(عزة النفس )
** عند إقتلاع نظام القذافي من جذوره، تعرضت ليبيا لأحدث دموية، فآثرت جاليتنا هناك السلامة والعودة إلى حضن الوطن رغم أن حضن الوطن بدفء (صاج سمك)..وكانت الجالية ذات كثافة عالية لحد التزاحم في المطارات بالآلاف في إنتظار رحلات سودانير وغيرها من أطواق النجاة، وهنا إنتابت السفارة البريطانية بالخرطوم الإنسانية والرغبة في مساعدة جهاز المغتربين في عمليات إجلاء جاليتنا من مخاطر الحرب ببعض الطائرات..ولكن الدكتور كرار التهامي، الأمين العام لجهاز المغتربين- وكان مسؤولا بغرفة العمليات – شكر السفارة البريطانية وإعتذر عن قبول طلب المساعدة، فسألته في مؤتمر إذاعي عن سبب الإعتذار ورفض المساعدة البريطانية، فرد بمنتهى السرعة : ( والله بس كنوع من عزة النفس كدة رفضنا المساعدة)..فاستوعبت الرد بلسان حال همس للخاطر بمثل شعبي مفاده (كرافتة من غير قميص)..!!
** وسيناريو تلك المساعدة المرفوضة يعيد ذاته في قضية آفة أسراب الجراد التي تحجب شمس الشمالية عن الأهل هناك..فلنقرأ الخبر الآتي : ( إدارة وقاية النباتات بالزراعة الإتحادية تنتقد منظمة الزراعة والأغذية – الفاو – لعدم دعمها للسودان في مواجهة غزو أسراب الجراد )..حسناً، فلتنتقد إدارة وقاية النباتات تلك المنظمة الدولية لعدم الدعم، هذا إن كانت المنظمة ملزمة بالدعم ..فالدعم شئ والحق شئ آخر، ومع ذلك فلتنتقد إدارة وقاية النباتات..فلنقرأ بقية الخبر على النحو الآتي : ( بعد النقد، رفضت إدارة وقاية النباتات بالزراعة المركزية طلباً لمسؤول رفيع بمنظمة الزراعة والأغذية لزيارة السودان، وأخبرته بإحتواء السلطات السودانية أسراب الجراد وكافحتها وليس هناك من داع للزيارة)، أو هكذا الحدث الأخير ..!!
** فالمنظمة الدولية تسعى لمساعدة بلادنا في مكافحة الجراد الصحراوي، بدليل إبداء رغبتها في إرسال مسؤول رفيع المستوى إلى بلادنا ليقف على حجم الكارثة وخسائرها وكيفية مجابهتها..ولكن، إدارة وقاية النباتات بوزارة الزراعة، وبالتأكيد بعلم أو بتوجيه وزير الزراعة، ترفض المساعدة وتعتذر عن إستقبال مندوب المنظمة الدولية بلسان حال قائل : ( لاخلاص كافحناه برانا، وما عايزنك، ولا محتاجين ليك)، أو هكذا موقف وزارة الزراعة.هذا الموقف غير صائب حتى ولو كان المراد به إظهار (عزة النفس).. وبالمناسبة، أرض الوطن لاتزال تضج بقوات الهجين وغير الهجين، وكذلك حلايب لاتزال تصطلي بنار الإحتلال، فاين المسماة بعزة النفس في هذه الحقيقة وتلك ؟..المهم، ليس رفض مساعدة منظمة الفاو، بل الزعم بإحتواء آفة الجراد أيضاً غير صائبن وبمثابة تضليل للراي العام .. يوم البارحة، كان أسوأ أيام الأهل بالولاية الشمالية، حيث زادت فيه كثافة الجراد وإتسعت دائرة إنتشارها..!!
** وإن كانت اللجنة الزراعية بالبرلمان لاتعلم، فلتعلم بأن مساحة إنتشار أسراب الجراد شملت كل محليات الشمالية، ما عدا محليتي (حلفا ودلقو)..بل حتى حلفا ودلقو قاب قوسين أو أدنى من مخاطر الغزو، إذ محلية البرقيق التي تتعرض لمخاطر الغزو حاليا لاتبعد إلا بضعة كيلومترات عن (حلفا ودلقو)، هكذا الموقف شمالاً..أماً جنوباً، فالزرع من دنقلاً وحتى مروي تحت رحمة السماء فقط لاغير، بعد أن تعرض لغزو أسراب الجراد..وليست هناك وسائل وآليات المكافحة ذات الفعالية – في طول الولاية وعرضها – غير (طيارتين) و(13 بوكس)..والمؤسف للغاية، تلك الآليات تعاني من (شح الوقود)، بين الحين والآخر..وليس من العقل أن نترقب مكافحة ناجعة من آليات قوامها (طيارتين وتلاتاشر عربية)، في ولاية بتلك الجغرافية الشاسعة..ورغم بؤس الموقف، ترفض وزارة الزراعة مساعدة منظمة الفاو لترضي غضب وزير أو مدير إدارة على تأخر الدعم..علمأ أن الوزارة لم تطلب الدعم من المنظمة في مرحلة الوقاية، وهي مرحلة التوالد التي حذرت فيها المنظمة وطالبت بالمكافحة، حسب تقاريرها الشهرية.. بل، طلبت الدعم بعد توالد وإنتشار الأسراب..!!
** قضايا الناس والبلاد لاتدار بنهج (علي الطلاق )، ولا بردود الأفعال الذاتية (غضباً كان أو طرباً)، بل بالحكمة والمسؤولية.. وليست من الحكمة أن يغضب أحد المسؤولين بوزارة الزراعة، وزيراً كان أو مديراً، ويتحمل الوطن والمواطن غضبه بحيث يرفض مساعدة المنظمة الدولية ويرفض إستقبال مسؤولها ثم يتباهى بالغضب والرفض في وسائل الإعلام..فلتتدخل سلطات البلد العليا وتصلح ما يفسده نهج وزارة الزراعة، هذا قبل أن يقضي الجراد على الأخضر واليابس في طول البلاد وعرضها، ثم يخرج وزير الزراعة للناس والحياة بلسان حال قائل : ( والله نحن رفضنا المساعدة الدولية وجبنا ليكم المجاعة كنوع من عزة النفس)..!!
[email][email protected][/email]
ناس الانقاذ دايرين يعملوا فى السودان اكثر من هذاايه .لو عندهم عزة نفس حقيقة كان الاوجب الاعتراف بالتقصير والاعتذار
انا البزعلني ان حكومة ووزراء الجبهة ديل أي مسؤول ووزير اخدو تعليمهم وشهاداتهم من امريكا أوروبا وجامعة الخرطوم يعني عايشين مع الخواجات وعندما قامت حكومة نار القصب دي كلهم لبو نداء الجهاد وعادو بسياسة التمكين والصالح العام لكن مافي زول واحد منهم جاب معه شئ من العالم المتقدم خالص خالص الأمانة لا مواعيد لاادب الاستقالة في حالة الغلط ولا المواعيد وقلة الكلام أي شئ تعلموه في الغربة هنا في السودان يعملون عكسه تمام ،والسادة الكيزان الي اليوم ماقادرين يفرقون بين ادارة اتحاد الطلاب والدولة
هم يا اخوى الطاهر مليانين قروش والمجاعة ما بتهمهم لانه هم القروش راقده والفلل مرطبة والحال عندهم زين الزين وهم كل واحد مفتكر البلد دى مزرعته الخاصة وانحنا العبيد نموت نحيا نمرض يجينا جراد ملاريا هم وجع قلب مامشكلة المهم هو ولادو يكونو مرتاحييين وان ضاقت يسافرو اروبا او شرق اسيا والمكنوز المسروق بيكفى ويفيض حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
البارحة غلبك الكلام مع دكتور حميدة. ( المحطة الوسطى )
ولا الشجاعة الأدبية ؟؟
الاستاذ الطاهر ساتى اعتذر لك عن عدم قراتئ لعمودك اليومى انت وكل شرفاء بنى وطنى الذين يكتبون عن الفساد وعدم اوطنية الذى تساق به بلادنا الى الهاوية و والله كل ما اقراء مقال عن الفسد وسؤ الادارة فى بلدنا تنتابنى نوبة من الرعشة والحزن والاسى ونوبة عارمة من الحوجة الى البكاء وووو كمية من المشاعر المتداخلة……غايتو الله يكون فى عون البلد والعباد…..والله يفك اسر الوطن من هذه التغمة الخاينة….
علي الطلاق ولا قوات اممية اقصد ولا طائرة رش تخش البلد دي مادام نحنا فيها ح نستنفار اولاد الحلة عشان نقتل الجراد بالمرة عندنا صاج نعمل الجراد برقر وشاورما وكفته وسلطة روب_
والله ياخوى نحن زراعتنا قنعنا منها ..ومادايرين رش لانو البلاء وقع ..بس خايفين على البهايم وارواحنا من المبيدات دى الجايبنها من اسرايئل..
على الطلاق يجى واحد ىرش عندنا الا نرشو…
خلاص كفاية يالمتعافن ومدير وقايتك المدير بالمعاش…
الخبر كلو ياود ساتى شوف لينا العلاقة بين الوزير وميرو المكنكنش ده سبب البلاوى
يا ســيدي ديـــل ناس فاقـد تربوي وفاقدين البوصلة ، كان الله في عـون السودان، ديل ناس “لحس كوع” و”علي الطلاق” ( رقم مضي ربع قرن من ” المشروع الحضاري “.
ناكل مما نزرع ، هاها ها ها
الخطأ خطأ الجهة المقدمة للمساعدة. فهي كان يلزمها ان تفرز المساعدة الى كومين. كوم صغير وكوم كبير. الكوم الكبير عبارة عن المساعدة. والكوم الصغير عبارة عن مساعدة المساعدة.وشكرا.
الحكومة تفسد ، وأنت تكتب ، والمواطن يقرأ …والنتيجة صفر
والله الموضوع لا عزة نفس ولا يحزنون . الجماعة ديل عاوزين كل المساعدات سواء من منظمة الفاو او غيرها أن تأتيهم (كاش) اي تسلم لهم في ايديهم وهم يتصرفوا فيها ويبلعوها . والله لو كان هذا العرض ان المساعدة سوف تكزن كاش لتسابقوا عليه بما فيهم المتعافي والبشير نفسه
هم عاوزين يعرقلوا عمل المنظمة لكى ترضخ وفي النهاية تعطيهم المبلغ كاش. طبعا ما يهمهم الشمالية ولا غيرها يحرقوا او ياكل الجراد مزارعهم دا مش مهم لن الشيء الأول والأخير بالنسبة لهم هو جيبهم
طبعا المنظمات دي عارفة الاعيب هذه الدول لذك تشرف على اعمالها بنفسها
الله لا بارك فيهم
وانشاء الله ياخذهم اخذ عزيز مقتدر
والله يا استاذ ساتى كأنك تنفخ فى قربة مقدودة ياخى ديل خلاص ما فضل فيهم شىْ الا ان يقولوا(انا السودان والسودان انا )
تحياتي لك اخي الطاهر ساتي , حديثك هذا يؤكد لنا بما لايدع مجالا للشك ان هؤلاء الحاكمين غير مؤهلين بالتأكيد وليس لديهم القدرة علي فعل اي شي لصالح هذا البلد وهم يعملوا علي تدميره عن قصد ومع سبق الاصرار والترصد وهم عملاء ولاشك في ذلك كل الدلائل تشير الي ذلك تقسيم الجنوب تدمير الاقتصاد انهيار النظام التعليمي والصحي التدهور الاخلاقي وفتح عدة جبهات قتال في وقت واحد بالرغم من الظروف المعاشة وبعد شوية سوف نسمع ان دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان تطالب بالانفصال والبلد اصبحت مستباحة بالقوات الاممية والمنظمات الانسانية دا كلو الا يؤكد لك ان هؤلاء عملاء .
ولاتذهب بعيدا ليس هؤلاء المدراء يتعاملون مع الامور (ب علي الطلاق وحرم ودي حقارة ولازم نؤدبهم) هذا الالفاظ يستعملها كل المسؤلين من الرئيس ونوابه والوزراء والولاة لانهم من طينة ليس لها المؤهلات للحكم واهمها الحكمة والقوة بدون افراط و العفو عند المقدرة هذه صفات لاتتوفر في جينات هؤلاء الحكام , ليس هناك حل الا بذهاب هذا النظام الي مزبلة التاريخ .
لو منظمة الفاو جابت طائرات ورشت الجراد هم ما حيستفيدو من المنظمة شي والمستفيد هو المواطن
يعني ما فيها سمسمرة ولحس(الا يلحسو المبيدات مافي قروش)
يا ود ساتى الا تعلم ان حكومتنا اخر اهتمامها هو المواطن ؟
يا حليل زمن الانجليز
ممكن تفسير كل من الامين العام لجهاز المغتربين و ممثل وزارة الزراعة علي النحو التالي:
( أهو غلاسة كده و خلاص) …. أو كما قال عادل امام في مدرسة المشاغبين.
قال عزة نفس قال.
هو ناس الحكومة ديل خلو فيها نفس ناهيك عن العزة
يقول ليك (عزة نفس) و نحن طبعا عارفين البير و غطاه و عارفين انو الموضوع ما ( عزة نفس) لكن (حاجات تانية حاميانى).
وهل ترك هؤلاء الحثالة لشعب السودان شيئاً يعتز به؟
قاتلهم الله فقد دمروا كل شئ جميل نعتز به ..
قضايا الناس والبلاد لاتدار بنهج (علي الطلاق )، ولا بردود الأفعال الذاتية (غضباً كان أو طرباً)
لو لم تقل غير هذه العبارة لكفتك …
متعك الله بالصحة والعافية استاذنا الطاهر واٍسأل الله أن يطهر بلادنا ممن إغتصبوا السلطة فيها بليل بهيم ..
آميييييييييين
والله يا ود ساتى انا بس كنت داير اعرف الامين العام لجهاز العاملين بالخارج المسمى بالشريف التهامى دا قدم للمغتربين شنو؟ نحن اغتربنا قبل ان ينشأ هذا الجهاز ولازلنا فى بلاد الاغتراب لم نلحظ اى تغيير طرأ علينا بعد انشاء هذا الجهاز الذى امتص ولازال يمتص دماءنا ودماء الشعب السودانى المغلوب على امره . لماذا تصرف هذه الاموال الطائله على هذا الكم الهائل من المسئولين عديمى الفائده والجدوى كل يوم وفود مغادره ارض الوطن ووفود عائده وفنادق وبدل سفريات وسيارات ومخصصات لا حدود لها لاناس لم يقدموا ولن يقدموا شيئا لا للمغتربين ولا للوطن. هولاء مجموعة من العاطلين عن العمل والموالين ارادت الدولة ان تجد لهم عملا ارضاء لهم لولائهم فاخترعت لهم هذا الجهاز عديم الجدوى مثله كمثل ذاك الجهاز الخاص بالحج والعمره
منظمة الزراعة والاغذية منظمة دولية تعمل علي مستوي العالم بمهنية وحيادية عالية واعتقد انهم يحاولون الاستفادة الشخصية من دعم المنظمة في مشسالة سفريات ونثريات ولن ينجحوا فمثل هذه الاجندة مرفوضة بشكل قاطع في المنظمات الدولية
الجماعة عايزين المساعدة بالكاش أما مبيدات دي مابتخارج لانها براميل ونسبة الكاش مابتخارج وكان جاءت الخواجات بحكوها شديد واي دولار بتابعوه مش ذي الصينين النص بالنص ودي المشكلة المشكلة الخواجة لايوك وحريص في صرف المال العام
الذي يغضب أو يحرد أو يغض الطرف عن قبول المساعدة من جهة ما بسبب تأخرها هو من يمتلك ما هو أقيم ويتحين الفرص ليرد الصاع صاعين لمن تقاعس عنه وقت الحاجة. لا أجد تشبيهاً لحال مسئولينا غير مثلنا العامي (جو يبخروها ويزينوها قعدت تفسِّي).
الليلة بي صراحة ما قدرت اقرا مقالك
طمنا يا ود ساتي عن ما اصاب نفوسنا جراء مداخلتك مع مامون حميدة ما الامر بالظبط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الليلة بي صراحة ما قدرت اقرا مقالك
طمنا يا ود ساتي عن ما اصاب نفوسنا جراء مداخلتك مع مامون حميدة ما الامر بالظبط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الليلة بي صراحة ما قدرت اقرا مقالك
طمنا يا ود ساتي عن ما اصاب نفوسنا جراء مداخلتك مع مامون حميدة ما الامر بالظبط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الليلة بي صراحة ما قدرت اقرا مقالك
طمنا يا ود ساتي عن ما اصاب نفوسنا جراء مداخلتك مع مامون حميدة ما الامر بالظبط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الليلة بي صراحة ما قدرت اقرا مقالك
طمنا يا ود ساتي عن ما اصاب نفوسنا جراء مداخلتك مع مامون حميدة ما الامر بالظبط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الليلة بي صراحة ما قدرت اقرا مقالك
طمنا يا ود ساتي عن ما اصاب نفوسنا جراء مداخلتك مع مامون حميدة ما الامر بالظبط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الليلة بي صراحة ما قدرت اقرا مقالك
طمنا يا ود ساتي عن ما اصاب نفوسنا جراء مداخلتك مع مامون حميدة ما الامر بالظبط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاخ الطاهر عزيز النفس الحقيقي هو من يسعى لاعلاء مكانة بلده بين الامم ويحرص ايما حرص على كرامة مواطنه
اين عزت نفس السودانيين المقيمين بالخارج او ما يعرف بالمغتربين؟؟؟
اين عزت شعب السودان من الجوع وغلاء منتجات بلاده الزراعية ؟؟؟
لا عزة لهما ولا لكل من والاهما
انهم اذلاء الغش والنهب والفساد واكتناز اموال الناس بالباطل
انهم هم الاذلاء ولا نفس لهم ولا ضمير
ان المال الحرام يورث موات الروح ويغيب الضمير فيتوه العقل فلا تسمع الا ما تسمع ولا ترى الا ماترى ، ولا عجب ان ترى العمائم الكبيرة البيضاء والجلابيب المرسلة والشالات المزركشة تسير بين الناس بخيلاء الطاووس وابتسامات البله وخفة العقول وموات الاحاسيس
ذلك شأن رويبضاتنا في كل مجال تولوا امرنا فيه
ذلك شأن ثقافة التمكين واللحم السمين وجلد المسكين وبيع الثمين
ان من يعبد المال والسلطة لايجد مسربا للتوحيد لانغلاق القلب بسوأة الرين لذلك كله صاروا غرباء بيننا يتحدثون فلا نفهمهم ونصيح فلا يسمعوننا ونستغيث فيبتسمون !!!!
تلك عزة الزيف لمن لايعرف العزة الا سرقة للمال وجاها زائلا
لذلك تجد دهشتنا من احاديثهم تذداد كل يوم حتى صارت افواهنا مفغورة دهشة دائمة تتمنى لو يصمتون لحظة حتى نسترد بعض انفاسنا استعدادا لدهشة اكبر
حزن لن ينجلي الا اذا جاء الطوفان …..
يا ود ساتي
سلطات البلد العليا دي ياها ذاتها البتحلف بالطلاق.
أها شن قولك بعد ده.
اللهم اصلح حال هذه البلد
ليس هنالك اى عذة نفس انما هوا الفساد والمصالح الشخصية الامين العام بتاع المغتربين يكون اتفق مع شركة طيران واخد الفيها النصيب لجيبوا والبرطانيين حيبوظوا ليه الشغلا وكذلك ناس وزارة الزراعة مكافحة جراد معناها ميزانية وشراء مبيدات ونثريات وحوافز وكلوا حياخد ضربتوا وجيت ناس الفاوا حتخرب عليه ليهم اللقفة . عذة نفس ايه ديل حراميه . والمصائب البتحصل دى فرص بالنسبة ليهم للقف.
“فلتتدخل سلطات البلد العليا وتصلح ما يفسده نهج وزارة الزراعة،”
اخي الطاهر: اين هي تلك السلطات العليا؟
يا الطاهر ساتى
راجع مقال كمال الهدى عن مداخلتك مع مأمون حميدة
وما حا أقرا كلامك دا إلا بعد أشوف
كلامك عن المداخلة هناك .
سلام
يااستاذ شوف لينا موضوع (وفاة حاجة الزينة المريضة بمستشفى مأمون حميدة)