا امبده و لا محلة تانية ؟؟
هذا الخبر عار من الصحة ويكاد ان يجافي الحقيقة
نشاء التخطيط العمراني داخل العاصمة لاستيعاب التوسع السكاني والخروج من الشكل القديم من ازقة وحارات متداخلة ومكتظة الي اسس مدنية حديثة تسمح ببناء المستشفيات والمدارس وتوصيل الخدمات من كهرباء ومياه وصرف صحي حديث. ونسبة لضعف الامكانيات تم التخطيط فقط وتوزيع القطع السكنية مع شح في الخدمات.
احدي نجاحات الخطط السكنية انها استطاعت توزيع القطع السكنية بتخطيط سليم يسمح مستقبلياً ببناء بنية اساسية للخدمة المدنية فلوحظ وجود المربعات والساحات والامتدادت ولعل الثورة بحاراتها المختلفة كانت ناجحة في التخطيط والتوزيع السكاني
اما اليوم فقدم تم الغاء الخطط العمرانية علي اساس التخطيط المستقبلي للبنية المدنية وتغول لصوص الانقاذ وعصاباتها علي التخطيط المدني والخطط السكنية فتم بيع اراضي لم تكن مخصصة للسكن او التجارة وربما تكون الحارة العاشرة مثالً جيد لمدى اجرامية الانقاذ في حقوق المواطنيين حيث تم بيع أخر الميادين من مجموع العشرات من الميادين التي انتشرت وخصصت لاغراض مدنية متعددة و انشاء مراكز خدمية من مدارس ومستشفيات
ماذا سيفعل المواطنيين في حالة الطوارئ من سيول وامطار سيذيد تكدس المياه وعدد الضحايا ماذا سيفعل المواطنيين هل ستتم هدم بيوتهم مرة اخري حتي يتثني بناء صرف صحي ان توفرت الامكانيات
ولكن العيب ما في الانقاذ انما العيب في المواطن الذي لا يذهب لمن قام بالتصديق ومعه عود القاذفي اقتلوا الانقاذ اينما وجدت فهي عدو السموات والارض.
تم بيع معظم المدارس الإبتدائية الحكومية في ام دمان وشاهدت البنايات التى نصبت في مكان المدارس بأم عيني في اجازتي الفائتة
وكان الله في عون محمد احمد المسكين الغلبان