المشتبه به كواشي.. وجه مألوف للأمن الفرنسي

أبوظبي – سكاي نيوز عربية
في عام 2008 أدين الفرنسي شريف كواشي لمشاركته في شبكة كانت ترسل المقاتلين من فرنسا إلى العراق، والآن فإن الشاب البالغ من العمر 32 عاما وشقيقه سعيد الذي يكبره بعامين مشتبه بضلوعهما في الهجوم الدامي على صحيفة “شارلي إيبدو” في باريس الأربعاء.
وشريف كواشي معروف لدى أجهزة مكافحة الإرهاب الفرنسية، وهو مولود في باريس ولقبه “أبو حسن”، وانتمى إلى شبكة كانت مهمتها إرسال مقاتلين إلى العراق للانضمام إلى فرع القاعدة هناك الذي كان يومها بزعامة أبو مصعب الزرقاوي.
واعتقل شريف قبيل توجهه إلى سوريا ثم إلى العراق، ومثل للمحاكمة عام 2008 حيث حكم عليه بالسجن 3 سنوات، منها 18 شهرا مع وقف التنفيذ.
وبعد عامين، ورد اسمه في محاولة لتهريب الإسلامي إسماعيل عيط علي بلقاسم من السجن، والأخير عضو سابق في المجموعة الإسلامية المسلحة الجزائرية، وحكم عليه عام 2002 بالسجن مدى الحياة لارتكابه هجوم في محطة مترو إقليمية في باريس أكتوبر 1995 أسفر عن إصابة 30 شخصا.
ويشتبه أن كواشي كان قريبا من فرنسي آخر هو جميل بيغال، الذي سجن 10 أعوام لتحضيره اعتداءات، ويشتبه أنهما اشتركا معا في تدريبات قتالية.
ومساء الأربعاء، عقب الهجوم على مقر “شارلي إيبدو” الذي أدى إلى مقتل 12 شخصا، نشرت الشرطة الفرنسية صورة لكواشي تظهره حليق الرأس، محذرة من أنه قد يكون “مسلحا وخطرا” هو وشقيقه سعيد المولود أيضا في باريس.
ويشتبه أن الشقيقين نفذا ظهر الأربعاء الاعتداء، وعثر على بطاقة هوية أحدهما داخل سيارة تركاها بعد فرارهما في شمال شرق باريس.
أما الشريك المفترض للشقيقين الذي سلم نفسه ليلا للشرطة في شمال شرق فرنسا فهو حميد مراد (18 عاما) صهر شريف كواشي، ويشتبه أنه ساعد مطلقي النار، علما أن شاهد عيان تحدث عن وجود “شخص ثالث” في السيارة حين لاذ المهاجمان بالفرار.
وسلم مراد نفسه للشرطة في مدينة شارلوفيل-ميزيير، بعدما “لاحظ أن اسمه يرد على الشبكات الاجتماعية”، وفقما أوضح مصدر قريب من الملف لـ”فرانس برس”.
لكن ناشطين قالوا إنهم رفاق لمراد، أكدوا عبر “تويتر” أن الأخير كان يحضرا دروسا معهم في المدرسة لحظة وقوع الهجوم، مؤكدين براءته.
لكن ناشطين قالوا إنهم رفاق لمراد، أكدوا عبر “تويتر” أن الأخير كان يحضرا دروسا معهم في المدرسة لحظة وقوع الهجوم، مؤكدين براءته.
كذابووووووون………المنافقين…………الخونة………..يجب أن يتم القبض عليهم أيضا
بالطبع تم الاشتباه فيهما نسبة لماضيهما البشع وليس لوجود دليل كاف.
ولماذا يخطيء أحد الشقيقين وينسى بطاقة هويته في السيارة لكي يجدها المحققون ؟؟
لماذا لا يترك نظارته أو سلاحه أو لثامه أو حذاءه أو أي شيء آخر من متعلقاته ؟؟
والدليل على أن الشرطة ليس لها أدلة كافية هو أن الشريك المفترض أنه ساعد الشقيقين قد سلم نفسه طواعية وأن زملاءه قالوا انه كان يحضر معهم دروساً في المدرسة لحظة الهجوم الإرهابي …
يا هؤلاء ابحثوا عن الفاعل الحقيقي ولا تؤاخذوا الناس بماضيهم ..
هاجرو لاوروبا من حفر العالم الثالث وبرك الطغيان والفساد وبرضو ما عاجبم عايزين اوروبا تبقى زي الحفر الجو منها !!! الحق على اللبرالية الفتحت ليهم باب الهجرة والعالمانية المنحتم حق التجمع وعلى اليسار الاوروبي الغافل عن مشروع الاخوان لاسلمة الغرب وهزيمة الديمقراطية من الداخل بالتكاثر والاغلبية العددية.. بسبب جرائم الاسلام السياسي معدلات رهاب الاسلام او الاسلاموفوبيا بقت في السقف عالميا واليمين المتطرف بدا يسيطر على وعي الامريكان والاوربيين بما سينعكس تمييزا واضطهادا لعامة المسلمين في الغرب وانحاء العالم اكتر مما حاصل
الارهاب بتاع المتاسلمين تضرر منه المسلمون اولا
وتشوهت به صورة الاسلام عند غير المسلمين
وهذا الارهاب قتل اللاف من المفكرين المسلمين
هذا الارهاب اقعد بالشعوب المسلمة وجعلها اسيرة
لحكام فاسدين لا يمتون للاسلام و الاخلاق بصلة ..للاسف ان دولا
مثل فرنسا وبريطانيا والمانيا تأوى هؤلاء وهم متهمين
فى اوطانهم مثل على الحاج .. هؤلاء يملكون مليارات
الدولارات ويضعونها خارج اوطانهم وهذا يعتبر غسيل اموال
كما على الغرب ايضا منع سب الاديان كلها و بالقانون
والقضايا الاخرى مثل النقاب ليس لها اساس دينى
من شاء فاليمنعها ومن شاء فاليتركها
المسلمون المتواجدون فى الغرب تطرفهم يسأل عنه الغرب
فاليعالجوا الاسباب بشفافية
من قتل الصحفيين اصحاب الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام؟…قتلتهم الفتاوى التى استباحت دماءهم…فقدر اهدر بعض العلماء دم كل من يسئ الى الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والسلام…والسؤال للاخوة القراء: هل ترون ان مثل هذه الفتاوى باطلة؟
الحكومة الفرنسية على خطاء فادح عندما امسكت به وهو يقوم بتجنيد وارسال ارهابيين وحكمت عليه بالسجن مع وقف التنفيذ , لقد عاملتهم الحكومة الفرنسية كما يعاملون المتحضرين المتمدنين الذى يحترمون ويفهمون الانسانية والقانون , هؤلا اوباش برابرة متخلفون ما كان يجب ان يتركوا هكذا كان على الحكومة الفرنسية ان تعاملهم تمامأ كما تعامل الدول الاسلامية مواطنيها ان تزج بهم فى غياهب السجون لفترات طويلة وان تكيل لهم التعذيب الجسدى والنفسى وان يصعقوهم بالكهرباء فى مناطقهم الحساسة وان يمارسوا عليهم اللواط … انها اساليب الحكومات فى الدول الاسلامية لا يعرفون قانون ولا يفهمون حقوق انسان ولا يعرفون المتهم برى حتى تثبت ادانته , لقد وقعت الحكومة الفرنسية فى خطاء كبير وهاهى النتيجة … اقترح على كل الدول الاوربية التى يقيم فيها مسلمون هاربين من جحيم الدول الاسلامية وينعمون بالحرية والعدالة فيها ان تسن لهم قوانين خاصة مشابهة للتى فى دولهم فى حالة ارتكاب او اشتباه فقط مجرد الاشتباه فى فعل شى , ففى دولهم البربرية مجرد الاشتباه كافى جدأ ان يفعل بك مالا يفعله طفل صغير بعصفور .. سيتم القبض عليهم قريبأ وسينالون عقابهم ولكن بكل اسف ستطبق عليهم نفس القوانين المتحضرة
عرفتوا ياجماعة كيف انو التسامح مابجدي مع بعض البشر من النوعية دي
مع انو تم القبض عليهم في جرائم متعلقة بالارهاب سجنوهم فقط ثلاثة سنوات!
وبعد داك فكوهم من غير مراقبة
في الدول البجوا منها النوع دا من الحثالة
لو الامن مسكك بوديك الاخرة على طول خصوصا لو كنت بتستخدم العنف ضد النظام
والامن ممكن يراقب تلفونك ببساطة والمصادر والمخبرين يتبعوك محل ماماشي
ويضيقوا عليك حياتك لغاية ما تقول الروب
والنوع دا لو كان قبضوهم في السعودية كان قطعوا رؤؤسهم فورا بدون محاكمات حتى
لكن لقوها في فرنسا يسرحوا ويمرحوا ويقتلوا في الناس
وبقول لكل ارهابي مريض نفسيا انو نفس القانون الحماهم من بطش السلطات في المرة الفاتت هو البحمي الصحفيين وبكفل حرية الراي للمواطن يقول العايز يقولو
ولو كانت فرنسا دولة ما ديموقراطية ، كان المجرمين ديل اتحللوا في قبورهم الان ،لانو كان حيودوهم مما مسكوهم المرة الاولى
“والمشتبه بهما هما ابنان فرنسيان لأبوين ولدا في الجزائر……..”
الإرهاب وقتل الأبرياء أصبحت سمة يدمغ بهاالأوربيون المسلمين والعرب على وجه الخصوص .
يقوم المهاجرون العرب بركوب البحر على سفن متهالكة لا تقوى على الصمود في بحر متلاطم الأمواج مواجهين الأهوال طلباً لحياة أو فرص تعليم أفضل في أوربا بعد أن ضيقت عليهم أنظمتهم في أوطانهم الخناق فمنهم من يلاقي حتفه في البحر غرقاً ومنهم من يصل بعد أن تمد له يد المساعدة من خفر سواحل تلك البلدان ويؤخذ إلى بر الأمان وتقدم له كافة المساعدات وبعد أن يبلغ بهم البشم والبطر ما يبلغ يقومون بالتصرفات العنيفة تجاه تلك الدول التي آوتهم أو يحشرون أنوفهم منتقدين قوانينها ولوائحها.
أن الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام قد لاقى ما لاقى من الأذى وتعذيب واضطهاد لأصحابه من أهله وعشيرته وقبيلته في مكة حتى أمر بالهجرة بدينه الجديد درءاً للتعذيب وعندما عاد فاتحاً لمكة خاطبهم الرسول الكريم اذهبوا فأنتم الطلقاء.
والآن إن تطاولت دور نشر يهودية على الإسلام وعلى أفضل الرسل وخاتم الأنبياء بقصد زرع الفتنة ولعلمهم اليقين بردود أفعال البعض وهذا مقصدهم كان الأجدر والأولى أن يجيء الرد بنفس الطريقة الإعلامية وهناك دول عربية قادرة على تمويل مثل هذه الحملات الإعلامية وذلك من انتاج أفلام ضخمة وبث تلفزيوني ومجلات توجه إلى الشعوب في كل أنحاء العالم وإلى الشعوب الأوربية خاصة لتبيان سماحة الإسلام وإمان المسلمين بكل الأنبياء والرسل وهكذا أمرنا ديننا الحنيف وليس بحمامات الدم وحصد الأنفس.
ترى ماذا سوف تكون ردود أفعال الدول الأروبية؟؟؟؟
ما ذنب الأسر العربية المستوطنة في تلك البلاد أن تعيش في كل هذا الذعر؟؟؟
إلى متى يستخدم ويستغفل اليهود العرب لتنفيذ مؤامراتهم؟؟؟
الى المسمى West Yorkshire كنت ساكون مقتنع بكلامك هذا ان كنت مقيم فى احد قرى غرب او شرق السودان او فى جهة نائية فى اصقاع السودان لا يوجد فيها علاج للملاريا او ماء صالح للاستهلاك الادمى .. ولكنك تقيم فى اوربا وتفكر بنفس التفكير الارهابى الذى فكر فيه هؤلا الجزائريين المتخلفين البرابرة الاوباش الذين حشوت رؤسهم على فراغها بقال الطبرى وذكر ابن حبان وقال علان فى مسنده وعضد فلتكان فى كتابه وهذا القبيل من الترهات ,, انت تنعم بحضارتهم وتتمتع بوضعهم الاقتصادى الذى اوجدوه هم لانفسهم بعقولهم وعملهم وانت وامثال الارهابيين لم تساهموا معهم بشى ولكن تستمعون بانجازاتهم وتشعرون بانسانيتكم , حق العمل والتعبير والحرية والعيش بكرامة ولكن فى نفس الوقت وبتناقض غريب وعجيب تكيلون لهم السباب وتكنون لهم الكراهية والحقد
اين هى انجازات حضارتك الاسلامية ؟؟ الجهاد وهذه فتوى وتلك محاضرة دينية وذكر الشيخ العلانى .. اين هو العمل اين غابت العقول وهل تفيد الفتاوى وهل تطور الزراعة وهل تصنع الطائرات والسيارات بالفتاوى والمحاضرات الدينية…. لقد ذكرت كم ماتوا فى افغانستان وكم فى وباكستان .. هم الذين جروا على انفسهم ولا اقصد الضحايا ولكن اقصد الفكر البربرى المتخلف , من فجر وقتل 3 الف شخص فى يوم واحد فى امريكا .. اليس هو الارهابى بن لادان ومن وفر الملاذ لهذا الارهابى اليس من كانوا يحكمون افغانستان , اليسوا هم من يفجرون السيارات المفخخة ويقتلون الابريا فى افغانستان وباكستان ؟؟؟ لازلت اكرر على الاوربيين ان يستنوا قانون خاص لمعاملة الاوباش اعداء الحضارة الانسانية الذين ياتون لينعموا بالحياة الكريمة فى بلدانهم وان تكون هذه القوانيين طبق الاصل لما هو سائد فى بلدانهم الاصلية , تعذيب وتنكيل وصعق بالكهرباء وسجن بلا محاكمة .. وساعتها سيستقيمون او يرجعون الى الجحيم الذى اتوا منه ….