الوساطة الإفريقية : استئناف المفاوضات بين الخرطوم و«الحركة الشعبية» في 26 نوفمبر

أ.ش.أ

تسلم وفدا الحكومة السودانية و«الحركة الشعبية لتحرير السودان- قطاع الشمال» دعوة رسمية من آلية الوساطة الإفريقية رفيعة المستوى، برئاسة ثامبو أمبيكي، بشأن جولة المفاوضات الثامنة في 26 من نوفمبر الجاري، بأديس أبابا، لاستكمال ما تبقى والتوقيع على اتفاق إطاري في المسائل الأمنية والإنسانية والحوار الوطني، والتي قطعت أكثر من 95% في الجولة السابعة.

وأكدت الوساطة الإفريقية، وفقًا لصحيفة «الصحافة» الصادرة بالخرطوم، الخميس، أنها سلمت كل طرف مسودة متكاملة تحتوي على القرارات الأممية والدولية، والنقاط المتفق عليها بين الطرفين، ونقاط الخلاف التي تحدد رؤية كل طرف.

وقالت الوساطة الإفريقية إن «الفترة الزمنية بين جولتي التفاوض كافية للطرفين للتشاور حول الموضوعات بغية الوصول لإيقاف الحرب في المنطقتين، لتكون بذاتها مدخلًا للسلام في السودان».

يشار إلى أن «الحركة الشعبية- » طالبت بمنح حكم ذاتي لمنطقتي «النيل الأزرق وجنوب كردفان» في إطار السودان الموحد، وحذرت الحركة، على لسان قائدها ياسر عرمان، الحكومة السودانية من الاعتراض على المطلب .

تعليق واحد

  1. The real peace reach scientifically has developed tracks which the most effective one compsoes of (6) six tracks, yet there are some internationaly applied methods that trasform these track in the smae style but in different smooth, but so long path. Nobody dislikes the Sudan to be as a united country, only if the ideology of the current dictatorship regime is cancelled totally, besides having that form of full self-rule system for the marginalized and the war torn regions guaranteed by the following facts later, which could be thought of by all the real stakeholders and for those in real pains of injustice hsitorically:
    1. One Sudan means being reasonable to have near by future the president of the country as model of accepting each other; either from the two areas or from the greater Darfur, no question why because the reason is well known
    2. Having that rights of self-determination if it is impossible to apply full authorized and granted autonomy system, starting by the two regions, the version of justice left without care for longer time ever.
    3. Sudan by then will nourish because nobody does not know who we are as hardworkers, famous farmers, strong men to protect out rights and also creative to make it easy for the Sudan under that conditions in 1. 2. and 3. to revive the economy and the reputation of the country so soon.
    4. The resources stolen by the junta of Hamdy Triangle is something else, which all the Sudanese masses will think of how to refain them in the future.
    5. Then after the transitional period let the democratic process says its word of whom will be the president of the country by then in no seperation in one nation, otherwise do not waste out time, never ever again to the sleeves of enslavement at all.

  2. 01- يا أيّها الخرّيج السوداني … ياسر عرمان … المحسوب على كيان آل- شايعان … أنتم وكيان هؤلاء الإخوان … قد إقتسمتم ثروات وأطيان … دولة أجيال السودان … ومازلتم تتقاتلون وتتحاورون … مُنذ بدايات الزمان … وحتّى الان … ولسوف تتحاورون إلى آخر الزمان … وتتذرّعون بأنّكم تتحاورون حول كيف يُحكم السودان … وتناقضون أنفسكم في كُلّ آن … عندما تفرضون على غيركم أن يقبل بفلسفات تفتيت دولة أجيال السودان … مثل فلسفة الحكم الذاتي وفلسفة تقرير مصير بعض أجزاء السودان … بمعني أن يحكم الشيوعيّون تلك المناطق التي قاموا سلفاً بإحتلالها … ويضمنون تزوير إرادة أهلها لصالحهم … وكُلّ ذلك على حساب إنسان السودان … وبكلمات أخرى … قد نتج عن ذلك إفقار إنسان السودان … مٌقابل إثراء وبرجزة كيانات الشيوعيّين والإخوان المسلمين … والحربائيّين والفهلوانيّين والبهلوانيّين … إلى آخر الهمباتة والربابيط والسارقين البلاطجيّين … ليس إلاّ … ؟؟؟

    02- وذلك لأنّ آل – شايعان … ونعني بذلك حركات الشيوعيّين السودانيّين … يتعاطون ميزانيّة دولاريّة سنويّة من الأميريكان … لإضعاف حكومات السودان … وليس لتغييرها … إلاّ بإذن الأميريكان … في آخر الزمان … ولأنّ الإخوان الذين يحكمون السودان الآن … يتعاطون ميزانيّة حربيّة من دولة إيران … ومع ذلك يطبعون عملات السودان … ويشترون بها دولارات الأميريكان … لتمويل حربهم ضدّ حركات السودان … ولتمويل بناء شاهقات الإخوان لإدارة وتمكين وتمتين سلطان الإحوان … على دولة أجيال السودان … ومن ثمّ التفكير في إحتلال خليج العُربان … المتحالف مع الأميريكان … إلى أن يعلنوا عن خلائفيّة الإخوان … الحاكمة لعالم الإنس والجان … بمذهب الإخوان … ؟؟؟

    03- ولذلك … فإنّنا … نحن الخرّيجون السودانيّون … والخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … الذين صنعنا دولة الأجيال السودانيّة … الواحدة … الواعدة … الغنيّة الفتيّة الذكيّة العبقريّة الشامخة القويّة … ولقد شهد العالم بأنّنا قد أعلنّا إستقلالها من داخل البرلمان … والذين خبرنا وعرفنا خطل وبطلان فلسفة وإجتهادات ومفاهيم وتطبيقات الإخوان … لمشرعهم الحضاري الذي أفسد وافقر دولة أجيال السودان … لا نملك الآن … إلاّ أن نطالب أوباما الأميريكان … الذي فاز وعرف كيف يحكم العالم الآن … عبر فلسفة التغيير … بمعني إعادة هندسة ما لا يُمكن تحسينه إلاّ بإعادة هندسته … نطالبه بأن يغيّر مفاهيم وممارسات وسلوكيّات وتطبيقات … كيان الإخوان … وكيان شركاء الإخوان … بعيداً عن دولة أجيال السودان … وأن يعيد توحيدها … وتحريرها … من إستعمار الكيانين الإستباحيّين … نعني كيان الشيوعيّين وكيان الإخوان المسلمين … المُقتسمين لأطيان وثروات دولة أجيال السودان … بموجب إتّفاقيّة نيفاشا الإقتساميّة الفوقيّة … التي هندسها ونفّذها الأميريكان … وأن يعيد كلّ الحيازات الدولاريّة … الموجوده في بنوك الآسيويّين والأوروبيّين والأفريقيّين والأستراليّين والأميريكان … تحت حسابات قيادات حركات الشيوعيّين … وتحت حسابات قيادات مؤتمرات الحربائيّين والإخوان المسلمين الماسونيّين … إلى خزينة دولة أجيال السودان … الواحدة … إذا ما أراد ملك التغيير … أوباما الإنسان … أن يمنح حقّ الحياة الكريمة لإنسان السودان … المسلوب منه تماماً الآن … بسبب إفقاره وإضّطهادة وإستباحة حُرماته … وتقتيله وإبادته … في الشوارع وفي المعتقلات وفي الملاجئ وفي البوادي والسهول والجبال والوديان … وفي ساحات الوغى … في البرّ والبحر … وفي كُلّ أنحاء السودان … ؟؟؟

    05- يا سعادة أوباما … رئيس الولايات المُتّحدة الأميريكيّة … الحاكمة لكلّ البريّة … مُنذ أن حسمت لصالحها الحروب العالميّة … نحن … الخرّيجون السودانيّون … والخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … الذين صنعنا دولة الأجيال السودانيّة … التي حاربها الشيوعيّون والجمهوريّون والإخوان … قد عرفنا جدوى حُكم السودان … مركزيّاً … وجماعيّاً … من مدينة أمدرمان … بعدما إطّلعنا على تاريخ الدولة الوطنيّة الإداريّة … المكوّنة … من مكوّنات الممالك والسلطنات والإثنيّات السودانيّة … ونحترم رؤية جون قرنق … وفلسفة الصادق المهدي وفلسفة الأميريكان … حول إستغلال مواقع الطاقة الكهرومائيّة … في إقامة التجمّعات الحضريّة الإنتاجيّة … المربوطة بالأسواق المحلّيّة والإقليميّة والعالميّة … عبر الوسائل الترحيليّة الجدوائيّة كبديل للولايات الإخوانيّة – الشيوعيّة … الجبائيّة … الإفقاريّة للرعيّة … الإثرائيّة للقيادات الآيديولوجيّة … العنتريّة الغبيّة … ؟؟؟

    06- يا أيّها الخرّيج السوداني … الدكتور حسن عبدالله الترابي …إذا كان جدّك هو الترابي … ويا أيّها الخرّيج السوداني ياسر سعيد عرمان … إذا كان جدّك هو عرمان … فإنّ براك حسين أوباما … جدّه أوباما … ولكنّه قد حكم العالم … عبر الآليّة الديمقراطيّة … وعبر إبتكاره لفلسفة التغيير …بمعنى إعادة هندسة الأشياء … لمصلحة المحكومين … ولخدمة العالمين … فماذا أنتم فاعلون … يا أيّها الإخوان والرفاق … الكرام … طالما أنّ البندقيّة … قد أفقرت وأذلّت إنسان السودان … وقسّمت السودان … تقسيماً عنقوديّاً … لا نهائيّاً … أردتّم له أن يكون إقتساماً آيديولوجيّاً … ولكنّه في طريقه إلى أن يصبح إقتساماً إثنيّاً … وتعلمون أنّ السودان يتكوّت من أكثر من 500 إثنيّة … ؟؟؟

    07- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ونرجوا إحترامه للجميع … ؟؟؟

  3. المشروع الامريكي تقوم الانقاذ بتنفيذه ، وهوالمشروع الذي اعلنته وزيرة الخارجية الامريكية رايس بعنوان الشرق الاوسك الجديد. لتفتيت كل دول المنطقة و منها السودان.موضوع واضح و معلن ! شنو كل واحد عندو فراغ جايي يكسر راسنا بكلام فارغ.
    التوقيع:اغتصبت يون اغتصبت بنات دارفور.

  4. والله الحكومة ما عندها شغلة الزول اللي يقول حشرة وإلا حركة شغبية دا يدوهو كم سوط ويرمونهم عن أهله في الجنوب

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..