دكتوراة الوزير المزيفة ..؟؟!!

مين هذا الشقي الذي وقع في القيد اتمنى ان تفحص شهادات الماجستير والدكتوراء لكل التخصصات خلال الربع قرن الذي مضى مع الضرر الذي اصحاب اهلنا مقابل الشهادات المذوره

بالمناسبة دي ..هنالك عميد في الشرطة انتدب لعمل الدكتوراة بامريكا وعاد بعد عامين من امريكا بعد ان عاش العامين على حساب جمهورية السودان ..ويحمل بيده شهادة الدكتوراة والتي تفرغ عشانها ..المهم عندما كانت جامعة الرباط تبحث عن مثل تلك الدكتوراه طلبته حسب علمها بدكتوراه ..وهنالك انكشف المستور ..وان صاحبنا ذهب خلال تلك الاعوام للنزهة والاستفادة المادية وان الشهادة المذكورة مضروبة ..وتم شرائها من احدى الجامعات …والى الان لم نعرف ما حصل له ..ام دخل ضمن فقه السترة …يا ترى ..

مشكلة السودانيين أنهم يحبون ما يسمونه بالدارجى ( الشمار )وإضافة عناصر التشويق لموضوع الشمار دون ذكر أسماء أبطال الحوداث والقصص التى يتناولنهاولأنهم ينقلون هذه القصص المشينة ويتداولونها مع زيادة إضافات من عندهم فإنهم يخفون الأسماءحتى لا يتورطوا فى المحاكم …لكن مابال كاتب صحفى مرموق لديه رسالة سامية يؤديهامن أجل شعبه ووطنه يستخدم هذا الأسلوب الدارجى والأهلى الذى يُسمى الشمار ؟ يا أستاذ عووضة إذا كنت فعلاً لديك وثائق وأدلة لما أدعيته فى شأن هذا المزور فإنك أيضاً تكون مثله ومن ذات طينته ..فقد سقت الحديث الذى يقول من غشنا فليس منا ونسيت نفسك إذ أنك لم تر أن الساكت عن الحق شيطان أخرس………… يا سيدى رسالتك الإعلامية السامية وواجبك تجاه ثقة بنى شعبك الذين يداومون على الإطلاع على مقالاتك تفرض عليك أن تشكف مثل هذه الجرائم وتعلن عن أصحابها حتى يتخذ القانون مجراه طالما أن لديك ما يُثبت إدعائك ..فالذى يزور مثل هذه الدرجات العلمية فإنه لايغشنا فحسب إنما يحصل على وظيفة وإمتيازات المفروض أن تذهب إلى آخر يستحقها عن جدارة ..مثل الذى ذكرت هم من أسهموا فى التخلف المريع الذى تُعيشه البلاد..لماذا سُميت الصحافة سلطة رابعة؟ لأنها ببساطة تكشف مثل هذا التزوير وتصحح ما ترتب عليه..أم أنت مجرد حكواتى يا أستاذ؟.

انما الامم الاخلاق ما بقيت —- فإن هموا ذهبت اخلاقهم ذهبوا

اودعت اوراق ابن اخي الخريج الى جهة حكومية لتوظيفه عندها, وبعد فترة ذهبت استفسر عن قبوله خاصة ان المذكور مكث سنين طويلة بعد التخرج. ذكر لى المسئول عن التوظيف في تلك الجهة ان ابن اخيك قبلناه وفقا للمستندات المرفقة الا ان عمره يزيد قليلا عن العمر المفترض فارجو ان تذهب الى المكان الفلاني وحدده لى لكني لا اذكره الان لاستخراج شهادة تسنين بعمر اصغر- فذهبت الى ابن اخي واخطرته بما حدث — فصمت برهة ثم قال لى شهادة عمرى الحقيقي مرفقة اذا قبلوا بها فلا ضير لكنني لا يمكن ان استخرج شهادة مزورة بعمر هو ليس عمرى وانصرف — لم يقبل المذكور في تلك المؤسسة لكنه وبذات العمر الحقيقي وظف في مؤسسة اخرى افضل من سابقتها — اسال الله له المزيد من الايمان واليقين والصدق وان يبارك له في ريعه منها ويكلاه بعين العناية التى لا تغفل وصلى الله وسلم على سيدنا محمد الصادق الامين وعلى اله الطيبين الطاهرين

صبركم يا شباب خلوا الطبيخ ينضج ويتم تسبيكه الأستاذ قال ( حين نفرغ من حصر قصص مشابهة ) بعدين هذا الرجل مزور الشهادة الذي عناه الأستاذ عووضة سيعرف نفسه وسيصاب بالغثيان والهم خوفا من إكتشاف أمره .
هذا الرجل المزور بات الآن في حكم المحكوم عليه بالإعدام سيعيش أياما رهيبة ولا أستبعد أن يقوم بمحاولة قتل الأستاذ عووضة وأقلها تهديده بالقتل. الجماعة الآن بدأوا يتحسسون مسدساتهم أقصد شهاداتهم.

يا ربى دة يكون مين؟ ناس الوسطية؟؟؟؟؟؟؟؟

بالله عليك كل المتنفذين من اصحاب شهادات الماجستير و الدكتوراه ديل جابوها بالقراية و التعب و السهر و البحث العلمي؟ اختبروا اي واحد فيهم في مجال ” تخصصه” لتعرفوا ان كان يحمل اي مؤهل ام لا …. دكتوراه في النفاق و الغش و التدليس و الكذب 100% ..

يا اخ صلاح طالما الاطباء بزوروا الشهادات وشغالين زى السلام عليكم وكل واحد شايل جهاز قياس الضغط والسماعه وشويه كلمتين انجليزى وحالوا ماشى زى الحلاوه
فما بالك بشهادات الدكتوراه الفى الكلام والادب والفقه والاقتصاد والماعارف شنو ،،يعنى الجديد شنو عاااااااااااااادى انا ممكن اقول معاى دكتوراه والحكايه ما مكلفه تقرأ ليك كم كتاب عن الاقتصاد او الادب او السياسه (نحسب ونظن ونعتقد ) طالما عبد العاطى (ديك وتور)والله الشعب السودانى دكتور فى الصبر والاقتصاد والتدبير

يا راااااااااااااااااااااااااجل يعني بعد اجتهادك ده كله ما عرفته مين بيقولك (حفيظ) و(امين) ومين قالك على كسره دكتوررررر ؟ فكر شويه واشرب ليك قهوة كاربة وحا توصل

تزخرالشيكة الالكترونية بمئات مواقع بيع شهادات الماجستير والدكتوراة من كبرى الجامعات العالمية فى بريطانيا وأمريكا بمسميات عديدة والمهم سداد الرسوم المطلوبةالحصول على الماجستير والدكتوراه فى 3 شهور فقط
. الرايط
http://www.sharqacademy.com/index.php?option=com_content&view=article&id=346&Itemid=173

فضيحة تزوير دكتوراة سيدالقمني في مصر .
نشر في موقع منتدي التوحيد الخبر التالي :-
(في تتابع مخيف لفضيحة التزوير الذي تتستر عليه وزارة الثقافة المصرية والمجلس الأعلى للثقافة فيما يخص الجائزة التي منحوها لسيد محمود القمني مدرس الثانوي ، وادعاء القمني والوزير والمجلس بأنه حاصل على دكتوراة في فلسفة الأديان ، تم الكشف عن أن القمني متورط في جريمة تزوير خطيرة تمثلت في إقدامه على شراء شهادة دكتوراة مزورة من مكتب أمريكي محترف في تجارة الشهادات المزورة بجميع صورها ودرجاتها مقابل مائتي دولار ، وكانت السلطات الأمريكية قد ألقت القبض على أصحاب هذا المكتب الذي أطلقوا عليه اسم “جامعة كاليفورنيا الجنوبية” وتم تقديمهم للعدالة حيث قضت محكمة “نورث كارولينا” بسجن أصحابه خمس سنوات في واقعة اعتبرتها المصادر الجامعية أكبر جريمة تزوير في تاريخ الجامعات الأمريكية ، وبناء عليه قررت السلطات الأمريكية طرد أي موظف أمريكي تم تعيينه بموجب شهادات مستخرجه من هذا المكتب مكتفية بهذه العقوبة له على مشاركته في جريمة التزوير ، وهو ما نتمنى أن تحذو حذوه الحكومة المصرية بسحب الجائزة التي منحها فاروق حسني وزير الثقافة لسيد القمني بوصفها تأسست على معلومات مضللة وأوراق مزورة ، كأقل عقوبة يمكن أن يواجهها بنفس التهمة .
وكان بداية الخيط في الفضيحة الجديدة حوار اكتشفناه صدفة نشره القمني في صحيفة القبس الكويتية ذكر فيه أنه حصل على درجة الدكتوراة بالمراسلة من جامعة كاليفورنيا الجنوبية عام 1983 عن كتاب اسمه “رب الثورة أوزوريس” ، وكان هذا الادعاء شديد الفجاجة والغرابة وبعيد عن المنطق ، لأنه في ذلك التاريخ لم يكن هناك خدمات الانترنت التي تتيح إنجاز رسائل علمية بالمراسلة مع أمريكا ، حيث تكون الرسالة البريدية العادية تحتاج أسابيع لكي تصل وأشهر لكي يتم الرد عليها ، فكيف برسالة دكتوراة يتم النقاش فيها والأخذ والرد والتعديل وخلافه ، هذه هي الملاحظة الأولى التي كشفت الكذب والتزوير ، ثم إن رسالة الدكتوراة المقدمة لجامعة أمريكية كيف يمكن أن تقدم هناك وتتم مناقشتها ودراستها وهي باللغة العربية من غير نص إنجليزي ، هذه هي الثانية ، وكان ذلك دافعنا إلى تقصي الحقيقة من خلال المؤسسات الأمريكية المعنية بالأمر ، وعندما بدأنا البحث عن تاريخ التعليم بالمراسلة في الولايات المتحدة وجدنا أن المرجع رقم واحد في العالم في هذا الموضوع هو كتاب يتضمن قائمة بالجامعات المزورة في الولايات المتحدة منذ نهاية السبعينات. لم تكن مفاجأة لنا أن نجد اسم الجامعة العريقة التي تخرج منها هذا القمني في هذه القائمة وتحت اسم الجامعة مكتوب بالنص أن أصحاب الجامعة تم محاكتمهم و سجنهم خمس سنوات لبيعهم شهادات جامعية من كل الأنواع مقابل ٢٠٠ دولار فأكثر.
ولم تكن هذه مجرد جريمة تزوير كما في أي جامعة بل كانت طبقا للكتاب أكبر جريمة تزوير في تاريخ الجامعات الأمريكية و تمت المحاكمة في محكمة نورث كارولينا في أكتوبر ١٩٨٧. و طبقا لوزارة التعليم الأمريكية فإن كل الدرجات الممنوحة من أي جامعة مزوره تعتبر لاغية لكون الحاصلين على هذه الشهادات لم يقوموا بالدراسة بالإضافه لمشاركتهم في عملية التزوير و يتم الاكتفاء بطردهم من وظائفهم .
http://www.almesryoon.com/ShowDetail…D=67859&Page=1

اذا كان ال**** البشير طلع ليه بيه ماجستير
بقت علي الحمير التحته

وآخييييرا؟!!يشهد الله أصابعنا إتظلتت فى هذا الصدد ومعلقى الراكوبه المواظبين على تعليقاتنا يشهدون بذلك من فرط الطرق على (الكى بورد!!) حتى ظننا إننا نأذن فى مالطا!!طبعا أنا رغم مناشدتى (لجماعة المعارضه الكسيحه!!) ودعوتنا لهم التنقيب وتعقب الشهادات الجامعيه التى فاقت أعدادها أشجار الخريف المتساقطه!! وأنا رغم إستغرابى كيف لامثال الشهيد إسماعيل الازهرى ومحمد احمد محجوب وبقية العقد الفريد الذين إستطاعوا أن يجلبوا لنا الاستقلال ثم حكموا البلاد بكل أمانه وشفافيه ولم ينالوا شهادة دكتوراه وأداروا شئون البلاد بكل كفاءة وإقتدار وفى نفس الوقت إندهش لجيش من حملة اوراق الخريف آسف أقصد شهادة الدكتوراة التى يحملها الان كل من هب ودب ويتسلطون علينا وكأن الشهاده التى يحملونها هى بمثابة إجازه للظلم والتعذيب والتنكيل وصدق فيهم (القلم الذى لا يزيل البلم!!)..مره آخرى نناشد الجميع من الذين لهم باع فى التعامل مع المواقع الإلكترونيه الدخول فى مواقع الجامعات وخاصة البريطانيه والامريكيه ودولة باكستان والبحث عن الذين تحصلوا على هذه الشهادات منها خلال العشرين عاما الماضيه بوجه خاص!! وعلى الصحفيين من أمثال صلاح عووضه إستدراج هؤلاء (المبدعين!!) من كبار المسئولين المسبوقه أسمائهم بلقب (دكتور)ويطلبوا منهم سيره عن مؤهلاتهم الدراسيه لمساعدة الذين سيقومون بالبحث عن مصادر وصحة شهاداتهم (المضروبه!!) وأنا على يقين بأنهم سيتزاوقون ويهربون من إلاجابه!!وبالمناسبه أكبر دليل على أن شهادات المسئولين كونها مزوره ومزيفه ومضروبه كمان قبولهم العمل تحت إمرة (حمار ودحش) ظلوا يحكمون البلاد ربع قرن من الزمان!!.

اليومين ديل اذا جيت تشتري ليك نبق سيد النبق يقول ليك النبق بقي غالي عشان الدولار ارتفع بسبب التضخم.
طيب الفاقد التربوي الشايل شهادات ماجستير و دكتوراه وبروف و خبير استراتيجي، وشغال بيها في الجامعات و الاكاديميات (قال اكاديميات قال )ما برضو هبت عليهم رياح التضخم.انتو حاسدنهم مالكم؟

الدكتوراة فى زمنالانقاذ صارت مثل صرفة الصندوق كل مره يدوها واحد كوز

يا استاذ عوضة خليك فى الوسطية عشان تبعد بسفينتك من منطقة الامواج وتكسر يدك ؟

امين حسن عمر ..حيث ان دكتوارته فى قطع الجمار